الصفحة البيضاء : الإنكار الحديث للطبيعة البشرية
7.000 دك
«لقد كتب بنكر كتاباً جيداً جداً، واضحاً، جيد العرض، منصفاً، واسع المعرفة، قوياً، نبيهاً، إنسانياً، ومحفزاً. آمل أن يدرسه الناس بدقة قبل أن ينتفضوا آيديولوجياً ضده. إن يفعلوا ذلك فإنهم سيرون أن فكرة طبيعة بشرية فيها عيوب فطرية، لكنها طبيعة غنية بشكل رائع، وهي قوة من أجل الخير لا من أجل الشر.» كولن ماكوين ـــ الواشنطن بوست
«ستيفن بنكر ذو معرفة موسوعية، وأسلوب نقاش قاطع. نقاشه في – الصفحة البيضاء – هو أن الحياة الفكرية في الغرب، وأن معظم سياساتنا الاجتماعية والسياسية كانت محكومة – إلى حد كبير – خلال القرن العشرين بنظرة للطبيعة البشرية التي فيها عيوب أساساً، وأن هذه الهيمنة كانت مدعومةمن شيء ما يبلغ درجة إرهاب آكاديمي (إنه لم يطرح هذا بقوة). إننا سوف نستفيد كثيراً من وجهة نظر أكثر واقعية. من الممتع قراءة عرض بنكر لأنه واضح بشكل يحسد عليه. فشرحه لمسألة تقنية صعبة مثل الاختلاف والانتكاص في دراسات التوائم، لن نجد شرحاً أفضل لهما. إنه لا يخشى استخدام لغة قوية. يضاف إلى ذلك أن أجزاء من الكتاب مسلية تبعث السرور.» جون ر. سي تيرنر ـــ التايمز
“يصور كتاب الصفحة البيضاء الحالة الراهنة من التلاعب في مناقشة الطبيعة والتربية. اقرأه كي تفهم ليس فقط العمى الأخلاقي والجمالي لدى أصدقائك، بل أيضاً كي تفهم المثالية المُضَلَّلة لدى الأمم. إنه عمل رائع، في الوقت المناسب.” فاي ويلدون ـــ الديلي تلغراف
اسم المؤلف : ستيفن بنكر
اسم المترجم : محمد الجورا
دار النشر : دار الفرقد
غير متوفر في المخزون
اسم المؤلف |
ستيفن بنكر |
---|---|
دار النشر |
دار الفرقد |
اسم المترجم |
محمد الجورا |
منتجات ذات صلة
العقل والوجود
المغالطات المنطقية : فصول في المنطق غير الصوري
تاريخ الفلسفة في الإسلام
نيتشه – زارادشت : الحلم..الواقع..الحكمة..الجنون
زرادشت هو النموذج الأصلي للرجل العجوز الحكيم ، وترسل رسالته عبر دماغ بشري. يتلقى الإنسان نيتشه الرسالة ويعطيها لغته؛ ثم يصبح شيئًا آخر.
نيتشه رجل في الزمان والمكان، يمكننا قراءة الرسالة الأصلية بكلماته الخاصة، لكن ظروف زمن نيتشه، وحالاته العقلية لها تأثير أيضًا؛ لذا تأتي الرسالة بطريقة أكثر تعديلًا تمامًا عندما تصل إلى آذان الجمهور؛ لأن الجمهور يعدلها مرة أخرى.
عندما نتحدث عن سوبرمان، فإن ما يتم رسمه في الخيال ليس فقط رجل الغد أو شيء من هذا القبيل، ولكنه يعني أيضًا إنسانًا أعظم من الإنسان، إنسان خارق. يبدو كشيء؛ لأنه رمز وهو رمز؛ لأنه لم يتم شرحه.
إذا حاولت شرح ذلك، فستواجه كل التناقضات التي كانت موجودة في زمن نيتشه، وذلك كان في نيتشه أيضًا.
سوبرمان هو في الواقع إله مقتول، أعلن عن وفاته؛ ثم ظهر مرة أخرى بشكل طبيعي برغبة ملحة في الخلاص.
دار الحوار
كارل يونغ
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.