السهرودي الإشراقي ونقده للفلسفة اليونانية
2.750 دك
إن من نوابغ الفكر الإسلامي شخصية لها أثرها الكبير في تاريخ الفلسفة ألا وهو شيخ الإشراق شهاب الدين السهروردي الذي دحض بظهور مذهبه الإشراقي ما ذهب إليه مؤرخو الفلسفة الذين خيل إليهم أن هجوم الغزالي العنيف على الفلسفة قد مضى عليها نهائياً في المشرق الإسلامي بحيث لم يكن هناك على حد قولهم ثمة مجال لأي ابتكار فلسفي بعد ابن سينا, وكان الهدف من كتابتي هذا البحث هو إظهار الجانب الآخر من الفلسفة وهو الجانب الإشراقي والذي لا تزال الفلسفات الحالية سواء كانت مادية أو رأسمالية محتاجة ومفتقرة إلى مثل هذا المنهج من جانب ومن جانب آخر لكي تبقى هذه الأفكار والآراء تعيش بيننا ونستمد منها وإن كان بالإمكان تطوير هذا المنهج بحسب الظرف الذي يفرضه علينا واقعنا ولقد اعتمدت في هذا البحث على كتب السهروردي سواء كانت مطبوعة أو محققة والتي تغني أي باحث من الاعتماد على غيرها في هذا المجال
اسم المؤلف : ياسين الويسي
اسم المترجم :
دار النشر :
غير متوفر في المخزون
![]() |
ياسين الويسي |
---|
منتجات ذات صلة
التدين العقلاني
المغالطات المنطقية : فصول في المنطق غير الصوري
تمهيد لتاريخ الفلسفة الإسلامية
حيونة الإنسان
ما الذي أؤمن به
- الحرية: دافع راسل طيلة حياته عن حرية التعبير في وجه العقائد الدينية والقومية المتشددة. كانت معركته دفاعاً عن حرية التعبير بغض النظر عن القوة القامعة. هذا المبدأ الأساسي كان أحد محاور تفكيره في السياسة والأخلاق.
- الدين: انتقد راسل قمع البلاشفة للمؤمنين، كما انتقد قمع المتدينين للملحدين. موقفه من الدين ينبع من التزام مبدئي بحرية التعبير والإيمان.
- العقلانية والفلسفة: دافع راسل عن العقلانية طيلة حياته، ورفض الإيمان بأية قضية أو رأي لا تدعمها الأدلة بشكل عقلاني واضح. من جهة أخرى، متبعاً هيوم بشكل رئيسي، يرى راسل أن للعقل حدوداً، وأن الموقف العقلاني أيضاً يقتضي بأن نسلّم بأن فهمنا للعالم محدود بحدود العقل
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.