بنات إبراهيم : الفكر النسوي في اليهودية والمسيحية والاسلام
4.500 دك
اسم المؤلف : ايفون يازيبك
اسم المترجم :
دار النشر :
غير متوفر في المخزون
التصنيف: أديان
معلومات إضافية
![]() |
ايفون يازيبك |
---|
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “بنات إبراهيم : الفكر النسوي في اليهودية والمسيحية والاسلام” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
الثورة الدينية والإصلاح الديني
4.500 دك
قام مارتن لوثر بتعليق عريضته الشهيرة على باب كنيسة فيتنبرغ ، متضمنة خمساً وتسعين قضية جدلية ، أهمها بيع صكوك الغفران ، التي ادعى البابا أنها تغفر الخطايا ، واضعاً سلطة الكتاب المقدس في مواجهة التقاليد المتعلقة بأسرار الكنيسة ، مفجراً حركة الإصلاح الديني البروتستانتي .
فقد انطلق الإصلاح الديني من فهم يرفض ادعاء الكنيسة امتلاك السلطة الإلهية ، ما لم تكن مؤيدة بالكتاب المقدس ؛ ولذلك أُعلن المبدأ الأثير ” الكتاب المقدس وحده ” ، أي أن الكتاب المقدس هو مركز الحقيقة وموضع التقديس ، وليس إجتهادات كبار الباباوات ولا أعمال كبار القديسين ، وبالتأكيد على أن رجلاً عادياً مسلحاً بهذا الكتاب يُعد أعلى من البابا أو المجتمع المقدس من دونه
العبادات في الأديان السماوية
6.000 دك
احتلت العبادات والطقوس الدينية المختلفة مكاناً بارزاً ومؤثراً في حياة الأمم القديمة، مما انعكس ذلك إيجابا على سيرتها الحضارية، فعدّ العامل الديني من أقوى العوامل التي ساهمت في تحديد الأطر العامة للعادات والتقاليد والأعراف والقوانين كما أن له أثره إجمالا في صيانة أسس الحياة.
إن الإنسان القديم قد عرف العقيدة الدينية منذ أن وطئت قدماه الأرض، ووضع العلماء للمقابلة بين الأديان ثلاثة أطوار مدت بها الأمم البدائية في اعتقادها بالآلهة والأرباب هي: 1-دور التعدد. 2-دور التمييز والترجيح. 3-دور الوجدانية.
وجاء في معجم لا روس للقرن العشرين: "أن الغريزة الدينية مشتركة بين الأخباس البشرية حتى أشدها هجية وأقربها إلى الحياة البدائية.. وإن الاهتمام بالمعنى الإلهي وبما فوق الطبيعة هو إحدى النزاعات العالمية الخالدة". إلا أن هناك تبايناً واضحاً في العالم من سلوك ملامح والشعوب القديمة والحديثة والتي عبرت عنها معتقداتهم في أديانهم وبالأخص جانب العبادات.
عدد الصفحات : 366
حكايا محرمة في التوراة
4.000 دك
في أكبر تظاهرة روائية يعيد (جوناثان كيرتش) رواية القصص المحرمة في كتابه هذا ـ واضعاً كل قصة ضمن إطارها الزمني والسياسي والاجتماعي منقباً في أحدث الدراسات الإنجيلية بغية إعطاء الجواب عن سبب منع أو تحريم كل قصة من هذه القصص وألقى ضوءاً كاشفاً عن الزمان والمكان اللذين شهدا أول كتابة للقصة, وعن السبيل الذي شقته إلى التوراة. وبيّن الكاتب أن لدى كل قصة من هذه القصص شيئاً هاماً يمكن أن تقوله إلى القراء المعاصرين.
عدد الصفحات : ٣٨٨
خفايا التوراة وأسرار شعب إسرائيل
4.500 دك
اعتاد الكثيرون من المسيحيين واليهود، ومنذ أكثر من قرن من الزمن، على قبول المعالجة العلمية للنصوص المقدّسة كتراث إنساني قابل للبحث والنظر.
لعل المسيحيين تجرأوا على نقد نصوص الكتاب المقدس برمته أكثر مما فعل اليهود بالنسبة إلى الجزء العبراني منه الذي يختصّ بهم.
الكتاب الحالي هو محاولة جديدة في هذا الحقل. وموضوعه هو نصوص التوراة وحدها مما يسمّيه المسيحيون بالعهد القديم. ويسود الرأي بين العلماء بأن الأجزاء القصصية من التوراة هي في الواقع مزيج من التاريخ الشعبي والأساطير والخرافات، تمّ جمعها ثم تنسيقها فضبطها في زمن متأخر نسبياً من تاريخ بني إسرائيل. وينطلق المؤلّف من هذا الرأي السائد بين أهل الاختصاص، إنما بأسلوب تنجلي عبره غوامض كثيرة من تفاصيل القصص التوراتية لم يتوصّل الباحثون إلى إدراك الحقائق الكامنة في مضمونها من قبل بالوسائل النقدية التي اعتمدت حتى اليوم.
عدد الصفحات : ٣٠٤
مسيحو المشرق
2.500 دك
من هم أقباط مصر وموارنة لبنان والأشوريُّون - الكلدانيُّون والسريانيُّون والملكيُّون؟ "مسيحيُّو المَشْرِق"؟...
هذا التعبير، الغامض على الأقل، يُخفي تنوُّعاً كبيراً من الشعوب والثقافات والتقاليد.
هؤلاء العائشون في مجتمعات ذات أكثرية إسلاميَّة، قد أقاموا منذ القديم علاقات مع الغرب، وكانوا في وسط الحدث والإهتمامات منذ أن اتُّخذوا هدفاً من قبل المُقاتلين الإسلاميِّين المُتشدِّدين.
في دراسة شاملة موجزة، منذ العصور القديمة حتى أيامنا، يُهاجم برنار هيبرجيه الأفكار الشائعة التي تُحاول أن تحطَّ من فاعليَّتهم، فمسيحيُّو المَشْرِق، في الواقع، قد ساهموا على طريقتهم، منذ بدء المسيحيَّة، في تشكيل وجه الشرق الأدنى، حيث ما زالوا من الوجوه الحيَّة الفاعلة.
إنَّ برنار هيبرجيه، الأستاذ في التاريخ، هو مدير الدراسات في معهد EHESS، حيث أدار مؤسسة الدراسات الإسلاميَّة ومجتمعات العالم الإسلامي من عام 2010 حتى عام 2014، وكذلك في معهد EPHE، في قسم العلوم الديني
معجم آلهة العرب قبل الإسلام
4.250 دك
للمرّة الأولى، يصدر معجم يرتّب معبودات وآلهة العرب القدماء على حروف الهجاء. وتأتي أهمّية هذا المعجم من كون الحياة الدينية للإنسان لم تعرف تنوّعاً وتعدّداً كما هي عليه الحال في «جزيرة العرب». وكان لهذه البقعة الجغرافية من العالم تجارياً وسياسياً ما مكّنها من أن تصهر معتقدات الشعوب والحضارات التي زارتها تجارة أو غزواً منذ مراحل مبكرة من التاريخ البشري.
في دين العرب القدماء نجد آلهة كوكبية ونجد آلهة الخصب وآلهة الموت ... ويأتي هذا التنوّع كصيرورة طبيعية لتطوّر الفكر الديني العربي الذي شكّل الإسلام آخر حلقاته، وامتدّ من جزيرة العرب إلى العالم بأسره.
في هذا المعجم استطاع المؤلّف أن يجمع أسماء مئات الأصنام والمعبودات، منها ما هو متداول بحكم تركيز الباحثين عليه، لكن كثيراً منها ظلّ مجهولاً.
جورج كدر كاتب وباحث وإعلامي سوري، من مواليد حمص 1978. خريج جامعة دمشق، كلية الصحافة. صدر له دراسات ومقالات في العديد من وسائل الإعلام العربية منها: مركز الجزيرة للدراسات، مجلة فكر، مجلّة الآداب.
عدد الصفحات : ٢٨٨
نحو تاريخ مقارن للأديان التوحيدية
5.250 دك
تشغل مسألة حوار الأديان والثقافات والحضارات المجتمع الدولي سواء في الغرب، أو في العالم العربي الإسلامي؛ ولا يمكن لهذا الحوار أن ينطلق فعلاً ويؤتي ثماره إلا إذا قام الجميع بنقد راديكالي لتراثاتهم القديمة الموروثة: أي للاهوت القرون الوسطى الذي يكفّر الآخرين وينبذهم ولا يعترف بهم ولا بإيمانهم؛ وبالتالي فنحن بحاجة إلى عقلية جديدة لمواجهة المشاكل المطروحة علينا اليوم، فبالعقلية القديمة المنغلقة والرافضة للآخر مسبقاً لا يمكن أن نتقدّم خطوة واحدة إلى الأمام.
هذه العقلية الجديدة المنفتحة والمتسامحة هي التي يبلور أركون خطوطها العريضة في هذا الكتاب إلهام من خلال علم الأديان المقارنة وبقية العلوم الإنسانية الحديثة غير المعروفة كثيراً في الساحة العربية حتى الآن.
ويختتم أركون كتابه بالتحدّث بشكل ذاتي مؤثّر عن علاقته الشخصية بالأب يواكيم مبارك وبالمستشرق الشهير لويس ماسينيون، كما يتحدّث للمرّة الأولى عن مساره الشخصي والفكري على مدار نصف قرن، ويشرح لنا كيفية الإنتقال من مرحلة الإسلام المُستعبد المقيّد السائد حالياً إلى مرحلة الإسلام المستنير الحر.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.