عرض 49–60 من أصل 96 نتيجة
تصوف : منقذو الآلهة
2.250 دك
لا أطمع في شيء.. لا أخاف من شيء .. أنا حر “تصوف” هو المخطط الأولي لمسيرة الاكتشافات الموعودة، وهو البذرة التي نبتت في مؤلفاته الروائية والشعرية اللاحقة، لذلك يمكن اعتبار هذا الكتاب “دليلاً” يقود القارئ عبر عوالم كزانتزاكيس الروائية، وفي الوقت نفسه يمكن النظر إليه كمحطة أساسية لقياس تطوره اللاحق
نيكوس كازنتزاكيس دار المدىثورة على العنف
5.000 دك
إنه كتاب المواجهة الكبرى! كتاب التحوّل العميق في الأنفس والعقول.
كيف يمكننا إنهاء العنف بأنفسنا، نحن الذين بنينا مجتمعاً وثقافة ملؤهما القساوة والعدائية؟
يدرك كريشنامورتي ما فعله العنف بالعالم وكيف دمّر العلاقات الإنسانية، فيشير إلى الطريق لحياة سليمة وسالمة حيث هناك وفرة من الحب، ولتجاوز العداوة وتخطّي الأنا المرضية.
"من أعظم مفكري العصر"
الدالاي لاما
جدّو كريشنامورتي (1895-1986) مفكّر وفيلسوف هندي. تُمثّل كتاباته وفلسفته الروحية مرجعاً حول العالم.
عدد الصفحات : ٢٢٤
جلال الدين الرومي : بين الصوفية وعلماء الكلام
4.000 دك
الكتاب دراسة لأحد أشهر علماء الصوفية وهو جلال الدين الرومي ، والكتاب لا يكتفي بالحديث عن جلال الدين الرومي فقط ، بل يتناول في بدايته تاريخ الصوفية وتطورها حتى عصر جلال الدين الرومي ، ثم يبدأ في تناول سيرة جلال الدين وحياته ونشأته ، ثم مؤلفاته وآثاره ، ثم يفرد فصلاً حول علاقته بالصوفية وآرائه الصوفية ، وخصص أخر فصول الكتاب حول تأثر جلال الدين الرومي بعلم الكلام وأهم آرائه الفلسفية التي دعت البعض إلى تصنيفه ضمن علماء الكلام ، وليس من علماء التصوف الإسلامي.
جلال الدين الرومي : هذا النور غايتي
5.000 دك
على غلافه نقرأ :- "يتعلّق الأمر بشاعر خفيّ.خفيّ عن الكلّ وحتّى عن نفسه.يتعلّق الأمر برجل مشهور، واعظ، يُخفي (أين؟ لا أحد يمكنه أن يقول) كنزا. رجل آخر هو شمس التّبريزي من خلال لقاء لم ينفكّ عن الحلم والكلام منذ قرون، والّذي اكتشف وجود هذا الكنز عبر وسائل نجهلها ومكّنته من الظّهور. هذا الشّيخ المشهور، وبعد أربعين يوما أو ثلاثة أشهر من الحياة المشتركة، بقي خلالها الرّجلين متخفيّين ومعزولين عنالعالم، تحوّل هوإلى راقص لا ملامح له (عبر السّماع) ومن شفاهه تتدفّق، مثل سيل لا نهاية له وكأنّه لا يتحكّم فيها، كلماتٌ لا تُنسى. مريد تلقى كلماته التي جعلت من الرّومي الذي يلقبه الإيرانيون بمولانا، شيخنا، أحدأكبر شعراء العالم. لا أحد يمكنه اختراق هذا الغموض. لقد اخترنا ببساطة، ما اتّفق على تسميته بكتاب شمس تبريزي من خلال الأصل الفارسي "كلّيّات شمس"، "الدّيوان الكبير"، القصائد اللاّفتة أكثر، هن اللواتي وسمن انتظارا متلهفا (شيئ ما ينقص دوما النّصر، رغم أنها مرتفعة ومشرقة، وشيئ آخر ينقص الكلام الذي يبدو دائما أضعف من الصمت)، إعلان ونشوة وطريق حياة جديدة.وقد حاولت في ترجمتي أن لا أنسى أبدا أنّ هذه الكلمات قُدت لتلقى في الريح من بين الملايين الأخرى من خلال الرّجل الذي أعطى لقب «الصمت".
عدد الصفحات:٣٨٨
حب الله : أدبيات الإسلام والطريق إلى الله
6.500 دك
إن شُمولِ نِداءِ الحُبِّ، الذي جَذَبَني إِلَى الرُّوميِّ. وبِهذا أَعْني قُدْرةَ الرّوميِّ عَلَى التّعبيرِ عن تَوْقِ كُلِّ نَفْسٍ بَشَرِيّةٍ إِلَى الإِنْجازِ، وهو تَوْقٌ فَهِمَهُ هُوَ والآخَرونَ عَلَى أَنّهُ مُكَوِّنٌ جَوْهَرِيٌّ لِلْحُبّ. وبانَ لي تَدْرِيجيًّا أَنّ مُؤلِّفِينَ كالرّوميّ ما كانُوا عائِمِينَ في سَحابِ الحُبِّ الشّامِلِ، مُنفَصِلينَ عن العالَمِ وعن مُعاناةِ أَصحابِهم مِن بَنِي البَشَر. الأَمْرُ عَلَى النّقيضِ تَمامًا، كانَتْ خُصُوصِيّةُ الوجودِ البَشَريِّ جُزْءًا مِن رِسالَتِهم بِقَدْرِ شُمولِيّةِ الحُبّ؛ الأَمْرُ الذي يَعْنِي أَنّهم ما تجاهَلُوا تَجَسُّدَهم البَشَريَّ وأُسُسَهم الإِسْلاميّة عَلَى جِهَةِ الخُصوص.
ولِهذا السّبَبِ، يُمْكِنُ أَن ينطبِقَ عَلَى كُلِّ الأَدْيانِ التي أَرْسَلَها اللهُ (مِثْلَما يُوضِحُ القُرْآنُ نفسُه). وفي الوَقْتِ نفسِه، الانتباهُ الذي يُولِيهِ هؤلاءِ المؤلِّفونَ لِخاصِّيّاتِ التَّقْليدِ الإسلاميّ يَفْتَرِضُ قَبْلِيًّا نَوْعًا مِن الخُصُوصيّةِ الشّامِلَةِ، وهي إِدْراكُ أَنّهُ تُوجَدُ هناكَ تَعَدُّديّةٌ لِلرِّسالاتِ الإِلهيّةِ التي لِكُلٍّ مِنها خُصوصيّةٌ تنفَرِدُ بها. وآتي عَلَى ذِكْرِ هذه النُّقْطةِ في البَدْءِ ابتغاءَ أَن أُوضِحَ أَنّ هذا الكتابَ ليسَ مُوَجَّهًا إِلَى أَيّةِ مجموعةٍ بَشَريّةٍ بِعَينِها. أو عَلَى الأَصَحِّ، إِنّما أَلّفتُه مِن أَجْلِ العاشِقينَ، أيًّا كانُوا ومِن أَيِّ مكانٍ انْحَدَرُوا. ثُمّ في الوقتِ نفسِه، راعَيْتُ مَعاييرَ البَحْثِ العِلْميِّ الرَّصِينِ، هكذا لَعلَّ زُملائي في الأكاديميّاتِ لا يكونونَ قُساةً كثيرًا عَلَيَّ بِسَبَبِ تَجاهُلِي السِّياقاتِ الاجتماعيّةَ والسِّياسِيّةَ السّائدةَ في الوَقْتِ الرّاهِن.
يُمْكِنُ حُسْبانُ هذا الكتابِ مُقتطَفاتٍ أَدبيّةً مُختارةً مِن نُصُوصٍ فارسيّةٍ وعَرَبيّةٍ في موضوعِ «حُبِّ اللهِ» مِن القرنَيْنِ الحاديَ عَشَرَ والثّاني عَشَرَ. القُوّةُ الدّافِعَةُ الرّئيسةُ لِلْكِتابِ، في أيّةِ حالٍ، هي أَن يُظْهِرَ أَنّ أولئكَ المؤلِّفينَ (وزُملاءَهُم الباحِثينَ) كانُوا ضارِبي الجُذُورِ في رُؤيةٍ لِعِلْمِ الكلامِ أَعْطَتِ الحُبَّ الدَّوْرَ الفَذَّ في رَدْمِ الهُوَّةِ بينَ الإلهيِّ والبَشَريّ. وتُظْهِرُ النّصوصُ كيفَ أَنّ هذه الرُّؤيةَ قُدِّمَتْ لِقُرّاءٍ – ما كانُوا عُلَماءَ، بل أُناسًا عاديّينَ حقًّا، يَبْحَثُون، مِثْلَنا جميعًا، عن معنًى في حَيَواتهم.
عدد الصفحات : ٦٣٨
حدثنا عن الحب : تعليقات على كتاب جبران خليل جبران (النبي)
6.000 دك
(جبران خليل جبران) سر، موسيقى نقية صافية، أحجية، لا يستطيع سوى الشعر وحده أن يمسكها في بعض الأحيان فقط، بعض الأحيان فقط. لقد انقضت قرون عديدة، وكان هناك أناس عظماء، بيد أن (جبران خليل جبران) كان صنفا متميزا وحيدا بذاته. إنني حقا لا أكاد أتصور إحتمالاً في المستقبل أن يوجد إنسان آخر يتمتع بتلك البصيرة النافذة عميقا في القلب البشري، وفي المجهول الذي يحيط بنا من كل جانب. لقد اجترح (جبران) شيئا مستحيلا. استطاع - على أقل تقدير - أن يجلب شذرات قليلة من المجهول إلى اللغة الإنسانية. لقد ارتفع باللغة الإنسانية وبالضمير الإنساني إلى مالم يستطع أحد غيره أن يفعله. في (جبران) وحده يبدو أن كل الروحانيين وكل الشعراء وكل الأرواح المبدعة قد شبكت أيديها مجتمعة وتشاركت ذواتها. وعلى الرغم من أنه نجح إلى حد بعيد في الوصول إلى الناس ، فإنه قد ظل يشعر أن ما أنجزه لم يكن الحقيقة مكتملة، بل بصيصاً منها فقط. غير أن رؤية بصيص الحقيقة هو بداية الحج الذي يقودك إلى الذروة، إلى المطلق، إلى الكوني. ثمة بضعة أمور أريد التحدث إليكم عنها قبل أن أشرع في تعليقاتي على مقولات (جبران). إن (جبران) قبل كل شيء هو شاعر عظيم، بل لعله أعظم شاعر درج على الأرض، ولكنه ليس مستنيرا روحانيا، وثمة فرق شاسع بين الشاعر والمستنير الروحاني. الشاعر يجد نفسه بين الفينة والأخرى فجأة في المجال الروحاني ذاته. وفي تلك الأحيان النادرة تنهال عليه الورود. في تلك المناسبات النادرة يكون تقريبا هو (بوذا) نفسه، لكن تذكروا، إنني أقول تقريبا. تلك اللحظات تأتي وتروح، وهو ليس سيد تلك اللحظات النادرة. إنها تجيء كما يجيء النسيم والعبير، وفي الوقت الذي تدرك فيها مجيئها تكون قد انقضت
حديقة الحقيقة
5.000 دك
يقدم سيد حسين نصر في كتاب حديقة الحقيقة خلاصة مسيرته الطويلة التي تقارب الخمسين عام مع التصوف. إنه معالجة عصرية فريدة، كما أنه هدية ثمينة لأولئك الذين يرغبون في معرفة جوهر التصوف الإسلامي، أو الموروث الروحاني العظيم للإسلام، وتاريخه وكبار رواده.
يتميز الكتاب بلغة سلسة وحديثة قريبة من القارئ العادي كما أنها عميقة وثرية يمكن أن ترافق الباحث والعالم المتخصص في هذا المجال الشيق من النتاج الحضاري الإسلامي.
يُعد سيد حسين نصر أحد أهم المتخصصين في الفكر الإسلامي والروحانية الإسلامية، هو أستاذ الدراسات الإسلامية في جامعة جورج واشنطن. وقد أصدر هذا الباحث والمتصوف البارز أكثر من خمسين كتابا، من بينها )قلب الإسلام( و) الإسلام).
ولد في طهران، ودرس في الولايات المتحدة. تخرج من جامعات إم آي تي وهارفرد. هو شخصية معروفة ومقدرة في الغرب وفي العالم الإسلامي. يعيش في واشنطن دي سي.
دماغ بوذا : للسعادة والحب والحكمة
3.500 دك
لو استطعت تغيير دماغك
لاستطعت تغيير حياتك ……
لقد ولد بوذا وجميع المعلمين العظماء الآخرين بأدمغة بنيت أساساً مثل دماغ أي أحد آخر- لكنهم قاموا بعد ذلك بتغيير أدمغتهم بطرقٍ قد غيرت العالم.
والعلم يكشف الآن كيف أن تدفق الأفكار ينجح في نحت الدماغ فعلياً. وأنت أيضاً يمكنك استخدام عقلك لتشكيل دماغك من خلال الجمع بين الاختراقات التي حدثت في علم الأعصاب مع وجهات النظر التي تبلورت من الممارسات التأملية عبر آلاف السنين، من أجل المزيد من السعادة والحب والحكمة.
يستند كتاب دماغ بوذا على أحدث الأبحاث ليريك كيف يمكنك تحفيز وتعزيز دماغك من أجل تحقيق المزيد من العلاقات، وحياة روحية أكثر عمقاً، وإحساس أكبر بالقيمة والثقة الداخلية. سوف تتعلم كيف تنشط حالات الهدوء والفرح والرحمة في الدماغ بدلاً من حالات القلق والحزن والغضب. هذا الكتاب الواقعي والواضح يزخر بالأدوات والمهارات العملية التي تستطيع استخدامها في الحياة اليومية للاستفادة من الإمكانات غير المستخدمة لدماغك وتجديدها مع مرور الوقت للمزيد من الرفاهية وراحة البال.
إن كتاب دماغ بوذا لا يرينا طرقاً فعالة لتطوير سعادة حقيقية في حياتنا فحسب، بل يوضح كيف ولماذا تعمل هذه الطرق فيزيولوجياً أيضاً
ديوان ابن الفارض
3.000 دك
هو أبو حفص شرف الدين عمر بن علي بن مرشد الحموي، يعدّ واحدًا من أشهر شعراء التصوُّف، لذلك كرّس جُلَّ شعره في العشق الإلهي، ولهذا السبب لُقّب بسلطان العاشقين، ينتمي والده إلى مدينة حماة في سوريا الذي هاجر لاحقًا منها إلى مصر، وفيها ولد ابن الفارض وكانت ولادته سنة 576هـ، ووفاته سنة 632هـ، وعندما شبّ بدأ بالعمل بفقه الشافعية، وأخْذ الحديث عن ابن عساكر، ثمّ ما لبث وأن سلك طريق الصوفية واتّجه نحو الزهد، فهمّ بالرحيل إلى مكة من غير أشهر الحج، حيث قام بالاعتزال في وادٍ بعيد عن مكة، ومن خلال عزلته هذه، نظم العديد من قصائده في الحبّ الإلهي، ثُم استقر به المطاف إلى مصر بعد غياب عنها دام نحو خمسة عشر عامًا، وممّا تجدر الإشارة له أنّه يُكنّى أيضًا بابن الفارض، لأنّ أباه كان يعمل فارضًا، والفارض هو من يثب الفروض للنساء على الرجال، ومن خلال هذا المقال سيتمّ التعرُّف أكثر على ابن الفارض.
عدد الصفحات : ٢٢٢