الهندي المولع بالحجاج
6.500 دك
اسم المؤلف : آمارتيا سن
اسم المترجم :
دار النشر : هيئة البحرين للثقافة والآثار
متوفر في المخزون
التصنيف: سياسة وإقتصاد
معلومات إضافية
![]() |
آمارتيا سن |
---|---|
![]() |
هيئة البحرين للثقافة والآثار |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “الهندي المولع بالحجاج” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
أحجار على رقعة الشطرنج : التطبيق العملي لبروتوكوات حكماء صهيون
4.000 دك
ربما لا يوجد واحد في التاريخ أثار مثل هذه الضجة التي أثارها كتاب أحجار على رقعة الشطرنج. وربما يعود السبب في ذلك إلى كون الكتاب عبارة عن مرجع موثق لكل من يريد أن يعرف سر ما يحدث في العالم، بمعنى أنه يقدم تفسيرات مشفوعة بالأدلة والأسانيد لإحداث جسام مر بها العالم من بينها الثورات الكبرى، والحربان العالميتان الأولى والثانية دون أن يعرف الأيادي الخفية التي حركتها أو دفعت إليها.
عدد الصفحات : ٣٠٥
الازدواجية في المعايير ودور المنظمات الدولية: رؤية ماركسية
2.500 دك
تحكم هذه القوى الأمم وتسيطر عليها وتستغل مواردها وتنهب ثرواتها لصالحها، خلقت هذه القوى الإمبريالية منظماتها الدولية المرتبطة بعضها ببعض لشرعنة ممارسات الإمبريالية و تعزيز نفوذها العالمي، تنفّذ هذه المنظمات الدولية أجندات القوى الإمبريالية وتعزز التقسيم الاقتصادي والسياسي العالمي لتحقيق أقصى استفادة ممكنة من ثروات العالم. الإمبريالية هي أعلى مراحل الرأسمالية، تحقيق مصالح هذه القوى لا تكون من خلال الغزو العسكري فقط، بل يمكن أن تكون من خلال غزو منتجات الشركات الكبرى أو الغزو الثقافي أو الغزو الفكري أو التحكم بالقرار السياسي و الاقتصادي للدول الأخرى وبالتالي تتحقق أهدافها.
عدد الصفحات: ١٠٨
البرجماتيون في القرن الأول الهجري : خارج إطار التقديس
3.000 دك
إن ثمة عدداً من الأفكار المثارة في هذا الكتاب، قد لا يستسيغها كثيرون، والسبب أن القراءة التي نقدمهـا حـول أصول النص التاريخي ومحركات الفعل ومنابع التغيير التي جرت في القرن الأول الهجري، ليست تلك التي يقبل بها العقل الجمعي للأمة، بما يتبعـه مـن مثالية التجربة الإنسانية الإسلامية واختلاطهـا بسلم القيم والمثـل التـي رصدتها، أيضـًا لا لأنهـا تولد تساؤلات تغـذي صورة مختلفة للـدور التاريخي لأبطـال لعبـوا أدوارًا مؤثرة في هذا القرن، سواء كانت أدوارًا عقائدية أو أخلاقية أوسياسية، بل السبب إن إعادة قراءة تلك المشاهد التاريخية يقدمهم في دور يختلـف عـن ذاك الـدور الـذي أعطـاه لـهـم المؤرخـون والإخباريـون الأوائل، دور يختلف عن صورتهـم في المشهد الذي رسم لهـم في الزمن الجمعي الافتراضي للأمة.
عدد الصفحات : ٢٣٠
الصراع الأجنبي على العراق وشبه الجزيرة
4.000 دك
أوضحت الدراسات ان التطلع البريطاني للسيطرة على العرااق, والطرق البحرية العربية كان سابقاً على تواجد محمد علي في شبه الجزيرة العربية ولكن نجاح محمد علي في القضاء على الدولة السعودية الأولى كقوة عربية كانت تخشاها بريطانيا أتاح لها الفرصة لتدخل تطلعها هذا حيز التنفيذ فكانت حملتها على رأس الخيمة 1819 م التي انتهت بتكبيل مشيخات الخليج بمعاهدة 1820 م التي جعلت من بريطانيا صاحبة النفوذ الأول في تلك المناطق والوصية على مقدراتها حتى اذا ما عاود محمد علي نشاطه مرة اخرى ضد الدولة العودية الثانية.
الطاغية
3.000 دك
الديمقراطية والديكتاتورية كلاهما وجهٌ لعملة واحدة هي السلطة، كما أنّ أفلاطون رفض فكرة الديمقراطية منذ بداية ظهورها، وعَدّ الحكم الديمقراطي حكماً فاسداً، بل جعله في مرتبة متردّية بين النظم الفاسدة، ووضعه في المرتبة قبل الأخيرة في سلّم الانحطاط بعد حكم الطغيان، وذلك في كتابه «الجمهورية». وفي المرتبة المتردّية نفسها صنّف أرسطو الديمقراطية في تصنيفه السداسي لأشكال الحكم، الذي عرضه في كتابه «السياسة»، حيث عَدّ الديمقراطية ضمن أشكال الحكم المنحرفة والفاسدة، التي لا تسعى لتحقيق المنفعة العامة. واستمر نقد فكرة الديمقراطية ومعارضتها حتى في زمن الإمبراطورية الرومانية. وفي ظلمات العصور الوسطى لم يعد أحدٌ يذكر أو يناقش فكرة الديمقراطية، في وقتٍ أنار فيه الإسلام العالم بمفاهيم حضارية قائمة على العدل وإنسانية الهدف والوسيلة.
وبعد ألفي عام تقريباً، جاء الشاب آليفيري ليعرّي مفهوم الاستبداد/الطاغية أينما وجد، سواء تقنّع بالملكية، أم بالجمهورية، وكأن آليفيري يعيش بيننا اليوم ويدرك جميع ألاعيب الحكم وما يحيطه من خطط ومن شخصيات وصولية، وكيف تتشابه أوجه السلطة وإن اختلفت ألوانها. يحلّل آليفيري مفهوم الاستبداد/الطاغية تحليلاً مجهرياً كما يفعل عالم البيولوجيا عندما يدرس الميكروبات المفيدة والضارة من أجل الوصول إلى نتيجة لا تتبدل ولم تتبدل عبر التاريخ، ألا وهي السلطة التي تجدّد نفسها على حساب الجميع، بمن فيهم الملوك والرؤساء، وتحرق كل من يعيق ديمومتها، وهذا بات اليوم واضحاً لجميع شعوب الأرض، ولم يبقَ أمامهم إلا أن يتوحدوا تحت مظلة الإنسانية والعودة إلى التشريعات الإلهية، كي ينقذوا سلامتهم من براثن الاستبداد، وهذا لن يحدث إن لم ينتصروا على نرجسية طموحاتهم التي منها يقتات الطغيان وجوده.
عدد الصفحات: ١٦٠
تهويد المعرفة
2.500 دك
نحن لم نخسر الأرض والوطن والبيوت والمزارع فقط، بل خسرنا التاريخ ومنابع المعرفة أيضاً. وهذا يكشف لنا عن الاتساع الحقيقي لميدان الصراع، أن الصراع قائم وفي غيابنا، في كثير من الأحيان في العالم كله، في الجامعات والدراسات والتعليم والموسوعات والتكوين وعقل هذا العالم.
وليس في فلسطين وجوارها والمخيمات فقط، اكتشاف كهذا يجب أن يدفعنا إلى التعويض عن غيابنا عن ميادين كثيرة في هذه المعركة المصيرية.
عدد الصفحات : ١٠٠
سنوات صدام
4.000 دك
لأكثر من خمسة عشر عامًا، كان سامان عبد المجيد المترجم الشخصيّ للرئيس صدّام حسين عن الانجليزيّة والفرنسيّة، والمسؤول عن المكتب الصحافي للرئاسة، وخدم أيضًا عديّ، الابن البكر للرئيس صدّام،
وقد أتاحت له وظائفه هذه حضور نحو مئةٍ من اللقاءات في القصر الرئاسيّ أو بيت الرئيس بتكريت.
لقد كان، إذن، شاهدًا مباشرًا على محادثاتٍ رسميّة وغير رسميّة مع سياسييّن مثل جان بيير شوفنمان، جان ماري لوبين، يفغيني بريماكوف، ومع صحافييّن مثل كريستين أوكرنت، بوافر دارفور، ودان راثر، ومع دبلوماسييّن قدموا من باريس، والفاتيكان، والكريملين، والبيت الأبيض.
وقد ظلّ سامان عبد المجيد في خدمة الرئيس صدّام حتّى سقوط بغداد، فهو أقلّ عضو في النظام يشهد على انهيار السلطة، وعلى ارتباك الموالين لها بعد أن ضلّت بهم السبل، وأوصدت في وجوههم كلّ الأبواب، فرواية سامان عبد المجيد الغنيّة بالأسرار، عن كواليس الدكتاتوريّة العراقيّة، تتيح للقارئ الإلمام أكثر بشخصيّة الرئيس صدّام حسين.
وعدا عن ذلك، فإنّه يقدّم لنا إجابات عديدة على نقاطٍ كثيرةٍ ظلّت غامضة: وجود شبيهٍ واحد أو أشباهٍ عديدين للرئيس صدّام، والعلاقات الشخصيّة لبعض الغربييّن مع بغداد، وتمويل العراق للعديد من زعماء العالم الثالث، والوساطة السريّة لأحد مبعوثي بيل كلينتون، ثم الحوار المغلق مع كوفي عنان، والقطيعة مع فرنسا.
إنّ الكتاب « سنوات صدام » هو وثيقة فريدة من نوعها عن سنوات المناورات والأزمات
سياسة الإذلال
5.000 دك
يرى التّصوّر التّقليدي أنّ المجرمين قد خالفوا النّظام الاجتماعيّ، والسّلام العام؛ ولذلك فإنّه يجب أن يُعاقبوا علانيةً، فوجود المتفرّجين يؤكّد على حُكم القاضي ويُسوّغه من جهة، ويحقّق هدف السُّلطة في ردع الآخرين عن تكرار الجريمة من جهةٍ أُخرى.
وهذا الردع لا يأتي من الخوف من الأذى البدنيّ للعقوبة فحسب، بل من الخوف من الشعور بالخِزْي والعار، الذي لا يتحقّق إلّا بوجود شهودٍ على الإذلال الحاصل. لكن كيف تتشكّل المجتمعات التي تقبل مثل تلك الممارسات، أو حتّى تطالب بها؟ وما الأنظمة السّياسيّة التي تسمح بالإذلال، وما الأنظمة التي تحاول منعه؟ وهل يمكننا القول: إنّ الإذلال مرتبطٌ بفترة "العصور الوسطى المظلمة" فقط أم إنّ الحداثة "السّاطعة"، والمنيرة، والمتنوّرة قد جلبت معها أساليبَ جديدةً للخِزْي خاصّةً بها، واخترعت ممارساتٍ جديدةً للإذلال؟
في تحليلٍ مذهلٍ للأحداث التاريخيّة والمعاصرة، تُظهر المؤرّخة الألمانيّة أوتا فريفرت الدور الذي لعبه الإذلال في بناء المجتمع الحديث، وكيف استُعمل الإذلال والشعور بالعار الذي يولّده كوسيلةٍ للسيطرة، من عوالم السياسة إلى التعليم المدرسيّ، وأنّ فنّ الإذلال ليس شيئاً من الماضي فحسب، بل تطوّر ليناسب تغيّرات القرن الحادي والعشرين، في عالمٍ لا يكون الإذلال فيه من القوى السياسيّة التي تسيطر علينا فقط، إنّما من قِبَل أقراننا أيضاً.
عدد الصفحات :٤٠٨
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.