تاريخ القرآن والمصاحف الشريفة
3.000 دك
أصدرت الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور هيثم الحاج علي، كتاب بعنوان “تاريخ القرآن والمصاحف الشريفة” للدكتور حمدي سلطان العدوي، وتقديم الدكتور عبد الكريم إبراهيم صالح، وفضيلة الشيخ عبد الحكيم عبد اللطيف عبدالله.
يتناول هذا الكتاب مراحل حفظ القرآن الكريم وكتابته مع تناول بعض القضايا ذات الصلة الوثيقة بتاريخ القرآن والمصاحف الشريفة كنزول القرآن الكريم وكيفية هذا النزول ومواطنه وترتيب السور والآيات.
ينقسم الكتاب إلى أربعة فصول، يأتي الفصل الأول كمدخل للدراسة ويعرف بالقرآن الكريم ومفهومه وأسماؤه ونزوله ومقاصده وترتيبه
اسم المؤلف : د. حمدي سلطان العدوي
اسم المترجم :
دار النشر : الهيئة العامة للكتاب
متوفر في المخزون
التصنيف: دراسات إسلامية
معلومات إضافية
![]() |
د. حمدي سلطان العدوي |
---|---|
![]() |
الهيئة العامة للكتاب |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “تاريخ القرآن والمصاحف الشريفة” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
أصالة الفكر العربي
4.000 دك
تغطية الإسلام
3.750 دك
مؤلف هذا الكتاب إدوارد سعيد ناقد ومفكر أصيل هو يميط اللثام في هذا الكتاب الرائع عن العوامل التي أدت إلى نشأة صورة الإسلام (والمسلمين) وتعمل على استمراراها في الغرب، وخصوصًا في أمريكا، ومعظمها عوامل راسخة ترجع إلى العهود الاستعمارية وكتابات المستشرقين، ومن يطلقون على أنفسهم صفة الخبراء بالإسلام حاليًا، وبعض أجهزة الإعلام الجبارة في أمريكا
عدد الصفحات : ٣٥٢
تمهيد لتاريخ الفلسفة الإسلامية
4.000 دك
إن هذه السلسلة من كلاسيكيات الفلسفة تأليفًا وترجمة هي أبرز ما قامت عليه نهضتنا الحديثة، وهي ما تربت عليه الأجيال السابقة. وما أحوجنا اليوم لإعادة نشر هذه الكلاسيكيات من مؤلفات ومترجمات رائدة لتستفيد منها أجيالنا الشابة، وخاصة في ظل ندرة ما يكتبه المتخصصون المعاصرون في الفلسفة ومجالاتها المختلفة، وفي ظل غياب المنهج الفلسفي للتفكير في حياتنا المعاصرة، مما كان السبب المباشر لما نراه من تطرف وتعصب وجمود وعدم تقبل الآخر وفقدان القدرة على التحليل ونقد الأفكار. * هل الفلسفة حرام؟ ماذا يعني علم الكلام؟ ما المقصود بالرأي؟ ما علاقة المسلمين بالفلسفة؟ هل هناك ما يسمى بالفلسفة الإسلامية؟ هل أيَّد الإسلامُ العقلَ؟ هل ظهر الرأي في عهد النبي صلى الله عليه وسلم؟ هل اختلف الصحابة في الرأي؟ تساؤلات كثيرة يثيرها هذا الكتاب مجيبًا عليها علميًّا وتاريخيًّا مما يجعله أهم مرجع في الفلسفة الإسلامية؛ حيث يبدأ بآراء الغربيين، ويُثنّي بآراء الإسلاميين مُفصّلًا مناهجهم، ذاكرًا أعلامهم في النظر العقلي وأثر ذلك على العلوم الشرعية كعلم العقيدة، والفقه. «لابد للباحث في الفلسفة الإسلامية وتاريخها من الإلمام بمقالات من سبقوه في هذا الشأن؛ ليكون على بصيرة فيما يتخيره من وجهة النظر، وفيما يتحرى اجتنابه من أسباب الزلل
في قصصهم عبرة
3.000 دك
وبالحق أنزلناه
5.000 دك
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.