النرجسية في فن التصوير
4.000 دك
اسم المؤلف : د. عباس نوري
اسم المترجم :
دار النشر : دار صفا للطباعة والنشر والتوزيع
متوفر في المخزون
التصنيف: أدب
معلومات إضافية
![]() |
د. عباس نوري |
---|---|
![]() |
دار صفا للطباعة والنشر والتوزيع |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “النرجسية في فن التصوير” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
أتغيّر
2.500 دك
“أتغير” كتاب يتسلل إلى احترامك ويفوز به خلسة. في أول الأمر يخزّك بالشك والعدائية.. تجد أنك تفكر في ما خطر للسيدة أولمن نفسها.. في أنه لو لم تكن المؤلفة نجمة سينمائية عالمية شهيرة لما وجد كتابها ناشراً ينشره. ولكن في موقع ما على الطريق تبدأ بملاحظة نزاهتها الواقعية الخارقة.. * نيويورك تايمز
“أتغير” هو نظرة إلى أعماق قلب.. * بوسطن غلوب
إنه وثيقة رقيقة، منفتحة، وتكاد تكون غنائية عن حياة امرأة.. إن المرأة الحساسة، المعقدة التي تبرز من تلك الصفحات تمتلك جمالاً داخلياً يسود وينير هذا الكتاب الرائع، الراقي والصادق. * بيليشر ويكلي
كتاب مبهج. متقن، يتسم بالتبصر والإدراك، والظرف، لطالما بدت ليف أولمن في السينما.. ذكية، متعاطفة، ومحبوبة جداً، و”أتغير” يؤكد على هذه الصفات كلها، إلى جانب كونها كاتبة مُجيدة.. * فيليج فويس
هذا الكتاب يشكل نوعاً من الكتابة قائماً بذاته، أحد الأشياء الخارقة في سيرة ليف أولمن الذاتية هو قلة اعتمادها على شهرة المؤلفة كمصدر للقوة.. * واشنطن بوست
عدد الصفحات:٣١٧
ليف أولمان
دار المدى
الإلياذة والأوديسة
5.500 دك
صدر حديثا عن الدار المصرية اللبنانية من روائع كلاسيكيات الأدب العربى كتاب الإلياذة والأوديسة لشعار الخلود هوميروس تقديم الدكتور صلاح فضل وتحقيق وتعليق دكتور عبد العزيز نبوي، وتعد الإلياذة والاوديسة أشهر ملاحم الشعوب القديمة على الاطلاق واستطاع هوميروس ان يصور لنا من خلال الملحمتين الاخلاق فى عصره، والحالة التى كانت عليها الحضارة فى ايامه ونظم مجتمعه وطبائعه المختلفة وقدمت الملحمتان صورة حقيقية لحضارة الأغريق وفنهم على الوجه الاكمل.
عدد الصفحات: ٤٤٠
القدس في الأدب العربي
6.000 دك
"القدس في الأدب العربي". العنوان واسع وعريض، فماذا يمكن أن يدرس المرء في مساق لا يقتصر على جنس أدبي محدد، أو على فترة زمنية محددة، أو على مكان محدد، ويمكن أن يتوسع المرء قليلاً فيكتب: وليس على لغة محددة، إذا ما أدرج المرء ما كتبه أدباء عرب بلغات أخرى، كالإنجليزية أو الفرنسية أو العبرية، عن القدس؟
هناك دراسات كثيرة أنجزت عن القدس في الأدب العربي، وأخرى عنها في الأدب العبري، وهناك دراسات مقارنة بينت صورتها في الشعر الفلسطيني وصورتها في الشعر العبري.
وفي الأدب العربي دُرست صورة القدس في أدب فترة الحروب الصليبية، ولعلّ أهم تلك الدراسات دراسة د.عبد الجليل عبد المهدي "بيت المقدس في أدب الحروب الصليبية" (1989). طبعاً هناك دراسات عن القدسيات في أدب تلك الفترة. وهناك دراسات تناولت الأدب الحديث، مثل دراسة د.عبد الله الخباص "القدس في الأدب العربي الحديث في فلسطين والأردن" (1989)، ومثل دراسة د.فاروق مواسي "القدس في الشعر الفلسطيني الحديث" ودراسة إيمان مصاروة "القدس في الشعر العربي الحديث"(2014). ولا ينسى المرء دراسة محمد الطحل "رواية القدس في القرن الحادي والعشرين" وهي رسالة ماجستير في جامعة النجاح الوطنية قمت بالإشراف عليها.
هل تكفي هذه الكتب، إذا ما استطاع الطلاب دراستها، لدراسة الموضوع، وهل تغني عن العودة إلى النصوص؟
منذ عشرين سنة وأنا أتابع الموضوع على نار هادئة، وكنت أنجزت في العام 1998 دراسة لمؤتمر القدس في جامعة النجاح الوطنية تحت عنوان "القدس في الشعر العربي الحديث" تناولت فيها مجموعة من الشعراء، منهم شاعران عربيان هما مظفر النواب صاحب الصرخة الشهيرة "القدس عروس عروبتكم"، وأمل دنقل الشاعر المصري الذي يعد أمير شعراء الرفض في العالم العربي، بسبب قصيدته الشهيرة "لا تصالح"، وبعدها أنجزت دراسة عن القدس في كتابات كتاب القصة القصيرة الفلسطينية، ولم تخل زاويتي الأسبوعية في جريدة الأيام من كتابة مقالات أتناول فيها هذا الكاتب أو ذاك، وهذه القصة أو تلك الرواية، بل ذهبت إلى ما هو أبعد من ذلك فكتبت عن صورة القدس في رواية (ثيودور هرتسل): "أرض قديمة ـ جديدة".
الموضوع واسع وعريض ويشمل أجناساً أدبية عديدة: اليوميات والسيرة والشعر والقصة القصيرة والرواية والمسرحية والمذكرات و.. و.. وحتى المقالات، وإذا ما عدنا إلى فترة الحروب الصليبية توقفنا أمام فن الخطابة، وخطبة محيي الدين ابن الزكي الشهيرة في فتح بيت المقدس، وهي مهمة، ومهمة جداً.
فرناندو بيسوا وأغياره : أنا لست هنا
3.000 دك
يضم هذا الكتاب شذرات للشاعر البرتغالي الكبير فرْناَنْدو بيسو بعنوان ” أنا لست هنا” و الكتاب بترجمة المغربيّ رشيد وحتي. و على غلافهِ نقرأ شذرة دالة جاء فيها :- “إنْ، بَعْدَ مَماَتيِ، رَغِبْتُمْ فِي كَتاَبَةِ سيِرَتيِ، فَلَيْسَ ثَمَّةَ أَبْسَطُ مِنْ ذَلِكَ. فيِهاَ تاَريِخاَنِ فَقَطْ — تاَريِخُ ميِلَاديِ وَتاَريِخُ مَماَتيِ بَيْنَ هَذاَ وَذاَكَ كُلُّ الْأَياَّمِ تَخُصُّنيِ لِوَحْديِ. ” و فرناندو بيسو (13 يونيو 1888–30 نوفمبر 1935) هو شاعر وكاتب وناقد أدبي، ومترجم وفيلسوف برتغالي، يوصف بأنه واحد من أهم الشخصيات الأدبية في القرن العشرين، وواحد من أعظم شعراء اللغة البرتغالية، كما أنه كتب وترجم من اللغة الإنجليزية والفرنسية، ومن أبرز مترجمي أعماله إلى العربية المهدي أخريف. ولد في لشبونة يوم 13 يونيو 1888، وتوفي والده وهو في الخامسة من عمره، وتزوجت والدته مرة ثانية وانتقلت مع عائلتها إلى جنوب أفريقيا، حيث ارتاد بيسوا هناك مدرسة إنكليزية، وعندما كان في الثالثة عشر من عمره عاد إلى البرتغال لمدة عام، ثم عاد إليها بشكل دائم عام 1905، درس في جامعة لشبونة لفترة قصيرة، وبدأ بنشر أعماله النقدية والنثرية والشعرية بعد فترة وجيزة من عمله كمترجم إعلاني، وفي عام 1914 وجد بيسوا أبداله الرئيسة الثلاثة، وهو العام الذي نشر فيه قصيدة لأول مرة، وقد اشتهر بأبداله الأدبية، والتي يصل عددها إلى 80 شخص تقريباً، وهؤلاء الأبدال شخصيات قام بيسوا باختراعها ومنحها أسماء وميز آراء كل منها السياسية والفلسفية والدينية، وقد قام كل من هؤلاء الأبدال بالكتابة أو الترجمة أو النقد الأدبي، ومن أشهر أبداله: ألبرتو كاييرو، ريكاردو رييس، ألفاردو دي كامبوس.
معاداة الصورة في المنظورين الغربي والشرقي
4.000 دك
تعتبر الصورة فتنة العين منذ القديم فهي التعبيرة الثقافية الأولى التي استخدمها الإنسان الأول في محاورته مع وجوده. فكانت مرآة معاشه اليومي وشاهدةً على طقوسه. ومامن أحد ينكر اليوم دور الصورة في شتى مجالات الحياة فلا يمكن الاستغناء عنها أو التغافل عما تبشر به في عصرنا البصري. إلا أن تاريخ الصورة هو تاريخ التداخل بين المنع والإباحة، بين المناصرة والمعاداة رغم تنوع الثقافات. فهل ينجو الحديث من تبعات هذا التاريخ؟
من كتبي اعترافات قارئة عادية
2.750 دك
لأولئك الذين تدفعهم شهيّتُهم للكلمة المكتوبة إلى قراءة كلّ ما تقع عليه أعينُهم، أو الذين يدلّلون كتاباً قديماً كما يداعبون أطفالهم، أو مَن تفتنهم رائحةُ الورق والحبر "من كتبي: إعترافاتُ قارئةٍ عاديّة" يقدّم رحلةً ميدانيّةً مشوّقةً إلى عالم الثقافة وهوس القراءة.
آن فاديمان، الفائزة بجائزة National Book Critics Circle Award والمحرّرة في مجلّة The American Scholar، تقدّم لنا الكتبَ من خلال عينيّ القارئة - لا الكاتبة - كعشّاق من لحم ودم أحياناً، وأحياناً كأداة لتثبيت الباب، وأحياناً أخرى كوجبة خفيفة للأطفال الجائعين.
"من كتبي" هو كتاب عن الكتب يدعونا لإستكشاف ذاتِنا العاشقةِ للقراءة من وجهة نظر مختلفة، تتنقّل فاديمان فيه بأناقة ومرح ما بين عادات عشّاق الكتب الغريبة، إلى الطرائف عن المؤلّفين، وإلى ذكريات عنها وعن عائلتها.
"من كتبي: إعترافاتُ قارئة عاديّة" هو إحتفاءُ القارئ الأصيل بالكتب التي أصبحت فصولاً من حياته.
عدد الصفحات:١٥٩
وحي القلم : ثلاثة أجزاء
10.000 دك
وحي القلم من أروع ما أبدع الرافعي وأجمل
ما خطت أنامل ذلك الأديب اللامع، فهو من
رواد البيان وأصحاب اللغة الرفيعة واللفظ
العذب، امتلك ناصية اللغة وطَوَّعَ قلمه ليكون
صوتًا يصدع بالحق، وسلاحًا بتَّارا يمحق
الباطل، ويذود به عن عرين اللغة، وينافح عن
القرآن بما أتاه الله من حُجة بالغة وبيان ساطع
وإلمام بالتراث الأدبي.
إنه عمل راق يعالج أدواء اجتماعية لها صدى
واسع في حياتنا المعاصرة وواقعنا المعاش، بل
هو بستان من بساتين الرافعي الوارفة المثمرة،
وما أحوج قارئ اليوم أن يجتني من ثمره
ويرتشف من رحيقه ويتفيأ ظلاله.
المؤلف : مصطفى لطفى المنفلوطى
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.