أبوشلاخ البرمائي
3.250 دك
بدأنا تربية الجراد الّذي تكاثر بسرعةٍ هائلة، وأقمنا سوراً من الذبذبات الكهربائية حول المنطقة حتّى لا يفلت الجراد ويأكل الأخضر واليابس في استراليا، بدأنا نبيع الجراد للبلاد العربيّة والإسلاميّة، وسرعان ما اتّضح أنّ الطلب يفوق كلّ توقّعاتنا، كنّا نبيعه في مختلف العبوات: طازجاً ومثلّجاً ومبرّداً ومخلّلاً ومشوياً ومقلبّاً.
إلّا أنّني أؤكّد لك، يا أخي أبو لمياء، أنّه لا صحّة للتشنيعة الّتي ظهرت فيما بعد تزعم أننا كنّا نكتب على كلّ عبوة: “مذبوحٌ على الطريقة الإسلاميّة”.
اسم المؤلف : د. غازي القصيبي
اسم المترجم :
دار النشر : المؤسسة العربية للدراسات والنشر
متوفر في المخزون
التصنيف: روايات عربية
معلومات إضافية
![]() |
د. غازي القصيبي |
---|---|
![]() |
المؤسسة العربية للدراسات والنشر |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “أبوشلاخ البرمائي” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
الشحاذ
2.500 دك
الطريق
2.500 دك
ثرثرة فوق النيل
2.500 دك
جثتان والثالثة عند قدمي
5.000 دك
تزوجت "نجية" منذ خمسة عشر عاما ولم تر زوجها سوى ليلة الزفاف، لكنها تجد ضمن مسار الأحداث عند قدميها جثة يجب التخلص منها سريعا، وتاجر أعضاء لا يبدى التعاون المعتاد.
فى هذه الرواية، نلتقى بامرأة حائرة أمام جثة متحللة، ثم لا تلبث أن تظهر جثة ثانية، ثم ثالثة، ونتساءل نحن، أهو مجرم طليق؟ أم هى محاولات امرأة يائسة للتشبث بالحياة؟ما بين أوراق "نجية" وذكرياتها المشوشة، وبين التقرير الصحفى الذى تعده عنها صحفية شديدة الهشاشة، وبين التحقيق الجنائى الذى يقوده ضابط المباحث الغاضب دائما، وبين أياد الشر المتوارية خلف الستار، تدور هذه الرواية.
أقل
زقاق المدق
4.250 دك
صانع الحب
2.500 دك
تزوجت "نجية" منذ خمسة عشر عاما ولم تر زوجها سوى ليلة الزفاف، لكنها تجد ضمن مسار الأحداث عند قدميها جثة يجب التخلص منها سريعا، وتاجر أعضاء لا يبدى التعاون المعتاد.
فى هذه الرواية، نلتقى بامرأة حائرة أمام جثة متحللة، ثم لا تلبث أن تظهر جثة ثانية، ثم ثالثة، ونتساءل نحن، أهو مجرم طليق؟ أم هى محاولات امرأة يائسة للتشبث بالحياة؟ما بين أوراق "نجية" وذكرياتها المشوشة، وبين التقرير الصحفى الذى تعده عنها صحفية شديدة الهشاشة، وبين التحقيق الجنائى الذى يقوده ضابط المباحث الغاضب دائما، وبين أياد الشر المتوارية خلف الستار، تدور هذه الرواية.
أقل
قشتمر
2.750 دك
قلب الليل
2.250 دك
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.