البيت الأندلسي
4.000 دك
روي هذا الكتاب قصة بيت أندلسي قديم عاش فيه العشاق والقتلة، الملائكة والشياطين، النبلاء والسفلة، الشهداء والخونة… تريد السلطات تهديمه لإستغلال مساحته الأرضية لبناء برج عظيم: برج الأندلس، ساكن البيت (مراد باسطا) المتبقي من السلالة المنقرضة، يرفض فكرة التهديم لأنها في النهاية محو للذاكرة الجمعية.
البيت شيّده أحد الموريسكيين (غاليلو ألروخو) الفارّين من الأندلس، في القرن السادس عشر، وفاء لحبيبته (سلطانة بالاثيوس)؛ يستولي عليه القراصنة الأتراك بعد عملية إغتصاب قاسية ضد صاحبته، وفي فترة الإحتلال الفرنسي يتحوّل البيت إلى أول دار بلدية في الجزائر المستعمرة؛ بعد الإستقلال يتكالب على البيت الذين تسمّيهم الرواية ورثاء الدم الجدد، فيُحوَّل إلى كاباريه، ثم إلى ماخور مقنَّع، ومركز لعقد صفقات تهريب المخدرات والأسلحة وغيرها.
الرواية استعارة مرّة لما يحدث في كل الوطن العربي من معضلات كبرى تتعلق بصعوبة إستيعاب الحداثة في ظل
اسم المؤلف : واسيني الأعرج
اسم المترجم :
دار النشر : دار الحوار
غير متوفر في المخزون
اسم المؤلف |
واسيني الأعرج |
---|---|
دار النشر |
دار الحوار |
منتجات ذات صلة
الشحاذ
الطنطورية
الوراق : أمالي العلاء
وكان «العلاء ابن النفيس» قريبا من ذلك كله، فقد كان الطبيب الخاص للظاهر بيبرس، ورئيس أطباء مصر والشام.. ومع اضطراب أحوال زمانه، لم يتوقف يومًا عن التأليف في الطب والفكر وعلوم عصره، وترك لنا من بعده آلاف الصفحات.. فكيف عاش «ابن النفيس» وما الذي أملاه من وقائع حياته على «الوراق» الذي يصغره بأربعين عاما، وعاش أربعين عامًا بعده؟ هذا ما تحكيه هذه الرواية
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.