ما هى الخرائط؟ أين يقع أعلى جبال العالم ارتفاعا؟ أين تبدأ الأنهار وأين تنتهي؟ ما هو أسرع حيوان؟ وما هو أطول نهر؟ أين تنمو الغابات المطيرة؟
هذا الأطلس يجيب على كل هذه الأسئلة وكثير غيرها، ومن خلال الخرائط الرائعة المزدحمة جدا بالتفاصيل المثيرة والصور البديعة يمكنك التعرف على القارات ومواقع الدول عليها وعلى التضاريس المختلفة، كما يمكنك التعرف على سكان وحيوانات ونباتات كل منطقة.
أنقضت العاصفة على السفينة بمجرد خروجها من خليج عدن فدمرتها وألقت الأمواج بـ"نادية" الصغيرة فوق جزيرة مهجورة من جزر المحيط، ليس بها بشر، لكن الجزيرة كانت تحفل بالأسمال التي تمشي على الأرض، والسراطين المختفية داخل الأصداف، والسلاحف الضخمة التي تخرج من الماء، وطيور الفرقاط المتوحشة... كما كان هناك دلفين صغير، تواق إلى الصحبة، يتردد عليها كل غروب!
قصة مليئة بالمفاجآت، تصور أشكال الحياة قرب الشواطيء العربية الجنوبية، فترفع الستار لأول مرة عن أكثر جوانب البيئة العربية ثراء.
تم تصميم هذا الكتاب ليكون ملعبا واسعا يقضي فيه الطفل ووالديه أوقات ممتعة، فهو؛
- يحتوي على أكثر من 80 لعبة ونشاط حافل بأنشطة لأي وقت وأي مكان بدون الحاجة لأدوات أو مواد.
- يشجع الطفل على التفكير والإبداع والخيال.
- يساعد الطفل على التعرف على الألوان والأرقام، والأصوات، وجسمه.
- يجعل الطفل يكتشف مهارات جديدة لديه وينمي مهارات أخرى، مثل: حكي القصص، والرسم، وقوة الملاحظة، والذاكرة.
قد يستدعي حدث كبير أن يلعب أحدهم دور المحقق أو الجاسوس.
فكيف إذا كان الحدث سرقة المال الخاص بترميم المسجد؟
وكي أثير فضولكم أكثر سأكتفي بالقول إن لائحة المشتبه بهم طويلة.
ولن أفصح عن هوية الجاسوس ولا عن مصير المال كي تقرأوا هذا الكتاب...
إنه من أطرف الكتب وأكثرها تشويقًا!
لم يقصد فيكتور فرانكنشتاين أن يخلق مسخًا، لكنه عندما صنع إنسانًا من أعضاء الجثث وبث فيه الحياة، أطلق بذلك العنان لمخلوق رهيب في البيئة الريفية المحيطة. فهل يمكن ردع مسخ فرانكنشتاين؟
نشتري الطعام والشراب والملابس والأغراض على أنواعها، فنستهلك حاجتنا منها والباقي يتحول إلى نفايات. لكن هل فكرتم يومًا بمصير تلك النفايات؟ ولماذا لا ينحصر وجودها في المكبَّات المخصصة لها، بل تصل إلى المحيطات والبحار والأنهار والغابات
وإلى كل مكان في كوكبنا، حتى في الشوارع قرب منازلكم؟
يمكنكم أن تخطوا خطواتكم الأولى نحو تقليص إنتاج النفايات بمساعدة هذا الكتاب، فهل أنتم مستعدون؟
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.