عرض جميع النتائج 8

تاريخ القراءة

5.000  دك
يقتفي ألبرتو مانغويل آثار ‘النصوص المكتوبة والمقروءة والمطبوعة’ عَبْر مختلف العصور التاريخية: بَحَث عنها في الكثير من مكتبات العالم، لكنه بحث عنها داخل نفسه أيضاً. يتذكّر الكلمة الأولى التي قرأها، ويتحدّث عن شغفه الكبير بالقراءة منذ نعومة أظفاره، ويروي قصّة علاقته بالكاتب الكبير الكفيف خورخي لويس بورخيس الذي كان يقرأ عليه في بوينس آيرس. ثم ينتقل إلى بدايات الكتابة، وإلى فنّ طباعة الكتب والأدب وشكل الكتاب، وإلى فعل القراءة وسلطانها. يقدّم مانغويل نخبة من عظماء العالم الذين كانوا يكتبون ويحبون القراءة. يحدّثنا عن الأمير الفارسي الذي كان يصطحب مكتبته المؤلّفة من 000711 كتاب على ظهر قافلة من الجمال مصنّفة حسب الأحرف الأبجدية. ولا ينسى حكاية أكبر سارق للكتب في العالم، الدوق ليبري، أو قصّة عمال التبغ في كوبا الذين كانوا يحبون الاستماع إلى قراءة الكتب ما جعلهم يطلقون أسماء أبطال الروايات على أنواع سيجارهم. هذا الكتاب حكاية حب كبير، إنه جدير بالقراءة. ألبرتو مانغويل مؤلِّف موسوعيّ مشهود له عالمياً ومترجم وكاتب مقالات وروائي. حازت كتبه جوائز عدة وكانت الأكثر مبيعاً. يعيش في الأرجنتين حيث يشغل منصب مدير المكتبة الوطنية. عدد الصفحات : ٣٨٤

جنتلمان المكتبات

3.500  دك
أن تبدأ حياة جديدة؟ أن أبدأ طريقة أخرى للكتابة والقراءة؛ بإيقاع آخر، وبقلق أقلّ بكثير مقارنة بما لم أكن أعرفه، ما لم أقرأه، و ما لم أفعله. (...) أعرف أنّني فتحت كلّ كتبي، وأعلم أنني لن أقرأها جميعاً؛ وهذه الاستحالة تريحني. هل سأكون قادراً على فتحها مرة أخرى؟ -لكن هل سيكون لدي وقت للقيام بذلك؟- أعتقد أننا نخلق رابطة حيّة مع الكتب! بدافع الصداقة و الاحترام لها، اودّ فتحها مرة أخرى! يقول مربّو النحل إنه في اللحظة التي يموت فيها مربي النحل، يجب على شخص ما أن يخبر النحل على الفور بأن المربيّ قد مات. أودّ أن يقوم شخص ما بهذا من أجل كتبي. أعلم أنك تفهم ذلك. إنه ليس من نوعية الأشياء التي يمكنك أن تقولها بسهولة. لكن من المهم أن تعرف الكتب أن انقطاع الحوار و الصداقة ليس طوعياً. آمل أنّ شخصاً ما، عندما أموت، يفعل هذا من أجلي...

ذاكرة القراءة

4.000  دك
في حزيران/يونيو 2015، تهيّأ مانغويل لمغادرة منزله الريفي القديم في وادي اللوار في فرنسا ليستقرّ في شقة صغيرة في مانهاتن. أثناء نقْل مكتبته الشخصية الضخمة، واختياره الكتب التي سيستبقيها أو يخزّنها أو يستبعدها، وجد مانغويل نفسه في حلم يقظة عميق حول طبيعة العلاقات بين الكتب والقرّاء، والكتب وجامعيها، والنظام والفوضى، والذاكرة والقراءة. في إعادة تقييم شخصية وشجيّة لحياته بوصفه قارئاً، يضيء المؤلِّف فنَّ القراءة البالغ الخصوصية، مؤكّداً الدور الحيويّ للمكتبات العمومية. إنّ تأملات مانغويل واسعة النطاق، وتمتدّ من التأملات الممتعة في مزايا عشّاق الكتب إلى تحليلات معمَّقة لحوادث الكتب التاريخية والكارثية، ومن ضمنها إحراق مكتبة الإسكندرية القديمة والنهب المعاصر للمكتبات. بشغف وبصيرة، يشدّد المؤلف على المركزية الكونية للكتب وأهميتها الفريدة من أجل مجتمع ملتزم ومتحضّر وديموقراطي. عدد الصفحات : ١٩٢

شخصيات مذهلة من عالم الأدب

4.500  دك
يستعرض مانغويل، أحد أبرز عشاق الكتب في العالم، بأسلوب ساحر وموسوعي قدرة الشخصيات المتخيلة التي تعيش معنا منذ الطفولة على الخروج من كتبها وإرشادنا في حيواتنا عدد الصفحات : ٢٧٣

عاشق مولع بالتفاصيل

2.500  دك
عاش أناتول فازانبيان في بواتييه، فرنسا، في حقبة ما بين الحربين العالميتين، وعمل في حمّامٍ عموميّ. كان يتميّز بموهبة مذهلة في التقاط التفاصيل، فكان يصف الأيدي التي يناولها الصابون، ويسترق النظر إلى المستحمّين فيصف ألوان جلودهم وحركات أجسادهم والروائح التي تفوح منهم...   يتعرّف فازانانبيان إلى مصوّر فوتوغرافيّ يابانيّ يملك مكتبة قديمة في المدينة، فيطوّر موهبته إلى أقصاها، ويبدأ بتصوير الأشياء بدلاً من تدوينها. لكن هوسه بالتفاصيل وعشقه الذي لا يرتوي للجمال سرعان ما أوصلاه إلى نهايته المأساويّة.   يأخذنا ألبرتو مانغويل إلى عوالم مدينة بواتييه الساحرة، ليعيد بأسلوبه الأخّاذ كتابة قصة حياة أناتول فازانبيان، في مغامرةٍ نصف خياليّة، نصف حقيقيّة، تروي سيرة فنّان وعاشق مولع بالتفاصيل.     «أناقة وكفاءة» Salon littéraire   ألبرتو مانغويل مؤلِّف موسوعيّ مشهود له عالمياً ومترجم وكاتب مقالات وروائي. حازت كتبه جوائز عدة وكانت الأكثر مبيعاً. يعيش في الأرجنتين حيث يشغل منصب مدير المكتبة الوطنية. عدد الصفحات : ٩٦

يوميات القراءة

4.000  دك
صُدِم ألبرتو مانغويل، وهو يقرأ رواية «تجاذبات انتقائية» لغوته، خلال سفره في كالاغاري، بمدى ما كانت هذه الرواية تعكس الشواش الاجتماعي للعالم الذي كان يعيش فيه. يمكن لمقطع في الرواية أن يُلمِع على نحوٍ مفاجئ مقالاً في صحيفة يوميّة، وقد تُحرّض كلمةٌ واحدة تفكيراً طويلاً. قرّر أن يحتفظ بسجلٍ لهذه اللحظات، أن يعيد قراءة كتابٍ كل شهر، وأن يصيغ «يوميات القراءة»: كتاباً من الملاحظات، من انطباعات عن السفر، عن الأصدقاء، عن الأحداث العامة والخاصة، مستخلصة كلّها عبر قراءاته. من «دون كيشوت» إلى «جزيرة الدكتور مورو» إلى «كيم» يقودنا مانغويل في مغامرةٍ ساحرة في الأدب وفي الحياة، ويبرهن لنا كيف أنّهما، وبكلّ ما تعني العبارة من معنى، غير قابلين للانفصال بالنسبة لقارئٍ شغوف. عدد الصفحات : ٢٦٠