الموجز في الأدب العربي وتاريخه : الأدب الإسلامي
2.500 دك
اسم المؤلف : خالد محمد فتحي
اسم المترجم :
دار النشر :
متوفر في المخزون
التصنيف: أدب
معلومات إضافية
![]() |
خالد محمد فتحي |
---|
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “الموجز في الأدب العربي وتاريخه : الأدب الإسلامي” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
أتغيّر
2.500 دك
“أتغير” كتاب يتسلل إلى احترامك ويفوز به خلسة. في أول الأمر يخزّك بالشك والعدائية.. تجد أنك تفكر في ما خطر للسيدة أولمن نفسها.. في أنه لو لم تكن المؤلفة نجمة سينمائية عالمية شهيرة لما وجد كتابها ناشراً ينشره. ولكن في موقع ما على الطريق تبدأ بملاحظة نزاهتها الواقعية الخارقة.. * نيويورك تايمز
“أتغير” هو نظرة إلى أعماق قلب.. * بوسطن غلوب
إنه وثيقة رقيقة، منفتحة، وتكاد تكون غنائية عن حياة امرأة.. إن المرأة الحساسة، المعقدة التي تبرز من تلك الصفحات تمتلك جمالاً داخلياً يسود وينير هذا الكتاب الرائع، الراقي والصادق. * بيليشر ويكلي
كتاب مبهج. متقن، يتسم بالتبصر والإدراك، والظرف، لطالما بدت ليف أولمن في السينما.. ذكية، متعاطفة، ومحبوبة جداً، و”أتغير” يؤكد على هذه الصفات كلها، إلى جانب كونها كاتبة مُجيدة.. * فيليج فويس
هذا الكتاب يشكل نوعاً من الكتابة قائماً بذاته، أحد الأشياء الخارقة في سيرة ليف أولمن الذاتية هو قلة اعتمادها على شهرة المؤلفة كمصدر للقوة.. * واشنطن بوست
عدد الصفحات:٣١٧
ليف أولمان
دار المدى
أدب الدنيا والدين
4.000 دك
أدب الدنيا والدين للمارودى والمطبوع حديثا عن الدار المصرية اللبنانية، تحقيق وتعليق محمد فتحى ابو بكر وتقديم د. صلاح فضل، هذا الكتاب يستحق ان يقتنيه كل أب وأم ومعلم، بل وكل قاريء فى الوطن العربى الكبير، ليكون نبراسا ومرشدا لكل من يريد سعادة الدنيا والآخرة، ” أدب الدنيا والدين ” كتاب نفيس من عيون التراث الاسلامى، عظيم النفع والفائدة، يحوى الكثير من الحكم والمعارف المختلفة فى شتى المجالات، ففيه تفسير، حديث، اخلاق، سياسة، آداب، اجتماع، فلسفة، وتربية، بجانب فصول اخرى من الحلم والغضب، الصدق والكذب، الصبر والجزع، المروءة والحياء، والبر والمؤاخاة، وغير ذلك من الفوائد المنثورة فى ثناياه، اما عن ابو الحسن الماوردى فهو علم من اعلام الفكر الاسلامى، ومن اكبر فقهاء الشافعية، ومن ابرز رجال السياسة فى الدولة العباسية وقد عاصر الثقافة الاسلامية فى ازهى عصورها، وترك لنا كتب فى مختلف فروع الثقافة الاسلامية تشهد بذلك على مكانته الادبية والعلمية والدينية وتشهد على نضج فكره وعمقه واتساعه.
عدد الصفحات: ٥٢٦
القدس في الأدب العربي
6.000 دك
"القدس في الأدب العربي". العنوان واسع وعريض، فماذا يمكن أن يدرس المرء في مساق لا يقتصر على جنس أدبي محدد، أو على فترة زمنية محددة، أو على مكان محدد، ويمكن أن يتوسع المرء قليلاً فيكتب: وليس على لغة محددة، إذا ما أدرج المرء ما كتبه أدباء عرب بلغات أخرى، كالإنجليزية أو الفرنسية أو العبرية، عن القدس؟
هناك دراسات كثيرة أنجزت عن القدس في الأدب العربي، وأخرى عنها في الأدب العبري، وهناك دراسات مقارنة بينت صورتها في الشعر الفلسطيني وصورتها في الشعر العبري.
وفي الأدب العربي دُرست صورة القدس في أدب فترة الحروب الصليبية، ولعلّ أهم تلك الدراسات دراسة د.عبد الجليل عبد المهدي "بيت المقدس في أدب الحروب الصليبية" (1989). طبعاً هناك دراسات عن القدسيات في أدب تلك الفترة. وهناك دراسات تناولت الأدب الحديث، مثل دراسة د.عبد الله الخباص "القدس في الأدب العربي الحديث في فلسطين والأردن" (1989)، ومثل دراسة د.فاروق مواسي "القدس في الشعر الفلسطيني الحديث" ودراسة إيمان مصاروة "القدس في الشعر العربي الحديث"(2014). ولا ينسى المرء دراسة محمد الطحل "رواية القدس في القرن الحادي والعشرين" وهي رسالة ماجستير في جامعة النجاح الوطنية قمت بالإشراف عليها.
هل تكفي هذه الكتب، إذا ما استطاع الطلاب دراستها، لدراسة الموضوع، وهل تغني عن العودة إلى النصوص؟
منذ عشرين سنة وأنا أتابع الموضوع على نار هادئة، وكنت أنجزت في العام 1998 دراسة لمؤتمر القدس في جامعة النجاح الوطنية تحت عنوان "القدس في الشعر العربي الحديث" تناولت فيها مجموعة من الشعراء، منهم شاعران عربيان هما مظفر النواب صاحب الصرخة الشهيرة "القدس عروس عروبتكم"، وأمل دنقل الشاعر المصري الذي يعد أمير شعراء الرفض في العالم العربي، بسبب قصيدته الشهيرة "لا تصالح"، وبعدها أنجزت دراسة عن القدس في كتابات كتاب القصة القصيرة الفلسطينية، ولم تخل زاويتي الأسبوعية في جريدة الأيام من كتابة مقالات أتناول فيها هذا الكاتب أو ذاك، وهذه القصة أو تلك الرواية، بل ذهبت إلى ما هو أبعد من ذلك فكتبت عن صورة القدس في رواية (ثيودور هرتسل): "أرض قديمة ـ جديدة".
الموضوع واسع وعريض ويشمل أجناساً أدبية عديدة: اليوميات والسيرة والشعر والقصة القصيرة والرواية والمسرحية والمذكرات و.. و.. وحتى المقالات، وإذا ما عدنا إلى فترة الحروب الصليبية توقفنا أمام فن الخطابة، وخطبة محيي الدين ابن الزكي الشهيرة في فتح بيت المقدس، وهي مهمة، ومهمة جداً.
ديوان العشق الصوفي
6.500 دك
يرصد الشاعر السوري “رامي يونس” المعروف باسم “أمارجي” تحولات الخطاب الصوفي خلال أربعة عشر قرناً وذلك من خلال كتاب هذا الكتاب، والكتاب عبارة عن مختاراتٌ ضخمةٌ من النُّصوص الشِّعريَّة والنَّثريَّة انتخبها “أمارجي” في مقولة العشق، جاءت النصوص ثمرةً لما يقارب خمس سنواتٍ من البحث والقراءة في التُّراث الصُّوفيِّ والأدبيَّات الصُّوفيَّة بمختلف دياناتها ومذاهبها، لدرجة بلغ عدد المراجع والمصادر ما يربو على 175 كتاباً.
عدد الصفحات: ٥٥٤
فتنة التخييل : مقاربات في الرواية الكويتية
5.000 دك
قارب الكتاب تجارب 14 روائية وروائي كويتي، وضم مقدمة وفصلين، رصد في الفصل الأول التجارب الروائية نقديًا، وبحث أهم مميزاتها الفنية والفكرية، بينما تمحور الفصل الثاني حول الظواهر الفنية المشتركة في النصوص الروائية الكويتية، فوقف عند اللغة الشعرية وكيفية توظيفها في التعبير عن الشخصيات المتباينة، كما رصد اشتغال عدد من الروائيين على استثمار النصوص الموازية كالعنوان والتقديم والتنويه والإهداء. والتفت أيضًا إلى أهمية البداية في النص الروائي، واختبر طرق بنائها عند عدد من الروائيين.
وأخضع الناقد النصوص الروائية موضوع الدرس إلى مفهوم التخييل ومتطلباته، مشيرًا في مقدمته للكتاب إلى أن التخييل في الرواية “لا يعني الانفلات من الضوابط، على غرار الأحلام المتخطية لكل المواضعات والأعراف والنظم والقوانين. أبداً، التخييل هذا، وعلى الرغم من أنه كذب- ولا نعني به هنا تزوير الحقيقية – إلا أنه محكوم بسنن فنية يتوافق عليها ويرتضيها الكاتب والقارئ بحسب طبيعة النص الأدبي”.
وبمقاربته للعوالم الروائية الكويتية، يجيب الكاتب عن عدد من الأسئلة، ومنها: كيف تم خلق تلك العوالم؟ ولماذا؟ وهل تمت إجادة الخلق؟ وهل تم الاحتيال علينا بنجاح، فتماهينا معها بدون معوقات فنية خلخلت معادلة الميثاق الضمني بين الكاتب والقارئ؟ وهل تمكنت من إبراز ما يجلدنا به الواقع؟ وما السمات التي طبعت تجربة كل كاتب؟.
لماذا نقرأ الأدب الكلاسيكي
3.000 دك
«لماذا نقرأ الكُتب الكلاسيكيّة عوضًا عن قراءة الكتب التي تعيننا على فهم زماننا؟»، «كيف نجد هدوء البال، والفراغ لقراءة الكلاسيكيّات، خاصّة مع وجود سيل يغمرنا من الأخبار المطبوعة اليوم؟» يمكننا طبعًا افتراض وجود قارئ محظوظ يجد متّسعًا من الوقت لقراءات خصّصها فقط لقراءة كتب: لوكريتيوس، لوتسيانو، مونتين، إراسموس، كيڤيدو، مارلو، ومقال عن المنهج لديكارت، ورواية ڤيلهيلم مايستر لغوته، كولرج، رَسكن، پروست، ڤاليري، مع شيءٍ من التّبحّر في [كتابات الأديبة اليابانيّة] موراساكي أو الحكايات التّراثيّة الأيسلندية. وبافتراض أنّ ذات القارئ ليس مُجبَرًا على كتابة المُراجعات عن آخر كتاب قرأه، ولا كتابة الأبحاث للحصول على مقعد جامعي، ولا تحرير الكتاب نظرًا لوجود عقد عمل قصير المدى، فإنّ عليه الاستمرار في روتينه دون تدنيس لأيّامه، وعليه تجنّب قراءة الصّحف اليوميّة، وعدم الاستسلام لأحدث رواية أو استبيان سوسيولوجي. لكن من اللّازم التّمعّن في مدى نفع هذا المنهاج. قد يكون العالم المعاصر تافهًا سخيفًا، لكنّه ما يزال نقطة ثابتة نقارن بها تقدّمنا أو تخلّفنا. تستوجب قراءة الكلاسيكيّات تحديد «إحداثيّاتها» في زمن قراءتها، وإلّا سيضيع كُلٌّ من الكِتاب وقارئه في متاهة سرمديّة؛ بإمكان القارئ استخلاص أقصى منفعة من الكتاب الكلاسيكي إذا قرأه بتبادل ماهر وبجرعات دقيقة من الكتابات المعاصرة. لا أفترضُ وجود توازنٍ داخلي في قارئ من هذا النّوع؛ إذْ قد يُشيرُ إلى مزاجٍ عصبي، قليل الصّبر، صعب الإرضاء.
عدد الصفحات : ٢٧١
معاداة الصورة في المنظورين الغربي والشرقي
4.000 دك
تعتبر الصورة فتنة العين منذ القديم فهي التعبيرة الثقافية الأولى التي استخدمها الإنسان الأول في محاورته مع وجوده. فكانت مرآة معاشه اليومي وشاهدةً على طقوسه. ومامن أحد ينكر اليوم دور الصورة في شتى مجالات الحياة فلا يمكن الاستغناء عنها أو التغافل عما تبشر به في عصرنا البصري. إلا أن تاريخ الصورة هو تاريخ التداخل بين المنع والإباحة، بين المناصرة والمعاداة رغم تنوع الثقافات. فهل ينجو الحديث من تبعات هذا التاريخ؟
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.