بيان الموسيقى اللبنانية
2.250 دك
مرور مئة عام على إعلان دولة لبنان الكبير كانت مناسبة استغلّها كثيرون من أجل العودة إلى الجذور في مختلف المجالات والبحث في التّطور الذي مرّ به البلد طوال هذا القرن. من هذا المنطلق، يلخّص جان بالشيون واقع الموسيقى اللّبنانية ومسارها وكيفيّة تأثّرها بالنموذج الأوروبي في كتاب يحمل عنوان «بيان الموسيقى اللّبنانية» الصّادر عن «دار الفارابي».لا يدّعي بالشيون إعداد دراسة شاملة ومفصّلة عن الأعمال اللّبنانية أو عن تاريخها. هدفه الأساسي هو جمع المسائل التي واجهت الموسيقى اللّبنانية في تكوينها وتطوّرها عبر العقود، كاشفاً أهم المشكلات التي، في نظره، واجهت وما زالت التفكير الموسيقيّ المعاصر في لبنان.
اسم المؤلف : جاك بالشيون
اسم المترجم :
دار النشر : دار الفارابي
متوفر في المخزون
![]() |
جاك بالشيون |
---|---|
![]() |
دار الفارابي |
منتجات ذات صلة
التحليل الموسيقي لسماعي صبا زمزمة
الفن
الفن الصيني
الفن الهندي
رسائل عن سيزان
رسائل فريدا كالو
تشتمل هذه المجموعة المختارة على كتابات فريدا ورسائلها، وتقدم معلومات ومقاطع قد تساعدنا في حل لغز الرسامة المكسيكية المعروفة فريدا كالو. وتكشف كتاباتها الستار عن وعيها المبكر، وعمق أحاسيسها ببؤس جسدها الصابر، كما وتتفوق هذه الرسائل عن أي سيرة ذاتية أخرى في قدرتها على إظهار شخصية فريدا بوضوح لا مثيل له.
ويتضمن الكتاب رسائل مختارة جمّعتها مارثا زامورا التي كتبت وحاضرت على نطاق واسع حول حياة كالو، وألفت كتاب فريدا كالو: فرشاة العذاب الكتاب الذي حصد أعلى المبيعات. ويشتمل الكتاب على الرسائل التي كتبتها فريدا إلى وحبيبها أليكس (أليخاندرو غوميز آرياس) الذي كان بصحبتها عند تعرضها لحادث سير كاد يودي بحياتها. كما يتضمن رسائل إلى زوجها الرسام المكسيكي الشهير دييغو ريفيرا، وطبيبها ليو إيلويسر، والمصور الأميركي من أصل مجري نيكولاس موراي، ورسالة إلى رئيس المكسيك حينها ميغيل اليمان وغيرهم. كما يتضمن بورتريهاً رسمته فريدا بالكلمات تصف فيه ريفيرا، في مسعى منها لرسم إطار عام لحياته وقول الحقيقة من وجهة نظرها. ويشتمل أيضاً على كلمة ألقتها فريدا عام 1945 حول لوحة «موسى» التي رسمتها. ويسلط الكتاب الضوء على الحياة المضطربة والكفاح منقطع النظير الذي خاضته كالو سواء في مواجهة جسدها المعذب أو في مواجهة علاقتها مع ريفيرا التي شابها الكثير من الخيانات العاطفية المتبادلة. كما ويستعرض علاقة فريدا وريفيرا مع تروتسكي ورأيها بالشيوعية والمدرسة السريالية والوضع الثقافي والفني في المكسيك على وجه الخصوص والعالم على وجه العموم
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.