Showing 61–72 of 90 results

غوستاف كليمت

3.000  KD
يتناول سيرة الفنان التشكيلي الشهير من خلال تسليط الضوء على حياته التي جسد من خلالها هواجس الحداثة وتناقضاتها، وربما ما جاد به ايضا بعد ذلك مما سمي بما بعد الحداثة، استخدم كليمت في رسومه الألوان الداكنة والخطوط والمساحات الزخرفية الذهبية. وتعتبر لوحته "القبلة"من أشهر الأعمال الفنية العالمية التي اُنجزت في القرن العشرين، بل يصنفها أغلب النقاد ضمن أفضل خمس لوحات في تاريخ الفن التشكيلي العالمي.

فريدا : سيرة حياة فريدا كاهلو

6.000  KD

رغم أصابتها بشلل الأطفال في سن مبكرة ورغم تعرضها الى حادث أليم خضعت على أثره الى ٣٥ عملية جراحية ورغم خيانات زوجها المتكررة إليها أصبحت فريدا كاهلو الرسامة المكسيكية الأشهر في القرن العشرين،وصورتها اليوم واحدة من أكثر الصور استعمالا في مجال الفنون الجماهيرية والملصقات التجارية الشائعة في العالم. فريدا كاهلو:رسامة شهيرة ولدت في أحد ضواحي كويوكان، المكسيك في 06 يوليو، 1907 وتوفيت في 13 يوليو، 1954 في نفس المدينة. هذا الكتاب الذي كتبته المؤلفة هايدن هيربرا، يعيد أحياء سيرة فريدا كاهلو التي تعتبر ملهمة لمئات الفنانين والأدباء في مختلف بلدان العالم وتعتمد مؤلفته على مصادر أرشيفية متنوعة وتقدم تحليلات غاية في العمق والفهم لأعمال فريدا وتقارنها برسامي عصرها وتعطي مزيدا من الجهد في التعاطي مع أعمال المدارس المختلفة وبالذات الحركة السوريالية التي تقاطع أعلامها مع ريفيرا وزوجته فريدا. وتنتهي إلى اعتبار حياتها سيرة من الفقد المتواصل وأن رسومها لم تكن إلا أداة لمقاومة هذا الفقد.

دار المدى

فن العصر الحديث

6.000  KD
الجماليات و فلسلفة الفنّ من القرن الثامن عشر إلى اليوم

فنسنت فان جوخ

7.000  KD
لكي يتمكن إيرفنج ستون من كتابة هذه الرواية الفريدة والممتعة عن حياة الفنان فان جوخ، كان عليه أن يقرأ المجلدات الثلاثة التي تضمنت رسائل فان جوخ إلى أخيه ثيو. وحتى يتسنى له اقتفاء أثر الفنان، والتحري عن حياته، بدا كما لو كان متلصصًا، يختلس أخبار فان جوخ في مسيرته بين البلدان الثلاث (هولندا وبلجيكا وفرنسا)، إذ يسافر وراءه لا للبحث عن حكايته التي أصبحت متداولة، ويعرف عنها القاصي والداني الكثير والكثير، وإنما للبحث عن حكاية أخرى مليئة بالشغف فيما وراء الحكاية. لم يجد ستون ذلك كافيًا، بل لجأ إلى سرد أحداث لم تكن معلنة، وفشل فشلاً ذريعًا في إمكانية توثيق بعضها؛ مثل المقابلة التي تمت بين فان جوخ وسيزان في باريس. كان ستون شجاعًا في لجوئه إلى الخيال من أجل رصد كل ما هو حقيقي في حياة فان جوخ، لكي يؤكد لنا أن الروائي لا يستطيع الهروب من مصيره في استخدام الكذب من أجل قول الحقيقة. لذا لا يستطيع القارئ الذي ينتهي من قراءة هذا العمل أن يفرق بين ما حدث وما لم يحدث، لأن هذه الرواية تحكي قصة واحد من أعظم الفنانين التشكيليين كما لم يحدث من قبل. عدد الصفحات : ٥٣٥