الفن والمجتمع (جزئين)
14.500 دك
اسم المؤلف : أرنولد هاوزر
اسم المترجم :
دار النشر : المؤسسة العربية للدراسات والنشر
متوفر في المخزون
التصنيف: فنون
معلومات إضافية
![]() |
أرنولد هاوزر |
---|---|
![]() |
المؤسسة العربية للدراسات والنشر |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “الفن والمجتمع (جزئين)” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
أعلام الفن الحديث ( 3 أجزاء )
14.000 دك
يقع هذا الكتاب في ثلاثة أجزاء، يعرض المؤلف في الجزء الأول ولادة الانطباعية على أيدي أبرز روادها الأوائل، في الفترة الممتدة بين الأعوام 1830-1841، وقد قدم هؤلاء الرواد كلهم إلى باريس حوالي العام 1860، وكانت المدرسة الإنطاعية هي بمثابة الفلك الذي درا فيه الفن في القرن التاسع عشر وتعد المدرسة الأكثر وضوحاً مقارنة باتجاهات الرسم الحديثة، وتكمن الانعطافة التي أحدثها الانطباعيون في أسلوبهم الجديد في الرسم وفي توظيف الألوان في اللوحة.
ويعرض المؤلف في هذا الجزء لإبراز رواد هذه الحركة وما بعدها مثل إدوار مانيه، كلود مونيه، رنوار، سيزان، غوغان، فنسنت فان كوخ، هنري ماتيس، رودان وغيرهم.
وفي الجزء الثاني يستعرض المؤلف أهم رواد الحركات الفنية التي برزت في أعقاب الحركة الانطباعية وما بعدها والتي باتت تقترن بأفكار الحداثة وهو أيضاً يعكس رؤية الفنان، المتنوعة والمتشعبة، وبالتركيز على بعض المبرزين يبين المؤلف المزايا التي جعلت من هؤلاء الفنانين مجددي حضارة العصر ومؤشري المستقبل.
كما يكرس المؤلف في هذا الكتاب حيزاً واسعاً للفترة التي سبقت الحرب العالمية الأخيرة وكذلك للفنانين الذين تركوا بصمات واضحة في أساليبهم المتفردة وتصدوا للمشكلات التي أضحت مثار اهتمام من أعقبهم. ومن هؤلاء الفنانين الذين يستعرضهم المؤلف في هذا الجزء، بابلوبيكاسو، جورج براك، فيرنا ليجير، إيرنست كيرشنر، إدوارد مونك، إميل تولدة، سلفادور دالين موندريان، هنري مو وآخرين.
ويعرض المؤلف في الجزء الثالث للمدرسة التعبيرية التي ظهرت في بلدان عدة، وإن كان أعنف شكل من أشكالها قد عرف في ألمانيا حتى يمكن القول أن التعبيرية ظاهرة ألمانية خاصة، وسمة أساسية وثابتة في الروحية الألمانية. ويجمع التعبيريين هدف واحد هو أن يضعوا على القماشة ما يختلج في أعماقهم من أحاسيس، فعمدوا إلى تجزئة عناصر الحقيقة المرئية ليصعدوا من قوة التعبير أكثر من أن ينصاعوا إلى ما تفرضه عليهم الرؤية وحسب.
في هذا الجزء الثالث والأخير يعرض المؤلف لفنانين مثل فرنشيسكو دي نمويا، ماكس بيكمان، جورج روو، هنري روسو، أولتومولر، جورج غروس، مارك شاغال، كارل هوفر، غيورغ كولبه، كتيه كولفتن، وغيرهم.
الأصول الحضارية والجمالية للخط العربي
7.000 دك
"لطالما بحث الخط العربي، كتدوين مرسوم بالقصبة أو سوى ذلك من منظور فني أو تاريخي، ومن قِبل متخصصين بحرفة التَّدوين أو بالبحث النظري على السواء، ولكنه قلَّما بُحث من جوانب حضارية أو آثارية بحتة، إنَّ جل تلك البحوث لم تكن للتعمق في اكتشاف الشبكات، أو الطبقات التحتانية التي يستبطنها التَّدوين، وقد ظلت تدور في فلك استعراض أشكال الحروف المرسومة، وتعيينها من حيث اشتقاقها عن أبجديات أخرى قريبة الصلة بها، وتتشبث بمصادر ومراجع تكاد أن تتكرر في معظم المؤلفات، ولم تنتج عن ذلك سوى بعض الدراسات النظرية، ومنها الدراسات ذات الفحوى الجمالي (الإستاتيكي)، وبضمنها ما يُنسب إلى المنظرين والخطّاطين العرب أو المدوّنين بالعربية أنفسهم، كآراء ابن حيان التوحيدي وابن مقلة مثلًا. إذًا، فإن البحث عن أصل ونشأة الخط العربي في هذه المرحلة التي نسميها بـ: «الأكاديمية»، والتي تسبق مرحلتنا الراهنة، أي: الحديثة، كانت بحثًا قائمًا على أسس البحث العلمي في الدراسات الإنسانية، وربما استُعين في بعض الأحيان بالمنهج المقارن فيه، لكنه أي: البحث فيها، نائيًا عن المنهج الأركيولوجي (أو البنيوي). ومن هنا، فقد بقي قاصرًا عن النفاذ إلى الواقع التَّدويني، بمعناه المعرفي (الأستيمولوجي). ومن هنا أيضًا، فإن المجال فيه لا يزال مؤهلًا للدراسة من هذا الجانب بشتى معطياته: الثقافية، والحضارية، وربما السيكولوجية، والاجتماعية، والجمالية، وعلى رأسها المعطى (الألسني) بالذات."
التحليل الموسيقي لسماعي صبا زمزمة
2.500 دك
يرى كتاب «التحليل الموسيقي لسماعي صبا زمزمة»، لمؤلفه محمد كامل القدسي، أن البناء في الموسيقى العربية يقوم على عنصر الإيقاع الموسيقي، النابع من الوزن الشعري. وتتميّز هذه الإيقاعات بفترات الصمت، كما بـ(الدمات والتكات والسكتات)، وكذلك الجوامح والزخارف والحلي، التي يبتكرها ضابط الإيقاع، ما يضفي على هذه الإيقاعات والضروب، مسحة من الجمال الأخاذ.
ويبين القدسي أن الموسيقى العربية، طبقاً لذلك، مقامية تعتمد على الانتقالات المقامية المختلفة، فهي ترتكز على قواعد الانتقال المقامي المستعملة في الموسيقى الغربية بالنسبة للمقامات الخالية من الأرباع. كما تقوم على قواعد الانتقالات المقامية الخاصة بها، مع إمكان التوسع في ذلك، لتشمل معظم المقامات المترادفة التي تشترك في درجات قرارها، مثل: مقام حجازي، مقام كردي، مقام أثر كردي، مقام نهاوندي، مقام نو أثري.
صبا» و«زمزمة»، والكلمة الأولى تعني اللحنين، وتتصدر الموشح الشهير: يا ليل الصب متى غده، أقيام الساعة موعده. والصبية وجمعها (صبايا) تطلق على الفتاة الجميلة، و«الصبابة» تعني الشوق ورقّة الهوى. وأمّا كلمة «زمزمة» فهي صدى الصوت الذي يسمع من بعيد. ويخلص القدسي، بناء على ما تقدم، إلى أنّ هذا المقام يفيض بالشوق والولع ورقة الهوى، كما يفيض بالأصداء الصوتية والترنّم والغناء. وهذه الكلمة تطلق على عدّة مقامات، منها: «أصفهان»، «كوجك»، «صبا». ومقام «صبا زمزمة» كان يقال له منذ زمن بعيد:
«صبا كردي». وكذا كلمة «زمزمة» تستعمل بدلاً من كلمة «كردي». وتبدو سلطنة صبا زمزمة في الأذن، صعبة المنال. وكلمة «سلطنة» هي اصطلاح يستعمله الموسيقيون، وخاصة المغنون، للتعبير عن الحالة التي تكون درجات المقام الموسيقي الذي يغنون وفقه. واقتربت طبقتها الصوتية الصحيحة، بعيداً عن النشاز، إذ اصطلح الموسيقيون على وصف هذه الحالة بقولهم: «نطق المقام وأصبحت الأذن ترتاح لسماعه».
وفي الخلاصة، يؤكد الكتاب، أن ما يرمي إليه التحليل الموسيقي للمؤلفات والألحان الموسيقية العربية، يتمحور حول إحاطة المؤلفين الموسيقيين والملحنين والعازفين والمغنين، بالأجناس والعقود، والوقوف على مواقع الجاذبية الموسيقية.
الفن
4.000 دك
“حاولت تطوير نظرية شاملة في الفن البصري. قدمت فرضية يمكن الاشتراك إليها ليتم اختبار صحة جميع القوانين التصويرية، وبناءً على تلك الفرضية يمكن فهم تاريخ الفن من العصر الحجري حتى اليوم.”
ما هو الذي يميز عملاً ما باعتباره عملاً فنيًا؟ هل يمكن افتراض أنه من المستحيل إنشاء نظرية موضوعية للفن بسبب ترتبط “التجربة الجمالية” بالحس الذاتي، أم أن هناك معايير خارجية مستقلة تمكننا من تمييز الأعمال الفنية والمقارنة بينها أيضًا؟ يعتبر هذا الكتاب ثورة كوبرنيقية في تاريخ الجماليات، حيث يتنقل “كلايف بيل” بالنظرية النقدية في الفن من المحاكاة إلى الإبتكار، مع تمكنه من تحديد “فرضية ميتافيزيقية” للعمل الفني، تكون بمثابة مرجعيته الذاتية التي يستند إليها في استكشافه، دون الإشارة الخارجية إلى ظروف سياسية أو أخلاقية أو اجتماعية أو ثقافية، تقوض ما يسميه بـ “نزاهتنا الجمالية”. ينسج المؤلف عبر كتابه هذا خيوط نظرية محكمة في الفن، يمثل “الانفعال الجمالي” و”الشكل الدال” و”التمثيل” و”الفرضية الميتافيزيقية” مفاهيمها الأساسية التي بها يتم اعتبار الذوق الجمالي أبعاد ثورية.
عدد الصفحات :٣٠٥
بيكاسو
2.000 دك
جيرترود ستاين (1874 – 1946) Gertrude Stein شاعرة، روائية وناقدة أمريكية، ظلت سنوات مقتربة من باريس وكانت مثار نقاشات في العشرينيات. ستاين من عائلة ثرية، ارتضت الحياة الخصبة في العاصمة الفرنسية، فأقامت فيها مع سكرتيرتها أليس ب. توكلاس Elice B. Toklas التي يظن أنها مؤلفة سيرة حياة اليس ب. توكلاس. لم تعد إلى أمريكا إلا مرة واحدة لتحاضر هناك، وكانت زيارة قصيرة. اهتمت بالرسامين: بيكاسو، ماتيس، براك وجان كريز. وكتبت عن الأولين سنة 1912. الآنسة ستاين أصبحت من بعد ناقدة فنية ونصيرة للفنانين ترعاهم. أسلوبها الفريد المتميز أفاد من نظريات وليم جيمس في علم النفس ومن الرسامين الفرنسيين المحدثين، هي تعنى بالكلمات من أجل صوتها وإيحاءاتها، أكثر من عنايتها بمعانيها الحرفية. لها طريقة معقدة في تكرار الفكرة الكلامية الواحدة وتنويعها. تتحاشى التنقيط ونظام الجملة التقليدي.
وكتابات ستاين كلها تتسم بالتأكيد على الانطباعات وعلى حالات العقل الخاصة أكثر مما على رواية القصة. صياغتها محدودة وبسيطة، مع ميل واضح للكلام الاعتيادي الموجز.
تلك هي جيرترود ستاين، وذلك هو أسلوبها الخاص الذي “لم تكن مدينة به لأحد”، الأسلوب الذي أفاد منه كتاب معروفون مثل شير ود أندرسون الذي نال منها فوائد تكنيكية عظيمة، تعلم من كتابيها ثلاث سير» و «براعم طرية» ضرورة الاعتماد على الصناعة الفنية التي جعلت من نقل الحقائق عملية معقدة. وبفضل هذا الاحترام للتكنيك – الذي كان من السمات المميزة للعصر – استطاع أندرسون أن يلتف على عدم التماسك المنطقي المتأصل في موضوعه، وبالرغم من استفادته من أسلوب ستاين، وبالرغم أيضاً من ميله لجيرترود ستاين التي كوّن معها صداقة قوية، لم يخف عن فطنته أن كتاباتها لم تنجح في نقل كل أفكارها وإيحاءاتها. لذلك كتب عنها سنة 1923:
“إنها هامة لا بالنسبة للجمهور، بل بالنسبة للفنان الذي يتخذ من الكلمات مادة لعمله”.
عدد الصفحات :١١١
رسائل عن سيزان
3.000 دك
يضمّ العمل مجموعة الرسائل والشذرات التي بعث بها ريلكِه، من باريس، إلى زوجته، النحّاتة كارلا ويستهوف، بين صيف وخريف عام 1907، إبّان إقامة المعرض الاستعادي الأوّل للرسّام الفرنسي. وتقوم هذه النصوص على وصف وتحليلاتٍ لأسلوب سيزان ورؤيته الفنية، كما يضمّنها ريلكِه فلسفته الخاصّة حول الفن والطاقة الشعرية الكامنة في الأشياء
في الموسيقى اللبنانية العربية والمسرح الغنائي الرحباني
4.500 دك
في الموسيقى اللبنانية العربية والمسرح الغنائي الرحباني" دراسات ومقالات كتبها الناقد الموسيقي نزار مروة، بين أوائل الخمسينات وأواخر الثمانينات، رافق فيها بدايات النهضة الموسيقية العربية اللبنانية الحديثة، ولم تكتف هذه الكتابات بالمتابعة والنقد والتقييم، بل كانت تحرص باستمرار أن تشير إلى بذور الجديد وبعض معالمه وهي في بدايات تكونها، كما تشير إلى الآفاق وتقترح ما تراه مساعداً على التطور وسبيلاً إليه. تنطلق هذه الكتابات من تحليل عناصر الجديد في موسيقى سيد درويش ومسرحياته الغنائية، فتتأمل في دلالات الأغنية الشعبية، وتبحث في مشكلة الغناء في الموسيقى العربية، ثم تركز على موسيقى الأخوين رحباني، تلقي الضوء، بالأخص على جديد المسرح الغنائي الرحباني ومعالم خصوصيته، ثم تتناول بالتحليل والتقيم موسيقى توفيق الباشا ووليد غلمية ومارسيل خليفة وزياد الرحباني. كتابات نزار هذه مارست تأثيرها الفاعل ليس فقط في تطوير التذوق الموسيقي، بل كذلك في حركة تطور الموسيقى اللبنانية الجديدة نفسها
يوميات رامبرانت
3.000 دك
رامبرانت الذي يعد أحد أشهر الرسامين في العالم أجمع، ، قام برسم العديد من اشهر اللوحات التي نالت شهرتها وذاع صيتها في العالم ، حيث كانت من اشهر لوحاته لوحة درس التشريح مع دكتور تولب والمشاهدة الليلية، يُعدّ رامبرانت واحداً من العباقرة الذين لن يأتي مثلهم على مر العصور، واليوم سوف نتحدث بشيء من التفصيل عن الرسام العبقري رامبرانت بالاضافة الى بعض المعلومات عن لوحة الشم المفقودة.
نظراً لما تتميز به لوحات رامبرانت بجمال خاص وإبداع فريد واستخدامه للوحات في محاولة لحل المشكلات الاساسية في المجتمع، فقد كانت تستخدم بعض من اهم لوحاته في المجال الطبي والنفسي. في اليوميات نتعرف على آراء رامبرانت في الفن والحياة والمجتمع.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.