عرض 73–84 من أصل 148 نتيجة
سنواتي مع دوستويفسكي : مذكرات حبيبة عملاق الأدب الروسي
3.000 دك
كانت حبيبته وملهمته و”صديقته الخالدة”. كان لها تأثير كبير على أعماله الأدبية، وقد استوحى منها معظم بطلاته. ورغم أنها رفضت الزواج منه، كان تأثيرها على حياته أكبر من تأثير زوجتيه. إنها أبوليناريا سوسلوفا، الطالبة الثائرة التي حلمت أن تصبح كاتبة. “أحَبَّها إلى الآن، أحَبَّها كثيراً، وتمنى لو أنه لم يحبّها”. إنه فيودور دوستويفسكي العظيم، عملاق الأدب الروسي وخبير النفس البشرية، التي اعترف له فرويد ونيتشه بمعرفته العميقة لخباياها. بالرغم من فارق السن بينهما، عاشا قصة حب قوية، غامضة ومضطربة، حيّرت الدارسين بأسرارها، قصة تكشف لنا هذه اليوميّات شذرات منها، وتقدِّم لنا شهادة عن حياة المثقفين الروس في المهجر في النصف الثاني من القرن التاسع عشر.
ولعل أمتع ما في هذه اليوميّات أنها تجعل من دوستويفسكي نفسه شخصية دوستويفسكية، يقف أمامنا بكل ازدواجيته وتناقضاته: بنبله ووضاعته، بعبقريته وعيوبه، بغنى أدبه وافتقاره إلى المال إلى درجة “يستحيل أن تنزل به إلى حضيض أسوأ من هذا الحضيض”، فهو عاش حياة زاخرة، عملاً بالنصيحة التي قدّمها لصديقته في آخر هذا الكتاب: “لا تعتزلي الناس، وانفتحي على الطبيعة، انفتحي ولو قليلاً على العالم الخارجي وعلى كل الأشياء. إن الحياة الخارجية، الحياة الحقيقية، تطوِّر طبعنا الإنساني كثيراً، وتمدّنا بالأدوات التي تساعدنا في الحياة”
سياحة الموت كوميديا الغرباء
3.000 دك
سيدة الموت : مذكرات قناصة ستالين
5.250 دك
لقّبت «سيدة الموت»، لودميلا بافلتشنكو، القنّاصة السوفياتية الأكثر نجاحاً وإثارةً للرعب على مر الزمان.
تصحبنا في ذكرياتها وننتقل معها من موقع إلى آخر على جبهات المعارك في الحرب العالمية الثانية.
تروي لودميلا ذكريات الفتاة التي استفزّتها الحرب وأيقظت فيها ما هو أبعد من الأنوثة، فاندفعت إلى الانخراط في لعبة الموت، ثم انطلقت من وراء البندقية لتجوب العالم في رحلة سياسية كشفت فيها مواهبها في الإقناع والتواصل الإنساني.
كتاب مثير يستفزّ الحواس قبل المشاعر، ويدفعك إلى الانتباه والترقّب. حكاية مختلفة من زمن الحرب، نعيشها من وراء منظار قنّاصة، تراقب وتقنص الحياة من مكانٍ لإيمانها أنها تساهم في حمايتها في مكانٍ آخر.
«سيستمتع القراء حتماً برفقة بافلتشنكو»
Publishers Weekly
لودميلا بافلتشنكو كانت قناصة روسية. لعبت دوراً مميزاً في فترة الحرب العالمية الثانية ضمن صفوف الجيش الأحمر.
عدد الصفحات : ٣٦٥
سيرتي : سيرة ابن سينا
4.000 دك
سيرتي : على أعتاب الخيال وتجربة الإبداع
3.500 دك
«إنَّ كل كلمة في السيرة الذاتية لأنتوني ترولوب تكشف لي عن مكنوناته أكثر، عن قلبه الدافئ، شرفه الخالص، كراهيته للظلم والدناءة، وحتى تحيُّزاته»
القس وليام لوكاس كولينز. كاتب مقالات وقسيس إنكليزي
هذا الكتاب هو تمثيلٌ للذات برؤية صريحة قضّتْ مضجع الكثير من النُقَّاد. هذهِ حكايةٌ قد يراها بعضكم قصة مألوفة من العصر الفيكتوري؛ إلا أنها رحلة في غاية الأهمية لطفلٍ صغير حساس، عاش طفولةً بائسة بسبب الفقر والإقصاء الاجتماعي، وكاد يعيش شباباً مُغيّباً لولا الوازع الأدبي الذي يغلي في عروقهِ منذ نعومة أظفاره. أضعُ بين أيديكم الترجمة الكاملة لحكاية أنتوني ترولوب، الطفل المنبوذ، والابن الكسول، والشاب الواعي، والكاتب الناضج، والزوج المسؤول، والموظف الدقيق، والرحَّال الذي لا تفتر عزيمتهُ؛ لنسافر معهُ في خيالهِ الخصب، ونخبر تجربة الإبداع التي عاشها؛ من بداياتهِ، وانشغالاته وعقودهِ وعاداتهِ في الكتابة، وصولاً إلى التفاصيل الحسابية الدقيقة التي يتم من خلالها التخطيط والتسجيل لنتاجهِ الأدبي. التفاصيل التي قد يعدّها بعضكم ضعفاً في شخصيته، ويدينهُ بهوسهِ في مسألة تقدمهِ الاجتماعي كما علَّق على ذلك بيتر ألين؛ إلا أنَّ وجهات نظر ترولوب هي التي نهضت بمستواه الاجتماعي، وحرَّكت البحر الساكن فيه، ليعمل ويطوِّر من عملهِ بصفتهِ موظفاً في مكتب البريد، وبصفتهِ كاتباً وروائياً.
« لقد كتبتُ الكثير بقدرِ ما جُبتُ الآفاق، ومع أنني كنتُ غير دقيقٍ للغاية؛ إلا أني طالما كتبتُ الحقيقة كما رأيتها تماماً، وأحسبُ أنني رسمتُ لوحاتي رسماً جميلاً».
زينب بني سعد
عدد الصفحات: ٣١٦
صفحات من مذكرات نجيب محفوظ
5.000 دك
رغم أن الكاتب الكبير « نجيب محفوظ » رفض بإصرار أن يكتب سيرته الذاتية، فقد نجح الناقد الكبير «رجاء النقاش» فى إقناعه بأن يحكيها له بدلاً من كتابتها. وعلى مرّ 18 شهرًا من أغسطس 1991 روى محفوظ سيرة حياته للنقّاش مسلّطًا الضوء على جوانب عديدة من شخصيته كان أغلبها بمثابة مفاجآت لقرائه ومحبيه. هنا يدلى الكاتب الكبير برأيه فى كل صغيرة وكبيرة عن الأدب والسينما والسياسة فى مصر، فيصف مراحل طفولته وتجارب شبابه، ثم يتناول رواياته التى أثارت أزمات صحفية وسياسية، كما يدلى بآراء صريحة فى زعماء مصر منذ سعد زغلول إلى الآن، وكذا قصته مع جائزة نوبل وأثرها فى حياته. قبل أن يختتم « النقّاش »كتابه باستعراض محاولة اغتيال « محفوظ» وملابسات الحادث والقضية، هذا وغيره الكثير من الأسرار التى نشرت لأول مرة تجده فى الكتاب الذى يمثل سيرة ذاتية غير رسمية ل «نجيب محفوظ ». « رجاء النقاش» (2008-1934) واحد من أهم النقاد فى العالم العربى، اكتشف العديد من المواهب والأسماء التى أصبحت أعلامًا فى الثقافة العربية مثل « محمود درويش» والطيب صالح وغيرهما. من أهم مؤلفاته: «محمود درويش، شاعر الأرض المحتلة»، «بين المعداوى وفدوى طوقان»،«فى حب نجيب محفوظ».
عدد الصفحات : ٣٨٤
طه حسين من الأزهر إلى السوربون
2.500 دك
المؤلف كتاب حسين من الأزهر إلى السوربون . عبد الرشيد الصادق محمودي . مكتبة أبوالعيس والمؤلف لـ 402 كتب أخرى.
أديب وناقد مصري، لُقّب بعميد الأدب العربي.
غيّر الرواية العربية، مبدع السيرة الذاتية في كتابه " الأيام" الذي نشر عام 1929.
يعتبر من أبرز الشخصيات في الحركة العربية الأدبية الحديثة.
يراه البعض من أبرز دعاة التنوير في العالم العربي ، في حين يراه آخرون رائدا من رواد التغريب في العالم العربي.
كما يعتقد الإسلاميون أن الغرب هو من خلع عليه لقب عميد الأدب العربي.
سنة 1902 دخل طه الأزهر للدراسة الدينية, الاستزادة من علوم العربية, فحصل فيه ما تيسر من الثقافة، ونال شهادته.
التي تخوله التخصص في الجامعة, لكنه ضاق ذرعا فيه, فكانت الأعوام الأربعة التي قضاها فيه, وهذا ما ذكره هو نفسه، وكأنها أربعون عاما وذلك بالنظر إلى رتابة الدراسة, وعقم المنهج, وعدم تطور الأساتذة والشيوخ وطرق وأساليب التدريس.
ولما فتحت الجامعة المصرية أبوابها سنة 1908 كان طه حسين أول المنتسبين إليها، فدرس العلوم العصرية, والحضارة الإسلامية, والتاريخ والجغرافيا, وعدداً من اللغات الشرقية كالحبشية والعبرية والسريانية, وإن ظل يتردد خلال تلك الحقبة على حضور دروس الأزهر والمشاركة في ندواته اللغوية والدينية والإسلامية.دأب على هذا العمل حتى سنة 1914, وهي السنة التي نال فيها شهادة الدكتوراة وموضوع الأطروحة هو:"ذكرى أبي العلاء" ما أثار ضجة في الأوساط الدينية المتزمتة, وفي ندوة البرلمان المصري إذ اتهمه أحد أعضاء البرلمان بالمروق والزندقة والخروج على مبادئ الدين الحنيف.
وفي العام نفسه, اي في عام 1914 أوفدته الجامعة المصرية إلى مونبيلية بفرنسا، لمتابعة التخصص والاستزادة من فروع المعرفة والعلوم العصرية، فدرس في جامعتها الفرنسية وآدابها, وعلم النفس والتاريخ الحديث.بقي هناك حتى سنة 1915, سنة عودته إلى مصر, فأقام فيها حوالي ثلاثة أشهر أثار خلالها معارك وخصومات متعددة, محورها الكبير بين تدريس الأزهر وتدريس الجامعات الغربية ما حدا بالمسؤولين إلى اتخاذ قرار بحرمانه من المنحة المعطاة له لتغطية نفقات دراسته في الخارج, لكن تدخل السلطان حسين كامل حال دون تطبيق هذا القرار، فعاد إلى فرنسا من جديد, لمتابعة التحصيل العلمي، ولكن في العاصمة باريس, فدرس في جامعتها مختلف الاتجاهات العلمية في علم الاجتماع والتاريخ اليوناني والروماني والتاريخ الحديث وأعد خلالها أطروحة الدكتوراة الثانية وعنوانها: ((الفلسفة الاجتماعية عند ابن خلدون)).
في عام 1926 ألف طه حسين كتابه المثير للجدل "في الشعر الجاهلي" وعمل فيه بمبدأ ديكارت وخلص في استنتاجاته وتحليلاته أن الشعر الجاهلي منحول، وأنه كتب بعد الإسلام ونسب للشعراء الجاهليين وزاد طه حسين فنال من الإسلام والقرآن.
فتصدى له العديد من علماء الفلسفة واللغة ومنهم: مصطفى صادق الرافعي والخضر حسين ومحمد لطفي جمعة والشيخ محمد الخضري وغيرهم.
كما قاضى عدد من علماء الأزهر طه حسين إلا أن المحكمة برأته لعدم ثبوت أن رأيه قصد به الإساءة المتعمدة للدين أو للقرآن.
فعدل اسم كتابه إلى "في الأدب الجاهلي" وحذف منه المقاطع الأربعة التي اخذت عليه.
دعا طه حسين إلى نهضة أدبية، وعمل على الكتابة بأسلوب سهل واضح مع المحافظة على مفردات اللغة وقواعدها، ولقد أثارت آراءه الكثيرين كما وجهت له العديد من الاتهامات، ولم يبالي طه بهذه الثورة ولا بهذه المعارضات القوية التي تعرض لها ولكن أستمر في دعوته للتجديد والتحديث، فقام بتقديم العديد من الآراء التي تميزت بالجرأة الشديدة والصراحة فقد أخذ على المحيطين به ومن الأسلاف من المفكرين والأدباء طرقهم التقليدية في تدريس الأدب العربي، وضعف مستوى التدريس في المدارس الحكومية، ومدرسة القضاء وغيرها، كما دعا إلى أهمية توضيح النصوص العربية الأدبية للطلاب، هذا بالإضافة لأهمية إعداد المعلمين الذين يقومون بتدريس اللغة العربية، والأدب ليكونا على قدر كبير من التمكن، والثقافة بالإضافة لاتباع المنهج التجديدي، وعدم التمسك بالشكل التقليدي في التدريس.
عربي بين ثقافتين
4.000 دك
لقد أتيحت لمؤلف هذا الكتاب حياة ثقافية امتدت به منذ شبابه الباكر حتى انتصف العقد التاسع من عمره، ولبثت طوال هذه السنين مفتوحة النوافذ على الثقافة الغربية والثقافة العربية معًا... اختار المؤلف مجموعة من الزوايا التي تصلح للإطلال منها على مواضع اختلاف جذرية بين الثقافتين أدت إلى مذاقين مختلفين لحياة الإنسان. وذلك تمهيدًا للنظر من جديد نظرة فاحصة، فربما تبين أن ما حسبناه اختلافًا يضرب إلى الجذور ويستحيل على المصالحة والتوفيق، إنما هو في حقيقته أكثر مرونة مما حسبنا؛ بحيث يصبح في حدود المستطاع أن نقترح صيغة تجمع الطرفين دون تضحية بما هو أساسي وجوهري في كل من الطرفين... على هذا النحو أخذ مؤلف الكتاب ينتقل مع أطراف المشكلة طرفًا بعد طرف، وقد رأى أن يقدم إلى القارئ في الفصل الأخير بقسميه «صورة مصغرة» يلخص فيها تسلسل الخطوات الفكرية التي سار بها في أحاديثه المسهبة المليئة بتفصيلاتها".
عدد الصفحات : ٣٧٠
عرق الضفدع
3.500 دك
"كوروساوا، إمبراطور السينما اليابانية وشاعرها الأكبر دون منازع، يترك لنا في «عَرَق الضفدع» ما يُشبه سيرة ذاتية، وأسرار أفلامه اللاحقة، فالكتابة عنده غموض ياباني، تذكّره بالضفدع المتروك في علبة محاطة بداخلها بالمرايا التي تصوّر له تشوّهات صوره، وتعددها، فيُفرز العَرَق الذي يتحوّل إلى نقيع مغلي، يساعد على مداواة الجروح والحروق.
المرايا كثيرة من حول هذا المخرج الإمبراطور الذي وقف في مواجهة «سوني - هيتاشي - سانيو - لانسر - مازدا - كاسيو»، وكل تلك القائمة الكبيرة من الماركات التجارية التي تعتصر ذاكرة الإنسان المعاصر، فتخنقه، ولا ينزّ منه عَرَق يجدي، أو ينفع.
"
عدد الصفحات : ٢٤٨