سطوة الفن: قوة التأثير لإبداعات عالمية
3.000 دك
إن سطوة الفن هنا انتقلت من الفنَّان إلى المشترى بقوته السحرية إلى جانب قوة سوق الفن وشهوة الامتلاك لدى البعض للشىء الأندر. (الفنَّان الإنجليزى هيرست).
وينتقل بنا المؤلف الفنَّان سمير فؤاد بين الأزمنة والعصور والبلدان والمدارس والاتجاهات الفنية، فتذهب إلى القرن السابع عشر، لنعيش مع الفنَّان الإسبانى العظيم فرانسيسكو جويا, لحظات تصويره للمشهد الخالد لإعدام الثُّوَّار الوطنيين على أيدى الاستعمار الفرنسى لإسبانيا، إن سطوة الفن تجعل من اللوحة زلزالًا للمشاعر الإنسانية، حين ينجح الفنَّان فى أن يعكس تلك اللحظات المرعبة المحملة بجبروت الاحتلال وصلابة المقاومة وارتعاشة الجسم حين تخترقه طلقات بنادق الرُّماة، فتهتز مشاعرنا بين وحشية العدوان وبسالة الاستشهاد.
اسم المؤلف : سمير فؤاد
اسم المترجم :
دار النشر : الهيئة العامة للكتاب
متوفر في المخزون
![]() |
سمير فؤاد |
---|---|
![]() |
الهيئة العامة للكتاب |
منتجات ذات صلة
أحلم أن أكون رساما
إضاءات موسيقية وفنية
مع أنّني أكتب القصائد راهناً ارتأيتُ أوّلاً إصدار كتاب يحوي إضاءات نقدية في الموسيقى والفن.
النقد متابعات أحياناً وقد يشكّل جزئياً تأريخاً من نوع آخر لناحية محاولة صوغ الواقع والحدث وكتابتهما نقدياً ومساءلتهما من أجل بلورتهما، ويشكّل جسراً مختلفاً بين النتاج والمتلقّي، وبين المؤلّف والنتاج والمتلقّي.
النقد شغفٌ قديم لديّ، شغفٌ معرفيٌّ بالموسيقى ثم بالمسرح، بالثقافة؛ ثقافة السؤال، بالإنسان، بالبحث غير التقليدي ولا الأكاديمي الجامد، لذلك كان هذا الكتاب كمدخل وكسؤال.
عدد الصفحات : ٢١٦
الفن الهندي
بيان الموسيقى اللبنانية
تصاوير العري في الفن الإسلامي : جوهر أم عرض
رسائل فريدا كالو
تشتمل هذه المجموعة المختارة على كتابات فريدا ورسائلها، وتقدم معلومات ومقاطع قد تساعدنا في حل لغز الرسامة المكسيكية المعروفة فريدا كالو. وتكشف كتاباتها الستار عن وعيها المبكر، وعمق أحاسيسها ببؤس جسدها الصابر، كما وتتفوق هذه الرسائل عن أي سيرة ذاتية أخرى في قدرتها على إظهار شخصية فريدا بوضوح لا مثيل له.
ويتضمن الكتاب رسائل مختارة جمّعتها مارثا زامورا التي كتبت وحاضرت على نطاق واسع حول حياة كالو، وألفت كتاب فريدا كالو: فرشاة العذاب الكتاب الذي حصد أعلى المبيعات. ويشتمل الكتاب على الرسائل التي كتبتها فريدا إلى وحبيبها أليكس (أليخاندرو غوميز آرياس) الذي كان بصحبتها عند تعرضها لحادث سير كاد يودي بحياتها. كما يتضمن رسائل إلى زوجها الرسام المكسيكي الشهير دييغو ريفيرا، وطبيبها ليو إيلويسر، والمصور الأميركي من أصل مجري نيكولاس موراي، ورسالة إلى رئيس المكسيك حينها ميغيل اليمان وغيرهم. كما يتضمن بورتريهاً رسمته فريدا بالكلمات تصف فيه ريفيرا، في مسعى منها لرسم إطار عام لحياته وقول الحقيقة من وجهة نظرها. ويشتمل أيضاً على كلمة ألقتها فريدا عام 1945 حول لوحة «موسى» التي رسمتها. ويسلط الكتاب الضوء على الحياة المضطربة والكفاح منقطع النظير الذي خاضته كالو سواء في مواجهة جسدها المعذب أو في مواجهة علاقتها مع ريفيرا التي شابها الكثير من الخيانات العاطفية المتبادلة. كما ويستعرض علاقة فريدا وريفيرا مع تروتسكي ورأيها بالشيوعية والمدرسة السريالية والوضع الثقافي والفني في المكسيك على وجه الخصوص والعالم على وجه العموم
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.