الموجز في التحليل النفسي
3.000 دك
نشر “فرويد”، هذا الكتاب عام 1938 في آخر عمره. يمثل هذا الكتاب محاولة فرويد، تلخيص أبرز المحاور التي تنطوي عليها نظريته في التحليل النفسي، سواء في جانبها النظري أم التطبيقي، فيبدأ « فرويد » كتابه بشرح للحياة النفسية وللجهاز النفسي، مرورًا بتلخيص لنظريته عن الأحلام وتفسيراتها، وانتهاءًا بالأصول الواجب اتباعها لمن يتصدى لمهنة التحليل النفسي، كما ينتهي الكتاب بمجموعة منتقاة تمثل أبرز مصطلحات هذا العلم مع شرح وافٍ لها. إن هذا الكتاب يعتبر مدخلًا رائعًا لمن يرغب في التعرف على التحليل النفسي دون التورط في تعقيدات وإشكاليات نظرية وفنية وفلسفية لن تهم سوى المتخصصين.
عدد الصفحات : ١٦9
اسم المؤلف : سيجموند فرويد
اسم المترجم : سامي محمود علي, عبدالسلام القفاش
دار النشر : دار رؤية
غير متوفر في المخزون
![]() |
سيجموند فرويد |
---|---|
![]() |
سامي محمود علي ,عبدالسلام القفاش |
![]() |
دار رؤية |
منتجات ذات صلة
أزمة التحليل النفسي
أنت العالم
- ثمة عنف متجذر داخل الكائن البشري، ولكن هل يمكن تحويله وتغييره بحيث يعيش هذا الكائن في سلام؟ هذا الإنسان العنيف أتى على الكثير من البيئة التي تعيش فيها، لكأنه يرى أن الحرب طريقة حياة مناسبة، قد يوجد بعض المسالمين هنا وهناك ولكن محبي الحروب موجودين، بل ولديهم حروبهم المفضلة أيضاً!. إذا لم يكن ممكناً تحقيق التغيير النفسي الداخلي والأساسي من خلال فهم الدوافع فكيف يمكن فعل هذا؟ يمكن للشخص أن يكتشف بسهولة سبب غضبه، ولكن ها لن يجعل غضبه يختفي، ويمكن لنا أن تعرف الأسباب التي أدت إلى الحرب، فقد تكون إقتصادية أو وطنية أو دينية أو ربما يكون السبب كبرياء السياسيين أو عقائدهم وإلتزاماتهم وإلى ما هنالك، ولكننا نستمر في قتل بعضنا، بإسم الله، أو بإسم عقيدة ما أو بلد ما أو.. لقد خيضت خمسة عشر ألف حرب على مدى خمسة آلاف عام ولكننا لم نصل إلى الحب والرحمة بعد!... البشرية كلها قائمة في كل منا، في وعينا، وفي هذا الجانب الخفي منا: لاوعينا، كل منا هو محصلة لآلاف من السنين التي مضت، وضمننا يوجد التاريخ بأكمله، لذلك تعتبر معرفة الذات أمراً بالغ الأهمية، إننا نتعرف على ذاتنا الآن عن طريق الآخرين. ولكن إذا أردنا أن نعرف أنفسنا فلا يمكننا ذلك من خلال أعين الإختصاصيين، بل علينا أن ننظر مباشرة إلى أنفسنا.
الإنسان الحديث في البحث عن الروح
الحب أصل الحياة
ثمة أسئلة أساسية تتعلق بحياة الفكر الألماني إيريش فروم الإنسانية وتفكيره الخاص، كافح حتى الموت في البحث عن أجوبة عليها.
هذا الكتاب يجمع بين دفتيه محاضرات ومناقشات كان قد بثّها الراديو الألماني (س د ر) خلال السبعينات من القرن العشرين، مقدماً أفكار الكاتب في إطارٍ معبرٍ. بعض من اسئلته: ما هو منبع العدوانية؟ وما هي أسباب ودواعي الحروب؟ الحروب النفسية والسياسية؟
يسأل المرء عن الفائض المادي والنفسي، وما هو الإهمال والخمول في مجتمعنا، ثم يوضّح دروس علم النفس لمن لا يعرف الكثير عن هذا العلم.
من المكونات الأساسية لهذا الكتاب مقابلةً بين المؤلف وبين مقدم الكتاب هانز يورغن شولتس، جرت بينهما كحوار مفتوح، دون عنوان، دون هدف ودون تحضير، فقط محبة بالجدال والمناقشة.
إن هذا الفن تقنية الجدل هذه، يعتبرها المفكر فروم بأنها ممكنة بعد تجاوز المرحلة المادية للحياة، أو الحياة من أجل المادة، من خلال هذا الشرح.
ومن منتجات هذا العلم يتعرف القارئ على تفكير هذا العالم، وهذه خصوصية هذا الكتاب، بواقعيته، وقوة التعبير فيه، دلالة على الحب العميق الذي كان يكنّه هذا المفكر للإنسانية جمعاء. عدد الصفحات : ٢٧١
الحب أصل الحياة
إريك فروم
دار الحوار
الكتاب الأحمر
في عام 1913 في سن الثامنة والثلاثين عانى يونغ من تجربة مريرة من "المواجهة مع اللاوعي". كان يرى صوراً ويسمع أصواتاً. كان قلقا من احتمال إصابته بانفصام الشخصية. كان يكتب كل ما يراه ويسمعه في كتاب له جلد أحمر سماه فيما بعد بالكتاب الأحمر. كتابة هذا الكتاب امتدت لستة عشر سنة عاشها يونغ بعزلة.
اعتبر يونغ أن هذه الفترة كانت فترة خاصة وثمينة في حياته وأثرت في طريقة تفكيره. وبعد وفاة يونج احتفظت عائلته بهذا الكتاب في أحد المصارف السويسرية ,وظل الكتاب محجوبًا عن الباحثين والقراء حتى وافقت أسرته على إصداره في عام 2009, وذلك بعد محاولة الكاتب Sonu Shamdasani اقناع العائلة لنشر الكتاب.
عدد الصفحات :673
الكتاب الأحمر
كارل يونغ
دار الحوار
تاريخ التعذيب
جوهر الإنسان
نيتشه – زارادشت : الإبداع بين الحرية واللاوعي
بقدر ما تكون متماهيًا مع لاوعيك تكون مبدع العالم، وعندئذ يمكنك أن تقول: «هذه ذاتي».
إذا قلت هذا نوري، يكون ذلك صحيحًا إلى حد معين: إنه في دماغك، وأنت ما كنت سترى ذاك النور لو لم تكن واعيًا له مع ذلك؛ فإنك ترتكب خطأ كبيرًا عندما تقول إن النور ليس سوى ما تنتجه أنت سيكون ذلك إنكارًا لواقع العالم.
بقدر ما تكون واعياً له، يكون ملكك، لكن الشيء الذي يجعلك تمتلك فكرة عما يصبح ما تدعوه بـ «الضوء» أو «الصوت» ذلك ليس ملكك ذاك بالضبط هو ما لا تمتلكه أنت، شيء من الخارج المجهول العظيم.
لذا فعندما يقول نيتشه، «هذه فكرتي، تلك الهوة السحيقة لي، إنها له فقط بقدر ما يمتلك كلمة لأجلها، بقدر ما يصنع تمثيلاً لها، لكن الشيء نفسه ليس له.
تلك حقيقة، ولا يمكنك أبدًا أن تدعوها بحقيقتك الخاصة.
أنت عالم كامل من الأشياء، وهي كلها مختلطة فيك، وتشكل مزيجًا رهيبًا، عماء؛ لذا ينبغي أن تكون سعيدًا جدًّا عندما يختار اللاوعي صورًا معينة ويدمجها خارج ذاتك.
الآن عندما يرى نيتشه الجانب السلطوي للأشياء، وهذا الجانب لا يمكن إنكاره؛ فإنه محق تمامًا بقدر ما يوجد سوء استخدام للسلطة.
لكنه إذا رآه في كل مكان في نواة كل شيء، إذا تسلل بوصفه سر الحياة حتى إذا رآه بوصفه إرادة الكينونة والخلق، فإنه يرتكب عندئذ خطأ كبيرًا.
عندئذ يكون معميًّا بعقدته الخاصة؛ لأنه يكون الإنسان الذي يمتلك مشاعر دونية، من ناحية أولى، ومن ناحية أخرى لديه عقدة سلطة ضخمة، فماذا كان نيتشه الإنسان في الواقع؟
كتاب نيتشه – زراديشت؛ الإبداع بين الحرية واللاوعي
عدد الصفحات :492
كارل يونغ
دار الحوار
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.