عرض 1–12 من أصل 426 نتيجة

آفاق علمية ورؤى نقدية في الثقافة والاجتماع والإدارة واللسانيات وفلسفة المنهج

2.750  دك
 
 

كتاب آفاق علمية ورؤى نقدية في الثقافة والاجتماع والإدارة واللسانيات وفلسفة المنهج

حقوق النشر محفوظة

لا يمكن قراءة الكتاب أو تحميله حفاظاً على حقوق نشر المؤلف و دار النشر غير متوفر رقمياً أو ورقياً من خلال مكتبة نور، متروك للتقييم والمراجعة

حقوق النشر محفوظة
آفاق علمية ورؤى نقدية في الثقافة والاجتماع والإدارة واللسانيات وفلسفة المنهج

آفاق علمية ورؤى نقدية في الثقافة والاجتماع والإدارة واللسانيات وفلسفة المنهج 

مؤلف: عبد الله بن سعيد الشهري قسم: دراسة نقدية [تعديل] اللغة: العربية الناشر:  دار الروافد الثقافية ردمك ISBN: 9789931599241 تاريخ الإصدار: 11 يناير 2017 الصفحات: 181 ترتيب الشهرة:  438,836 رقم 1 هو الأشهر ! رابط مختصر: نسخ المزيد من الكتب مثل هذا الكتاب
      
 مراجعات ( 0 )
 اقتباسات ( 0 )

وصف الكتاب

يضم هذا الكتاب مقالات بحثية للدكتور عبد الله بن سعيد الشهري في الثقافة والإجتماع والإدارة واللسانيات وفلسفة المنهج، يمكن أن تشكل أنموذجاً رائداً للتحليل والمناقشة على المستوى النظري والتطبيقي، يقدم من خلالها المؤلف قراءته للنظريات الغربية، ويدرس مدى ملاءمتها للواقع العربي، وذلك من خلال قراءته للنظريات الحديثة المتعلقة بالعلوم النفسية والعلوم الثقافية والإجتماعية والإقتصادية التي تلعب دوراً رئيساً في تكوين شخصية الفرد على المستوى الشخصي والمهاري، وتؤثر على أدائه في العمل، ففي هذه المقالات المنتخبة يوضح المؤلف عمليتي التفاعل والتضارب أحياناً، المتمثل في تغيير نظام إحدى الثقافات بأكمله، بما يشمله من (دين، عادات وتقاليد، رموز، معتقدات، وقيم) بحيث يمكن أن يتقبل وبرعى بشكل مرن ثقافة فرعية أخرى تساعد على نشوء مجتمع ذي مهارات تعلّم عالية، ويوضح أيضاً أن فرص إنشاء مجتمع ذي مهارات عالية تتضاعف عند النظر إلى البعد الثقافي وأخذه على محمل الجد من قِبَل واضعي السياسة الوطنية للتعليم والتدريب المهني. وفيما يتعلق بإدارة المؤسسات يطرح المؤلف قضية هامة تتعلق بكيفية إدارة المعرفة وحالات السلطة والسيطرة داخل المؤسسة حتى لا تصبح المؤسسة أداة لسلطة وكبار الموظفين في تحقيق مصالحهم الشخصية. ومن أهم الجوانب المتأصلة في هذا الكتاب هي معالجة المؤلف للمفاهيم الأيديولوجية التي تؤسس للسلوكيات والأفكار الشخصية على المستويين النظري والعملي، فنجده مثلاً يبحث في إعادة تقييم مفهوم الثقافة ويحاول الوصول إلى صيغة متكاملة لهذا المفهوم ، .. ومن المسائل النظرية التي يتصدى لها المؤلف هي المقارنة بين البحوث الكمية والبحوث النوعية فيما يتعلق بوجود مسافة بين الباحث والمبحوث. فيحاول إثبات أن البحوث الكمية ايضاً يمكن أن تخلو من هذه المسافة. كما يناقش الفائدة المترتبة على وجود تلك المسافة في البحوث الكمية والنوعية أيضاً وأثر ذلك على صحة وموثوقية البحوث. ومن جوانب الإثراء في مقالات هذا الكتاب سلط المؤلف الضوء على قضايا عصرية في علم اللسانيات، كما نقد في إحدى مقالاته أطروحة اللغوي والمفكر الأميركي نعوم تشومسكي في ضوء فرع حديث في علوم اللسانيات وهو علم لغويات المتون، ثم عرض في مثالٍ ثانٍ فرعاً جديداً من فروع علم النفس وهو نظرية الذوات الممكنة وتطبيقاتها في علم اللغة النفسي لتفسير تحفز المتعلمين لاكتساب لغة أجنبية ... يقدم الباحث في هذا الكتاب نموذجاً جاداً وموضوعياً في التحليل والمناقشة على المستوى النظري والتطبيقي، فهو يسعى بأسلوب واقعي ومتميز إلى تحديد المشكلات التي تعوق تكوين مجتمع ذي مهارة عالية وإيجاد الحلول العملية المناسبة لها من خلال وضع الاستراتيجيات الملائمة لطبيعة المجتمع، مع مراعاة الواقع الاجتماعي والثقافي والديني لهذا المجتمع. فهو برغم اطِّلاعه الواسع والعميق على النظريات الغربية المختلفة التي تؤطر لأساليب تطوير المجتمع على المستويَيْن العلمي والثقافي، إلا أنه ينتقي منها ما يتوافق مع ما يمكن تطبيقه في المجتمعات العربية، خاصة التي تتصف بثقافات نابعة من طبيعة واقعها الثقافي والأيديولوجي. وهو هنا يؤكد أن التطبيق العشوائي لبعض النظريات الغربية دون مراعاة للواقع الثقافي للمجتمع العربي لن يؤدي إلى إحداث تغيير جوهري ملحوظ نحو خلق مجتمع ذي فاعلية ملموسة.ـعع وما يميز الباحث هنا هو تحليله العميق والدقيق لطبيعة البيئة في المجتمعات العربية من عدة محاور، وذلك من خلال استخدامه للنظريات الحديثة المتعلقة بالعلوم النفسية والعلوم الثقافية والاجتماعية والإدارية والعلوم الإقتصادية التي تلعب دوراً رئيساً في تكوين شخصية الفرد على المستوى الشخصي والمهاري، وتؤثر على أدائه في العمل. ومن أهم الجوانب المتأصلة في كتابة الباحث هو معالجته للمشكلات ليس فقط على الجانب التطبيقي وإنما أيضا البحث العميق في المفاهيم الأيدولوجية التي تؤسِّس للسلوكيات والأفكار الشخصية على المستويين النظري والعملي.

عدد الصفحات : ١٨١

أجمل قصة في تاريخ الفلسفة

4.000  دك

تولّد الفلسفة اهتماما متزايدا، وربما الأمل في تقديم معنى لوجودنا، وذلك في عالم متأزّم حيث ينتشر منطق المنافسة على نحو أعمى. فالرغبة في الإفلات من هذا الإحساس بضياع مصيرنا من أيدينا تتعاظم بقدر ما أن المُثل التقليدية والسِّيَرَ الكبرى (الروحية والدينية والوطنية أو الثورية) التي كانت تُسْتلهَم لتوجيه حياتنا افتقدت على نحو واسع قوَّتَها في الإقناع حِيَالَ واقعٍ لم يَعُدْ لها تقريبا أي نفوذ عليه. ولم يبقَ لنا من اختيار سوى البحث عن سبيل للنجاة، اللهم إلا إذا انسَقْنا مكتفين بنوع من الغيظ المتسم بالحنين. ما الذي يجعل الحياة في أعيننا تستحق أن تُعاش ونتمسّك بها رغم معرفتنا بقِصْرها وخاتمتها؟ وما الذي، أيضًا، يجعلنا على استعداد للموت باندفاع من أجل مُثل أو اعتقادات؟ في سياق البحث عن أجوبة يبرز من جديدٍ الاهتمام بالفكر الفلسفي. فما الفلسفة؟ ماذا ننتظر منها؟ ألا نزال في حاجة إليها؟ بماذا يمكن أن تساعدنا في عصر تبدو فيه المنزلة الإنسانية خاضعة لتوسّع هيمنة الابتكارات التكنولوجية؟ لكن الاكتشافات العلمية والإصلاحات السياسية والإبداعات التقنية لا تُخْبرنا، مهما تكنْ خصبة، أيّ ضرب من الحقيقة نستطيع بلوغه، ولا تعزِّز، أوتمنح مشروعية لقِيَمنا الأخلاقية. بل لا تَرْوي تعطّشَنا إلى الظفر بإجابة عن تساؤلاتنا عن كيف تكون حياتنا، حياة طيبة لنا نحن البشر الفانين، حياة كفيلة بإنقاذ وجودنا من السُّخْف الذي يتهددنا. الإجابة عن هذا التحدي بالوسائل الإنسانية الصّرْف التي يوفرها التفكير العقلي إنما هو تحديدا موضوعُ الفلسفة الأقصى.

أجمل قصة في تاريخ الفلسفة

لوك فيري

دار التنوير

 

أحلامي لا تعرف حدودا

3.500  دك
غاب تشي غيڤارا و بقيت أفكاره و مآثره شعلة تنير درب المناضلين في العالم في سعيهم إلى التّحرّر من ربقة السيطرة الامبرياليّة و الاستعمارية الجديدة و الرجعية المحلية. غاب و لكنّه ظلّ حيّاً يُلهم ثوّار العالم و شبابه و الرومانطيقيقيين الذين شاؤوا أن يشاركوه أحلامه. كان غيڤارا مُناضلاً كبيراً و ثائراً حقيقيّاً، و حالما أُخِذَ بأحلامه الكبيرة إلى درجة أن الواقع ضاق بها فخذلها و خذله، فكان استشهاده. الآن، وبعد استشهاد تشي، وتبلور دوره في الثورة الكوبية وفي الحركة الثورية للقارة الاميركية، اصبح بحق احد اكبر رموز النضال الذي لا يلين، النضال الذي لا يني يضوع تفانيا واخلاصا وثوروية وحبا للبشرية وحلما بمشرقات مستقبلها. ودار الفارابي، اذ تقدم للقارىء العربي هذا الكتاب، لم تر – في حدود دورها الثقافي الفاعل في نشر افكار المستقبل والثورة – افضل من هذه الالتفاتة، تحية لاحلامه “التي لا تعرف حدودا” عدد الصفحات : ٢٢٤

أسطورة سيزيف

2.500  دك
الصفحات التالية تعالج حساسية لا مجدية يراها المرء سائدة في العصر – وليس فلسفة لا مجدية لم يعرفها زمننا بعد، إذا أردنا الدقة. ولهذا فمن العدل أن نشير، منذ البداية، إلى ما تدين به هذه الصفحات لبعض المفكرين المعاصرين. بل أنني لا أقصد إلى إخفاء ذلك مطلقاً، وانما سيراه القارئ مذكوراً، بالأسماء، ومعلقاً عليه في هذا الكتاب.
بيد أنه من المفيد أن نشير في الوقت نفسه إلى أن اللاجدوى، التي سأتناولها باعتبارها نقطة انطلاق. وبهذا المعنى يمكن القول بأن هناك شيئاً من المؤقتية في تعليقاتي: ولا يستطيع المرء أن يتنبأ بالموقف الذي تقود إليه. سيجد القارئ هنا وصفاً فقط، بالمعنى الخالص، لمرض فكري. وليس هنالك شيء من الميتافيزيك أو الاعتقاد بأمر ما في الوقت الحاضر. وهذه هي الحدود، والالتزامات الوحيدة في الكتاب. والحق أن بعض التجارب الشخصية هي التي تجعلني أوضح هذا.

أسطورة سيزيف

5.000  دك
أستطيع أن أثبت بطلان كل شيء يحيط بي في هذا العالم، مما يسيء اليّ أو يسعدني، ما عدا هذه الفوضى، هذه الفرصة السائدة، والتساوي المقدس المنبثق من الفوضى.   ولست اعرف هل أن لهذا العالم معنى هو أبعد من العالم، ولكنني أعرف أنني لا أعرف ذلك المعنى وأنه من المستحيل عليّ الان أن أعرفه. فماذا يمكن ان يعني بالنسبة لي المعنى الذي يكمن خارج وضعيتي؟ استطيع أن افهم بمقياس ما هو بشري فقط.   يقدّم كامو فلسفته في هذا المقال حول "العبث": بحث الإنسان عن المعنى، تطلعه لوحدة العالم، في عالم غير مفهوم، عالم من دون الله ومن دون أي حقائق أو قيم خالدة. ويتسائل هل الاحساس بشعور "العبث" يدفع إلى الانتحار؟ كامو يجيب: "لا ، بل يدفع إلى الثورة.

أشكال الفكر : مبدأ العقل الإلهي والنظام الخلاق

2.750  دك

إنَّ رسمَ الأشكالِ المكسوَّةِ بضَوءِ العوالمِ الأخرى الحيِّ، بألوانِ الأرضِ الباهتةِ، مهمَّةٌ شاقَّةٌ وجريئةٌ؛ ويزدادُ الامتنانُ لمن حاولوا ذلك، لقد احتاجوا إلى نارٍ ملوَّنةٍ، ولم يكن لديهم سوى أتربةٍ أرضيَّةٍ.

لقد سمعنا في كثيرٍ من الأحيان أنَّ الأفكارَ هي أشياءٌ، وهناك الكثيرُ من بيننا مقتنعون بصدقِ هذا البيان، مع ذلك، فإنَّ قلَّةً قليلةً منا لديها أيَّة فكرةٍ واضحةٍ عن نوعِ الشَّيء الذي يمثِّله الفكر، والهدفُ من هذا الكتاب هو مساعدتنا على فهم ذلك عدد الصفحات : ١٤٢

أطياف الفارابي : في المدينة الفاضلة

4.000  دك
إن إعادة قراءة نص كتاب آراء أهل المدينة الفاضلة من قبلنا بأزاء ما قدم من قراءات سابقة له من قبل الدارسين والباحثين، إنما تكمن في إبراز الإشكالية التي ميزت فلسفة الفارابي فيه، ذلك أن معظم الدارسين لفلسفة الفارابي تبعاً لكتاب الآراء قد طافوا حول الكتاب ووجهوا الاهتمام نحو الجانب الميتافيزيقي فحسب، وذلك من خلال البحث في فلسفته الفيضية، وبيان علاقة الله بالعالم وكيفية صدور الموجودات عن الأول، وما صفاته، والتعريف بقسمة الموجود إلى واجب الوجود وهو الله الذي صفته ضروري الوجود وليس له علة وممكن وهو جملة العالم، والتوقف كذلك عند الإشارة إلى الجانب السياسي الاجتماعي في الكتاب من خلال البحث في الإنسان والمجتمع وضرورة الاجتماع الإنساني وعرض لخصال رئيس المدينة الفاضلة ومزايا هذه المدينة وأخلاق أهلها، مع الإشارة إلى مضادات المدينة الفاضلة وهي المدن الساقطة أو غير الفاضلة، مع التعرض بالإشارة إلى مدى تأثر الفارابي بغيره من الفلاسفة السابقين عليه في هذا المجال ولاسيما من اليونانيين أطياف الفارابي تأليف: د. حسن مجيد العبيدي سنة الاصدار: 2022 دار نينوى

أطياف ماركس

4.000  دك
الكتابة اختبار، وإنها بوصفها كذلك، لتستطيع إعادة إنتاج نفسها وغيرها إلى ما لانهاية، وإنها إذ تفعل هذا تبتغي أن تقول ما لم يُفكر فيه، وأن تنتج ما يستحيل أن يقبض عليه غيرها. ولقد مارس «كارل ماركس» الكتابة ليجد نفسه فيها فكراً لما يقول، فاستولت عليه وصارت هي فكر ما يقول. وكان أن أحدث لمّا مارسها انقلاباً في علاقته مع العالم، فأخذ يراه لا من خلال ما يُخبر به العالم عن نفسه ولكن من خلال ما تصنع الكتابة فيه،. وإننا إذ نقرأ فقرة من كتاب «رأس المال» لنلمس هذا تحديداً. فالكتابة تستدعي ما لم يقل وما لم يفكر فيه لكي تتخذ من نفسها دلالة مضمونها شاهداً وحيداً لا يشاطرها في ذلك شيء غيرها. إن ماركس يقول: «إن التأمّل العلمي في أشكال الحياة البشرية وبالتالي التحليل العلمي لهذه الأشكال يختاران بصورة عامة طريقاً يناقض تطورها الفعلي. وإن قولاً كهذا لا يُعدّ فكرة إلا بمقدار ما تنتجه الكتابة وتصادق عليه حتى لكأن ماركس لم يقل كشفه هذا هو بالذات ولكنه قال الكتابة بوصفها اختباراً قالت هي فيه ذلك. وإن ماركس ليقول أيضاً: «إن كل صوفية عالم البضاعة وكل الغرابات والأشباح التي تضبب منتجات العمل في ظل سيادة الإنتاج البضعي، كل ذلك يزول في الحال ما أن تنتقل إلى أشكال أخرى للإنتاج»، وإن قولاً كهذا ليستدعي المستحيل لا لشيء إلا لأن الكتابة صنعت إنتاج الفكر وجعلته له ميسراً فلا صوفية عالم البضائع في الواقع قائمة عياناً، ولا الأشباح التي تضبب منتجات العمل ظاهرة ومرئية. وإن الكتابة هي التي حيّزت كل ذلك وقبضت عليه وجعلته مرئياً، ولذا كانت كتابة ماركس على وجه العموم هي المكان التي تتكثف فيه اللامرئيات من المخلوقات فتتصلب، فتتماسك، وتصبح مرئية. وهي لأنها كانت على ذلك قادرة، فقد استجرت «الشبح» من غيبوبة العدم وجاءت بالطيف من وراء حجاب اللارؤية إلى مساحة المشاهدة وحضور المعاينة، وحققت لهذا المستحيل وجوداً يتجاوز العشور به إلى الملموس والمحسوس أدخلته في المتصور وفي ثقافة التعامل مع الأشياء. وبهذا المعنى يمكن القول: لقد صيرت الكتابة ماركس ظاهرة نصيّة، فانداح في عالم الفلسفة حاملاً جنازة الصوت ومرتدياً سواد الحرف. 280 صفحة جاك دريدا دار نينوى

أعراس

3.000  دك

أعراس

ألبير كامو

دار نينوى