عرض 61–72 من أصل 172 نتيجة

حياتي

2.000  دك
( حياتي ) هو سيرة ذاتية للمفكر الإسلامي الفذ أحمد أمين، يسرد فيها بأسلوب شيق ما مر به من تجارب في حياته بدءًا من مرحلة الطفولة والصبا التي قضاها في مدرسة أم عباس الابتدائية النموذجية التي شيدتها إحدى أميرات القصر الملكي، والتي انتقل بعدها إلى الدراسة في الأزهر ومدرسة القضاء، ومرورًا بمرحلة الشباب والرجولة التي تنقّل فيها بين مناصب القضاء والتدريس ثم انتهاءً بوصوله إلى الجامعة التي عُيِّن فيها أستاذًا وعميدًا لكلية الآداب، وقد عاصر أمين خلال تلك الفترة نخبة من عظام المفكرين المصريين أمثال: طه حسين، وأحمد لطفي السيد وغيرهم، ومزية هذا الكتاب أنه لا يطل بنا فقط على الحياة الشخصية للمؤلف، بل يطلعنا أيضًا على الأحوال الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والسياسية السائدة في أواخر القرن التاسع عشر، وأوائل القرن العشرين.   عدد الصفحات : ٢٠٨

حياتي مع بيكاسو

5.250  دك
على الرغم من كل ما كتب عن عبقرية بابلو بيكاسو وأعماله، وما كتب ضده أيضاً، فإن الجانب الآخر من شخصيته لم يعرف عنه، فقد كان ذلك الوجه من حياته مخفياً إلا عن الأشخاص الذين كانو على تماس حقيقي معه، ومنهـم فرانسواز جيلو التي عاشت معه قرابة عشر سنوات، وهي في هذا الكتـاب تحكي قصتها وقصته معاً بصراحة متناهية، وبصيرة نافذة، فهي أول من أمعن في الكشف عن شخصية بيكاسو بوجهيها الفني والأنساني: فهو عبقري متقلب المزاج، شكاك وملول فصيح اللسان، شديد القلق، وهو رجل لم يـتـوقـف عـن مـحـاربـة الزمن والأعراف التقليدية، ولم يتوقف عن الإبداع . عدد الصفحات : ٥٥٢

خيارات

3.000  دك

يأخذنا الكتاب في رحلة إلى حياة الفيلسوف البرازيلية وبالتالي تصوير مراحلها غير المباشرة، ثم الكثير من القادة الرائعين حول معنى الحياة حيث تأخذها بنفسها في محاولة مهمة الحلول لمشاكل اللاجئين التي كانت مستعرة في جميع أنحاء العالم، مع تربية الحب ابنة المراهقة، وتعلم عن في خططك الخاصة. إنها تسمح للعضلات بالتوصل إلى الحب الحقيقي لتتعلم احتضانه بالكامل. إنها امرأة ذكية بشكل عام، على الرغم من أنها تعترف بأنها ستواجه مشاكل أكثر من الحقائق أو النصوص.

“ليف أولمن واحد من أعظم الممثلين في العالم على الإطلاق ومخرجة بارعة للغاية وقد كتب بحساسية دقيقة لأبسطها على الإطلاق. إنها ذكية امرأة بالرغم من أنها تعترف بأنها أصبحت على المشاعر أكثر من المعارك أو الأفكار. تصفيه أولمن بتفصيل التخفيف بعد، سفرها، توقفا رجل بابنتها الذي تقدم من طفل إلى امرأة شابة وتصف بتفصيل أهم علاقة غرامية مع تسميه “هابيل” حيث يمنعها ولكن حبه لها لا يكفي

دار المدى

ذكريات أميرة مصرية

2.500  دك
يندرج الكتاب تحت نوعية كتب السيرة الذاتية، حيث تنتمي الأميرة نيفين عباس حليم للعائلة المالكة المصرية، وكان والدها رئيس نادي السيارات وكان محمد علي باشا هو جدها الأكبر لأبيها. ويروي الكتاب يومياتها بالإضافة إلى يوميات أمها وجدتها؛ في فترة زمنية مهمة، وفي رحلة توزعت محطاتها بين مصر وأوروبا والولايات المتحدة، عاشتها امرأة كانت من علية القوم، ثم هبطت إلى الطبقات الدنيا. كما تسرد الأميرة نيفين عادات العائلة المالكة وتقاليدها، والقيل والقال في البلاط الملكي، وقصص أمراء وأميرات رقصوا على حافة الهاوية. ويضم الكتاب صورا نادرة للعائلة المالكة وللأمير عباس حليم الذي وصفته ابنته في الكتاب بأنه كان نصيرا للعمال والفلاحين وأنه كان رائدا للحركة العمالية، وأسس أول حزب عمالي مصري، ويضم الكتاب مذكرات ومشاهد لها ولأسرتها في الفترة من ‏1915‏ وحتى ‏1961

ذكريات العمل القومي والوطني

11.000  دك
" إلى شابات وشبان الكويت الذين يعملون على إعادة الكويت إلى دورها الريادي في المنطقة. إلى الشابات والشبان الذين يحلمون بمستقبل مشرق للكويت ويسهمون في انطلاقها للانضمام إلى عالم العلم والمعرفة الذى يندفع بسرعة هائلة لا مكان فيه للمتخلفين. إلى هؤلاء جميعا أهدي هذا الكتاب. "   في هذا الكتاب محطات أساسية من تاريخ الكويت، وهو يهدف أول ما يهدف إلى إنارة الشباب الكويتي حول تاريخه، ليعرف أبناء الكويت اليوم، وأجيال الكويت القادمون أهمية ما تحقق، فيعرفوا أهمية المحافظة عليه وتطويره.   فموضوع الشباب، موضوع كبير الأهمية عندي، أفردت له خاتمة هذا الكتاب، وآمل أن أستطيع قراءة هذه التجربة والدور المطلوب وتقديم كل ما أستطيع لهم، لحاضر هذ البلد، فالحاضر هو أساس المستقبل، ولا يتوهمن أحد أن مستقبلاً قد يأتي دون أن يؤسس له الحاضر. إن ما أردته من هذا الكتاب أن يكون مادة يستفيد منها الشباب والأجيال القادمة، لقراءة تجربة العمل السياسي في بلدهم. اليوم وكل يوم أدعو إلى الوقوف إلى جانب كل من يسعي لجعل المجتمع الكويتي مجتمع مواطنين لا مجتمع رعية، سواء كان حاكماً أو محكوماً.

رجال عاشوا ألف عام

8.000  دك
منذ بداية التدوين في التاريخ البشري ومثّلت دائما العقول الإنسانية حجر الأساس في بناء أي حضارة، كأنها المحركات الأساسية للتقدم، دائما هناك فكرة منقذة من عقل سليم، وهناك دائما قلب شجاع لتنفيذها وقلم عظيم لتسجيلها، لتكون الحضارة الإنسانية عبارة عن محطات مرتبطة بأسماء بشر فارقة في التغيير.   ولأن الإنسان كائن معقد بطبعه، فكانت حضارته معقدة بطبعها، تنتشر فيها تصرفاته البناءة حينا والهدامة حينا آخر، وتتحول الفكرة النبيلة لفعل حقير نابع من الاستغلال الإنساني لقوته وشهوته واستحقاقه اللامتناهي والتي ينتج عنها خراب ودمار.   وتبقى الفكرة الإنسانية الملهمة، واللحظة التي آمن بها عقل ما ليصدق إنها لحظة تغيير حقيقية، وبالتالي مثلت تلك الفكرة مرحلة جديدة من التطور والتقدم، ومهما كان قِدم الفكرة الإنسانية فدائما كان لإنسان قدر تنظيرها بالشكل المناسب للعصر الإنساني ومتغيراته، فمن المؤكد أن فكرة الحرية واحدة من أقدم أفكار الإنسان ولكن عند ذكرها سنذكر تنظير( جون ستيورات مل) لها وكانت كتاباته بمثابة دستور إنساني حقيقي مهما كانت المجتمعات والأجناس، ومن المؤكد أن الإنسان كان دائما مشغول بأصله وأصل الأشياء، وبدون أي كتابات سحيقة عن تساؤلات الإنسان، سنتأكد جميعا أن تلك الفكرة أتت لإنسان الكهف، كيف تتطور الأشياء؟ ولماذا تتشابه بعض الكائنات ولماذا تختلف؟ إلى أن أتى داروين ليعيد طرح الأسئلة بشكل منظم أكثر، ويطرح النظرية الأشهر لعله يجيب الأسئلة. وحين فكّر كارل ماركس في اتحاد عمال العالم ورد الظلم الواقع عليهم، ودعوته الدائمة للاشتراكية التي سميت باسمه فيما بعد، هل كان ماركس أول إنسان يقاوم أو يبشر بدعوة جديدة؟ هل كان كارل ماركس يتوقع انقسام العالم وتأسيس الدول بناء على بيانه الشيوعي؟ هل كان ذلك العقل الإنساني يتوقع أن يمتد تأثير أفكاره لمختلف العلوم الإنسانية من دين وتاريخ واقتصاد؟ لم يكن ديستويفسكي أول كاتب أو أول روائي في التاريخ، ولكنه الكاتب الذي قُدر له أن يكتب أعمق ما في النفس البشرية، أن يكتب الإنسان بصدق لدرجة اكتشافه جوانب علم النفس الإنسانية قبل أن يكون علما، سبق ديستويفسكي الكثير من الروائيين العظام ولحقه الكثيرين أيضا، ولكنه بقي وحده كواسطة عقد الرواية الإنسانية، وأن يتم وصف اكتشاف القراءة له كلحظة الحب الأول في حياة الإنسان؟ ولأن البرق لا يضرب نفس المكان مرتين نظرية مؤكدة إلا أن وجود تولستوي في روسيا يثبت عكس ذلك، فأن يتواجد عقلين بمثل هذا المستوى في زمن واحد ومجتمع واحد، وأن يكون الاثنين علامات فارقة في تاريخ الأدب ضمن لنا صورة مختلفة ومكملة لما يفكر فيه البشر، ورغم اختلاف قضايا وأسلوب كل منهما عن بعضهما، إلا أنه ضمن معرفة أوسع.

رحلة إلى البلدان الإشتراكية

3.500  دك
  رحلة إلى البلدان الاشتراكية بقلم غابرييل غارسيا ماركيز … رحلة مثيرة وصادقة وغربية عن عبور ذلك الستار الحديدي” القديم. إنها صورة العصر آخر ليس ببعيد بقلم واحد من أعظم الكتاب. «ليس الستار الحديدي ستارا ولا هو من حديد إنه مجرد عارضة خشبية مطلية. بالأحمر والأبيض مثل إشارات صالونات التجميل، وبعد أن أمضيت وراءه ثلاثة أشهر، أدركت أنه كان من قلة البصيرة أن أتوقع منه أن يكون ستارا فعلا، أو أن يكون . حقا من حديد لكن سنوات من الدعاية الغربية الدؤوبة، والضخ الإعلامي على مدار الساعة يؤدي إلى تغييب الحس السليم عند المرء» «كنا ثلاثة في تلك المغامرة جاكلين، وهي صحافية فرنسية، وفرانكو، جوال لا مقر له إلا حيث يداهمه الليل، أما الثالث فكنت أنا بدأت الحكاية في أحد مقاهي فرانكفورت، في صباح يوم من شهر حزيران كان فرانكو قد اشترى سيارة فرنسية ولم يكن يدري ما هو فاعل بها، فاقترح علينا أن نذهب وترى ما يجري وراء الستار الحديدي» انطلقت الرحلة من برلين وتوقفت في صوفيا وبراغ وموسكو حيث سنتعرف إلى صورة هذه المدن خلال عقود هيمنة الاتحاد السوفياتي الذي سيطر على نصف أوروبا تقريبا. رحلة تأتي في سياق تاريخي مهم لفهم القرن الماضي في أوروبا حيث كانت بصمة الحرب العالمية الثانية لا تزال حاضرة وملحوظة بشكل واضح وحيث كل شيء قديم ومتهالك….. حتى الناس….. إنها اللا تجربة الاشتراكية… ليست الاشتراكية، كما حلم بها مئات الملايين… وهذا ما سيظهر من خلال ما كتبه ماركيز بصدق، بل ربما بأسى..           كتاب رحلة الى بلدان الاشتراكية ؛ 90 يوما وراد الستار الحديدي   الـكاتب غابرييل غارسيا ماركيز   ترجمة وضاح محمود

رحلتي الفكرية : في الجذور والبذور والثمار

7.000  دك
كتاب رحلتي الفكرية في البذور والجذور والثمر تأليف الكاتب عبد الوهاب الميسري   أصدرت دار الشروق طبعة جديدة من السيرة الممتعة للمفكر الكبير الدكتور عبد الوهاب المسيري. يرصد تحولاته الفردية في الفكر والمنهج ويؤرخ، فى الوقت نفسه، لجيل بأكمله، أو لقطاع منه. فتحولات صاحب هذه السيرة ليست بأى حال منبتة الصلة بما كان يحدث حوله. ومن هذا المنظور، تصبح أحداث حياة المؤلف لا أهمية لها فى حد ذاتها، وإنما تكمن أهميتها فى مدى ما تلقيه من ضوء على تطوره الفكرى. وقد فهم المؤلف كثيرًا من أحداث حياته الخاصة (الذاتية) من خلال نفس الموضوعات الأساسية الكامنة والمقولات التحليلية التى استخدمها فى دراساته وأبحاثه (الموضوعية)، وليس العكس. ولكن هذه الرحلة الفكرية، مع هذا، هى رحلة المؤلف الفردية، فهو الذى تفاعل مع ما حوله من تجارب منذ أن وُلد فى دمنهور ونشأ فيها إلى أن انتقل إلى الإسكندرية ومنها إلى نيويورك ثم أخيرًا إلى القاهرة حيث استقر به المقام. فإذا كانت هذه الرحلة الفكرية، سيرة غير ذاتية، فهى أيضًا سيرة غير موضوعية، سيرة إنسان يلتقي فى فضاء حياته الخاص بالعام، ولهذا فهو لا يذكر القضايا الفكرية المجردة وحسب، وإنما يشفعها دائمًا بأحداث من حياته أو اقتباسات من كتاباته تبين كيف ترجمت القضية الفكرية (العامة) نفسها إلى أحداث ووقائع محددة فى حياته الشخصية (الخاصة) وذلك بأسلوب المؤلف السلس والعميق والساخر. وهذه الطبعة الجديدة تتميز بعض الإضافات وأهمهما ملحق صور كبير يتناول رحلة المؤلف ومحطات حياته المختلفة. عدد الصفحات : ٧٦٠

رسائل ألبير كامو

3.500  دك
  قبل الحادثة التي أودت بحياته بأربعة أيام، كتب ألبير كامو رسالة إلى ماريا كازاريس وعدها فيها بتناول العشاء رفقتها يوم الثلاثاء حال وصوله إلى باريس، وقد أخبرها أنه أغلق ملفاته؛ فلا مزيد من العمل، لا شيء سوى الأمنيات الطيبة لرأس السنة. كانت تلك رسالته الأخيرة للحبيبة التي راسلها لفترة امتدت من 1959 إلى 1944.   ابتدأت قصة ألبير وماريا في السادس من يونيو 1944، يوم إنزال الحلفاء بالنورماندي. التقيا مصادفة، وكم يبدو ذلك عبثيا بالنسبة إلى شخص يقول في إحدى رسائله: على الحبيبين أن يفوزا بحبهما وأن يكسباه، أن يبنيا حياتيها وشعورهما. كانت ماريا تبلغ من العمر 21 سنة وكان ألبير يبلغ الثلاثين من عمره. أما زوجته فرانسين، فكانت آنذاك، بعيدة عنه بسبب الاحتلال الألماني. وحين انتهت الحرب قررت ماريا أن تنهي القصة، لتعود فرانسين ويعود إليها ألبير وتتوقف الرسائل.   ثم بعد فراق دام أربع سنوات، التقى ألبير بماريا في مصادفة ثانية في نفس تاريخ لقائها الأول ليعودا مجددا حبيبين محبين للمسرح والسينما، وللبحر والرقص على موسيقى الجاز، وتدوم علاقتها السرية المستحيلة حتى مماته.       كتاب رسائل ألبير كامو إلى ماريا كازاراس   الكاتب ألبير كامو   ترجمة سهى بختة

رسائل أنسي الحاج إلى غادة السمان

2.500  دك
على غرار “رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان”، كشفت الروائية عن قصة حب جمعتها مع الشاعر أنسي الحاج، الذي توفي في شباط عام 2014. كان الحاج حينها في السادسة والعشرين من عمره، في وقتٍ لم تتعد غادة العشرين من عمرها وتتهيأ لدخول الجامعة الأمريكية في بيروت لدراسة الأدب، بحسب الرواية. وفاجأ الكتاب الساحة الثقافية، خاصةً أن أنسي الحاج لم يذكر على الإطلاق أي قصة جمعته بها، حتى إلى أصدقائه المقربين، بحسب ما ذكرت شبكة الإعلام العربية. وذكرت غادة في كتابها أنها لم ترد على أي من رسائل أنسي الحاج، وقالت “لم أكتب لأنسي أي رسالة، فقد كنا نلتقي كلل يوم تقريبًا في مقهى (هورس شو) في الحمرا أو مقهى (الدولتشي فيتا) و(الديبلومات) في الروشة أو مقهى (الأنكل سام)… وهذه المقاهي انقرضت اليوم”. واستهزأ رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالكتاب الجديد، ورفضوا مقارنته بقصة حبها مع الروائي الفلسطيني غسان كنفاني. عدد الصفحات : ٩٣