عرض 229–240 من أصل 604 نتائج

النباتية

3.500  دك

تأخذنا رواية "النباتية" إلى عوالم فائضة الإنسانية وجامحة المشاعر حتى الاستهجان، وسط صراعات سطوة العائلة ورتابة المجتمع واستهلاك الذات في طاحونة يومياتنا ليستيقظ الجسد على انتفاضته القاطعة, ليونغ هي التي فجأة صحت من حلم رافضة أكل أي نوع من اللحوم واتخذت من النباتية مسارًا لتغذيتها، قبل أن يتكشف لنا رويدًا رويدًا أن للقرار فلسفته، والتي انجرّ إليها أيضا زوج شقيقتها الكبرى ليخوضا في علاقة حميمية حد التماهي بين جسدين دون أن ينطقا بكلمة واحدة، يتماهيان بمشهد جسدي واحد للوحة ملحمية تشكل حيزًا كبيرًا من فانتازيا الرواية، ويتداخلان في مشهد سريالي يرسمه ويوثقه زوج شقيقتها الرسام الذي ظهر فجأة كشخصية محورية من الرواية بعدما كان هامشيًا في فصولها الاولى. سؤال عن مسببات الحياة ومبررات البقاء تطرحه الرواية بوحشية من خلال رفض بطلتها لأي وسيلة من وسائل إدخال الغذاء لجسدها، كأنها تقول لا شيء يستحق البقاء إلا بضعة ورود وأشجار قد تولد من أجسادنا إذا ما التصقنا بالأرض لنستمد قوتنا منها. جرأة تتركنا امام استسهال الموت في سبيل الفكرة وتهزأ بنا لاننا نواصل حياتنا بيوميات تبدو رتيبة اذا ما قيست بانتفاضة النباتية.

رواية النباتية

تأليف هان كانغ

دار التنوير

النورس جوناثان ليفنجستون

2.000  دك
هذه حكاية الذين يتبعون قلوبهم، ويصنعون قوانينهم الخاصة؛ الذين يستمتعون بعمل الأشياء بدقة وأمانة، حتى لو كانت لأنفسهم فقط؛ الذين يعرفون أن في هذه الحياة ما هو أغلى مما تراه أعيننا: هؤلاء سيطيرون مع «جوناثان» أعلى وأسرع وأبعد مما كانوا يحلمون. قصة «جوناثان ليفنجستون» هي قصة نورس تغلَّب على حدود طبيعته، وعلى مجتمعه، ليصل إلى المراتب العليا من المعرفة، وليعود بها إلى أقرانه فينشر ما عرفه. عن المؤلف «ريتشارد باخ» كاتب أمريكي من مواليد 1936، عرف شهرة عالمية عند نشر «النورس جوناثان ليفنجستون»، الذي باع ملايين النسخ في عشرات اللغات وأدرج في قائمة أفضل 50 كتاب كلاسيكي روحاني.

الهدنة

4.000  دك
قلقٌ من نوعٍ خاصّ يسيطر على "مارتين سانتومي" بعد اقترابه من سنّ التقاعد، وهو يرى أن حياته انقضت دون أن يحقّق شيئاً يستحقّ الذكر، غير أن ثمّة ما يتغيّر بعد توظيف الشابة "أبييّاندا" في المكتب الذي يعمل فيه، إذ يعيش فجأةً مشاعر السعادة، بعد أن حرمته منها الحياة لسنواتٍ طويلة، منذ وفاة زوجته واضطراره لتربية أبنائه الأطفال وحدَه.

من خلال يوميّات "سانتومي" على مدار عام كامل، يصوّر لنا "بِنِديتي" حياة الطبقة الوسطى في أورغواي، معبّراً برهافةٍ شديدة عن الوحدة وانعدام التواصل، الحبّ والسعادة، والموت، في سردٍ شاعريّ يؤهّل هذه الرواية لتكون واحدةً من أجمل روايات الحب، وأشدّها قوّةً ورشاقةً في أدب أميركا اللاتينية.

عدد الصفحات :٢٠٨

الهدنة

3.500  دك
يوميات رجل أرمل (مارتين سانتومي) يقترب من سن التقاعد بعد أن أمضى حياته موظفاً بين دفاتر الحسابات، وفي الخروج قُدماً بأبنائه الثلاثة الذين وجد نفسه مضطراً إلى تربيتهم وحيداً بعد وفاة زوجته. إنه يعيش في قلق وهو يرى أن حياته قد انقضت دون أن يحقق شيئاً يستحق الذكر. وفجأة يضيء تلك الحياة وميض حب عندما تظهر فيها فتاة شابة يتعلق بها سانتومي. تشكل الرواية تصويراً مريراً، بل ساخراً بمرارة مأساوية، لحياة الطبقة الوسطى في أروغواي، في مرحلة تدير فيها تلك الطبقة ظهرها للهموم السياسية والاقتصادية، وتتنحى عنها وسط إحباط حياتها الوسطية ومعاناتها لتنغمس في خيانات صغيرة وأحلام بلا حدود. الوحدة وانعدام التواصل، الحب والسعادة، والموت، والمشاكل السياسية هي بعض الأمور يواجهها القارئ في الهدنة التي تُرجمت إلى عشرات اللغات، وجرى اقتباسها للسينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، ولكنها كانت أولاً وقبل كل شيء متعة استثنائية للقراء في كافة أنحاء العالم. إنها واحدة من أجمل روايات الحب وأشدها قوة ورشاقة وشاعرية في أدب أميركا اللاتينية.       رواية الهدنة الكاتب ماريو بنديتي ترجمة صالح علماني دار ممدوح عدوان

الهرطوقي

4.500  دك
هذه الرواية أنشودة عن التسامح وتحرير الوجدان، رواية الهرطوقي قصة رجل وشغفه الذي دفعه للانخراط في الحياة. في هذه الرواية الحائزة على جائزة بريميو الدولية، وهي أرفع جائزة أدبية في إسبانيا، يأخذنا ميجيل ديليبس إلى القرن السادس عشر في إسبانيا. حين علَّق مارتن لوثر أطروحاته الخمس والعشرين على باب إحدى الكنائس، وأطلق حركة ستقسم الكنيسة الكاثوليكية الرومانية. في تلك اللحظة وُلد طفل تحدَّد مصيره بالثورة السياسية والدينية التي نمت جذورها في ذلك الوقت في أوروبا. توفيت أمه أثناء ولادته واعتبره أبوه مسؤولًا عن موتها فنفر منه وانفصل عنه. كان مصدر العاطفة الوحيد لسالثيدو هي مرضعته وحاضنته مينرفينا. كبر الطفل في ظروفٍ قاسية، لكنه أصبح تاجرًا ناجحًا وانضمّ إلى حركة الإصلاح الديني، التي كانت تنتشر سريًّا في شبه جزيرة أيبيريا، المعقل التاريخي للكنيسة الكاثوليكية، حيث اُنشِأت محاكم التفتيش الإسبانية التي قامت بأعمال مرعِبةفي ملاحقة الإصلاحيين والتنكيل بهم. من خلال قصة سالثيدو يرسم ديليبيس صورة قويّة لتلك الفترة من تاريخ إسبانيا، ويعيد بدقّة ملفتة وحِرَفية فنية عالية، خلق جو أوربا الثقافي والاجتماعي في فترة تاريخية شكّلت مرحلة لا تُنسى في التاريخ الأسود للاستبداد الديني، وفي تاريخ أوروبا.

الوصية

8.000  دك
الوصية قصة عائلة تُويمي. قصة سيري وبينتي وجميع أطفالهما. أولئك الذين كانوا على قيد الحياة أثناء الأحداث والذين فارقوا الحياة، وكذلك الأطفال الذين لم يُولدوا بعد أو أولئك الذين سيأتون لاحقا.   تُويمي اسم غريب ليكون اسم عائلة. ففي حال غاب عنكم المعنى فإنّ الكلمة تعني «وظيفي». هو اسم مضحك وغريب إذا سميت به أكثر من عائلة، وبالأحرى، هذه العائلة بالذات.   ترسم الروائية هذا المجتمع الريفي القاسي بدقة كبيرة، وتعرف كيف تصف تفاصيل فوضى النفوس في كل مرحلة من مراحل الحياة. وبذلك، ليس كل شيء قاتماً في هذه القصة، وإنما هناك حبّ جمّ وقوة ونور لا يصدقان يختبئان في التواضع وألوان الصمت.   الوصية أكثر الكتب مبيعًا في السويد، حيث ظهرت الرواية على قوائم الجوائز المرموقة.   وهي رواية مثيرة متعددة الألحان ، نابضة بالحياة ومطعمة بالفكاهة السوداء والكتابة اللاذعة الجريئة. هذه الرواية ليست كالروايات الأخرى. نينا فيهه ولدت الكاتبة في مدينة ستوكهولم، وتقيم فيها.   صدر لها أول عمل أدبي في العام 2007. لعبت دورًا سينمائياً في فيلم Babylonesjukan .وكانت. ضمن فرقة Lacrosse الغنائية المشهورة.   أشاد النقاد بروايتها التي صدرت عام 2010 بعنوان لا تنظر إلى الخلف.