عرض 517–528 من أصل 604 نتائج
مانديلا بائع الكتب القديمة
2.500 دك
متاهة الأرواح
8.000 دك
يصل بنا كارلوس زافون إلى محطته الأخيرة من ملحمة مقبرة الكتب المنسية. متاهة الأرواح هي الحلقة الرابعة بعد سجين السماء ولعبة الملاك وظل الريح، رواية متوقدة، لا تقل عن سابقاتها من حيث الحماسة والإثارة والتشويق، تعود بنا مرة أخرى إلى تلك الأزقة الضيقة التي يكتنفها غموض مريب ولغز عصيب.
ما بين برشلونة الزاهية ونقيضها اللعين، لتغدو المدينة مثل دوائر الجحيم يجوي بعضها بعضا، نقابل فيها وجوها جديدة، تنضم إلى الشخصيات السابقة وتتفاعل معها، وبدلا من إرشادنا إلى ختمة نهائية للرباعية، تنفتح الصفحات على سيناريوهات مختلفة، فتتسع لتشمل أمكنة أخرى، وتتعمق في الحديث عن أزمنة مهدت للحرب والمأساة وما تبعها من أعوام التسلط والقهر والجور.
متحف البراءة
5.000 دك
لسنوات طويلة ظل أورهان باموق يتلقى هذا السؤال: «هل أنت كمال؛ بطل روايتك متحف البراءة؟»
وعندما جاء وقت ليفتتح كاتب نوبل التركي الأشهر متحفًا على الضفة الأوروبية للبوسفور يحمل اسم روايته، قرر أخيرًا أن يجيب قائلًا: «نعم، أنا أيضًا قضيت طفولتي وشبابي في الفترة بين عامي 1950و 1990، وترعرعت وسط أبناء الطبقة البورجوازية في «نيسان طاش» وفيما بعد، كمال وانا تعرضنا للنبذ من الطبقة التي ننتمي إليها. للدقة، تم إسقاطنا خارجها. كمال بسبب عشقه لـــ «فسون»، وانا بسبب حبي للأدب ووضعي السياسي. وكلانا لسنا نادمين». «متحف البراءة» قبل كل شيء فكرة حول العشق. قصة حب مستحيلة تجمع بين كمال المنحدر من الطبقة الأرستقراطية لإسطنبول في سبعينيات القرن العشرين، و«فسون» الفتاة الفقيرة التي تربطه بها صلة قرابة بعيدة.
تتجاوز التفاصيل حدود الغرام التقليدي، لتكشف حيرة الأنسان بين ثقافة الشرق والغرب، دون معزل عن التغيرات الاجتماعية والسياسة التي أحاطت بإسطنبول في هذا الوقت، وتركت أثرًا عميقًا حتى في قصص العشاق.
متحف الرواية الأبدية
3.000 دك
عندما تنتهي من قراءة رواية "متحف الرواية الأبدية" للروائي الأرجنتيني ماسيدونيو فرنانديز سوف تعض لسانك ويذهب كل ما فكرت فيه بشأن النهايات أدراج الرياح. متحف الرواية الأبدية أو (Masco de la Novela de la Elerma)، التي نشرت لأول مرة في عام 1967 يستحيل تلخيصها. هي تجربة موسعة في كتابة رواية مفتوحة مشابهة لقطعة موسيقية. يثير النثر عالما مذهلاً من الارتباطات والإمكانيات الجمالية في ذهن القارئ في كل لحظة تختبر الحدود بين الفن والحياة، والواقع والخيال. وكذلك الشكل والمحتوى على مدار ثمانين عاما، كان توفر تحفة الأسطورة الأرجنتينية "ماسيدونيو فرنانديز" طوال حياته خاضعا لقوى متعارضة، ظهرت الرواية التي کتبت في الثلاثينيات والأربعينيات، بعد وفاته - باللغة الإسبانية عام 1967، ثم ظهرت الرواية في لغات أخرى عديدة. كان خورخي لويس بورخس عازما على الحفاظ على معلمه ماسيدونيو فرنانديز كشخصية أسطورية لا تقدر قيمتها إلا لإرت تصريحاته الشفوية. حدد ماسيدونيو فرناندیز شروط شاعرية الرواية في الأرجنتين وأنشأ في متحف الرواية الأبدية قواعد تاريخ هذا النوع إنه لا يفكر في المرجع أو الموقع ولكن في الاستخدامات العادية التي تخضع لها إجراءات وأشكال النوع. ببساطة، الشارع قصة جديدة، ووجد الأصل، يقول: " هنا، أكتب أول رواية جيدة، وأبطل التقليد القديم . هذا الفصل الذي ألغى كل السياقات تم دمجه في أكثر التقاليد الأدبية الأرجنتينية نموذجية.
متحف الغرائب
2.250 دك
الرُّعب الكلاسيكيّ الذي استُوحي منه حلقات المسلسل الأمريكي Cabinet of Curiosities، مواجهة الإنسان مع المجهول، وهشاشة عقله البشري أمام مزيج من الرعب القوطي والكوني. أربع قصص للكاتبين الأمريكيين لافكرافت، وهنري كوتنر. لوحة يرسمها بطل القصة الأولى تُقدمنا إلى عالم الرعب والفن في بوسطن، وشقة ساحرة -فعليًا- بعدما سكنتها ساحرة تمارس أنواع السحر الأسود، وراو مجهول يكتشف ممرًا مخيفًا في قصر غريب دخله صدفة، أما المقبرة التي تعج بالفئران الغريبة ستقود إلى غرفة أسرار تحت الأرض.
تعريف الكاتبين:
هاورد فيلبيس لافكرافت، كاتب أمريكي اشتهر بأدب الرعب والخيال العلمي والفانتازيا، اشتهر لافكرافت بعد وفاته ويُمثل الآن أيقونة من أيقونات كُتاب أدب الرعب في القرن العشرين. هنري كوتنر صُنف في الأربعينيات ضمن أكثر خمس كُتّاب تأثيرًا، كتب تحت عدة أسماء مستعارة وله عدد من الأعمال في أدب الرُعب والخيال العلمي
عدد الصفحات 135
دار الرواق
متشردا في باريس ولندن
4.000 دك
جورج أورويل (1903-1950) يقال عنه إنه الكاتب العبقري الوحيد في فترة ما بين الحربين. قدم أورويل إلى اللغة العربية على مقاس الحرب الباردة، في روايتيه "مزرعة الحيوان" و"1984"، بينما أهملت أعمال عظيمة له، مثل "أيام بورمية" و"ذكرى كاتالونيا"، لأن هذه الأعمال مرتبطة بفترته اليسارية، المديدة، الجميلة. "متشرداً في باريس ولندن" هي من تلك الفترة، وإذ نقلتها إلى اللغة العربية حاولت أن أكمل صورة أورويل، بدلاً من اجتزائها. هذه الرواية، إلى جانب ما تقدمه من فن، تقدم لوحة عجيبة لما لحق بالإنسان البسيط من ظلم فادح، تحت وطأة رأسمالية شرسة، ورأسمالية العقد الثالث من قرننا المرتحل.
مجد عابر
8.500 دك
يعد جوان سالاس الذي ولد عام 1912 وحارب في صفوف الجمهوريين خلال الحرب الأهلية الأسبانية في ثلاثينيات القرن العشرين، من أهم الكتاب والناشرين والمترجمين باللغة الكاتالونية، كما يعد أحد رواد النشر بهذه اللغة.
في سن الخامسة عشرة سُجن لمدة ثلاثة أشهر بسبب احتجاجه على دكتاتورية بريمو دي ريفيرا. وبعد هزيمة الجمهورية الإسبانية على يد الفاشيين، كان واحدًا من الذين سلكوا طريق المنفى وعبروا إلى فرنساأولا. حيث أمضى تسع سنوات في المنفى متنقلا بين فرنسا وهايتي وجمهورية الدومينيكان والمكسيك، كان يعمل في الطباعة. وعقب انتهاء الحرب وعودته إلى كاتالونيا في عام 1948، بدأ في كتابة عمله العظيم، "مجد عابر". وكرس نفسه لنشر الكتب الثقافية والأدبية باللغة الكاتالونية، بقدر ما كان ذلك ممكنًا ضمن قيود الرقابة التي فرضتها ديكتاتورية فرانكو.
"مجد عابر" التي صدرت أخيرا عن دار صفصافة بترجمة عبد السلام باشا، والتي أخذت عنوانها من عبارة شكسبير "المجد العابر في أحد أيام شهر أبريل..."، لا تنفصل أحداثهاعن حياة سالاس، حيث جاءت على خلفية الحرب الأهلية الإسبانية التي اندلعت في ثلاثينيات القرن العشرين، فعلى الرغم من تخرجسالاس في الأكاديمية العسكرية الكاتالونية وعمله كضابط، إلا أنه قاتل إلى جانب الجيش الجمهوري، وكما أشار الكاتب الإسباني الكبير خوان جويتيسولو في مقدمته لإحدى طبعات الرواية العديدة أنها "ملحمة آسرة تثير العديد منالمقارنات مع أعمال دوستويفسكي وستادال. وأضاف إن سالاس "لا يؤسس تفكيره على حقائق مؤكدة، بل على حياة معرضة لسخافة العالم ومواكبة الدماء والموت والظلم".
في هذه الرواية سالاس، محارب الحرب الأهلية الإسبانية، يستخلص حيواته المتعددة وتجاربه ويصوغها في قصة خالدة عن الحب المحبط والشباب الضائع والأوهام المحطمة. يقول أنها تأتي كشهادة لرفاقه الموتى، ويضيف "سعيت إلى أن أشهد على ما مررت به، ضد الكذبة السوداء - الكتائبيين - وكذلك الكذبة الحمراء - الكتائبيين أولاً ثم الشيوعيين".
الروايةمقسمة إلى أربعة أجزاء، ولكن يظل مركزها المحوري هي الحرب التي يقدمها من منظور المهزومين. وقد نشرت الرواية في خمسينيات القرن العشرين وتعرضت للرقابة في أسبانيا الفاشية، ولم تنشر في وطن الكاتب سوى عام 1971، وبسبب قوتها على مستوى الرؤية والمعالجة الموضوعية والفنية تمت مقارنة سالاس مع دوستوفيسكي..تتخللها الصور الحية للعالم الطبيعي والحياة اليومية، والتي تعطي الخيال مضمونا حقيقيا، والمناقشات الحادة والخطوط الفلسفية المفجعة بالجراح وأيضا بلمسات من الفكاهة - عادة ما تكون مظلمة.
تعبر "مجد عابر" عن إحباط جيل خاض حربا عادلة ضد الفاشية، لكنه فقد مثاليته وشبابه، وقد افتتح سالاس الرواية بمقدمة تحت عنوان "اعتراف المؤلف"، قال: "المجد العابر في أحد أيام شهر أبريل..." كل محب لشكسبير يعرف هذه الكلمات، وإن كان عليّ أن ألخص روايتي في جملة واحدة، سأختار هذه الجملة".وأضاف " توجد لحظة ما في الحياة حيث يبدو أننا نستيقظ من حلم، ولم نعد شبابا. لا يمكن أن نظل شبابا للأبد بالطبع. لكن ماذا يعني أن نكون شبابا؟ يقول بودلير "لم يكن شبابي سوى عاصفة مظلمة". ربما كل شباب هو هذا، وكان هذا، وسيكون هذا: عاصفة كئيبة يشقها برق المجد -مجد عابر- في أحد أيام أبريل". يدفعنا شغف غامض أثناء تلك السنوات الشاقة العاصفة. نبحث، بوعي أو بلا وعي، عن مجد لا يمكننا تحديده. نبحث عنه في أشياء كثيرة، لكن في الحب على وجه الخصوص.. وفي الحرب، إن ظهرت الحرب في طريقنا. كانت هذه هي حال جيلي. يصبح العطش للمجد حادا لدرجة الألم في لحظات ما من الحياة؛ ويصبح العطش أكثر حدة كلما كان المجد الذي نتعطش إليه عصيا على التحديد؛ وأكثر غموضا أيضا. تحاول روايتي الإمساك، تحديدا، ببعض تلك اللحظات لدى بعض شخوصها. وماذا كانت النتيجة؟ لست أنا من يجب أن يرد على هذا السؤال. لكنني أعرف أن من أحب كثيرا سيحصل عىل عفو كبير. كان هناك شغف أكبر بسان ديسماس ومريم المجدلية في أزمان غابرة؛ لم يكن هناك الكثير من التحذلق كما هي الحال الآن، ولم نكن نحاول إخفاء الشغف الذي نحمله جميعا في أعماقنا خلف النظريات والرسائل والتنظريات المجردة. نحن خطاؤون بعطش كبير للمجد. لأن المجد هو هدفنا.
مجموعة نادية هاشمي
18.000 دك
محادثة ليلية
2.500 دك
محادثة ليلية بقلم ساشا ناسبيني ... محادثة عابرة ذات مساء للطبيب البيطري حول دجاجتها المفضلة تتخذ فجأة منعطفات كثيرة وغير متوقعة، يُزاح فيها الستار عن علاقات قديمة متشعبة تحمل في طياتها كثيرًا من الخبايا والأسرار، وتُفتح من جديد دفاتر قديمة وحسابات لم تُغلق آنذاك. فنجد أنفسنا أمام حوادث غامضة، وقصص حب ضائعة، وفرص مهدرة، وجروح لم تلتئم قَطُّ. بسرد دقيق وحاد، وصدق مذهل، يغوص ساشا ناسبيني في عمق إنسانية تجمعنا، ويطرح سؤالًا مهمًّا: ممَّ تتكون حياتنا حقًّا، من فرص ضاعت منا أم من أخرى منحتها لنا الحياة؟