آن في المرتفعات الخضراء
4.250 KD
“تخيل أنك كتبت قصة شائعة جدًّا لدرجة أن القُرّاء ما زالوا يقرؤونها بعد 100 عام من الآن”. – ماريلو توسينانت – The Washington post “آن هي المحفز، الذي يسمح لماريلا الهشة والجامدة بالتعبير أخيرًا عن مشاعرها الإنسانية الأكثر نعومة والمدفونة منذ فترة طويلة”. – مارغريت آتوود – The Guardian. “لقد تمكنت لوسي مونتغمري من خلق النوع الأكثر مثالية من فتاة مفعمة بالحيوية”.
غوندا بوند.
يُقال أن جميع الأمور العظيمة تحدث بفعل أمور بسيطة. للوهلة الأولى، قد لا يبدو أن قرار رئيس الوزراء الكندي بإدراج جزيرة الأمير إدوارد في جدول جولاته السياسية، يمكن أن يكون له تأثير كبير أو صغير على قَدَر آن شيرلي، تلك الطفلة الصغيرة التي تعيش في المرتفعات الخضراء. لكن هذا ما حدث.
In stock
Category: Translated Novels
Reviews (0)
Be the first to review “آن في المرتفعات الخضراء” Cancel reply
Related products
إسطنبول الذكريات والمدينة
3.500 KD
في هذا الكتاب الساحر يقدم لنا أورهان باموق التاريخ الثري لهذہ المدينة، مستعينًا بذكرياته وبذكريات هؤلاء الذين سبقوہ؛ فكتبوا ورسموا وصوَّروا وأرَّخوا لمراحل حياة إسطنبول. البحث الذي أجراہ باموق ليكتب هذا الكتاب دقيق ومفصَّل، فيقدِّم لنا بانوراما شاملة تمتزج فيها الاقتباسات من المراجع مع سرد المؤلف السَّلِس.
في تصويرہ للمدينة يحكي باموق قصة حياته وتاريخ أسرته، بأسلوب غني بالشجن. يضفر باموق تاريخه الشخصي مع انطباعاته عن المدينة وتراثها، ويُهدينا عملًا مفعمًا بحبه لإسطنبول، والذي أصبح من أهم أعمال باموق وأرقى ما كُتب عن هذہ المدينة.
عدد الصفحات:٣٩٠
إشراقة شجرة البرقوق الأخضر
4.000 KD
بعد هجوم الثوريين المتحمّسين على بيت "هوشنك" وإحراقهم لآلات العزف والكتب وجميع الأشياء التي يعتبرونها ممنوعة، يقرّر مغادرة طهران مصطحباً زوجته "روزا"، وابنيه "سهراب" و"بيتا"، وطيف الابنة الثالثة "بهار"، ليستقرّوا في قرية بعيدة، آملين الحفاظ على حريتهم الفكرية وحياتهم. لكنهم سرعان ما يجدون أنفسهم محاصرين في فوضى ما بعد الثورة الإسلامية الإيرانية 1979 التي تجتاح البلاد.
تتغيّر مصائر أفراد الأسرة جميعهم، وينقسمون بين الألم والذاكرة، بين عالم الأحياء وعالم الأموات، وتتداخل الأزمنة والأحداث والفضاءات الروائية التي ترويها "بهار" مازجةً العنف والوحشية بالتصوف والتأمل والسحر والأساطير، مستحضرةً تقاليد السرد الشفوي لمواجهة القسوة بقوة الخيال.
كتاب إشراقة شجرة البرقوق الأخضر الذي وصل إلى القائمة القصيرة لجائزة البوكر الدولية هي رحلةٌ رائعة عبر التاريخ والميثولوجيا الفارسية، منسوجةٌ بأسلوب الواقعية السحرية، لتستكشف مصير الأمل والحلم في إيران اليوم.
تقرير إلى غريكو
5.500 KD
تقريري إلى غويكو" ليس سيرة ذاتية، فحياتي الشخصية لها بعض القيمة، وبشكل نسبي تماماً، بالنسبة لي وليس بالنسبة لأي شخص آخر، والقيمة الوحيدة التي أعرفها فيها كانت في الجهود من أجل الصعود من درجة إلى أخرى للوصول إلى أعلى نقطة يمكن أن توصلها غليها قوتها وعنادها، القمة التي سميتها تسمية اعتباطية بـ"الإطلالة الكريتية". ولذلك فإنك، أيها القارئ، ستجد في هذه الصفحات الأثر الأحمر الذي خلفتع قطرات من دمي، الأثر الذي يشير إلى رحلتي بين الناس والعواطف والأفكار. كل إنسان، يستحق أن يدعي بابن الإنسان، عليه أن يحمل صليبه ويصعد جلجلته. كثيرون، والحقيقة معظمهم، يصلون إلى الدرجة الأولى أو الثانية. ثم ينهارون لاهثين في منتصف الرحلة، ولا يصلون إلى ذروة الجلجلة، بمعنى آخر ذروة واجبهم. أن يصلبوا، وأن يبعثوا، وأن يخلصوا أرواحهم. تضعف قلوبهم لخوفهم من الصلب، وهم لا يدرون أن الصليب هو الطريق الوحيد للبعث، ولا طريق غيره. كانت هناك أربع درجات حاسمة في صعودي. وتحمل كل منها اسماً مقدساً: المسيح، بوذا، لينين، أوليس. ورحلتي الدامية بين كل من هذه الأرواح العظيمة والأرواح الأخرى هي ما سوف أحاول جاهداً أن أبين معالمه في هذه "اليوميات"، بعد أن أوشكت الشمس على المغيب -إنها رحلة إنسان يحمل قلبه في فمه وهو يصعد جبل مصيره الوعر والقاسي. فروحي كلها صرخة. وأعمالي كلها تعثيب على هذه الصرخة. طوال حياتي كانت هناك كلمة تعذبني وتجددني، وهي كلمة "الصعود". وسأقدم هذا الصعود. وأنا أمزج هنا الواقع بالخيال، مع آثار الخطى الحمراء التي خلفتها روائي وأنا أصعد. وإنني حريص على الانتهاء بسرعة قبل أن أعتمر "خوذتي السوداء"، وأعود إلى التراث. لأن هذا الأثر الدامي هو العلامة الوحيدة التي ستتبقى من عبوري إلى الأرض. فكل ما كتبته أو فعلته كان مكتوباً أو محققاً على الماء، وقد تلاشى.
نيكوس كزانتازاكي
ترجمة ممدوح عدوان
دار ممدوح عدوان
تيل
5.000 KD
فنّانٌ جوّالٌ، وممثّلٌ، ومُغنٍّ، وبهلوانٌ، ومُهرّجٌ، ومُستفزٌّ، وغامضٌ، ومتمرّدٌ، ولمصافحته أثرٌ كملمس الشيطان، وابتسامته تشقّ الغيوم، يراقبك دائماً، ولا تراه حين تلتفت إليه، لكنّ حياتك لنْ تعود كما كانت.
قضى طفولته في قريةٍ ألمانيّةٍ عاديّةٍ، محاولاً التوازن على أيّ حبلٍ يراه، إلى أنْ اضطّرّ إلى الهرب؛ لأنّ أباه الذي كان طحّاناً، وخيميائيّاً، وباحثاً عن خفايا الدنيا، تورّط في نزاعٍ مع اليسوعيّين.
يتجول مع ابنة خبّاز القرية، يجوب القرى مخادعاً الموت، وفي ساحات المعارك يركض أسرع من قذائف المدفعيّة، ويمارس ألاعيبه في الغابات المظلمة التي تتجوّل العفاريت فيها.
وفي رحلته التي يجوب فيها البلاد التي مزّقتها حرب الثلاثين عاماً يقابل الكثيرين: الكاتب فولكنشتاين الراغب في التّعرُّف إلى الحرب عن قُرْب، والجلّاد المكتئب تيلمَن، ولاعب الخِفّة بيرمين، والحمار النّاطق أوريغينِس، وملك وملكة الشتاء المنفيّين: فريدريش الألماني، وليز الإنجليزيّة، الّلذَيْن كانا السّبب المباشر في اندلاع حربٍ غيّرت أوروبّا، والشّاعر الطّبيب باول فلِمينغ، المُصرّ على كتابة الشِّعر بالألمانيّة البدائيّة التي لا يفهمها أحد، والمتعصّب تِزيموند، وعالِم التنانين الحكيم أتَنازيوس كيرشر؛ الذين تلتقي مصائرهم جميعاً في أنّهم قابلوا يوماً تلك الشّخصيّة الغامضة التي تقرّر ذات يومٍ أنّها لنْ تموت، بطلَ العصور كلّها: تيل أولِنشْبيغل.
عدد الصفحات : ٣٨٦
كغبار في الريح
5.000 KD
تطرح الرواية جملة من الأسئلة:
لماذا يهاجر المهاجر؟
وكم يعاني؟
في حوار مستمرّ ومتداخل حول الأسباب والنتائج والثمن:
«ما أكثر ما مرّ من سنين! وما أشدّ الحنين! وما أقسى صورة آخر ليلة لنا مجتمعين، بينما نعيش الآن شتاتنا! ما الذي جرى لنا؟ ولماذا؟ ومن يتحمّل الذنب؟ وهل ينفع أن نلقي الذنب على أحد؟»
ويختلط مفهوم الوطن بمفهوم الدولة.
من الغريب أنّ من يخلط بین المفهومين هما الجاني والمجني عليه، الحاكم والمواطن، على حدّ سواء. فالحاكم يتصوّر أنّه يجسّد الوطن. والهاربون من الوطن لا ينفكّون يلعنون الوطن الذي لم يشعروا فيه بكرامة ولا بأمان. والوطن ممّا يتصوّر ذاك وممّا يتوهم هؤلاء براء.
*
في غياب الحريّة، وفي التعسّف والظلم تكمن أصولُ المنافي. ومن رحمها تولد المصائبُ والرزايا: القمع والخوف والفساد والسجن والمنفى والموت…
عدد الصفحات:٦٠٧
لو أن مسافراً في ليلة شتاء
4.000 KD
رواية يصفها النقاد بأنها غير المسبوقة في تاريخ الرواية العالمية. رواية الروايات، بطلها قارئ الرواية، الباحث عن اكتمال الحدث، الذي لا يكتمل أبدًا، والروايات المنقوصة أبدًا، والماهية الملتبسة للمؤلفين.. وكأن "النقصان" هو جوهر العالم، أو الرواية، وكأن "الاكتمال" سرابٌ وفكرة وهمية. رواية لا تشبه ما سبقها من إبداعات العالم، ولا تشبه- على أي نحو- إبداعات كالفينو السابقة، أو- حتى- تتماسّ معها، كأنها الذروة التي أراد ان يصل إليها هذا الروائي المثير للدهشة .
متحف البراءة
5.000 KD
لسنوات طويلة ظل أورهان باموق يتلقى هذا السؤال: «هل أنت كمال؛ بطل روايتك متحف البراءة؟»
وعندما جاء وقت ليفتتح كاتب نوبل التركي الأشهر متحفًا على الضفة الأوروبية للبوسفور يحمل اسم روايته، قرر أخيرًا أن يجيب قائلًا: «نعم، أنا أيضًا قضيت طفولتي وشبابي في الفترة بين عامي 1950و 1990، وترعرعت وسط أبناء الطبقة البورجوازية في «نيسان طاش» وفيما بعد، كمال وانا تعرضنا للنبذ من الطبقة التي ننتمي إليها. للدقة، تم إسقاطنا خارجها. كمال بسبب عشقه لـــ «فسون»، وانا بسبب حبي للأدب ووضعي السياسي. وكلانا لسنا نادمين». «متحف البراءة» قبل كل شيء فكرة حول العشق. قصة حب مستحيلة تجمع بين كمال المنحدر من الطبقة الأرستقراطية لإسطنبول في سبعينيات القرن العشرين، و«فسون» الفتاة الفقيرة التي تربطه بها صلة قرابة بعيدة.
تتجاوز التفاصيل حدود الغرام التقليدي، لتكشف حيرة الأنسان بين ثقافة الشرق والغرب، دون معزل عن التغيرات الاجتماعية والسياسة التي أحاطت بإسطنبول في هذا الوقت، وتركت أثرًا عميقًا حتى في قصص العشاق.
وجوه خبيئة : الموت في الحب
5.000 KD
لكأن اللغة العبقرية الإبداعية الاستثنائية لهذا الفنان العالمي سيلفادور دالي، لم تكتفِ بما شكّلت من العالم المعذب ذي القوانين والمثيولوجيات والأوهام والتحولات الخاصة، فإذا بالفنان يصير كاتباً، وأيّ كاتب! تلك هي (سولانج دي كليدا) تسمق من هذه الرواية لتكون واحدة من أبرز الشخصيات الروائية اللواتي خلّدهنّ التاريخ. إنها المرأة التي يحترق أبيقور وأفلاطون في شعلتها من الغموض الأنثوي الأبدي. وكما صاغ سيلفادور دالي (الكليدالية) من هذه الشخصية، تعبيراً عن اللذة والألم، صاغ من الحب والموت عالماً روائياً، كأنما يؤلف الأوبرا التي خطط لتأليفهها هو وفيديريكو غارسيا لوركا، كلن لوركا (طار)، وحمل دالي العهد حتى أوفاه برؤية أوبرالية، يندمج فيها التشويش الإيديولجي والأساطير والشهوات والسموّ والوضاعة والوفاء.
الموضوع الرئيسي لهذه الرواية هو (الموت في الحب). ويقدم دالي فيها معالجة عصرية لأسطورة تريستاة وإيسولدة الخالدة، حيث لا شيء يعطي حدّة أكبر للحب من الموت الوشيك، ولا شيء يعطي حدّة أكثر للموت من عبوديته التي لا علاج لها للحب. لكن تمت في هذه الرواية موازنة موضوع الموت بنقيضه: القيامة. فبعثُ حياة جديدة من التفسّخ والدمار يستمرّ طوال الرواية، ورمزه الروائي من البداية هو غابة البلوط التي تنعم كل ربيع ببراعم خضراء مصفرة.
Reviews
There are no reviews yet.