ساعي بريد نيرودا
3.000 دك
ماريو خيمينث صياد شاب يقرر أن يهجر مهنته ليصبح ساعي بريد في ايسلانيغرا، حيث الشخص الوحيد الذي يتلقى ويبعث رسائل هو الشاعر بابلو نيرودا.
الشاب خيمينث معجب بنيرودا، وينتظر بلهفة أن يكتب له الشاعر إهداء على أحد كتبه، أو أن يحدث شيء بينهما شيء أكثر من مجرد تبادل الكلمات العابرة، وتتحقق أمنيته في النهاية، وتقوم بينهما علاقة خاصة جداً ولكن الأوضاع القلقة التي تعيشها تشيلي آنذاك تسرع في التفريق بينهما بصورة مأساوية.
من خلال قصة شديدة الأصالة، يتمكن أنطونيو سكارميتا من رسم صورة مكثفة لحقبة السبعينات المؤثرة في تشيلي، ويعيد في الوقت نفسه بأسلوب شاعري سرد حياة بابلو نيرودا.
في عام 1994 نقل هذه رواية انطونيو سكارميتا إلى السينما المخرج ميشيل رادفورد، وأدى الدورين الرئيسين في الفيلم الممثلان فيليب نواريه وماسيمو ترويسي الذي مات بعد يوم واحد من انتهاء التصوير. وقد نال الفيلم جائزة الأوسكار لأفضل فيلم أجنبي لعام 1995
أنطونيو سكارميتا
ترجمة صالح علماني
دار ممدوح عدوان
اسم المؤلف : أنطونيو سكارميتا
اسم المترجم : صالح علماني
دار النشر : ممدوح عدوان
متوفر في المخزون
|
|
أنطونيو سكارميتا |
|---|---|
اسم المترجم
|
صالح علماني |
دار النشر
|
ممدوح عدوان |

المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.