صرخة من أجل المعنى
3.500 دك
يواصل هذا الكتاب، كما يقول الدكتور فيكتور فرانكل، السلسلة التي بدأت بكتابين من قبل، كتاب العلاج النفسـي والوجودية وكتاب الإله اللاشعوري: العلاج النفسـي واللاهوت. وفي هذا الكتاب يواصل الدكتور فرانكل الحديث في موضوعه الأثير الثري، موضوع البحث عن معنى، معنى للحياة أو معنى في الحياة. وبعد أن يستعرض أهمية المعنى، ودور انعدام المعنى في التسبب في عدد من اضطرابات العصاب. وبعد رصد بعض الإحصائيات المتعلقة بانتشار الشعور بعدم وجود معنى في الحياة في المجتمعات الغربية، ينتقل فرانكل إلى الحديث عن العلاج بالمعنى، وهي تقنية من ابتكاره. وحيث إنه يرى أن الانتباه الشديد أو المفرط بالمشكلة التي يعاني منها المريض والتفكير الشديد فيها يفاقمان من المشكلة فإنه يطرح تقنتين من تقنيات العلاج بالمعنى ويركز عليهما في هذا الكتاب مع تقديم تطبيق للتقنيتين في حالات كثيرة، والتقنيتان هما النية المتناقضة وعدم الاستغراق في التفكير.
سنة النشر 1978
تأليف فيكتور إميل فرانكل
ترجمة عبد المقصود عبد الكريم
دار النشر صفحة سبعة
عدد الصفحات 199
اسم المؤلف : فكتور إميل فرانكل
اسم المترجم :
دار النشر :
متوفر في المخزون
![]() |
فكتور إميل فرانكل |
---|
منتجات ذات صلة
التدين العقلاني
الحنين إلى الخرافة : فصول في العلم الزائف
تاريخ الفلسفة اليونانية
تمهيد لتاريخ الفلسفة الإسلامية
ما الذي أؤمن به
- الحرية: دافع راسل طيلة حياته عن حرية التعبير في وجه العقائد الدينية والقومية المتشددة. كانت معركته دفاعاً عن حرية التعبير بغض النظر عن القوة القامعة. هذا المبدأ الأساسي كان أحد محاور تفكيره في السياسة والأخلاق.
- الدين: انتقد راسل قمع البلاشفة للمؤمنين، كما انتقد قمع المتدينين للملحدين. موقفه من الدين ينبع من التزام مبدئي بحرية التعبير والإيمان.
- العقلانية والفلسفة: دافع راسل عن العقلانية طيلة حياته، ورفض الإيمان بأية قضية أو رأي لا تدعمها الأدلة بشكل عقلاني واضح. من جهة أخرى، متبعاً هيوم بشكل رئيسي، يرى راسل أن للعقل حدوداً، وأن الموقف العقلاني أيضاً يقتضي بأن نسلّم بأن فهمنا للعالم محدود بحدود العقل
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.