مراجعات (0)
كن أول من يقيم “مصر والحضارة الاسلامية” إلغاء الرد
منتجات ذات صلة
البرجماتيون في القرن الأول الهجري : خارج إطار التقديس
3.000 دك
إن ثمة عدداً من الأفكار المثارة في هذا الكتاب، قد لا يستسيغها كثيرون، والسبب أن القراءة التي نقدمهـا حـول أصول النص التاريخي ومحركات الفعل ومنابع التغيير التي جرت في القرن الأول الهجري، ليست تلك التي يقبل بها العقل الجمعي للأمة، بما يتبعـه مـن مثالية التجربة الإنسانية الإسلامية واختلاطهـا بسلم القيم والمثـل التـي رصدتها، أيضـًا لا لأنهـا تولد تساؤلات تغـذي صورة مختلفة للـدور التاريخي لأبطـال لعبـوا أدوارًا مؤثرة في هذا القرن، سواء كانت أدوارًا عقائدية أو أخلاقية أوسياسية، بل السبب إن إعادة قراءة تلك المشاهد التاريخية يقدمهم في دور يختلـف عـن ذاك الـدور الـذي أعطـاه لـهـم المؤرخـون والإخباريـون الأوائل، دور يختلف عن صورتهـم في المشهد الذي رسم لهـم في الزمن الجمعي الافتراضي للأمة.
عدد الصفحات : ٢٣٠
الثورة الدينية والإصلاح الديني
4.500 دك
قام مارتن لوثر بتعليق عريضته الشهيرة على باب كنيسة فيتنبرغ ، متضمنة خمساً وتسعين قضية جدلية ، أهمها بيع صكوك الغفران ، التي ادعى البابا أنها تغفر الخطايا ، واضعاً سلطة الكتاب المقدس في مواجهة التقاليد المتعلقة بأسرار الكنيسة ، مفجراً حركة الإصلاح الديني البروتستانتي .
فقد انطلق الإصلاح الديني من فهم يرفض ادعاء الكنيسة امتلاك السلطة الإلهية ، ما لم تكن مؤيدة بالكتاب المقدس ؛ ولذلك أُعلن المبدأ الأثير ” الكتاب المقدس وحده ” ، أي أن الكتاب المقدس هو مركز الحقيقة وموضع التقديس ، وليس إجتهادات كبار الباباوات ولا أعمال كبار القديسين ، وبالتأكيد على أن رجلاً عادياً مسلحاً بهذا الكتاب يُعد أعلى من البابا أو المجتمع المقدس من دونه
تاريخ التعذيب
4.000 دك
هل يتطور الإنسان، حقاً، نحو مستوى حضاري أسمى؟!… أم أننا اليوم متوحشون مثلما كنا في فجر التاريخ. هذا الكتاب ميثاق للضراوة وسجل للفظائع الوحشية التي اقترفت، حتى باسم الدين والعدالة؛ إن الوقائع مرعبة، ولكن ما من وصف، مهما بلغت دقته وحيويته، يستطيع أن يصف الحقيقة التي لم تُقلْ.
هذا الكتاب يهدف أن يصدم، فالبشر في حاجة لأن يُصدموا من خلال إدراكهم لقدرتهم على الضراوة.
جمهرة أنساب العرب
4.000 دك
تعد جمهرة أنساب العرب من أوسع كتب النسب وأحفلها وأدقها، مع الإيجاز والاستيعاب. فقد أتيحت لابن حزم فرصة الاطلاع على ما سبقه من كتب الأنساب والرجال والتاريخ والتراجم ونحوها، فاستطاع أن يعصرها جميعاً ليستخلص منها هذه الصورة المتكاملة المترابطة، التي امتازت بذكر الرجال والصحابة، والأشراف من آل الرسول وذراريهم، والخلفاء وأبناء الخلفاء والوجوه من أصحاب السلطان والولايات وأنسالهم. ولم ينس في ذلك أن يشير إلى أهم الأحداث التاريحية والقبلية والأدبية، وأيام العرب والمشهور من أمثالها وأنبائها، مع التحقيق في ذلك كله، وبيان الخلاف فيه، مع الحكم الصادق.
عدد الصفحات : ٦٩٤
شمس العرب تسطع على الغرب : فضل العرب على أوربا
5.500 دك
إنها سبة ألاّ يعلم أهل العلم من الأوروبيين أن العرب أصحاب نهضة علمية لم تعرفها الإنسانية من قبل، وإن هذه النهضة فاقت كثيراً ما تركه اليونان أو الرومان ولا يقرون هذا.
إن العرب ظلوا ثمانية قرون طوالاً يشعون على العالم علماً وفناً وأدباً وحضارة، كما أخذوا بيد أوروبا وأخرجوها من الظلمات إلى النور، ونشروا لواء المدنية أنَّى ذهبوا في أقاصي البلاد ودانيها.
عدد الصفحات : ٤٢٣
شمس العرب تشرق على الغرب
سيغريد هونكه
دار الأهلية
ماجلان قاهر البحار
2.500 دك
كان ستيفان تسفايج، مؤرخاً دقيقاً واسع الاطلاع. روائيّاً واسع الخيال قويّ الأسلوب، وعالماً نفسيّاً فهم الطبيعة البشرية ووقف على الكثير من أسرارها واتجاهاتها. وكان إلى ذلك كله فناناً مرهف الحس، يعشق الجمال ويؤمن بعظمة الإنسان وقيمة النفس البشرية. ومن هنا، كان يبغض «الدكتاتورية » في صورها المختلفة الظاهرة والخفية، ويتألم أشد الألم لأساليب العنف والظلم والاضطهاد.. كانت التوابل هي الهدف الأول للرحلات الشاقة الطويلة التي يقوم بها التجار الغربيون إلى الشرق. فمنذ أن ذاق الرومانيون في أثناء غزاوتهم طعم التوابل الشرقية المختلفة، بين حارة ومخدرة، ولاذعة ومسكرة، أخذ استعمال هذه التوابل في إعداد الطعام ينتشر بين أهل الغرب حتى صار ذلك عادة متمكنة يصعب إقلاعهم عنها. وكان الأوروبيون في القرون الوسطى يجهلون الليمون الحامض. وكان كبارهم وأغنياؤهم يرون أن لذة الطعام في الإكثار منه، ثم تبين لهم فجأة أن نزراً يسيراً من البهار أو القرفة أو الزنجبيل أو غيرها من التوابل يكفي لإكساب الطعام نكهة لذيذة لا عهد لهم بها من قبل، فأصبحوا لا يقبلون على غذاء ما لم يمزجوه بالتوابل الشرقية، بل صاروا يخلطون شرابهم بها أيضاً! وكان ثمة هدف آخر لتلك الرحلات، هو الحصول إلى جانب تلك التوابل اللازمة للطعام، على أنواع العطور العربية الجديدة من المسك والعنبر وماء الورد وغيرها، مما اشتدت إليه حاجة النساء في ذلك العصر، بل شاركتهن الكنائس في الحاجة إلى تلك المنتجات الشرقية، بحكم استهلاك كميات كبيرة من أنواع البخور التي تجلب من بلاد العرب، بالطرق البحرية أو البرية الطويلة.
عدد الصفحات:١٦٧
مقدمة في تاريخ الحضارات القديمة ( جزئين )
20.000 دك
إن سعة المادة التي تجمعت لدي عن حضارة وادي الرافدين استلزمت توزيع هذه المادة جزأين، خصصت الجزء الأول منهما، وهو الذي أقدمه للقُراء الآن، لتأريخ العراق القديم منذ أبعد عصور ما قبل التاريخ إلى نهاية العصر الساساني أي بداية الفتح العربي الإسلامي، موجزاً فيه عهود هذا التأريخ المتطاول في القدم، وخلاصة الأحداث السياسية والحضارية والسلالات والدول التي حكمت فيها وما صاحب ذلك من تغييرات إقتصادية وإجتماعية وفنية، وبإيجاز الخصائص الحضارية والثقافية لكل دوره من أدواره التأريخية.
أما القسم الثاني، فقد خصصته للأوجه والمقومات الحضارية المختلفة من ديانة ومعتقدات، وشرائع وآداب، ومعارف وعلوم، ونظم ومؤسسات إجتماعية وسياسية وإقتصادية؛ وثانياً، استتبع عن هذا التقسيم أني غيّرت طريقة عرض المادة التي اتبعتها في كتابي القديم، الذي كنت قسمت الجزء الأول منه الخاص بحضارة وادي الرافدين، أما الجزء الثاني فقد تناول حضارات الشرق القديم، إلى قسمين، تناول القسم الأول منهما إيجاز الأدوار التأريخية من الناحية السياسية، وخصص القسم الثاني للأوجه الحضارية المختلفة، ومع أن هذا التقسيم لا يزال متبعاً في كتابي الجديد، بيد أن ما ذكرته من إزياد مادة الكتاب وحجمه من جهة، ومتطلبات المنهج التأريخي الجديد الذي اتبعته في طريق العرض، كل ذلك جعلني أوجز في الجزء الأول من كتابي الجديد المخصص للأدوار السياسية الخصائص والميزات الحضارية العامة في نهاية كل عصر من العصور التأريخية، مرجئاً التفصيل والإسهاب إلى الجزء الثاني الذي سيتناول الأدوار التأريخية المختلفة في تأريخ حضارة وادي الرافدين.
ولعله لا يخفى على القارئ ما لهذا الأسلوب الجديد في العرض من فوائد وميزات، في جعله يلم بمقومات حضارة وادي الرافدين في كل عصر من عصورها المعروفة، ويتابع تبدلاتها وتطورها عبر تلك العصور، بحيث يستطيع قارئ الجزء الأول ممن لا يريد التبسط والتوسع أن يؤجل إلى حين قراءة القسم الثاني المخصص لتلك المقومات والأوجه الحضارية كما ذكرنا.
وإذا كان كتابي هذا قد وضع بالدرجة الأولى ليفي بحاجة طلاب التأريخ القديم وفرع الآثار والحضارات القديمة في كليات الجامعات العراقية، وبحاجة غير المختصين في الموضوع أيضاً، فإنني لعلى يقين من أنه سيحقق إلى ذلك حاجة المختصين وعامة المثقفين ويغنيهم عن مراجعة المئات من البحوث والنشرات المختلفة المتفرقة في عشرات المجلات الآثارية في اللغات الأوروبية.
.
أما الجزء الثاني فخصص لـ”حضارة وادي النيل” ويضم: جزيرة العرب وبلاد الشام – بعض الحضارات والأمم القديمة – بلاد إيران والإسكندر والسلوقيين – اليونان والرومان.
تأتي أهمية هذا الكتاب من كونه يلتزم بمنهج مدرسي راعى فيه المؤلف قبل كل شيء أن يكون بمثابة مقدمة شاملة في التعريف بالحضارات والمدنيات القديمة ليكون مرجعاً أساسياً في هذا الموضوع للباحثين والطلاب معاً.
يتألف الكتاب (الجزء الثاني) من كتاب (مقدمة في تاريخ الحضارات) من خمسة أقسام توزعت على تسعة عشر فصلا: بحث القسم الأول في (حضارة وادي النيل). والقسم الثاني في (تاريخ الجزيرة العربية وبلاد الشام). والقسم الثالث (موجز في تاريخ بعض الحضارات والأمم القديمة). والقسم الرابع بحث في (بلاد إيران) ومنهم (الميلاميون – الفرس والإخمينيون – الإسكندر والسلوقيون – الغريثون – الساسانيون). أما القسم الخامس والأخير فجاء موجز في تاريخ (اليونان والرومان) وسلط الضوء على الحضارة الهلينية (الإغريقية) و (الحضارة الرومانية).
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.