تصوّر الإنسان عن الله
3.500 KD
كيف تصوَّرَ الإنسانُ القديم وجودَ اللّه؟
ومن هو اللّه في بعض الحضارات والديانات كالهندوسية والمسيحية؟
وكيف رسمت تياراتُ الفكر الإسلامي صورةَ الرّحمن؟
يجيب الدكتور محمّد شحرور في كتابه المكتشَف بعد وفاته عن هذه الأسئلة، كاشفاً عن تطوّر تصوُّر الإنسان عن الخالق عبر العصور والديانات المختلفة.
كتاب يوجز رحلة الإنسان في البحث عن فهم الذات الإلهية، ويبيّن المحاولات لفهم تلك الذّات من خلال تجسيدها بمختلِف التصوّرات.
د. محمد شحرور (1938-2019) باحث ومفكّر سوري. هو مرجع أساسي في العلوم القرآنية بعدما أوجد نهجاً جديداً وعلمياً لفهمها. من إصداراته عن دار الساقي: «الكتاب والقرآن»، «الدين والسلطة»، «تجفيف منابع الإرهاب»، «دليل القراءة المعاصرة للتنزيل الحكيم»، «الإسلام والإنسان» (جائزة الشيخ زايد 2017).
اسم المؤلف : د. محمد شحرور
اسم المترجم :
دار النشر :
In stock
Category: Islamic Studies
Additional information
![]() |
د. محمد شحرور |
---|
Reviews (0)
Be the first to review “تصوّر الإنسان عن الله” Cancel reply
Related products
المعتزلة والأحكام العقلية ومبادئ القانون الطبيعي
4.500 KD
شغلت مشكلة الخير والشر أو الحسن والقبح، المفكَرين والفلاسفة في أدوار الإنسانية على إختلاف مراحل تطورها.وقد انمازت هذه المشكلة عن غيرها من المشاكل الفلسفية بأنها لازمت كفاح الإنسان المستمرَ للوصول إلى مجتمع الفضيلة والعدل.
فكانت فكرة القانون الطبيعي تعبيراً عن أمل المفكرين بوجود قواعد قانونية، أبدية، خالدة ثابتة، تصحَ في الزمان والمكان، أسبق من القانون الوضعي وأسمى، يميلها العقل السليم ويستقر عليها الضمير الإنساني والحس الإجتماعي، ليست من خلق الإنسان وإنما وليدة قوة مهيمنة غير منظورة، للإهتداء بها وتكون المثل الأعلى لكل تشريع وضعي، يكون أقرب للكمال كلما اقترب من تلك القواعد، لأنها توحي بمقاييس مطلقة للخير والشر والحق والعدل.
عدد الصفحات : ٣٣٥
تغطية الإسلام
3.750 KD
مؤلف هذا الكتاب إدوارد سعيد ناقد ومفكر أصيل هو يميط اللثام في هذا الكتاب الرائع عن العوامل التي أدت إلى نشأة صورة الإسلام (والمسلمين) وتعمل على استمراراها في الغرب، وخصوصًا في أمريكا، ومعظمها عوامل راسخة ترجع إلى العهود الاستعمارية وكتابات المستشرقين، ومن يطلقون على أنفسهم صفة الخبراء بالإسلام حاليًا، وبعض أجهزة الإعلام الجبارة في أمريكا
عدد الصفحات : ٣٥٢
دراسة في سوسيولوجيا الإسلام
4.000 KD
إن أي دين يظهر في البداية كرفض أو ردة فعل ضد ظاهرة معينة في المجتمع ويتغير في النظرية والتطبيق تبعاً للتغيرات في نموه الدنيوي ونجاحاته وإخفاقاته وطبيعة الناس الذين يسودون فيه وما شابه من الأمور الأخرى.
المحور الرئيسي لهذهِ الدراسة هو ما يسميه الوردي “معضلة الإسلام” والتي يصفها بأنها الصراع ما بين المثالي والواقعي في الإسلام الذي تطور إلى الصراع السني الشيعي -مع ملاحظة أنه يستخدم كلمتي “مثالية” و”واقعية” بالمعنى الشائع ولا يقصد بها المعنى الفلسفي. ويرى أن السنة يمثلون الجانب الواقعي بينما كان التشيع مذهب مثالي. الفكرة شبيهة بطرح أحمد عباس صالح في كتابه “اليمين واليسار في الإسلام” مع الفروقات واختلاف المنهجين
عدد الصفحات : ٢٠٨.
فجر الإسلام
4.000 KD
فى حياة العرب قبل الإسلام وبعده، عالم من الحكم والألغاز والأفكار، كثرت فيه الكتابات والأبحاث، لكن فجر الإسلام يفتح آفاقا جديدة، فهو كالفجر الصادق فى بيانه ووضوحه، أبعد مايكون عن الصنعة والتعقيد، فقد تناول حياة العرب فى الجاهلية ليطلعنا على أهم منتجاتهم العقلية من لغة وشعر، وأمثال وقصص، ثم بين أثر الإسلام فى عقلية العرب، فليس الأمر مقصورًا على دور الإسلام الدعوي، وإنما هو بيان للعقل والفكر والثقافة الاسلامية التى نورت الدنيا جميعها، ولا يتجاهل الكاتب حق الأمم الأخرى فيعرض أثر الفرس فى الحياة الدينية والادبية عند العرب، معرجًا على أثر الديانتين النصرانية واليهودية فى حياة العرب العقلية، وهكذا بمنهج عقلى متجرد وأسلوب رصين وبنتائج جديدة مهد كتاب ”فجر الاسلام” أمام العقول لتعيد النظر فى التاريخ العربى بعين غير تقليدية، ونظرة غير محدودة وإيمان راسخ بديننا الذى يقوم على العلم والعقل، لا على الخرافات والتسليم الأعمى.
معاداة الصورة في المنظورين الغربي والشرقي
4.000 KD
تعتبر الصورة فتنة العين منذ القديم فهي التعبيرة الثقافية الأولى التي استخدمها الإنسان الأول في محاورته مع وجوده. فكانت مرآة معاشه اليومي وشاهدةً على طقوسه. ومامن أحد ينكر اليوم دور الصورة في شتى مجالات الحياة فلا يمكن الاستغناء عنها أو التغافل عما تبشر به في عصرنا البصري. إلا أن تاريخ الصورة هو تاريخ التداخل بين المنع والإباحة، بين المناصرة والمعاداة رغم تنوع الثقافات. فهل ينجو الحديث من تبعات هذا التاريخ؟
يوم الإسلام
4.000 KD
لكتاب «يوم الإسلام» مَزيَّة خاصَّة في مُجمَل أعمال أحمد أمين؛ إذ إنه الكتاب الأخير في مسيرته الفكرية والثقافية التي امتدَّت ما يقرُب من خمسين عامًا، وبهذا الكتاب يُكمل سِفرين كبيرين في مشروعه الفكري والاجتماعي لحضارة الإسلام، منذ النشأة، وحتى مراحل الازدهار، وصولًا لحالات الانكسار والصحوات الكبرى. فكتاب «يوم الإسلام» يشتمل على الإسلام أصوله وعوارضه في عصوره المختلفة، ويُشهَد له أنه يقف على مرحلة تاريخية طويلة وممتدَّة في مسيرة الفكر الإسلامي، ففيه حديث عن أُسس الإسلام، ومبادئه، ومراحل قيام الدولة، وحضارة الإسلام، والتحديات التي تواجه أبناءه، ووصف لحالات الصراع القديم والـمُمتد، ودفاع عن جوهر الدين الإسلامي والحضارة الإسلامية الوسطية، ونقد السياسة الأوربية، وأهم خطوات الإصلاح المنشودة، ودور الفرد وقيمته في المفهوم الإسلامي. وقد ألَّف أحمد أمين هذا الكتاب في الفترة الأخيرة من حياته، وكان قد أُصيب في عينيه، فنصحه الأطباء بتجنُّب القراءة وخصوصًا بالليل، فكان لا بد من الاستعانة بالغير لإنجاز ما يعِنُّ له من أفكار، وهي حالة وصفها – رحمه الله – بغير الـمُثمرة؛ لأنه كان يستطيع أن يتصفَّح الكتاب في ساعاتٍ ليقف على ما فيه وما يُفيده، أما قراءة الغير فلا تُجزي هذا الإجزاء. وقد عاش أحمد أمين حياةً حافلةً بالنشاط والعطاء، فألَّف وحقَّق وترجم عددًا كبيرًا من الكتب المهمة التي تأخذ مكان الصدارة بين أُمَّهات الكتب، لما تزخر به من الأفكار والآراء السديدة، فضلًا عن أسلوبٍ سلسٍ، عذْبٍ، لا تكلُّف فيه.
Reviews
There are no reviews yet.