ميكافيللي : فيلسوف السلطة
2.500 دك
وُلد مكيافيللي (١٤٦٩–١٥٢٧) لأسرة عريقة من الطبقة المتوسطة، وقد اشتهر بكتابه «الأمير» مع إنه لم يكن هو نفسه أميرًا بل عمل كأحد أفراد الحاشية الملكية وكدبلوماسي لجمهورية فلورنسا، وحظى بقدر لا بأس به من الشهرة في عصره باعتباره كاتبًا للمسرحيات والقصائد الشعرية الماجنة. تؤكد حوادث التاريخ أن تصاريف الدهر ليس لها أمان فقد وجد مكيافيللي نفسه — فور عودة «المديشيون» إلى تولي الحكم — مطرودًا من الحكومة التي طالما خدمها لعقود، ونُفي من مسقط رأسه. وفي هذه السيرة الجديدة الرائعة، ينقذ روس كينج ميراث مكيافيللي من التعرض للسخرية اللاذعة، باسطًا تفاصيل القرائن السياسية والاجتماعية المضطربة التي أثرت على فكره، وملقيًا الضوء على الجانب الإنساني لأحد أبرع المفكرين السياسين الذين عرفهم التاريخ. يقوم ميكافيللي في كتاب روس بزيارة العرافين، وإنتاج الخمور في ضيعته بتوسكانيا، والسفر إلى أوربا ممتطيًا جواده دون أن يكل أو يمل كمبعوث دبلوماسي، كما كان مكيافيللي باحثًا متعمقًا في تاريخ العصور القديمة، لكنه كان في المقام الأول مراقبًا ماهرًا
اسم المؤلف : روس كينج
اسم المترجم :
دار النشر : هنداوي
متوفر في المخزون
![]() |
هنداوي |
---|---|
![]() |
روس كينج |
منتجات ذات صلة
أوهام العقل
التصوف الشرقي والفيزياء الحديثة
- عدد الصفحات : 350
الطبيعة ومابعد الطبيعة
المغالطات المنطقية : فصول في المنطق غير الصوري
حيونة الإنسان
ما الذي أؤمن به
- الحرية: دافع راسل طيلة حياته عن حرية التعبير في وجه العقائد الدينية والقومية المتشددة. كانت معركته دفاعاً عن حرية التعبير بغض النظر عن القوة القامعة. هذا المبدأ الأساسي كان أحد محاور تفكيره في السياسة والأخلاق.
- الدين: انتقد راسل قمع البلاشفة للمؤمنين، كما انتقد قمع المتدينين للملحدين. موقفه من الدين ينبع من التزام مبدئي بحرية التعبير والإيمان.
- العقلانية والفلسفة: دافع راسل عن العقلانية طيلة حياته، ورفض الإيمان بأية قضية أو رأي لا تدعمها الأدلة بشكل عقلاني واضح. من جهة أخرى، متبعاً هيوم بشكل رئيسي، يرى راسل أن للعقل حدوداً، وأن الموقف العقلاني أيضاً يقتضي بأن نسلّم بأن فهمنا للعالم محدود بحدود العقل
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.