Back to products

الغباء البشري
3.000 دك
سوف نعرف : كيف غير عالم رياضيات القرن العشرين
3.000 دك
تكن مصادفة أن العديد من الفيزيائيين الذين صنعوا القنبلة النووية لاحقاً، قد تقابلوا في مدرسة هيلبرت بجوتنجن في عشرينات القرن العشرين. فديفيد هيلبرت يعتبر عالم الرياضيات الأكثر تأثيراً في النصف الأول من القرن العشرين، لا أحد غيره جمع في مكتبه هذا الكم من العلماء الذين قاموا لاحقاً بدور قاطع، ولم تتقاطع الصلات ولا الأفكار بهذا الكم في أي مكتب آخر على الإطلاق
وضع هيلبرت المسار لكل التطورات الرياضية في القرن العشرين. والكثير مما نراه اليوم في حياتنا اليومية-كتطور الكمبيوتر نشأ من أفكاره الحداثية. كما أنه ترأس، في العصر الذهبي للرياضيات، مدرسة طورت وسائل لفه العالم بطريقة حديثة. وساند إيمي نوتر لتعمل محاضراً، مقابل تعنت زملائه في كلية الآداب، الذين ظلوا متمسكين بصورة المرأة من عصور الإمبراطورية الألمانية
يستعرض هذا الكتاب حياته وسيرته الذاتية وصداقته بأينشتاين والعديد من علماء الرياضيات والفيزياء وأهميته الكبرى التي لا يغفل عنها التاريخ
اسم المؤلف : جيورج فون فالفيتس
اسم المترجم :
دار النشر :
متوفر في المخزون
معلومات إضافية
![]() |
جيورج فون فالفيتس |
---|
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “سوف نعرف : كيف غير عالم رياضيات القرن العشرين” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
الحجاج بن يوسف : حاكم العراقيين
4.500 دك
ليس الحديث عن الحجاج حديثا لينا هينا، ولا هو من الذين يمضي اسمهم في التاريخ فلا يثير ضجة، ولا يستدعي خصومة مستمرة، قد تنتهي إلى شيء من العنف ليس بقليل. إذن نحن امام ظاهرة عظيمة الخطورة بعيدة الأثر في دراسة التاريخ الأموي و تقديمه للقراء على الوجه الأكمل والأحسن.
عمر أبو النصر
دار الوراق
و المؤرخ المعاصر لا يستطيع أن يساير أحد المذهبين في الحجاج دون أن يتلطف في درسهما لأن من حق قرائه حين يعرض لهذين المذهبين أن يسألوه فيما يختصم أنصار الحجاج و خصومه، وأن يحدد له موضوع الخصومة حتى يكون القارىء على بينة من أمره.
أما إن الحجاج كان شديدا ظالما مستبدا فليس في ذلك شك ولا ريب. وأما أنه أغرق في سياسة القمع والبطش إغراقا نعتقد بحق أنه لم يكن له ما يبرره في كثير من الأحيان فهذا أيضا ليس فيه شك ولا ريب.
ولكننا أمام ذلك لا نستطيع أن ننكر عليه خدماته للدولة الإسلاميه في عهده، فإذا لم يكن هو الذي وحد الناس على خليفة واحد في إمبراطورية عربية واحدة فقد كان عاملا فعالا عظيما في هذا التوحد.
عدد الصفحات :٢٠٣
تاريخ أيرلندا وحركتها الوطنية
5.000 دك
ومثلما يكون للجغرافيا رسمها بخلاف فحواها، بدت الجزيرة البريطانية الأكبر، كأنها الأم التي تحتضن رضيعها، وذلك رس ٌم انعكس في السيكولوجيا البريطانية، جموح مديد ًا الى الإستحواذ والتأكيد على ال َغ َلبة، مثلما انعكس في الوعي الباطني الأيرلندي، إحساس ًا عميق ًا بالمظلومية، واستقواء الطرف الأقوى، حتى لم يعد هناك خيار، سوى المقاومة والتحدي ببسالة.
إن نظرة سريعة على الخارطة، توضح لك ما الذي تعنيه الجغرافيا بالنسبة للتاريخ. فالتجاور بين الجزيرتين، يجاهتمام الأولى بالثانية أمر ًا لا مفر منه. فعندما يفرد المرء الخارطة ويفكر؛ تطفو على سطح ذهنه تلقائي ًا، خاطرة بديهية، وهي أن كبرى الجزيرتين المتجاورتين، الواقعتين قبالة الساحل الشمالي الغربي للقارة الأوروبية؛ ستقع في غواية احتواء الصغرى بذراعيها )بأمومة، إن شئنا(. لكن هذه الأخيرة، بدورها، ستكون حائرة ويغمرها إحساس عميق بمأزقها، إذ تشغلها كثير ًا الإجابة عن السؤال: كيف ُيدار مثل الاحتواء على مر الأجيال؟ ومع ذلك، حين يبتعد المرء عن الساحل، ويصبح في وسط ايرلندا؛ لا بد أن يغادره الإحساس بأمومة إنجلترا، لأن ثمانية آلاف سنة من الحياة الإنسانية الأيرلندية الخاصة، ذات الطابع المميز، ستغلب ثمانية قرون من الهيمنة الإنجليزية على الجزيرة وشعبها. إن هذا كله، يلقى شرحه في صفحات هذا الكتاب، بقدر ما استطعنا من إلمام بالحوادث، عبر مراحلها المتتالية.
عدد الصفحات : ٣٢٨
تاريخ التعذيب
4.000 دك
هل يتطور الإنسان، حقاً، نحو مستوى حضاري أسمى؟!… أم أننا اليوم متوحشون مثلما كنا في فجر التاريخ. هذا الكتاب ميثاق للضراوة وسجل للفظائع الوحشية التي اقترفت، حتى باسم الدين والعدالة؛ إن الوقائع مرعبة، ولكن ما من وصف، مهما بلغت دقته وحيويته، يستطيع أن يصف الحقيقة التي لم تُقلْ.
هذا الكتاب يهدف أن يصدم، فالبشر في حاجة لأن يُصدموا من خلال إدراكهم لقدرتهم على الضراوة.
سيدة العالم القديم
12.000 دك
ماجلان قاهر البحار
2.500 دك
كان ستيفان تسفايج، مؤرخاً دقيقاً واسع الاطلاع. روائيّاً واسع الخيال قويّ الأسلوب، وعالماً نفسيّاً فهم الطبيعة البشرية ووقف على الكثير من أسرارها واتجاهاتها. وكان إلى ذلك كله فناناً مرهف الحس، يعشق الجمال ويؤمن بعظمة الإنسان وقيمة النفس البشرية. ومن هنا، كان يبغض «الدكتاتورية » في صورها المختلفة الظاهرة والخفية، ويتألم أشد الألم لأساليب العنف والظلم والاضطهاد.. كانت التوابل هي الهدف الأول للرحلات الشاقة الطويلة التي يقوم بها التجار الغربيون إلى الشرق. فمنذ أن ذاق الرومانيون في أثناء غزاوتهم طعم التوابل الشرقية المختلفة، بين حارة ومخدرة، ولاذعة ومسكرة، أخذ استعمال هذه التوابل في إعداد الطعام ينتشر بين أهل الغرب حتى صار ذلك عادة متمكنة يصعب إقلاعهم عنها. وكان الأوروبيون في القرون الوسطى يجهلون الليمون الحامض. وكان كبارهم وأغنياؤهم يرون أن لذة الطعام في الإكثار منه، ثم تبين لهم فجأة أن نزراً يسيراً من البهار أو القرفة أو الزنجبيل أو غيرها من التوابل يكفي لإكساب الطعام نكهة لذيذة لا عهد لهم بها من قبل، فأصبحوا لا يقبلون على غذاء ما لم يمزجوه بالتوابل الشرقية، بل صاروا يخلطون شرابهم بها أيضاً! وكان ثمة هدف آخر لتلك الرحلات، هو الحصول إلى جانب تلك التوابل اللازمة للطعام، على أنواع العطور العربية الجديدة من المسك والعنبر وماء الورد وغيرها، مما اشتدت إليه حاجة النساء في ذلك العصر، بل شاركتهن الكنائس في الحاجة إلى تلك المنتجات الشرقية، بحكم استهلاك كميات كبيرة من أنواع البخور التي تجلب من بلاد العرب، بالطرق البحرية أو البرية الطويلة.
عدد الصفحات:١٦٧
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.