حروب باسم الرب
5.000 دك
حروب باسم الرب
كريستوفر كاثروود
ثلاثة عشر قرناً من حروب مقدسة
مسيحيون ضد مسيحيين سنة ضد شيعة
كاثوليك ضد بروتستانت
لماذا يشن البشر الحروب باسم الرب؟ منذ حملات الجهاد الأولى في القرن السابع، والحملات الصليبية في القرون الوسطى، حتى حروب الاصلاح والإرهاب التي يشنها النتعصبون اليوم. يستعرض الباحث كريستوفر كاثروود تاريخ الحروب المقدسة المثير، ويكشف الخفايا والتفاصيل التي تعد أمراً جوهرياً لفهم هذا الموضوع الذي لا يزال يقسم البشرية. الحصيلة هي كتاب صارم، يحلل الماضي الذي صاغ حاضرنا المتسم بالعنف، والعلاقة المشؤومة بين الحرب والدين.
عدد الصفحات 268
دار نينوى
اسم المؤلف : كريستوفر كاثروود
اسم المترجم :
دار النشر : دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع
متوفر في المخزون
التصنيف: أديان
معلومات إضافية
![]() |
كريستوفر كاثروود |
---|---|
![]() |
دار نينوى للدراسات والنشر والتوزيع |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “حروب باسم الرب” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
الجزيرة العربية والتوراة
8.500 دك
لا تزال الدراسات التوراتية تحظى باهتمام خاص بين المثقفين والقراء بصورة عامة، والباحثين والمؤرخين بصورة خاصة، ولا سيما إذا ارتبطت بأضل التوراة وجذورها. ويمثل الكتاب الحالي الجزيرة العربية والتوراة لمؤلفه البروفسور الأميركي جيمس ألن مونتغمري إحدى تلك الدراسات الرائدة في هذا المجال التي تمثل أول محاولة علمية جادة لربط أصول التوراة وشعب بني إسرائيل بالجزيرة العربية.
وعلى الرغم من مضي أكثر من ثمانية عود ونصف العقد على دور الكتاب، إلا أن الحاجة إلى ترجمته ومعرفة ما ورد فيه لا تزال قائمة، ولاسيما في ظل تزايد النقاش بشأن الدراسات الأخيرة التي نسبت التوراة إلى الجزيرة العربية واعتقاد الكثير من الباحثين أنها صاحبة السبق في ربط أصول التوراة وبني إسرائيل بالجزيرة العربية.
إن أهمية هذا الكتاب تكمن في كون مؤلفه أول من سلط الضوء على هذا الموضوع في وقت كانت معظم الدراسات التوراتية تعزو أضل التوراة إلى مصر أو بابل. فالكتاب الحالي دعوة للنظر إلى حضارية أخرى يرى المؤلف أن التوراة انبثقت منها، إنها الجزيرة العربية والجنوب العربي.
يمثل الكتاب الحالي محاولة جديدة في حينه للنظر في أصل التوراة و استنادا إلى نصوصها فحسب، بل إلى الأدلة والنصوص الأثرية المعاصرة لها كذلك؛ وهي محاولة عسيرة تتبع فيها المؤلف أدلته وفق منهج علمي رصين مبني على استقراء دقيق لنصوص التوراة والأدلة الأثرية المرتبطة بها. ولعل لنشأته ودراسته الأكاديمية أثرا كبيرا في ذلك.
قدم الكتاب برمته ممورة متكاملة مدهشة عن دور الجزيرة العربية في تاريخ وتطور جيرانها، ولاسيما العبرانيين، وناقش التغيرات المناخية التي لعلها كانت السبب في زيادة الجفاف في الجزيرة العربية وما نتج عنه من انهيار حضاري، مؤكدا أن زيادة الجذب فيها لم يكن بسبب شح المياه، بل لأن الحضارات القديمة التي عرفت كيفية الاستفادة من إمدادات المياه إلى أقصى حد، تدهورت الأسباب اجتماعية مختلفة، عندما فقدت السيطرة على المياه. وبالتالي لم يكن الجفاف سيبا، بل نتيجة الانهيار الحضارات. ومع ظهور العديد من المؤلفات عن إسهامات مصر وبابل في إسرائيل، فحري أن تتذگر دور الجزيرة العربية الهام في تراث التوراة والكتاب المقدس.
عدد الصفحات : ٣٣٦
بماذا يؤمن من لا يؤمن
2.750 دك
أن يجلس رجل دِيْن إلى كاتب يتبنَّى وجهة نظر عَلْمَانية، فهذا غريبٌ علينا، وإن لم يندر حدوثه في ثقافتنا العربية.
في بداية عام 1995، فكَّر فيرناندو أدورناتو، والذي كان آنذاك مدير تحرير مجلَّة ليبرال Liberal في أن يفتح حواراً بين الكاردينال مارتيني وأومبرتو إكو. وفي أثناء لقاء مبدئي في أسقفيَّته في ميلانو، وافق مارتيني على فكرة تبادُل المراسلات، وظهرت تلك الرسائل على صفحات الليبرال في الفترة بين عام 1995 وبداية عام 1996. نُشرَت الرسائل بعد ذلك عام1996في كتاب: بماذا يؤمن مَنْ لا يؤمن؟
عدد الصفحات :٩٦
رحابة الإنسانية والإيمان
4.500 دك
أختار عبد « الوهاب المسيري» مجموعة من المفكرين الغربيين و المسلمين من أوروبا و العالم العربى و آسيا الإسلامية المنشغلين بالهم العام الوطنى و القومى و الدينى - لشعوبهم و ليسوا من هؤلاء المفكرين الذين يعيشون فى أبراج عاجية بعيدا عن هموم الواقع و مشكلاته.
وتكشف هذه الدراسة أن هؤلاء المفكرين أكثر إنفتاحا و قبولا للأفكار المستخلصة من تجارب حضارية أخرى، و أكثر تخففًا من الإلتصاق الحرفى بالنص الدينى دون النظر إلى الروح و الجوهر على الرغم من الحرص على عدم الخروج عن ثوابت الدين. كما تجيب الدراسة عن سؤال ظل يطارد «الدكتور المسيري » عن المشترك الفكر بين هؤلاء المفكرين على الرغم من تباين مرجعياتهم الثقافية و الحضارية وتباينها، وكانت الإجابة تكمن فى النزعة الإنسانية التى تؤكد أن للذات الإنسانية وجودا وفعالية واستقلالا فى إطار الرؤية الكلية للوجود وما وراء الوجود.
وتأتى إختيارات « الدكتور المسيري» محكومة بمنطق واضح ومتماسك لعقل منشغل وقادر على الإفادة من كل إبداع بشرى يدعم قيمة الإنسان وفى الوقت ذاته نقده لكل فكر معاد لإنسانية الإنسان.
عن تاریخ تطور الصلاة والشعائر الإسلامية
4.500 دك
يقول البروفيسور د. أويغن ميتّفوخ: إذا ما أجرينا مقارنة معمقة بين الشرع الإسلامي والشرع اليهودي يتبيّن لنا وجود تطابق كبير بين النظامين، ولا يقتصر هذا التطابق على جوانب منفردة تمّ إبرازها مراراً وتكراراً فيما قبل، بل إنّ مجموعات كاملة من تصورات، وبالتالي أحكام، الشرع الإسلامي متقاربة مع التصورات والأحكام اليهودية إلى درجة أنّه من غير الممكن أن يكون هذا التقارب قد جدت بصورة مستقلة، بل إنّ المذهب الأحدث، أي الإسلامي، يجب ان يكون قد أخذ عن المذهب الأقدم، أي اليهودي.
وهذا لا يقتصر على الشرع الإسلامي فقط، كما كان في زمن النبي محمّد، بل يشمل أيضاً التطور والتشكل الذي اتخذه فيما بعد والذي يمكننا متابعة مساره التاريخي بصورة خاصة من الأحاديث النبوية، لم يكن النبي محمّد وحده قد توفرت له الفرصة للتعرّف على الممارسات اليهودية في المدينة، وإنّما فيما بعد أيضاً – خلال كامل مسار التطور والتشكل الذي طرأ على الشرع الإسلامي.
كان لليهودية تأثير فعّال على الشرع الإسلامي، ففي فلسطين، وعلى الأخص في العراق، كان هناك تجمعات يهودية مزدهرة كانت غنية بالحياة الفكرية النشيطة؛ ذلك أنّ انتشار الإسلام أحدث في أوساط اليهود في بلاد الرافدين فترة ازدهار على الصعيد السياسي وعلى الصعيد الفكري الديني على حدٍّ سواء ولعلَّ المنشقين اليهود قد ساهموا بصورة فعّالة في نقل الأفكار والتصورات اليهودية إلى عالم الإسلام.
يمتد تأثير القانون الديني اليهودي ليشمل ليس فقط المفاهيم الأساسية والأساليب التي استند إليها الشرع الإسلامي وتطور بناءً عليها، بل وأيضاً جميع أجزائه وتفاصيله تقريباً، فالأحكام المتعلقة بالصلاة والشعائر الدينية، وبالزكاة والصيام، وبالطهارة الدينية، وبتطهير الجسم من الدنس الذي يلحق به، تشهد على تأثير الديانة اليهودية مثلها مثل العادات والتقاليد الدينية في الحياة اليومية أو في المناسبات الخاصة – الولادة، والختان، والأعراس، والوفيات – ثم المقاطع الحقوقية للتعاليم الدينية.
بعض الاستعارات الإسلامية من الديانة اليهودية ستظهر بوضوح أكبر لو كانت لدينا معلومات أفضل عن الممارسات الدينية للفرق اليهودية المختلفة في ذلك الزمان، وذلك لأنّ الشعائر الإسلامية لا تتطابق مع تلك الواردة في المصادر التلمودية وإنّما مع شعائر أخرى مذكورة جانبياً فيها.
عدد الصفحات : ٢١٦
مسيحو المشرق
2.500 دك
من هم أقباط مصر وموارنة لبنان والأشوريُّون - الكلدانيُّون والسريانيُّون والملكيُّون؟ "مسيحيُّو المَشْرِق"؟...
هذا التعبير، الغامض على الأقل، يُخفي تنوُّعاً كبيراً من الشعوب والثقافات والتقاليد.
هؤلاء العائشون في مجتمعات ذات أكثرية إسلاميَّة، قد أقاموا منذ القديم علاقات مع الغرب، وكانوا في وسط الحدث والإهتمامات منذ أن اتُّخذوا هدفاً من قبل المُقاتلين الإسلاميِّين المُتشدِّدين.
في دراسة شاملة موجزة، منذ العصور القديمة حتى أيامنا، يُهاجم برنار هيبرجيه الأفكار الشائعة التي تُحاول أن تحطَّ من فاعليَّتهم، فمسيحيُّو المَشْرِق، في الواقع، قد ساهموا على طريقتهم، منذ بدء المسيحيَّة، في تشكيل وجه الشرق الأدنى، حيث ما زالوا من الوجوه الحيَّة الفاعلة.
إنَّ برنار هيبرجيه، الأستاذ في التاريخ، هو مدير الدراسات في معهد EHESS، حيث أدار مؤسسة الدراسات الإسلاميَّة ومجتمعات العالم الإسلامي من عام 2010 حتى عام 2014، وكذلك في معهد EPHE، في قسم العلوم الديني
من هم اليهود؟ وماهي اليهودية؟
6.000 دك
من هم اليهود؟ وما هي اليهودية؟ سؤالان محوريان يرد عليهما من خلال هذا الكتاب الدكتور عبد الوهاب المسيري، المتخصص في الدراسات اليهودية والصهيونية، فيحيط بأبعاد الموضوع – الذي يبدو معقدًا للبعض – بأسلوبه التحليلي المنطقي السلس والممتع.
تنقسم الدراسة إلى ثلاثة أبواب يفكك في أولها مفهوم «الوحدة اليهودية العالمية» والهوية اليهودية، ثم يبين في الباب الثاني مدى تجانس الجماعات اليهودية فى العالم، ويحلل فى الباب الأخير «سؤال الهوية وأزمة المجتمع الصهيوني» والتناقضات الأساسية بين الرؤية الصهيونية لما يسمى «الهوية اليهودية» وواقع الجماعات اليهودية.
يدحض هذا الكتاب مسلمات كثيرة ويكشف زيف كثير من الادعاءات؛ فيشكل لبنة أساسية في تحليل الفكر اليهودي والصهيوني ويستشرف – مثل أي عمل غير مسبوق – مستقبل الدولة اليهودية.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.