مذكرات طبيبة نسوية
4.500 دك
كانت أليتا جاكوبز (9) فبراير 1851 10 أغسطس (1929) طبيبة رائدة ونسوية، وواحدة من المؤثرين في القرن العشرين، كانت من النساء اللاتي تركن الكثير من الأثر تخرجت في جامعة أمستردام عام 1878، وحصلت على شهادة الدكتوراه بعدها بعام واحد فقط. وبذلك تكون ألبنا أول امرأة تلتحق بجامعة هولندية، وأول امرأة هولندية تحصل على شهادة طبية في البلاد وأول امرأة تحصل على دكتوراه في الطب. ناضلت بضراوة من أجل حق المرأة في الاقتراع، وأسست ما يمكن اعتباره أول عيادة لتحديد النسل في العالم، كما قادت حملات من أجل منع الدعارة، ومن أجل مراعاة ظروف العمل للمرأة. كانت زعيمة بارزة في كل من المنظمات الهولندية والدولية للاقتراع، وفي حركة السلام النسائية خلال الحرب العالمية الأولى كانت جاكوبز شخصية غير عادية تحدث العديد من الأعراف السائدة في عصرها، ورفضت أن تعيش حياة امرأة تقليدية. كان تعليم الفتيات منفصلا باستثناء المرحلة الابتدائية، دعت جاكوبز بشدة إلى التعليم المختلط والموحد للرجال والنساء، وسعت بشدة إلى المساواة في التعليم. يعتمد الكثير مما نعرفه عن أليتا جاكوبز، وحياتها وعملها على ما اختارت أن تخبرنا به في مذكراتها تقدم الذكريات تلك التجارب بكلماتها الخاصة وتساعدنا على فهم نقاط القوة والضعف في الحركة النسوية في القرن التاسع عشر، وبعض الأسس التي بنيت عليها الحركة النسوية في القرن العشرين توثق مذكرات أليتا جاكوبز ما يمكن أن تحققه امرأة شجاعة من خلال عملها المتفاني طوال حياتها، نيابة عن جميع النساء الأخريات.
اسم المؤلف : أليتا جاكوبز
اسم المترجم :
دار النشر :
غير متوفر في المخزون
![]() |
أليتا جاكوبز |
---|
منتجات ذات صلة
أسرار أسمهان : المرأة، الحرب، الغناء
أعمدة الحكمة السبعة
تقرير إلى غريكو
حياة في الإدارة
رسائل فريدا كالو
تشتمل هذه المجموعة المختارة على كتابات فريدا ورسائلها، وتقدم معلومات ومقاطع قد تساعدنا في حل لغز الرسامة المكسيكية المعروفة فريدا كالو. وتكشف كتاباتها الستار عن وعيها المبكر، وعمق أحاسيسها ببؤس جسدها الصابر، كما وتتفوق هذه الرسائل عن أي سيرة ذاتية أخرى في قدرتها على إظهار شخصية فريدا بوضوح لا مثيل له.
ويتضمن الكتاب رسائل مختارة جمّعتها مارثا زامورا التي كتبت وحاضرت على نطاق واسع حول حياة كالو، وألفت كتاب فريدا كالو: فرشاة العذاب الكتاب الذي حصد أعلى المبيعات. ويشتمل الكتاب على الرسائل التي كتبتها فريدا إلى وحبيبها أليكس (أليخاندرو غوميز آرياس) الذي كان بصحبتها عند تعرضها لحادث سير كاد يودي بحياتها. كما يتضمن رسائل إلى زوجها الرسام المكسيكي الشهير دييغو ريفيرا، وطبيبها ليو إيلويسر، والمصور الأميركي من أصل مجري نيكولاس موراي، ورسالة إلى رئيس المكسيك حينها ميغيل اليمان وغيرهم. كما يتضمن بورتريهاً رسمته فريدا بالكلمات تصف فيه ريفيرا، في مسعى منها لرسم إطار عام لحياته وقول الحقيقة من وجهة نظرها. ويشتمل أيضاً على كلمة ألقتها فريدا عام 1945 حول لوحة «موسى» التي رسمتها. ويسلط الكتاب الضوء على الحياة المضطربة والكفاح منقطع النظير الذي خاضته كالو سواء في مواجهة جسدها المعذب أو في مواجهة علاقتها مع ريفيرا التي شابها الكثير من الخيانات العاطفية المتبادلة. كما ويستعرض علاقة فريدا وريفيرا مع تروتسكي ورأيها بالشيوعية والمدرسة السريالية والوضع الثقافي والفني في المكسيك على وجه الخصوص والعالم على وجه العموم
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.