“الشيء الأخر “من قتل ليلى الحايك
2.250 دك
رواية من قتل ليلى الحايك هي نسيج قصصي لم نألفه في نتاج كنفاني السابق أو اللاحق. فهو يكتب عملاً بوليسيًا أو شبه بوليسي، و يحيل الحبكة القصصية إلى لحظات من التوتر لمعرفة القاتل ومعرفة الظروف المحيطة بالجريمة التي أودت بليلى الحايك.
يترك غسان كنفاني للقارئ الحق في إصدار الحكم بعد أن وضع أمامه كل الملابسات والأدلة، بحيث يكون القارئ عضو عامل في هيكل الرواية.
اسم المؤلف : غسان كنفاني
اسم المترجم :
دار النشر : الأهلية للنشر والتوزيع
غير متوفر في المخزون
التصنيف: روايات عربية
معلومات إضافية
![]() |
غسان كنفاني |
---|---|
![]() |
الأهلية للنشر والتوزيع |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم ““الشيء الأخر “من قتل ليلى الحايك” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
العواصف
3.000 دك
يحتوى الكتاب بين دفتيه احدى وثلاثين مقالة او خاطرة تنم عن جرأة شديدة فيما يوجهه الكاتب من سهام نقدية عنيفة للمجتمع والناس، جعلته يتخطى خطوطا حمراء في سبيل التعبير عما يجيش فى صدره، حتى انه قد لا يتقيد بحواجز فكرية او دينية او اجتماعية، تتحرك عباراته بين موضوعاته برقة ونعومة و سلاسة ليعطى للعمل شاعريتة وعذوبته.وهذا الكتاب يرسم مشاهد متخيلة للصراعات يشن حملة شعواء ويصب جام غضبه على المجتمعات الشرقية الزاخرة بالتناقضات و الأفات الاجتماعية، وعلى القارىء حين يقرأ هذا الكتاب ان يضع في اعتباره اختلاف البيئة و العصر و الفكر و العقيدة.
ثلاثية غرناطة
5.500 دك
تتكون الثلاثية من ثلاث روايات هم على التوالي غرناطة - مريمة - الرحيل.
وتدور الأحداث في مملكة غرناطة بعد سقوط جميع الممالك الإسلامية في الأندلس، وتبدأ أحداث الثلاثية في عام 1491 وهو العام الذي سقطت فيه غرناطة بإعلان المعاهدة التي تنازل بمقتضاها أبو عبد الله محمد الصغير آخر ملوك غرناطة عن ملكه لملكي قشتالة و أراجون و تنتهى بمخالفة آخر أبطالها الأحياء (علي) لقرار ترحيل المسلمين حينما يكتشف أن الموت في الرحيل عن الأندلس وليس في البقاء.
جثتان والثالثة عند قدمي
5.000 دك
تزوجت "نجية" منذ خمسة عشر عاما ولم تر زوجها سوى ليلة الزفاف، لكنها تجد ضمن مسار الأحداث عند قدميها جثة يجب التخلص منها سريعا، وتاجر أعضاء لا يبدى التعاون المعتاد.
فى هذه الرواية، نلتقى بامرأة حائرة أمام جثة متحللة، ثم لا تلبث أن تظهر جثة ثانية، ثم ثالثة، ونتساءل نحن، أهو مجرم طليق؟ أم هى محاولات امرأة يائسة للتشبث بالحياة؟ما بين أوراق "نجية" وذكرياتها المشوشة، وبين التقرير الصحفى الذى تعده عنها صحفية شديدة الهشاشة، وبين التحقيق الجنائى الذى يقوده ضابط المباحث الغاضب دائما، وبين أياد الشر المتوارية خلف الستار، تدور هذه الرواية.
أقل
حاكم : جنون ابن الهيثم
4.000 دك
ترتحل هذه الرواية بالقارئ من زماننا المعاصر، إلى الزمن الفاطمي الذي كان قبل ألف عام، كاشفةٌ عبر هذا الترحال الشجي الثري، عن عجائب الوقائع وغرائب الواقع.. حيث يلتقي الحاضر بالماضي وتدور الأحداث الروائية جامعة بين الحاكم بأمر الله، وأخته الخطيرة ست الملك والعلامة العبقري الحسن بن الهيثم والراوي الحكاء ومطيع بن خلف السهمي. وغيرهم كثيرون ممن حفلت بهم هذه الفترة التاريخية المليئة بالأفراح والأتراح، والتفاصيل المدهشة.
يمكن وصف هذا العمل الأدبي بأنه «رواية المعرفة» كما يمكن وصفه بأنه رؤية للحاضر على ضوء ما كان في الماضي، وفهم الماضي انطلاقا من استبصار الواقع الحالي. فالزمان في هذه الرواية دائريٌّ، يعود دوما إلى حيث ابتدأ.. إذ ليس في الدائرة نقطة بدءٍ، أو نقطةُ نهاية.
راهب بيت قطرايا
4.000 دك
عقلي وقلبي
2.500 دك
عقلي وقلبي وكانت طبعتها الأولى صدرت عام 1959م، عن منشورات مكتبة المعارف في بيروت، وقد صدرت طبعتها الجديدة في 216 صفحة وتحتوي 35 قصة قصيرة، تدور كلها حول علاقة الرجل والمرأة، لماذا تنجح أحيانًا، وتفشل في أغلب الأحيان، الفرق بين الحب والزواج، في مخيلة الرجل والمرأة، وبينه عندما يحدث في الواقع، قال إحسان عبد القدوس عن هذه المجموعة: "هذه القصص.. قطع من عقلي ومن قلبي.
قلب الليل
2.250 دك
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.