الكتاب مجموعة أبحاث ويقع في 206 صفحات، ويشمل :
– مقدمة مستفيضة كتبها الأديب ” نبيل سليمان ” بعنوان :
( سردية التراث الموسيقي في كتابات محمد قجة )
ثم يتوزع الكتاب على ثلاثة فصول :
– الفصل الأول:
من اعلام الموسيقى و الموشحات في التاريخ العربي والإسلامي:
1 – الفارابي الفيلسوف والباحث الموسيقي ، في البلاط الحمداني في حلب
2 – زرياب ، صورة المشرق والأندلس في القرن الثالث الهجري: بغداد ، القيروان ، قرطبة
3 – ابن قزمان الأندلسي، الشاعر والوشّاح والزجّال
4 – الشيخ الأكبر محيي الدين بن عربي، شاعرا ووشاحا
5 – جلال الدين الرومي والطريقة المولوية
– الفصل الثاني:
من التراث الموسيقي الحلبي :
1 – حلب والتراث الموسيقي والزوايا الصوفية
2 – فصل ” اسق العطاش” بين التاريخ والألحان
3 – بين الموشح الاندلسي والمرشح الحلبي
4 – الفن الموسيقي في حلب: تراث وواقع
5 – القدود الحلبية والتراث الإنساني في منظمة اليونسكو
6 – الوطن في مهرجان الاغنية
7 – قصيدة أندلسية في حلب
8 – فرقة الجلاء والتراث الموسيقي الوطني
الفصل الثالث :
اعلام معاصرون في التراث الموسيقي:
1 – الشيخ علي الدرويش ورحلاته الموسيقية : عربستان ، استانبول، القاهرة ، تونس
2 – الشيخ صبري مدلل ايقونة الإنشاد الديني
3 – صباح فخري سلطان الطرب الاصيل
4 – الرحابنة في حلب
كافكا والتصوير الفوتوغرافي
4.000 دك
كان كافكا مفتونًا بالتصوير طوال حياته؛ يعود أول ارتباط أدبي له مع الصور إلى سنوات دراسته، واستمر في الكتابة عنها حتى قبل وفاته بوقت قصير. يظهر التصوير الفوتوغرافي والصور الفوتوغرافية في جميع رواياته الثلاث، في العديد من أشهر أعماله النثرية القصيرة، بالإضافة إلى تشكيل موضوع ثابت بشكل خاص في الرسائل واليوميات.
في الواقع، على مدار مسيرته الأدبية، سيأتي كافكا لاستكشاف أهم اهتمامات كتاباته – مثل الأسرة، والهوية، والعلاقات بين الجنسين، والذاكرة، والسلطة – من خلال عدسة التصوير الفوتوغرافي.
يُزعم أن كافكا وصف نفسه بأنه “شخص بصري”، حرفيًا “رجل عين”، حيث يكمن سحر التصوير الفوتوغرافي بالنسبة له في قدرته على فتح عوالم من الواقع لم يلاحظها أحد من قبل، وبالتالي استفزاز التفكير والتفسير.
اسم المؤلف : كارولين دوتلينغر
اسم المترجم :
دار النشر : منشورات جدل
متوفر في المخزون
معلومات إضافية
اسم المؤلف |
كارولين دوتلينغر |
---|---|
دار النشر |
منشورات جدل |
سنة النشر |
سيده محمد |
مراجعات (0)
كن أول من يقيم “كافكا والتصوير الفوتوغرافي” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
أحلم أن أكون رساما
4.000 دك
الأصول الحضارية والجمالية للخط العربي
7.000 دك
"لطالما بحث الخط العربي، كتدوين مرسوم بالقصبة أو سوى ذلك من منظور فني أو تاريخي، ومن قِبل متخصصين بحرفة التَّدوين أو بالبحث النظري على السواء، ولكنه قلَّما بُحث من جوانب حضارية أو آثارية بحتة، إنَّ جل تلك البحوث لم تكن للتعمق في اكتشاف الشبكات، أو الطبقات التحتانية التي يستبطنها التَّدوين، وقد ظلت تدور في فلك استعراض أشكال الحروف المرسومة، وتعيينها من حيث اشتقاقها عن أبجديات أخرى قريبة الصلة بها، وتتشبث بمصادر ومراجع تكاد أن تتكرر في معظم المؤلفات، ولم تنتج عن ذلك سوى بعض الدراسات النظرية، ومنها الدراسات ذات الفحوى الجمالي (الإستاتيكي)، وبضمنها ما يُنسب إلى المنظرين والخطّاطين العرب أو المدوّنين بالعربية أنفسهم، كآراء ابن حيان التوحيدي وابن مقلة مثلًا. إذًا، فإن البحث عن أصل ونشأة الخط العربي في هذه المرحلة التي نسميها بـ: «الأكاديمية»، والتي تسبق مرحلتنا الراهنة، أي: الحديثة، كانت بحثًا قائمًا على أسس البحث العلمي في الدراسات الإنسانية، وربما استُعين في بعض الأحيان بالمنهج المقارن فيه، لكنه أي: البحث فيها، نائيًا عن المنهج الأركيولوجي (أو البنيوي). ومن هنا، فقد بقي قاصرًا عن النفاذ إلى الواقع التَّدويني، بمعناه المعرفي (الأستيمولوجي). ومن هنا أيضًا، فإن المجال فيه لا يزال مؤهلًا للدراسة من هذا الجانب بشتى معطياته: الثقافية، والحضارية، وربما السيكولوجية، والاجتماعية، والجمالية، وعلى رأسها المعطى (الألسني) بالذات."
التجريد : منافذ الابتكار والتجريب
2.500 دك
حين تنتصر الأشكال على الصورة وتتكوّن في اللوحة، يتحمّل التجريد رؤاه ويتجاوز مداه، فيكون انبعاثاً محمّلاً بالقراءات والتأويلات، وبالأبعاد والفلسفة البصرية؛ تلك التي منها رأى التجريديون العالم، من خلال الثقوب الصغيرة التي جادلت البداهة الأولى لصور ما بعد الحرب العالمية الأولى، وتبعات الفكرة الفلسفية وبصريات البحث عن الأسلوب بحداثة المتغيرات وتبعات ما طرأ على العالم، فارتسمت مع تفاصيلها حتى تُجرّد تلك الصور وتقوم بامتصاص الظلال الداكنة، واحتواء الفراغ الفسيح في بحثه وتكثيف جماليات مختلفة المنظور بكثافة البحث عن طبيعة العناصر التشكيلية الجديدة، والاستيعاب الجديد لفكرة العمل الفني في تفاصيل ساطعة مع اللون، وأحياناً داكنة ضمن سلسلة البحث التجريدي عن منافذ نور تُعبُر بين الخطوط وعبر المساحات لتخبر عن تداخلاتها الوجودية والفكرية وطرق شرحها للواقع والأثر التعبيري من خلال رموز لونية وعناصر بصرية مستحدثة ومبتكرة جعلت المدرسة التجريدية أكثر مدرسة مُحمّلة بالمصطلحات والتفاصيل التجريبية والابتكارات التنفيذية بين كل منطقة وحسب كل رؤية؛ وعلى امتداد كل فترة زمنية حاولت أن تشرّحها في فكرة اللاصورة واللاشكل، متجاوزةً الحدود المألوفة للعمل الفني.
عدد الصفحات: ١١٦
ثورة الفن: كيف يعمل الفنان وكيف يعمل الآخرون
2.750 دك
هذا الكتاب هو خلاصة بحث عام كامل عن حياة عدد كبير من الفنانين (مخترعين، ملحنين، كُتاب، رجال أعمال إلخ …) وعن أهم العناصر التي صنعت بدورها التغيير في حياتهم التي تختلف كُليًا عن حياة الموظفين العاديين.
ثورة الفن باختصار… هي الزمن القادم… هي أن يعيش من يعيش فيها فنه الذي لا ينتظر من أحد أن يحكم عليه إن كان يجب أن يقوم به أو لا.
ثورة الفن… هي نضوج الإنسان العلمي والحياتي الذي سيرسم له قراراته ومعيشته التي يستحقها، دون التعايش الحالي مستسلمًا للعبودية بشكلها المحترم والموقر تحت مُسمى الوظيفة.
حياتنا مليئة بالبيروقراطية، مليئة بموظفين لم يحبوا أعمالهم، مليئة بأشخاص كرسوا حياتهم لخدمة حياة آخرين يكرهونهم ويكرهوهم؛ حتى إن لم يملكوا تلك الجرأة ليعترفوا بذلك. أصبحت الأغلبية تستيقظ صباحها الباكر؛ لتعيش دور الآلة التي تُنفذ ما يُملى عليها فقط، خوفًا من أوضاع وردود أفعال غريبة ساهم هو بوضعها وتثبيتها في هذه الحياة مع إنسان آخر!
- عن المؤلف أحمد حسن مِشرف كاتب سعودي ومدون. يقيم في جدة، ويسعى لتغير مجتمعه من خلال توثيق وتجربة الأفكار وتدوينها. معظم كتاباته تدور حول العمل والفن وسيكلوجيا الإنسان. وهو مؤسس مبادرة “توثيق” لتوثيق الخبرات والمعرفة
رسائل عن سيزان
3.000 دك
يضمّ العمل مجموعة الرسائل والشذرات التي بعث بها ريلكِه، من باريس، إلى زوجته، النحّاتة كارلا ويستهوف، بين صيف وخريف عام 1907، إبّان إقامة المعرض الاستعادي الأوّل للرسّام الفرنسي. وتقوم هذه النصوص على وصف وتحليلاتٍ لأسلوب سيزان ورؤيته الفنية، كما يضمّنها ريلكِه فلسفته الخاصّة حول الفن والطاقة الشعرية الكامنة في الأشياء
يوميات رامبرانت
3.000 دك
رامبرانت الذي يعد أحد أشهر الرسامين في العالم أجمع، ، قام برسم العديد من اشهر اللوحات التي نالت شهرتها وذاع صيتها في العالم ، حيث كانت من اشهر لوحاته لوحة درس التشريح مع دكتور تولب والمشاهدة الليلية، يُعدّ رامبرانت واحداً من العباقرة الذين لن يأتي مثلهم على مر العصور، واليوم سوف نتحدث بشيء من التفصيل عن الرسام العبقري رامبرانت بالاضافة الى بعض المعلومات عن لوحة الشم المفقودة.
نظراً لما تتميز به لوحات رامبرانت بجمال خاص وإبداع فريد واستخدامه للوحات في محاولة لحل المشكلات الاساسية في المجتمع، فقد كانت تستخدم بعض من اهم لوحاته في المجال الطبي والنفسي. في اليوميات نتعرف على آراء رامبرانت في الفن والحياة والمجتمع.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.