عمر مستأجر
2.500 دك
في البلاد التي تكره الغرباء
لا تثق بجدران بيتك المُستأجر..
لا تُعرّ أحلامك.. ولا ذنوبك
عدد الصفحات: ١٢٢
اسم المؤلف : ياسر الأطرش
اسم المترجم :
دار النشر : منشورات جدل
متوفر في المخزون
التصنيف: شعر
معلومات إضافية
![]() |
ياسر الأطرش |
---|---|
![]() |
منشورات جدل |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “عمر مستأجر” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
أخبار أبي نواس
2.250 دك
هذه صفحات مطوية من حياة أبي نوّاس الحسن بن هاني، وآثار أنف من قصائده وأشعاره، وأخبار طريفة لعصبته الخليعة، وصحبته الماجنة الظريفة، عنى بها عالم العربية الجليل محمد بن مكرم المعروف بابن منظور الأنصاري المتوفى 711هـ / 1311م صاحب المعجم الشهير لسان العرب.
ولقد قضيت في تحقيقها، والتعليق عليها، وقتاً غزيراً، وعهداً طويلاً، أبحث بين خزانات الكتب عما ورد فيه من أخبار وأشعار، مدققاً فيما ينفعني في تصحيح الكتاب لأنّ الأصل الذي نقلت عنه نسختي رديء الخط، مملوء بالتصحيف والتحريف حتّى استوى الكتاب كما يراه القارئ.
وقد أثبتت فيه كل ما وجدته من أحداث وقصص وأشعار على رغم ما فيها من بذاءة في القول، وفحش في التعبير، واستهتار بالعبارات، وتسمية الأشياء بأسمائها، ولو أنّي حذفت ما فيه من إقذاع وفحش لزالت قيمة الكتاب، وذهبت جدّته، وأصبح كبقية كتب الأدب ليس فيه ما يشوّق القارئ للمتابعة، ويدفعه على المطالعة، لذلك، وللأمانة في النقل أبقيته كما هو لم أخرم منه حرفاً واحداً.
ولأنّ تسجيل هذه الأحداث كما هي تعرض لنا صورة لأبي نوّاس العالم الفقيه المتحدث المتكلّم الشاعر الماجن طريفة ممتعة كتبها لنا فخر العربية ابن منظور، وحسبنا به عالماً في ذروة أعلام العربية وأدبائها.
ولا بدّ من الإشارة إلى أنّ النسخة الأصلية خالية من العناوين كبقية الكتب القديمة، فوضعت لها عناوين، وفصلت كل قصة عن أختها.
عدد الصفحات : ١٦١
أعرني انتباهك أيها الغريب
2.500 دك
جلال الدين الرومي : هذا النور غايتي
5.000 دك
على غلافه نقرأ :- "يتعلّق الأمر بشاعر خفيّ.خفيّ عن الكلّ وحتّى عن نفسه.يتعلّق الأمر برجل مشهور، واعظ، يُخفي (أين؟ لا أحد يمكنه أن يقول) كنزا. رجل آخر هو شمس التّبريزي من خلال لقاء لم ينفكّ عن الحلم والكلام منذ قرون، والّذي اكتشف وجود هذا الكنز عبر وسائل نجهلها ومكّنته من الظّهور. هذا الشّيخ المشهور، وبعد أربعين يوما أو ثلاثة أشهر من الحياة المشتركة، بقي خلالها الرّجلين متخفيّين ومعزولين عنالعالم، تحوّل هوإلى راقص لا ملامح له (عبر السّماع) ومن شفاهه تتدفّق، مثل سيل لا نهاية له وكأنّه لا يتحكّم فيها، كلماتٌ لا تُنسى. مريد تلقى كلماته التي جعلت من الرّومي الذي يلقبه الإيرانيون بمولانا، شيخنا، أحدأكبر شعراء العالم. لا أحد يمكنه اختراق هذا الغموض. لقد اخترنا ببساطة، ما اتّفق على تسميته بكتاب شمس تبريزي من خلال الأصل الفارسي "كلّيّات شمس"، "الدّيوان الكبير"، القصائد اللاّفتة أكثر، هن اللواتي وسمن انتظارا متلهفا (شيئ ما ينقص دوما النّصر، رغم أنها مرتفعة ومشرقة، وشيئ آخر ينقص الكلام الذي يبدو دائما أضعف من الصمت)، إعلان ونشوة وطريق حياة جديدة.وقد حاولت في ترجمتي أن لا أنسى أبدا أنّ هذه الكلمات قُدت لتلقى في الريح من بين الملايين الأخرى من خلال الرّجل الذي أعطى لقب «الصمت".
عدد الصفحات:٣٨٨
ديوان النابغة الذبياني
4.000 دك
زياد بن معاوية بن ضباب بن جابر بن يربوع بن غيظ بن مرة بن عوف بن سعد بن ذبيان بن بغيض بن ريث بن غطفان، أبو أمامة.
وبنو مرة بن عوف قوم النابغة أصل نسبهم يرجع إلى مرة بن عوف بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة ، من قبيلة قريش من بني كنانة ولكن عوف بن لؤي خرج من قومه ودخل في بني ذبيان الغطفانيين وانتسب إلى سعد بن ذبيان.
النابغة لقب بهذا اللقب لأنه نبغ في الشعر اي أبدع في الشعر دفعة واحده, واختلف النقاد في تعليله وتفسيره، أما ابن قتيبة فيذكر أنه لقب بالنّابغة لقوله: وحلّت في بني القين بن جسر- فقد نبغت لهم منا شؤون وردّ ابن قتيبة هذا اللقب إلى قولهم: "ونبغ- بالشعر- قاله بعد ما احتنك وهلك قبل أن يهتر".
وفي رأي البغدادي، أن هذا اللقب لحقه لأنه لم ينظم الشعر حتى أصبح رجلاً.
وربّما كان اللقب مجازاً، على حدّ قول العرب: نبغت الحمامة، إذا أرسلت صوتها في الغناء، ونبغ الماء إذا غزر.
فقيل: نبغ الشاعر، والشاعر نابغة، إذا غزرت مادة شعره وكثرت.
ولا يعرف شيئاً يذكر عن نشأة الشاعر قبل اتصاله بالبلاط، فيما خلال ما نقله صاحب الروائع عن المستشرق دي برسفال، من مزاحمة النّابغة لحاتم الطائيّ على ماوية، وإخفاقه في ذلك.
عدد الصفحات : ٢٩٠
عراف عاطل عن العمل : قصائد مختارة
3.500 دك
تحيا قصائد تشارلز سيميك (1938-2023) على الحافَّة، في الحواشي، وعميقاً حولها؛ في التُّخوم، دائماً، وعليها: «حيث كلُّ شيءٍ يترنَّحُ على حافَّة كلِّ شيء». على ذلك الحَرْفِ المعلَّق بين الزَّمن والتَّاريخ، وبين الزَّمن والأبديَّة. كما لو أنَّ اللغةَ، في جوهر وجودها المُعيَّن، حالةٌ مؤقَّتة لما لا يُوصَفُ أو يُقَال. كما لو أنَّ القصيدةَ، في كينونتها الدَّائخة، ليست سوى ذلك الصَّوت الهامس الذي نسمعه، عميقاً، في آخر اللَّيل. القصيدةُ-الظلُّ التي هي كلُّ شيء آخر. كلُّ ذلك الذي لا يتحقَّق إلَّا بأخرويَّة ما سواه. الأنا الغنائيَّةُ في مواجهة العالَم، بأقصى طاقاتها، ضدَّ شروره وفوضاه. كما أنَّ موضوعة الشِّعر، عند سيميك، هي «موضوعة الشِّعر في زمن الجنون»: أن «يُذكِّر النَّاسَ بمخيِّلتهم وإنسانيَّتهم». وليس الشَّاعرُ، عنده، سوى «ميتافيزيقيٍّ في الظَّلام». شاعرٌ يسعى، بالنَّظرة غير العاطفيَّة التي يمتلكها عن العالَم، إلى كتابة قصيدةٍ دنيويَّة أبديَّة؛ قصيدةٍ تتقبَّل التراجيديا، تلك «الكآبة اللَّذيذة»، تعيش فيها، ثُمَّ تمضي قُدماً. الواقعيَّة المتجهِّمة التي تُحوِّل التراجيديا إلى نوعٍ من الشِّعْر الذي هو السَّعادة: «السَّعادة القديمة وقد صارتْ سعادةً جديدة». تشريح الكآبة الذي يُفضي إلى الغُرَف الجوَّانيَّة للنَّفْس التي تَرى. وثمّةَ نظرةٌ مزدوجةٌ في القصيدة التي يكتبها سيميك. من المُتخيَّل والعاديِّ. عوالم سرياليَّة يتصادم فيها الميثولوجيُّ بالمُبتذَل، ويتصادم فيها اليوميُّ بما هو وراءه: يغمض الشَّاعرُ عينيهِ، على قَدْر استطاعته، «كي يرى العالَم على نحوٍ أفضل». كما أنَّ الهَزْل والظُّرْفَ وحضورَ البديهة والتهكُّمَ سماتٌ أساسيَّةٌ في بنية المشروع الشعريِّ الذي يشتغل عليه؛ لأنَّ «الهَزْل، كالشِّعْرِ، مُنتهِكٌ ومُحرِّضٌ». ولا يكفُّ تشارلز سيميك، في قصائده، عن العودة إلى أماكن طفولته، كأنَّه ما زال يحيا هناك. كأنَّ القصيدة، في حدِّ ذاتها، هي «فردوسه المفقود»، أو، بالأحرى، «إيثاكاه» التي يحرص على أن تظلَّ ماثلة في ذهنه. كأنَّه قد كُتب عليه أن يصل إلى هناك، كما يقول كفافيس في قصيدته ذائعة الصِّيت. لكنَّ تلك العودة أشبه ما تكون بالعزلة؛ عزلة المنفرد الذي يُطلُّ على نفسه من ثقب صغير في الذاكرة. عزلةٌ ليست هي عزلة الآخر— البعيد والقصيِّ والغريب والأجنبيِّ— بل هي تلك المرآة الوجوديَّة التي نرغب، نحن قرَّاء شعره، في القفز في أعماقها، وأن نكون جزءاً حيوياً من المشهد كلِّه. أن نفكك طبقات الصَّمت التي تلفُّ القصيدة، لنرى وجوهنا تشعُّ، بلا أيِّ أقنعة، ليس على السطح فحسب، وإنَّما عميقاً في وجود كينونتنا ذاته. أن نرى الكلمات، والصور الشعريَّة، والاستعارات، في كل أحوالها ومقاماتها، وقد أصبحت طريقاً منيراً، تأخذنا في رحلة «جوَّانيَّة»، لنعثر على المعنى؛ معنى وجودنا نحن. وجود الذي لا «يمتلك تاريخاً، بل نوستالجيا لا تنتهي». قِلّةٌ من الشُّعراء المعاصرينَ كانوا بمثلِ تأثير سيميك، أو في مثل فَرادته. وليسَ ثمّةَ، في أميركا اليومَ، شاعرٌ آخرُ يكتب بإحساسٍ عظيمٍ من وضوحِ الصُّورةِ، مثلما يفعلُ هُوَ
عدد الصفحات:١٩٣
كشف السر الغامض : في شرح ديوان ابن الفارض
28.000 دك
السر الغامض
في شرح ديوان ابن الفارض
يقول جبران:
– وكانت روحه الظمآنة تشرب من خمرة الروح فتسكر, ثمّ تهيم سابحة مرفرفة في عالم المحسوسات حيث تطوف أحلام الشعراء وميول العشّاق وأماني المتصوّفين. ثمّ يفاجئها الصحو فتعود إلى عالم المرئيّات لتدوّن ما رأته وسمعته بلغة جميلة مؤثّرة – .
هذا هو ابن الفارض, روح نقيّة كأشعّة الشمس, وقلب متّقد كالنار, وفكرة صافية كبحيرة بين الجبال. وفي شعره ما لم يحلم به الأوّلون ولم يبلغه المتأخرون.
شرح ديوان ابن الفارض للنابلسي
استطاع الشيخ النابلسيّ في كتابه هذا أنّ يكون متميّزاً عن أهل عصره في أدائه اللغويّ؛ فقد عبّر عن معانيه المختارة في شرحه تعبيراً سهلاً دقيقاً, يتناوبه على غير تساوٍ أو ترتيب الخلو من مظاهر الزينة والصنعة اللفظيّة التي كانت تشغل بال كتّاب عصره وما بعده وحتّى نهاية القرن التاسع عشر في تعبيرهم عن حاجات أنفسهم، وعن حقائق عصرهم وجلّ موضوعاتهم.
وإذا تنوّعت الأفكار التي يعالجها المؤلّف تبعاً للمواضيع الواردة في أبيات ابن الفارض فلا بدّ من تنوّع وسائل الأداء اللغوي؛ فتارة يكون التعبير جافّاً لا مجال للصورة الفنيّة أو للزينة اللفظيّة, وتارة تكاد تخرج من إطارها الزمني لتحمل الكثير من خصائص الأسلوب العلميّ ببساطته ووضوحه وحمله للفكرة والمادّة العلميّة, وكأنّه قد انعتق من عقال عصره وأسر أساليبه, محطِّماً قيود الجمود, مصدِّعاً الجدار السميك الفاصل للكتّاب في عصره عن الحياة.
عدد الصفحات : ٢١٩٠
مع المتنبي
4.000 دك
ألفُ عامٍ فصلت بين «المتنبي» و«طه حسين»، لكنها لم تحُلْ دون أن يكون كلٌّ من الأديبين العظيمين في معيَّة الآخر، ويكون هذا الكتاب مع كلِّ من أراد أن ينهل من مَعِين ما أغدقته تلك المعيَّة على الأدب العربي ومتذوِّقيه. وقد بدأ عميد الأدب العربي رحلته مع المتنبي متململًا غيرَ راغبٍ في دراسته، لكنه لم يكدْ يتجاذب أطراف الحديث معه وعنه، حتى وجد نفسه مدفوعًا بشدة إلى سبر أغوار تلك الشخصية الشعرية الفريدة وتحليلها، معتمدًا في ذلك على المنهج التاريخيِّ في النقد؛ حيث يفسِّر شعر المتنبي تفسيرًا يعتمد على تتبُّع أطوار حياته، والمناخات التي أورق فيها إبداعه، ما يجعل هذه الدراسة التي استخدم فيها العميد منهجه التشكيكيَّ المعهود، بمثابة سيرةٍ ذاتيَّةٍ شعريَّةٍ قيِّمة للرجل الذي ملأ الدنيا وشغل الناس.
عدد الصفحات : ٣٨٤
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.