سيكولوجية الجماهير
2.500 دك
اسم المؤلف : غوستاف لوبون
اسم المترجم : إكرام صغيري
دار النشر :
غير متوفر في المخزون
التصنيف: علم نفس واجتماع
معلومات إضافية
![]() |
غوستاف لوبون |
---|---|
![]() |
إكرام صغيري |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “سيكولوجية الجماهير” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
أزمة التحليل النفسي
3.500 دك
هل التعارض كلي بين الشرحين الماركسي والفرويدي، أي بين المنطلق الإجتماعي الإقتصادي والمنطلق اللاشعوري - السيكولوجي في فهم الإنسان، بحيث أن الذي يختار أحدهما يسقط الآخر؟.
هذا ما رأه عدد كبير من الباحثين في نهاية النصف الأول من هذا القرن وبداية النصف الثاني، حتى لكأن كلاً من النظريتين تشد الإنسان بكليته إليها.
والواقع أن كل نظرية تتجاوز حدود الإختصاص الضيق، تعطي لذاتها الحق بالكلية، فهي علم وفلسفة، جمالية وأخلاق، وأحياناً طبيعة وما بعد الطبيعة... وتلك مشكلة النظريات الكبرى، أن في الإنسان، بوصفه مبدعاً لذاته ولعالمه ولعلمه، فائضاً عن كل شرح وتفسير، هو حيث قد تختلف النظريات يوماً إلى حد التجاهل والتنابذ، وقد تلتقي يوماً وتتكامل.
وقد تكون محاولة إيريش فروم، على الخصوص في هذا الكتاب - إحدى أنضج المحاولات للتأليف بين ماركس وفرويد، فالدراسات التسع المنشورة في الكتاب هي خلاصة رحلة طويلة في الكتب وعلى أرض الواقع مع مفكرين، كان وما يزال لهما الأثر الأكبر في فهم عصرنا وتوجيه فكرنا.
ويزيد في قيمة الكتاب أنه يجمع بين وضوح العرض وعمقه وبين دقته وشموله.
عدد الصفحات: ٢٣٦
الفرد والحشد
3.250 دك
في هذا الكتاب المليء بالتحدي والاستفزاز، يجادل فيه كارل يونغ - أحد أعظم العقول في التاريخ - بأن مستقبل الحضارة يعتمد على قدرتنا كأفراد على مقاومة قوة الحشد الساحقة بسطوته العددية وقوته الإيحائية التي تقمع الفرد النقدي وتنومه مغناطيسياً. على الفرد أن يفهم اللاوعي والطبيعة الداخلية الحقيقية كي يشعل نور فردانيته في ظلام الحشد، ويقاوم الذوبان والانطفاء الكامل للروح الفردية الذي تسعى إليه أيدلوجية الحشد دائماً.
اللغة المنسية
3.500 دك
يرى إيريك فروم في اللاشعور مفهوماً وظيفياً، أي إنه وظيفة نفسية، لا تشير إلى غياب أي دافع، أو إحساس، أو رغبة أو ما إلى ذلك، بل إلى غياب إدراك ذلك فقط، ويفسر فروم تفضيل المفهوم المكاني على المفهوم الوظيفي بأنه ينسجم مع النزعة العامة في الثقافة الغربية المعاصرة إلى الفهم على أساس الأشياء التي نملكها، بدلاً من فهمها على أساس الكينونة.
أما محتوى اللاشعور عند فروم فليس الخير ولا الشر، وليس العقلي ولا غير العقلي، إنه كلاهما: إنه كل ما هو بشري؛ واللاشعور هو الإنسان الكلي - من دون ذلك الجانب الذي يتوافق مع مجتمعه، ويمثل الشعور الإنسان الإجتماعي، التحديدات التي يقررها الوضع التاريخي الذي يرمى فيه الفرد.
ويمثل اللاشعور الإنسان الشامل، الإنسان الكلي، الذي له جذوره في الكون؛ إنه يمثل النبات فيه، والحيوان فيه، والروح فيه؛ إنه يمثل ماضيه رجوعاً إلى فجر الوجود البشري، ويمثل مستقبله حتى اليوم الذي سيغدو فيه إنساناً كاملاً.
وبما أن الأحلام مرتبطة باللاشعور، فإنها ليست وليدة غير العقلي حصراً كما افترض فرويد، وليست وليدة العقلي حصراً كما افترض يونغ، بل قد تكون هذا أو ذلك أو كليهما معاً، وفرضية فروم هي أن الأحلام قد تعبّر عن أحطّ وظائف أذهاننا وأكثرها خروجاً عن العقل، وعن أرفعها وأكبرها قيمة، ويكشف ذلك ما فسّره من أحلام في هذا الكتاب.
عدد الصفحات : ٢٢٤
بين يهوه وأيوب
3.000 دك
تاريخ التعذيب
4.000 دك
هل يتطور الإنسان، حقاً، نحو مستوى حضاري أسمى؟!… أم أننا اليوم متوحشون مثلما كنا في فجر التاريخ. هذا الكتاب ميثاق للضراوة وسجل للفظائع الوحشية التي اقترفت، حتى باسم الدين والعدالة؛ إن الوقائع مرعبة، ولكن ما من وصف، مهما بلغت دقته وحيويته، يستطيع أن يصف الحقيقة التي لم تُقلْ.
هذا الكتاب يهدف أن يصدم، فالبشر في حاجة لأن يُصدموا من خلال إدراكهم لقدرتهم على الضراوة.
جدلية الأنا واللاوعي
3.000 دك
يدرس يونغ في هذا الكتاب التفرد وتأثيرات اللاوعي في الوعي. ومن أجل ذلك بحث فيما بين اللاوعي الفردي واللاوعي الجماعي, وفي نتائج تمثل اللاوعي, والعنصر المكون للنفس الجماعية, ومحاولة استخراج وتحرير الفردية من النفس الجماعية. كما بحث في وظيفة اللاوعي. وفي تقنيات وتمايز الأنا عن صور اللاوعي. ولأن الفلسفة الشرقية تهتم بالصيرورات الضمن نفسية منذ قرون, فإن المؤلف يقترح متابعة دراسته لشخصية المانا في هذا الكتاب عبر كتابه الآخر سر الزهرة الذهبية. من المحتويات: في تأثيرات اللاوعي على الوعي, اللاوعي الفردي واللاوعي الجماعي, نتائج تمثل اللاوعي, القناع, محاولات استخراج وتحرير الفردية من النفس الجماعية, التفرد, وظيفة اللاوعي, الأنيما والأنيموس, الشخصية المانا
عبيد لسيد واحد : تاريخ العبودية في الخليج وشبه الجزيرة العربية
6.000 دك
ويناقش الفصل الثاني عدة صور لاعتمادية شبه الجزيرة في القرن التاسع عشر، أي اعتماديتها على الأسواق العالمية وعلى عمالة العبيد، إذ يروي حكاية كيف أصبحت التمور، تلك الفاكهة الحلوة حلوى فارهة في الولايات المتحدة الأمريكية، وكيف أصبحت أمريكا أكبر زبائن الخليج من الأجانب. ويظهر الفصل الثالث كيف كان الأفارقة ركيزة أساسية في صناعة اللؤلؤ الخليجي والتي ولدت عام 1900 ثراء أكبر من كل مناطق العالم الأخرى مجتمعة، لأن اللؤلؤ كان سلعة أساسية في الاقتصاد الخليجي إشباعا للأسواق الإقليمية المتمركزة حول الهند والشرق الأوسط، وذلك لأن اللؤلؤ أوجد أسواقا جديدة في أوروبا وشمال أمريكا. أما الفصل الرابع فيتطرق لأوجه الحياة اليومية والحياة الأسرية والعمال منها بصفة خاصة، بين جموع العبيد الأفارقة في الخليج، إذ يدرس كيف تفاوص الأفارقة المستعبدون على صكوك عبوديتهم، وعلى اعتماديتهم إذ وجدوا أساليب للمقاومة فقد كانت المساحة ضيقة للسيطرة على مناحي عيشهم. ويغوص الفصل الخامس في السياسة البريطانية المناهضة للعبودية عبر المحيط الهندي، مركزا على حياة العبيد الأفارقة الذين حررتهم الملكية، موضحًا كيف شابهت حياتهم نظراءهم المستعبدين في الخليج. أما الفصل الأخير فيوضح كيف دفعت القوى الاقتصادية العالمية نحو الانهيار الكارثي لصناعتي الخليج الرائدتين في العشرينيات والثلاثينيات من القرن العشرين، وكيف أثر هذا الانهيار على حياة العبيد الأفارقة في الخليج. عدد الصفحات: ٢٤٤ينقسم الكتاب لستة فصول يفصل كل منها وجها قصة الأفارقة المشتتين في شرق شبه الجزيرة العربية. ويضع الفصل الأول تاريخ نخاسة شرق إفريقيا وهو الشتات الإفريقي في شرق شبه الجزيرة العربية في سياق عالمي، ويشكك في بعض الأساطير حول نخاسة إفريقيا المحفوظة في الأدبيات الاستعمارية.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.