عرض 13–24 من أصل 87 نتيجة

التجربة الجمالية في الفكر الفلسفي المعاصر : قراءة في فلسفة فريدريك نيتشه

2.500  دك
تتجه هذه القراءة نحو معرفة مصطلح التجربة الجمالية النتشوية في الدراسات الأكاديمية ومدى تموقعها في الحقل الفلسفي على أساس شبكة من المفاهيم التي تحاول الدفاع عن التقارب الحميمي بين الفلسفة والجمالية برؤية الدكتور حميد حمادي، وذلك من خلال مفهوم الفيلسوف الفنان عند الفيلسوف نيتشه، حيث يسعى إلى إعادة بناء ميتافيزيقا ذات معالم جمالية من حيث النظرية والمنهج. من حيث النظرية تمّ تأسيس الاشتغال النظري على النزوع الفني، ذلك أن أيّ محاولة لاختراق ميدان الفن والجمال لا يسمح بتدخل الذات المفكرة المنطوية على نفسها بل في مطاوعتها للوجود والحياة وهذا ما لم تستغه الميتافيزيقا الكلاسيكية من أفلاطون إلى هيجل، فغريزة المعرفة كانت مع هؤلاء تراكم معرفي مبني على تخمينات العقل وقياسات المنطق أو ما يمكن نعته بالفن الستاتيكي L’art statique. من حيث المنهج يؤسس نيتشه جمالية قائمة على فتح المجال أمام قراءة التراث الجمالي الاغريقي من خلال ثنائية ديونيزوس وأبولون، وفهمه في بناء مسار لتجربة جمالية تكاد خصبة وهذا المسار يمر عبر لحظات: - اللحظة الاغريقية في نسقها الأحادي الفكر سيّد الذات. - اللحظة الرومانسية في نزعتها التشاؤمية للذات وانطوائها السّلبي. - اللحظة النتشوية في اتحاد اللحظتين ضمن ما أسماه بالفن الديناميكي L’art dynamique. هذه اللحظات شكلت منعرجا هاما في فكر نيتشه في إعادة تأسيس التجربة الجمالية على تجربة الحياة "المأساة"، فمفهوم الفيلسوف الفنان حسب حميد حمادي لا يفهم إلا في عيشه لتجربة مأساوية التي هي في حقيقة الأمر تجربة جمالية.

التجريد : منافذ الابتكار والتجريب

2.500  دك
حين تنتصر الأشكال على الصورة وتتكوّن في اللوحة، يتحمّل التجريد رؤاه ويتجاوز مداه، فيكون انبعاثاً محمّلاً بالقراءات والتأويلات، وبالأبعاد والفلسفة البصرية؛ تلك التي منها رأى التجريديون العالم، من خلال الثقوب الصغيرة التي جادلت البداهة الأولى لصور ما بعد الحرب العالمية الأولى، وتبعات الفكرة الفلسفية وبصريات البحث عن الأسلوب بحداثة المتغيرات وتبعات ما طرأ على العالم، فارتسمت مع تفاصيلها حتى تُجرّد تلك الصور وتقوم بامتصاص الظلال الداكنة، واحتواء الفراغ الفسيح في بحثه وتكثيف جماليات مختلفة المنظور بكثافة البحث عن طبيعة العناصر التشكيلية الجديدة، والاستيعاب الجديد لفكرة العمل الفني في تفاصيل ساطعة مع اللون، وأحياناً داكنة ضمن سلسلة البحث التجريدي عن منافذ نور تُعبُر بين الخطوط وعبر المساحات لتخبر عن تداخلاتها الوجودية والفكرية وطرق شرحها للواقع والأثر التعبيري من خلال رموز لونية وعناصر بصرية مستحدثة ومبتكرة جعلت المدرسة التجريدية أكثر مدرسة مُحمّلة بالمصطلحات والتفاصيل التجريبية والابتكارات التنفيذية بين كل منطقة وحسب كل رؤية؛ وعلى امتداد كل فترة زمنية حاولت أن تشرّحها في فكرة اللاصورة واللاشكل، متجاوزةً الحدود المألوفة للعمل الفني. عدد الصفحات: ١١٦

التحليل الموسيقي لسماعي صبا زمزمة

2.500  دك
يرى كتاب «التحليل الموسيقي لسماعي صبا زمزمة»، لمؤلفه محمد كامل القدسي، أن البناء في الموسيقى العربية يقوم على عنصر الإيقاع الموسيقي، النابع من الوزن الشعري. وتتميّز هذه الإيقاعات بفترات الصمت، كما بـ(الدمات والتكات والسكتات)، وكذلك الجوامح والزخارف والحلي، التي يبتكرها ضابط الإيقاع، ما يضفي على هذه الإيقاعات والضروب، مسحة من الجمال الأخاذ.   ويبين القدسي أن الموسيقى العربية، طبقاً لذلك، مقامية تعتمد على الانتقالات المقامية المختلفة، فهي ترتكز على قواعد الانتقال المقامي المستعملة في الموسيقى الغربية بالنسبة للمقامات الخالية من الأرباع. كما تقوم على قواعد الانتقالات المقامية الخاصة بها، مع إمكان التوسع في ذلك، لتشمل معظم المقامات المترادفة التي تشترك في درجات قرارها، مثل: مقام حجازي، مقام كردي، مقام أثر كردي، مقام نهاوندي، مقام نو أثري. صبا» و«زمزمة»، والكلمة الأولى تعني اللحنين، وتتصدر الموشح الشهير: يا ليل الصب متى غده، أقيام الساعة موعده. والصبية وجمعها (صبايا) تطلق على الفتاة الجميلة، و«الصبابة» تعني الشوق ورقّة الهوى. وأمّا كلمة «زمزمة» فهي صدى الصوت الذي يسمع من بعيد. ويخلص القدسي، بناء على ما تقدم، إلى أنّ هذا المقام يفيض بالشوق والولع ورقة الهوى، كما يفيض بالأصداء الصوتية والترنّم والغناء. وهذه الكلمة تطلق على عدّة مقامات، منها: «أصفهان»، «كوجك»، «صبا». ومقام «صبا زمزمة» كان يقال له منذ زمن بعيد: «صبا كردي». وكذا كلمة «زمزمة» تستعمل بدلاً من كلمة «كردي». وتبدو سلطنة صبا زمزمة في الأذن، صعبة المنال. وكلمة «سلطنة» هي اصطلاح يستعمله الموسيقيون، وخاصة المغنون، للتعبير عن الحالة التي تكون درجات المقام الموسيقي الذي يغنون وفقه. واقتربت طبقتها الصوتية الصحيحة، بعيداً عن النشاز، إذ اصطلح الموسيقيون على وصف هذه الحالة بقولهم: «نطق المقام وأصبحت الأذن ترتاح لسماعه». وفي الخلاصة، يؤكد الكتاب، أن ما يرمي إليه التحليل الموسيقي للمؤلفات والألحان الموسيقية العربية، يتمحور حول إحاطة المؤلفين الموسيقيين والملحنين والعازفين والمغنين، بالأجناس والعقود، والوقوف على مواقع الجاذبية الموسيقية.

التصوف والتراث الموسيقي

3.000  دك
الكتاب مجموعة أبحاث ويقع في 206 صفحات، ويشمل :   – مقدمة مستفيضة كتبها الأديب ” نبيل سليمان ” بعنوان : ( سردية التراث الموسيقي في كتابات محمد قجة )   ثم يتوزع الكتاب على ثلاثة فصول :   – الفصل الأول: من اعلام الموسيقى و الموشحات في التاريخ العربي والإسلامي: 1 – الفارابي الفيلسوف والباحث الموسيقي ، في البلاط الحمداني في حلب 2 – زرياب ، صورة المشرق والأندلس في القرن الثالث الهجري: بغداد ، القيروان ، قرطبة 3 – ابن قزمان الأندلسي،  الشاعر والوشّاح والزجّال 4 – الشيخ الأكبر محيي الدين بن عربي،  شاعرا ووشاحا 5 – جلال الدين الرومي والطريقة المولوية   – الفصل الثاني: من التراث الموسيقي الحلبي : 1 – حلب والتراث الموسيقي والزوايا الصوفية 2 –  فصل ” اسق العطاش” بين التاريخ والألحان 3 – بين الموشح الاندلسي والمرشح الحلبي 4 – الفن الموسيقي في حلب: تراث وواقع 5 – القدود الحلبية والتراث الإنساني في منظمة اليونسكو 6 – الوطن في مهرجان الاغنية 7 – قصيدة أندلسية في حلب 8 –  فرقة الجلاء والتراث الموسيقي الوطني   الفصل الثالث : اعلام معاصرون في التراث الموسيقي: 1 –  الشيخ علي الدرويش ورحلاته الموسيقية : عربستان ، استانبول،  القاهرة ، تونس 2 – الشيخ صبري مدلل ايقونة الإنشاد الديني 3 – صباح فخري سلطان الطرب الاصيل 4 – الرحابنة في حلب  

الدليل الكامل إلى السينما الإيطالية

4.500  دك

قال بازان ذات مرة: «ما نراه يدفعنا إلى القول: إن السينما ترسي عالَماً يطابق رغباتنا ». وكتاب «السينما الإيطالية » هذا يروي قصة هذا العالَم. احتلّت السينما الإيطالية، في سنوات ذروتها – التي بدأت في أواخر الخمسينيات واستمرت عشرين عاماً – المركز الثاني بعد هوليوود بوصفها مصنعاً لإنتاج الأفلام الجماهيرية. وكانت، خلال تلك السنوات، تصدِّر الأحلام السينمائية إلى مختلف أنحاء العالم. فقد صنع المخرجون الإيطاليون، مدعومين بتمويل دوليّ وبممثلين متعدِّدي الجنسيات، أفلاماً درامية وأفلام رعب وأفلام وسترن وأفلام جاسوسية وملاحم تاريخية وأفلام مغامرات وأفلاماً حربية وأفلاماً بوليسية وأفلام خيال علمي وأفلام تشويق سياسية وأفلاماً كوميدية، ببراعة وأسلوب لا يضاهيان. وقد حقق الكثير من هذه الأفلام نجاحات كبيرة على المستوى الدولي على الرغم من المقولة الشائعة التي مفادها أن السينما الإيطالية تقلّد أفلاماً أخرى وتتبنّى أفكاراً وحبكات راسخة وممثلين معروفين وأنها تستولي على أنواع سينمائية برمتها وتنسبها لنفسها. ومن الانتقادات الشائعة للمخرجين الإيطاليين أن أفلامهم لا تتمتع بجودة أفلام هوليوود التي يقلدونها على الرغم من أن النسخة تفوقت على الأصل في العديد من الحالات. يناقش كتاب «السينما الإيطالية » هذا السينما الإيطالية بنوعيها: الجماهيرية والنخبوية. فنحلل في هذا الكتاب ملاحم السيف والصندل الميثولوجية وأفلام الرعب القوطيّ وأفلام الخيال العلمي والأفلام البوليسية وأفلام السباغيتي وسترن إلى جانب أفضل ما صنعه مخرجون مثل لوكينو فيسكونتي وفيديريكو فيلّيني وميكيلانجيلو أنطونيوني. تعتبر بعض الأفلام التي تتم دراستها في هذا الكتاب معروفةً وبعضها الآخر غير معروف في حين يمكن تصنيف البعض منها على أنها جواهر منسية. وقد جهدت في هذا الكتاب أن أبرهن أن في أعمال مخرجين من العيار الثقيل على المستوى العالمي – فيلّيني وسواه – ما هو مشترك مع أعمال مخرجين شعبويين مثل سرجيو ليونيه وداريو أرجنتو. وقد حاولت، في هذا السياق، أن أتعامل مع الجميع على قدم المساواة بدءاً من بيير باولو بازوليني حتى جيانفرانكو باروليني، ومن «النمر» The Leopard – إلى «الرجل الكوغار»

دار المدى

السينما تتفلسف

5.000  دك
تقدم "مزيج للنشر والتوزيع" كتاب "السينما تتفلسف" : يعد الفيلم هو الأكثر غموضًا في البيت الفني فبدايةً من المشهد الذي شعرت فيه بالملل إلى أكثر مشهد لا ينسى ، وإلى أكثر قطعة فارغة من السيارات الداعمة للسلع التي أهدرت بها ساعتين من حياتك ، قادرًا على تشكيل ذكرياتك وخلخلة أحاسيسك ونحن جميعًا لدينا ذكريات عن مثل هذه اللحظات عند مشاهدة فيلم عندما تم إعادة توجيهنا في وعينا الجمالي للأبعاد النقدية والنوعية للعالم. إن ممارسة الفلسفة السينمائية هي أن تكون ناقدًا للطرق التي ينتج بها للأفلام جمالياتها الخاصة: أنماط معينة وتجريدات معينة أو سرد المواقف والظروف. تقدم الفلسفة طرقًا محددة لتحليل الأفلام ، وبدورها تقدم نماذج محددة للتفكير الفلسفي. الطريقة التي نرى بها الأشياء لا تعتمد دائمًا على الرؤية: حيث يتساءل مفكرون مختلفون أ كيفية تصور الجسد أو معالجته وتشكيله في علاقة بيانية بالشاشة: مما ينتج عنه نظريات جديدة للسينما. بعد قراءة هذا الكتاب قد نستنتج أن الفلسفة السينمائية لا تتعلق دائمًا بجماليات الشكل ولكنه يسعى إلى الانخراط في اللحظة الحالية من أجل تحديد موضع الصورة ، وإذا أمكن ، إعادة توجيه التكوينات الأنطولوجية.
Shopping cart
Sign in

No account yet?

Home
1 item Cart
My account
Shop
This site is registered on wpml.org as a development site. Switch to a production site key to remove this banner.