المحاضرات العشر حول الفن بدونهوانغ
4.000 دك
إن ظهور نوع من الفنون وتطوره لم يكن إطلاقا نشاطاً منعزلاً، فهو بالطبع له علاقة وطيدة بتقاليده التاريخية وموقعه الجغرافي ومختلف العوامل الاجتماعية التي تقاطت معه في تلك الحقبة الزمنية في العصور الوسطى وفي المركز الثقافي للمنطقة الشمالية الغربية في دونهوانغ، تم تشكيل مجموعة كهوف بودية فريدة من نوعها بعد أكثر من ألف سنة من البناء المتواصل كهوف دونهوانغ لقد تجاوزت أهميتها نطاق الدين أو الفن البسيط تماما، فهي عبارة عن مجموعة من التعددية الثقافية
هذا الكتاب يناقش من دونهوانغ من منظور تاريخ الفن الذي يغطي العديد من الجوانب كالجداريات والمنحونات بالألوان في كهوف دونهوانغ، وكذلك من الخط المكتوب باليد، كما يولى أهمية كبيرة لمسألة تأثير الفن الهندي وأسيا الوسطى
متوفر في المخزون
![]() |
دار صفصافة |
---|
منتجات ذات صلة
أحلم أن أكون رساما
التجريد : منافذ الابتكار والتجريب
بيان الموسيقى اللبنانية
رسائل عن سيزان
رسائل فريدا كالو
تشتمل هذه المجموعة المختارة على كتابات فريدا ورسائلها، وتقدم معلومات ومقاطع قد تساعدنا في حل لغز الرسامة المكسيكية المعروفة فريدا كالو. وتكشف كتاباتها الستار عن وعيها المبكر، وعمق أحاسيسها ببؤس جسدها الصابر، كما وتتفوق هذه الرسائل عن أي سيرة ذاتية أخرى في قدرتها على إظهار شخصية فريدا بوضوح لا مثيل له.
ويتضمن الكتاب رسائل مختارة جمّعتها مارثا زامورا التي كتبت وحاضرت على نطاق واسع حول حياة كالو، وألفت كتاب فريدا كالو: فرشاة العذاب الكتاب الذي حصد أعلى المبيعات. ويشتمل الكتاب على الرسائل التي كتبتها فريدا إلى وحبيبها أليكس (أليخاندرو غوميز آرياس) الذي كان بصحبتها عند تعرضها لحادث سير كاد يودي بحياتها. كما يتضمن رسائل إلى زوجها الرسام المكسيكي الشهير دييغو ريفيرا، وطبيبها ليو إيلويسر، والمصور الأميركي من أصل مجري نيكولاس موراي، ورسالة إلى رئيس المكسيك حينها ميغيل اليمان وغيرهم. كما يتضمن بورتريهاً رسمته فريدا بالكلمات تصف فيه ريفيرا، في مسعى منها لرسم إطار عام لحياته وقول الحقيقة من وجهة نظرها. ويشتمل أيضاً على كلمة ألقتها فريدا عام 1945 حول لوحة «موسى» التي رسمتها. ويسلط الكتاب الضوء على الحياة المضطربة والكفاح منقطع النظير الذي خاضته كالو سواء في مواجهة جسدها المعذب أو في مواجهة علاقتها مع ريفيرا التي شابها الكثير من الخيانات العاطفية المتبادلة. كما ويستعرض علاقة فريدا وريفيرا مع تروتسكي ورأيها بالشيوعية والمدرسة السريالية والوضع الثقافي والفني في المكسيك على وجه الخصوص والعالم على وجه العموم
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.