عرض 1–12 من أصل 148 نتيجة

33 قنطرة وشاي خانة

3.000  دك
في طفولتها، عاشت مهرنوش وإخوتها حياةً مرفّهةً وهانئةً، واكتملت سعادة أُسْرتها برحيل الشاه الذي ناضل والداها ضدّه، إلّا أنّ التحوّلات السياسيّة الّلاحقة، وتجنيد الأطفال في الحرب الإيرانيّة-العراقيّة دفَعا والديها إلى الهرب من إيران؛ لحماية أطفالهما. في عام 1986 حدثت كارثة التسرّب الإشعاعيّ في محطّة الطاقة النوويّة في تشيرنوبل، وتسبّبت في تحويل مدينة باريبات المجاورة إلى مدينة أشباحٍ هجرها أهلُها، لكنّ هذا الحدث الذي أشعل قلقاً دوليّاً، وتضامناً شعبيّاً حَوْل العالم، لمْ يكن سوى خبرٍ عابرٍ على التلفاز بالنسبة إلى مهرنوش الطفلة، التي كانت قد حصلت وأُسرتها في الحال على بيتهم الجديد بعد رحلة الّلجوء المريرة. بعد قرابة ثلاثين عاماً، تحكي مهرنوش قصّتها، مقاربةً بين أهمّ حدثَيْن في طفولتها: القلق العام من الكارثة النوويّة التي تسبّبت في خسارة الآلاف لوطنهم، والرحلة الملحميّة التي خاضتها أُسْرتها: الهروب من أصفهان، وفترات اليأس في تركيا، والضياع في ألمانيا الشرقيّة، إلى حين وصولهم إلى وطنهم الجديد في ألمانيا الغربيّة؛ حيث فُتحتْ لها نافذةٌ جديدةٌ على الحياة، كأنّه قد دخل منها ملايين الفراشات الملوّنة. مهرنوش زائري أصفهاني دار ممدوح عدوان

آخر اليهود في بغداد : ذكريات وطن مفقود

5.000  دك
يستذكر نسيم رجوان الجالية اليهودية التي افتقدها في بغداد وقد نشأ في كنفها منذ عشرينيات القرن الماضي حتى العام 1951 عند مغادرته العراق تسعة عشر فصلاً متدرجة بعناية فائقة يتنقل فيها بالحديث عن الحياة في بغداد القديمة المكان الذي يحن اليه وعن قبيلة رجوان. عدد الصفحات : ٣٥٢

آدم سميث : مقدمة موجزة

1.500  دك
رغم شهرة آدم سميث، فإنه ما زال هناك جهل شائع بحجم إنجازاته وإسهاماته في الاقتصاد والسياسة والفلسفة. وفي هذه المقدمة الموجزة، يقدِّم د. إيمون باتلر مقدمة بارعة عن حياة آدم سميث على المستويَيْن الشخصي والعملي. لم يكتفِ بدراسة كتابه «ثروة الأمم» بكل ما فيه من أفكار لامعة حول التجارة وتقسيم العمل، بل تطرَّق أيضًا إلى بحث مؤلفاتٍ وأعمالٍ له أقل شهرة، مثل كتاب «نظرية المشاعر الأخلاقية»، والمحاضرات التي ألقاها على الطلاب والباحثين، إضافةً إلى كتاباته حول تاريخ العلوم؛ وبذلك يستعرض لنا باتلر إنجازات آدم سميث الفكرية استعراضًا شاملًا ودقيقًا.

أئمة الفقه التسعة

4.000  دك
في هذا الكتاب القيم الذي تنشره «دار الشروق » في إطار إصدارها للأعمال الكاملة ل « عبد الرحمن الشرقاوي»، يتناول الكاتب الكبير سيرة وتأثير تسعة من أهم فقهاء الإسلام الذين نشأوا في البلاد الإسلامية المختلفة بعد أن توسعت الفتوحات وتعددت الأمصار وتراكمت مصالح البشر وأوجب التاريخ أن يخرج من بطون هذه الأمصار من العلماء المجتهدين من يصوغون صورة الإسلام الحنيف الذي يستجيب لحاجات البشر ويراعي مصالح العباد. في أئمة الفقه التسعة « يتناول الشرقاوي» سير كل من الإمام زيد بن علي زين العابدين، والإمام جعفر الصادق، والإمام أبو حنيفة النعمان، والإمام مالك بن أنس، والإمام الليث بن سعد، والإمام الشافعي، والإمام أحمد بن حنبل، والإمام ابن حزم الأندلسي، والإمام العز بن عبد السلام. عدد الصفحات : ٣٨٥

أتغيّر

2.500  دك
“أتغير” كتاب يتسلل إلى احترامك ويفوز به خلسة. في أول الأمر يخزّك بالشك والعدائية.. تجد أنك تفكر في ما خطر للسيدة أولمن نفسها.. في أنه لو لم تكن المؤلفة نجمة سينمائية عالمية شهيرة لما وجد كتابها ناشراً ينشره. ولكن في موقع ما على الطريق تبدأ بملاحظة نزاهتها الواقعية الخارقة.. * نيويورك تايمز “أتغير” هو نظرة إلى أعماق قلب.. * بوسطن غلوب إنه وثيقة رقيقة، منفتحة، وتكاد تكون غنائية عن حياة امرأة.. إن المرأة الحساسة، المعقدة التي تبرز من تلك الصفحات تمتلك جمالاً داخلياً يسود وينير هذا الكتاب الرائع، الراقي والصادق. * بيليشر ويكلي كتاب مبهج. متقن، يتسم بالتبصر والإدراك، والظرف، لطالما بدت ليف أولمن في السينما.. ذكية، متعاطفة، ومحبوبة جداً، و”أتغير” يؤكد على هذه الصفات كلها، إلى جانب كونها كاتبة مُجيدة.. * فيليج فويس هذا الكتاب يشكل نوعاً من الكتابة قائماً بذاته، أحد الأشياء الخارقة في سيرة ليف أولمن الذاتية هو قلة اعتمادها على شهرة المؤلفة كمصدر للقوة.. * واشنطن بوست عدد الصفحات:٣١٧ ليف أولمان دار المدى

أثقل من رضوى

4.000  دك
أستاذة في التنكر أم شخصية مركبة الخلق تجتمع فيها النقائض والأضداد؟ بعد أيام أتمّ السابعة والستين، قضيت أربعة عقود منها أدرس في الجامعة، صار بعض ممن درستهم أساتذة لهم تلاميذ، لا ياسيدي القارئ لاأستعرض إنجازاتي قبل أن أنهي الكتاب، بل أحاول الإجابة على السؤال الذي طرحته في أول الفقرة. لن تنتبه أنني في السابعة والستين، لا لأن الشيخوخة لاتبدو بعد على ملامحي، ولا لأنك لو طرقت بابي الآن ستفتح لك امرأة صغيرة الحجم نسبيًا ترتدي ملابس بسيطة، شعرها صبياني قصير وإن كان أبيضه يغلب أسوده، يكاد يغيبه ليس لهذه الأسباب فحسب بل لأن المرأة، وأعني رضوى، ماإن تجد الشارع خاليًا نسبيًا، حتى تروح تركل أي حجر صغير تصادفه بقدمها اليمنى، المرة بعد المرة في محاولة لتوصيلها لأبعد نقطة ممكنة. تفعل كأي صبي بقال في العاشرة من عمره يعوضه ركل الحجر الصغير عن ملل رحلاته التي لاتنتهي لتسليم الطلبات إلى المنازل، وعن رغبته في اللعب غير المتاح لأنه يعمل طول اليوم تأخذها اللعبة، تستهويها فلا تتوقف إلا حين تنتبه أن أحد المارة يحدق فيها باندهاش. تمزج « رضوى عاشور» في هذه المقاطع من سيرتها الذاتية بين مشاهد من الثورة وتجربتها في مواجهة المرض طوال السنوات الثلاث الأخيرة، تربطها بسنوات سابقة وأسبق، تحكي عن الجامعة والتحرير والشهداء، تحكي عن نفسها، وتتأمل فعل الكتابة

أحلامي لا تعرف حدودا

3.500  دك
غاب تشي غيڤارا و بقيت أفكاره و مآثره شعلة تنير درب المناضلين في العالم في سعيهم إلى التّحرّر من ربقة السيطرة الامبرياليّة و الاستعمارية الجديدة و الرجعية المحلية. غاب و لكنّه ظلّ حيّاً يُلهم ثوّار العالم و شبابه و الرومانطيقيقيين الذين شاؤوا أن يشاركوه أحلامه. كان غيڤارا مُناضلاً كبيراً و ثائراً حقيقيّاً، و حالما أُخِذَ بأحلامه الكبيرة إلى درجة أن الواقع ضاق بها فخذلها و خذله، فكان استشهاده. الآن، وبعد استشهاد تشي، وتبلور دوره في الثورة الكوبية وفي الحركة الثورية للقارة الاميركية، اصبح بحق احد اكبر رموز النضال الذي لا يلين، النضال الذي لا يني يضوع تفانيا واخلاصا وثوروية وحبا للبشرية وحلما بمشرقات مستقبلها. ودار الفارابي، اذ تقدم للقارىء العربي هذا الكتاب، لم تر – في حدود دورها الثقافي الفاعل في نشر افكار المستقبل والثورة – افضل من هذه الالتفاتة، تحية لاحلامه “التي لا تعرف حدودا” عدد الصفحات : ٢٢٤

أحلم بزنزانة من كرز

3.500  دك
ظلّ معتقل الخيام رمزاً للاحتلال الإسرائيلي لجنوب لبنان على مدى اثنين وعشرين عاماً، وبقي بعد تحرير الجنوب عام 2000 شاهداً على هذه الحقبة المؤلمة وذاكرة لها، وهو ما دفع إسرائيل إلى تدميره في أول فرصة في تموز عام 2006 .   لم يبقَ اليوم من المعتقل سوى جزء بسيط والكثير من الركام، لذلك كان لا بدّ من إعادة بناء صورة له. ومن هنا كان هذا الكتاب الذي يحكي قصصاً عادية فيها صمود وعناد، وفيها أيضاً جبن وتراجع وخوف، نرويها ونحن نقلّب صور أشياء بسيطة كنا نصنعها سراً، نراها اليوم مضحكة وحتى تافهة لكنها كانت يوم كنا في ذلك المكان طريقة وحيدة لكي نتيقّن بأن الأيام تمرّ وأنها لا بدّ تأخذنا نحو صباح سيعيدنا إلى منازلنا وإلى أسرتنا التي تفوح منها رائحة مسحوق الغسيل والشمس.   في هذا الكتاب قصّة معتقل الخيام وقصّة كل من مرّ به ليلة فراح وهو يحملق في الجدار، يتعلّم الغناء...   سهى بشارة مقاوِمة لبنانية، ابنة أسرة شيوعية. ولدت عام 1967 في قرية ديرميماس الجنوبية. حاولت اغتيال قائد "جيش لبنان الجنوبي" (قوات لحد) أنطوان لحد، وأمضت عشرة أعوام في معتقل الخيام، ستّة منها في حبس انفرادي، ليُفرَج عنها عام 1988 في إحدى عمليات التبادل بين المقاومة وإسرائيل. صدر لها عن دار الساقي: "مقاومة"، "أحلم بزنزانة من كرز" بالاشتراك مع كوزيت إبراهيم.     كوزيت إبراهيم صحافية مقيمة في باريس. حائزة ماجستير في الصحافة وعلوم الاتصالات وماجستير في العلوم السياسية. اعتُقلت عام 1999 في معتقل الخيام حيث أمضت عاماً قبل أن يفرج عنها مع باقي الأسرى يوم التحرير في 22 أيار عام 2000. صدر لها عن دار الساقي: "أحلم بزنزانة من كرز" بالاشتراك مع سهى بشارة. عدد الصفحات : ١٦٠

أسرار أسمهان : المرأة، الحرب، الغناء

3.000  دك
سيرة أسمهان مرة أخرى. المرأة الغامضة التي أحاطتها ألغاز وأسرار وشائعات خلال حياتها، وبعد موتها المفجع والمباغت في حادث سيارة: هل كان الحادث مدبّراً لصاحبة الصوت الملائكي الذي هزّ عرش أم كلثوم في ثلاثينيات القرن العشرين، كما أُشيع حينذاك؟ أم أنّه محصلة أكيدة لعلاقاتها الملتبسة مع أكثر من معسكر خلال الحرب العالمية الثانية؟ أم لعلّه قدرها حسب نبوءة عراّفة أخبرتها بأنّها ستموت باكراً؟ علاقاتها المتشابكة مع الألمان والفرنسيين والبريطانيين، ألصقت بها صفة «الجاسوسة» في المقام الأول، لكن ماذا عن حياتها كمغنية استثنائية أو أيقونة وجسد وصوت؟ الباحثة شريفة زهور اقتفت أثر أسمهان من قريتها عرى في الجنوب السوري إلى دمشق، فالقدس، فالقاهرة، بهدف لملمة خيوط حياتها المبعثرة وإعادة تدوينها على نحوٍ آخر، بعيداً من الشائعات التي روّجت لها كتب السيرة، إذ رصدت حياتها من موقع الفضيحة الصحافية أكثر منها توثيقاً لتاريخ مغنية وأميرة. تشير الباحثة الأميركية من أصل عربي في كتابها «أسرار أسمهان: المرأة، الحرب، الغناء» (دار المدى) الذي عرّبه عارف حديفة، إلى أنّها سعت إلى ترميم الانقطاع بين التاريخ المدوّن، والغموض الذي يكتنف حياة أسمهان، انطلاقاً مما تقترحه دراسات الجنوسة في الدرجة الأولى عدد الصفحات : ٣٤٣

أشرف البعلوجي

3.000  دك
كتب أبو إبراهيم هذا الكتاب - أو الرواية- عن صاحبه رفيق الأسر: أشرف البعلوجي (وقد تحرر من أسره فيما بعد)، يصف فيه كيف درج في غزة، ثم كيف شبَّ فيها، ثم كيف انتمى إلى الحركة الخضراء، ثم ماذا فعل، ثم كيف طورد، ثم كيف أُسِر! لكن أبا إبراهيم وضع في هذا الكتاب خلاصة من نفسه وقطعة من روحه.. فهو يصف غزة وصفا بديعا كأنها منطبعة في ذاكرته.. ثم يتعمق في نفسية الفلسطيني واصفا معاناته ومشاهده التي يختزنها منذ جيل أجداده في زمن النكبة، حتى جيله هو الذي يعاني الإذلال على يد الاحتلال.. ثم يتعمق في نفسية الفدائي وتدرج مشاعره وخطواته.. ثم يتعمق في نفسية العدو، ويُرَكِّب من الحوادث والوقائع ما يدل على هذه الطبيعة الخبيثة التي تنطلق شرا وخبثا وكراهية وغدرا.. وبين السطور يبث أشياء أخرى، منها: طبيعة الحركة الخضراء وأن انبعاثها كان تصحيحا للتاريخ.. ومنها: طبيعة التلاحم الذي تمثل بين أعضائها، ومجهودهم في إيواء الفدائيين والحرص عليهم.. وأمور أخرى! كتاب صغير، في 75 صفحة فحسب، لكنه مكثف عميق.. ولا ريب أن ألق الشهادة التي خُتِم بها لأبي إبراهيم قد ألقت على الكتاب قيمة أخرى! إنه قائد باسل نعم، ولكن في جوفه أديب رابض، لم تسنح له الفرصة ليتمكن من ناصية الأدب، أو ليتفنن في تطويع اللغة.. لكن الموهبة ناصعة حارة، تبدو كالمحبوسة بين السطور والألفاظ والتراكيب والتشبيهات.. قد غلبت على موهبة الأدب مواهب القيادة!! ولنعم المرء تتزاحم فيه المواهب.. ولنعم المرء تتغلب فيه موهبة العمل على موهبة القول، وتتغلب فيه سطوة السيف على صنعة الأدب! وقديما قال المتنبي الرأي قبل شجاعة الشجعان .. هو أولا، وهي المحل الثاني فإذا هما اجتمعا لنفس حرة .. بلغت من العلياء كل