عرض 25–36 من أصل 72 نتيجة

المصفوفة فلسفيا (فيلم الماتريكس)

6.500  دك
الاختيار لك، وسيكون عليك تحمل عواقبه حتى نهاية حياتك. هل ستتناول الحبة الزرقاء؟ إن كنت ستفعل فضع هذا الكتاب مجددًا على الرف، ولتركن إلى اعتقادك بأن ميتريكس مجرد فيلم لا أكثر. أو تناول الحبة الحمراء وعندئذ عليك أن تقرأ الكتاب، وتكتشف بنفسك ما مدى عمق جحر الأرنب؟ هل العالم من حولنا حقيقي كما يبدو لنا، أم أننا مجرد أجساد خاملة محفوظة في أحواض حيث يتم تحفيز أدمغتنا إلكترونيا لخلق عالم وهمي لا نعرف لنا عالما غيره؟ لقد اكتسبتْ هذه الأحجية الفلسفية القديمة رونقا جديدا بعد عرض فيلم الخيال العلمي المتميز ذا ميتريكس من بطولة كيانو ريفز. ذا ميتريكس فيلم تطغى الفلسفة على كل تفاصيله أكثر من أي فيلم آخر سبقه، حيث تتمحور كل زاوية من زوايا حبكته سريعة الإيقاع حول معضلة فلسفية بعينها. إذا كان العالم كما نعرفه ليس أكثر من مجرد حلم، فهل يجعل هذا من الحلم حقيقة؟ وإذا ما امتلكنا الخيار لمغادرة هذا العالم إلى عالم آخر أكثر واقعية وأقل بهجة – أي أن نبتلع الحبة الحمراء – فهل سيكون تجنب فعل هذا فشلًا أخلاقيا بمعنى ما؟ ولمَ قد تتفوق قيمة البشر على قيمة الآلات والأجهزة الإلكترونية الذكية؟ هل يمكن للعقل أن يعيش بلا جسد، أو يمكن للجسد أن يعيش بلا عقل؟ في هذا الكتاب يحلل الفلاسفة المتخصصون فيلم ذا ميتريكس من زوايا عديدة: ميتافيزيقية، وإبستمولوجية، وأخلاقية، وجمالية. إنهم يكشفون الأعماق المخفية في ثنايا هذا العمل الفني ذي الأبعاد المتشابكة، ويتوصلون في غالب الأحيان إلى نتائج مثيرة للقلق وباعثة على التفكير. أولئك الذين ابتلعوا الحبة الحمراء لن يروا “العالم الواقعي” مجددا كما اعتادوا رؤيته من قبل.   دار يتخيلون

المفاهيم الأساسية في فلسفة الفن

2.500  دك
فهم ما يجب أن يقوله أفلاطون وكانط وهيجل عن الفن مطلوب غالبا لفهم الفلاسفة المعاصرين. وربما الأهم من ذلك هو الإلمام بالتقليد الذى يزود الطالب برؤية واسعة وعميقة عن مجال وإمكانية فلسفة الفن (الذى يختلف عن رؤية المجال الفرعى الذى يكتسبه المرء من استعراض عمل الفلاسفة عند فترة معينة فى تاريخها). لقد أرشدتنى هذه المعتقدات إلى انتقائى للمداخل ناهيك عن مضمون المداخل نفسها. ومع ذلك، سوف يجد الطالب اهتماما كبيرا بالقضايا المعاصرة، بما فيها مداخل عن فلاسفة أمريكيين معاصرين، من أمثال آرثر دانتووكيندال والتون، إضافة إلى مداخل عن الرموز الأوروبيين المؤثرين للقرن العشرين، مثل مارتن هيدجر وتيودوي أدورنو

الموسيقى والدماغ : هوس الإنسان بوصفه علما

4.500  دك
يتناول هذا الكتاب علم الموسيقى وكيفيَّة تكوُّن الوعي الموسيقي لدى الإنسان كما يأخذنا في رحلةٍ نحوَ تاريخ الموسيقى عالميًّا وكيفَ تحوَّلت إلى عنصرٍ مرتبطٍ بانفعالات الإنسان التي تجعلهُ فرحًا أو سعيدًا أو مكتئبًا. يعدُّ هذا الكتاب هو الأوَّل من نوعهِ في الدِّراسات الموسيقيَّة لأنَّهُ يقدِّمُ شيئًا مختلفًا وفريدًا.

بطاقات جامحة

6.500  دك
هناك تاريخ سري للعالَم في خِضمِّ ظلال كارثة ما بعد الحرب العالمية الثانية، أصاب كوكبَ الأرض فيروسٌ فضائي، منح حفنةً من الناجين قوًى خارقة؛ بعضهم سُمُّوا آيائص – أولئك الذين حملوا قوًى عقلية وجسدية خارقة، بينما تحوَّل آخَرون إلى جواكر – لُعِنوا بقدرات عقلية وجسدية غريبة. بعضهم وجَّهوا مواهبهم لخدمة البشرية، بينما استخدمها آخَرون للشر. بطاقات جامحة في قصتهم. نُشِرت لأول مرة عام 1987، بدأت «بطاقات جامحة» الملحمة بقصص قوية بأقلام روجر زيلانزي، ووالتر جون ويليامز، وهاوارد والدروب، وليويس شينر، وجورج مارت شخصيًّا. هذا الجزء الموسع الجديد يحتوي على القصص الأصلية الإضافية في بدايات عالَم البطاقات الجامحة بأقلام كتَّاب بارزين جُدُد مثل الحائز على جائزة الهيوجو ديفد ليفين، والكاتب السينمائي والروائي المرموق ديفيد ليفين، والأفضل مبيعًا حسب قائمة النيويورك تايمز؛ كاري فوجهين. دار يتخيلون

بيان الموسيقى اللبنانية

2.250  دك
مرور مئة عام على إعلان دولة لبنان الكبير كانت مناسبة استغلّها كثيرون من أجل العودة إلى الجذور في مختلف المجالات والبحث في التّطور الذي مرّ به البلد طوال هذا القرن. من هذا المنطلق، يلخّص جان بالشيون واقع الموسيقى اللّبنانية ومسارها وكيفيّة تأثّرها بالنموذج الأوروبي في كتاب يحمل عنوان «بيان الموسيقى اللّبنانية» الصّادر عن «دار الفارابي».لا يدّعي بالشيون إعداد دراسة شاملة ومفصّلة عن الأعمال اللّبنانية أو عن تاريخها. هدفه الأساسي هو جمع المسائل التي واجهت الموسيقى اللّبنانية في تكوينها وتطوّرها عبر العقود، كاشفاً أهم المشكلات التي، في نظره، واجهت وما زالت التفكير الموسيقيّ المعاصر في لبنان.

بيكاسو

2.000  دك
جيرترود ستاين (1874 – 1946) Gertrude Stein شاعرة، روائية وناقدة أمريكية، ظلت سنوات مقتربة من باريس وكانت مثار نقاشات في العشرينيات. ستاين من عائلة ثرية، ارتضت الحياة الخصبة في العاصمة الفرنسية، فأقامت فيها مع سكرتيرتها أليس ب. توكلاس Elice B. Toklas التي يظن أنها مؤلفة سيرة حياة اليس ب. توكلاس. لم تعد إلى أمريكا إلا مرة واحدة لتحاضر هناك، وكانت زيارة قصيرة. اهتمت بالرسامين: بيكاسو، ماتيس، براك وجان كريز. وكتبت عن الأولين سنة 1912. الآنسة ستاين أصبحت من بعد ناقدة فنية ونصيرة للفنانين ترعاهم. أسلوبها الفريد المتميز أفاد من نظريات وليم جيمس في علم النفس ومن الرسامين الفرنسيين المحدثين، هي تعنى بالكلمات من أجل صوتها وإيحاءاتها، أكثر من عنايتها بمعانيها الحرفية. لها طريقة معقدة في تكرار الفكرة الكلامية الواحدة وتنويعها. تتحاشى التنقيط ونظام الجملة التقليدي. وكتابات ستاين كلها تتسم بالتأكيد على الانطباعات وعلى حالات العقل الخاصة أكثر مما على رواية القصة. صياغتها محدودة وبسيطة، مع ميل واضح للكلام الاعتيادي الموجز. تلك هي جيرترود ستاين، وذلك هو أسلوبها الخاص الذي “لم تكن مدينة به لأحد”، الأسلوب الذي أفاد منه كتاب معروفون مثل شير ود أندرسون الذي نال منها فوائد تكنيكية عظيمة، تعلم من كتابيها ثلاث سير» و «براعم طرية» ضرورة الاعتماد على الصناعة الفنية التي جعلت من نقل الحقائق عملية معقدة. وبفضل هذا الاحترام للتكنيك – الذي كان من السمات المميزة للعصر – استطاع أندرسون أن يلتف على عدم التماسك المنطقي المتأصل في موضوعه، وبالرغم من استفادته من أسلوب ستاين، وبالرغم أيضاً من ميله لجيرترود ستاين التي كوّن معها صداقة قوية، لم يخف عن فطنته أن كتاباتها لم تنجح في نقل كل أفكارها وإيحاءاتها. لذلك كتب عنها سنة 1923: “إنها هامة لا بالنسبة للجمهور، بل بالنسبة للفنان الذي يتخذ من الكلمات مادة لعمله”. عدد الصفحات :١١١

تصاوير العري في الفن الإسلامي : جوهر أم عرض

7.000  دك
ما العري، وهل يُعقل أن الفن الإسلامي رَسَمَ أشخاصاً عُراه؟. لا يستهدف هذا البحث، بحال من الأحوال، استفزاز أحد، ولا إثارة فضول مجاني، ولا الإساءة إلى معتقدات الناس وإيمانهم، فنحن جزء من الناس ونقدر معتقداتهم. ” يقع الهدف من جميع كتاباتنا عن الفن الإسلامي في “تفكيك” وإعادة تركيب هذا المصطلح الفن الإسلامي، الذي يعاني من اللبس والإضطراب في الإستخدام الثقافي العربي العام. نحن نؤكد دوماً على أن الأمر يتعلق بـ (فن) وليس بدعوة عقائدية أو تبشيرية وإنْ تَلبس بالكثير من مفاهيم ورؤى الحضارة الإسلامية ومما لا يخفي فإن (الفن) يختلف عن (العقيدة) والإيمان الديني، وكلّ يشتغل في حقله. يعتبر العري Nu)، بصفته مصطلحاً فنياً نوعاً genre اصطلاحياً أكاديمياً جوار المنظر الطبيعي والبورتريه والطبيعة الصامتة الخ، ذلك أن له خصائص متميّزة كونه يعالج الجسم العاري الإنساني بشكل أساسي ويقوم بتمثيله عبر مختلف الوسائط التشكيلية (الرسم والنحت تاريخياً، واليوم في السينما والتصوير الفوتوغرافي…. الخ). وقد تطور هذا النوع بالتوازي مع عموم تطوّر تاريخ الفن، آخذين بنظر الإعتبار الإختلافات المتعلقة بقبول العري (أو أجزاء منه) في مختلف المجتمعات والثقافات على مر العصور، وعلى سبيل المثال عندما زار الرحالة المسلمون جنوب شرق آسيا لاحظوا باندهاش عري رجالها ونسائها الذين لم يكن العري بالنسبة لهم عاراً كما بالنسبة للمسلمين. في حين أن عري الأفارقة الذين زارهم أوائل المستكشفين الكاثوليك الأوروبيين فى القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، كان فضيحة أخلاقية. في تاريخ الفن، في الفن ظل العري وربما خلافا للواقع الفعلي يعكس بشكل عام المعايير الاجتماعية للجمال والأخلاق المعاصرة له، ودوما انطلاقا من نسبية كبيرة في فهمه جماليا وأخلاقيا. نلاحظ أن العديد من الثقافات تتسامح مع العري في الفن أكثر بكثير من عري الحياة الواقعية. من هنا تفريق بعض نقاد الفن وبعض الفنانين المعاصرين بين (العري) و(التعرّي). وفي يقيننا لم تفرّق الثقافات التوحيدية المعروفة قط بين العري والتعرّي وأدانتهما كليهما، فقد ربطتهما بالإثارة الجنسية بشكل حاسم تقريبا. وهذا خلافا للثقافات الوثنية وفنونها كالإغريقية والرومانية التي ربطت في مكان ما بين عري الجسد الآدمي وتمثيل الجمال الكامل و(النسبة الفضلى proportion idéale أو النسبة الذهبية proportion dorée) في الوجود المقدّمة عبر أجزاء الجسد البشري العاري، واعتبرت الجسد موضع فخر. في الثقافة الرومانية اعتبر العري نموذجا مثاليا للكمال والجمال المطلق، وهو مفهوم استمر في الفن الكلاسيكي. في ذلك كله ثمة غياب للموقف الأخلاقي الصارم عن هذا التمثيل. لهذا السبب يُعدّ العري، بصفته نوعا فنيا، من أهمّ مواضيع تاريخ الفن الغربيّ وأكثرها تكرارا. ففي عصر النهضة الذي ركّز على الإنسان وروّج لثقافة جديدة، كان هناك عودة إلى العري في الفن، استنادا بشكل عام إلى موضوعات أسطورية أو تاريخية، وأيضا إلى موضوعات الكتاب المقدّس الدينية، مثل آدم وحواء. عدد الصفحات: ١٩٥ شاكر لعيبي دار خطوط وظلال

تفاحة سيزان : في مديح الرسم

5.000  دك
  شغف الفرنسي بول سيزان (1839 / 1905) برسم التفاح، كان التفاح بالنسبة إليه عنواناً للحياة الصامتة، غير أن لوحة صغيرة يضمها “ناشيونال غاليري” بلندن هي اللوحة الأكثر تعبيراً من وجهة نظري عن نزعة الرجل الذي أعتبر بعد موته أباً للحداثة الفنية للانفصال عن الانطباعية التي كان واحداً من مريديها، والانتقال بالرسم إلى عصر جديد. فبالرغم من الصرامة التي عُرف بها ومزاجه الرياضي الذي لا يضع للعاطفة محلاً، فإن تلك اللوحة أظهرت رغبته في اللعب بالأشكال، مستثمراً حرية فرشاته في حذف ما تريد في اللحظة المناسبة. اللوحة التي أنجزها سيزان ما بين عامي 1892 و1893 يعتبرها مؤرخو الفن لوحة غير مكتملة، غير أن من أتيحت له فرصة الاطلاع على تجارب حداثوية مختلفة، لا بد أن يدرك أن تلك اللوحة كانت قد أسست لأسلوب جديد من الرسم، هو ذلك الأسلوب الذي يتعمد الرسام من خلاله إظهار عدم اكتمال اللوحة. ستكون اللوحة غير المكتملة إشارة واضحة إلى عالم ناقص، عالم تفصل بينه وبين كماله مسافة واضحة، لم يرفع الرسام يده عن اللوحة لعجزه عن إكمالها، بل لأنه شعر أن كل ما سيفعله سيفقدها نضارتها عدد الصفحات : ٢٤٥