وهم الثوابت
4.000 دك
في كتاب وهم الثوابت يسعى المؤلف عادل مصطفى إلى تحطيم جبال الثوابت وتماثيل آلهتها التي صنعها لها كثيرون على مدار الزمن، مؤكدًا أن سنة الحياة هي التغيّر والتطور بما يتلائم مع الآن وبما يعمل على إيجاد حياة إيجابية بعيدة تمامًا عن التحجر والثبات الذي لا مبرر له إلا داخل عقول لا تستطيع أن تفكر وأن تبتكر، بل تستقي كل أفكارها من الماضي بما فيه من حسنات وسيئات، دون أن تناقش هذه الأفكار، فاقدة فلسفتها في الحياة والوجود.
عدد الصفحات : ٢٩٥
اسم المؤلف : عادل مصطفى
اسم المترجم :
دار النشر : دار رؤية
متوفر في المخزون
![]() |
عادل مصطفى |
---|---|
![]() |
دار رؤية |
منتجات ذات صلة
إضاءات فلسفية
البرجماتيون في القرن الأول الهجري : خارج إطار التقديس
التدين العقلاني
تمهيد لتاريخ الفلسفة الإسلامية
سؤال الحب من تولستوي إلى أينشتاين
سيمون دو بوفوار وجان بول سارتر وجهاً لوجه “الحياة والحب”
ما الذي أؤمن به
- الحرية: دافع راسل طيلة حياته عن حرية التعبير في وجه العقائد الدينية والقومية المتشددة. كانت معركته دفاعاً عن حرية التعبير بغض النظر عن القوة القامعة. هذا المبدأ الأساسي كان أحد محاور تفكيره في السياسة والأخلاق.
- الدين: انتقد راسل قمع البلاشفة للمؤمنين، كما انتقد قمع المتدينين للملحدين. موقفه من الدين ينبع من التزام مبدئي بحرية التعبير والإيمان.
- العقلانية والفلسفة: دافع راسل عن العقلانية طيلة حياته، ورفض الإيمان بأية قضية أو رأي لا تدعمها الأدلة بشكل عقلاني واضح. من جهة أخرى، متبعاً هيوم بشكل رئيسي، يرى راسل أن للعقل حدوداً، وأن الموقف العقلاني أيضاً يقتضي بأن نسلّم بأن فهمنا للعالم محدود بحدود العقل
نيتشه – زارادشت : الحلم..الواقع..الحكمة..الجنون
زرادشت هو النموذج الأصلي للرجل العجوز الحكيم ، وترسل رسالته عبر دماغ بشري. يتلقى الإنسان نيتشه الرسالة ويعطيها لغته؛ ثم يصبح شيئًا آخر.
نيتشه رجل في الزمان والمكان، يمكننا قراءة الرسالة الأصلية بكلماته الخاصة، لكن ظروف زمن نيتشه، وحالاته العقلية لها تأثير أيضًا؛ لذا تأتي الرسالة بطريقة أكثر تعديلًا تمامًا عندما تصل إلى آذان الجمهور؛ لأن الجمهور يعدلها مرة أخرى.
عندما نتحدث عن سوبرمان، فإن ما يتم رسمه في الخيال ليس فقط رجل الغد أو شيء من هذا القبيل، ولكنه يعني أيضًا إنسانًا أعظم من الإنسان، إنسان خارق. يبدو كشيء؛ لأنه رمز وهو رمز؛ لأنه لم يتم شرحه.
إذا حاولت شرح ذلك، فستواجه كل التناقضات التي كانت موجودة في زمن نيتشه، وذلك كان في نيتشه أيضًا.
سوبرمان هو في الواقع إله مقتول، أعلن عن وفاته؛ ثم ظهر مرة أخرى بشكل طبيعي برغبة ملحة في الخلاص.
دار الحوار
كارل يونغ
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.