عرض جميع النتائج 8

الحروب الصليبية كما رآها العرب

4.500  دك
كانت “الحروب الصليبية» ولا تزال تشغل حيّزاً كبيراً من الكتابات التاريخية في الشرق والغرب لما لها من شأن وخطر على الصعد السياسية والاجتماعية والفكرية والاقتصادية والحضارية. ولما كان الغرب بأكثريته – ولا سيما غير المتخصصة – لا يعرف من هذه «الحروب» سوى الصورة الرائجة التي قدمها بعض من اشتركوا في الحملات الصليبية – وقد تكون تلك الصورة صادرة في كثير من الأحيان عن هوى وغرض – فقد عمد أمين معلوف الى صورة مقابلة تركها المؤرخون العرب ولم تعرف طريقها الى جمهور الغربيين فقدمها – على الرغم من الجهود الكبيرة – في حلة بسيطة وجذابة هي هذا الكتاب الذي حرصت «دار الفارابي» على تعريبه لينتفع به القارئ العربي، متخصصاً كان أو غير متخصص، كما انتفع به القراء الغربيون.

حدائق النور

4.500  دك
يوغل أمين معلوف بعيداً في أعماق التاريخ... يطرق أبواب مدائنه... يشرعها له خياله... وتتراءى الأحداث له... في بقعة خارجة من حدود الزمان والمكان... وينسج حكاية من التاريخ في وجدانه لها مكان... حتى أضحت أماكنها حدائق ماني فغلب عليها النور... وماني هو ذاك الرجل الطيب الرسام والرسول، الذي وضع في القرن الثالث رؤية جديدة للعالم وهو الذي كان يقول: "قدمت من بلاد بابل لأجعل صيحة تدوي في أرجاء العالم" سمع أمين معلوم صيحة خلال ألفي عام... وكأنه من خلال هذه السطور حلق به ومعه مستعيراً من الخيار صورة، ومن التاريخ حادثة، ومن الوجدان تأملات وفكر، ألف بينها بسحر البيان ليشرق ذاك العمل حدائق النور.

سمرقند

5.500  دك
شهدت سمرقند منذ أن شيدت في القرن السادس أو السابع قبل الميلاد فترات من الرخاء والانحطاط، أقام صناعها المهرة العلاقات التجارية التي امتدت إلى حدود الصين، وحارب قائدها العسكري العظيم تيمورلنك بلاد الفرس وسوريا والهند، وأكثر ما تعرض به سمرقند هو أنها مركز العلوم الإسلامية والعمارة الإسلامية. التقطت هذه الصور المجموعة في هذا الألبوم في فترة مهمة ما بين سنة 1872 والتسعينات من نفس القرن، إثر غزو قوات القيصر سنة 1868، وقبل الحكم السوفييتي الذي نتج عنه تدمير الكثير من العالم الإسلامية. وهي تعود بملكيتها إلى مراكز أرشيف روسية عديدة معظمها في مدينة بطرسبيدج. وقد قام بالتقاطها مصورون روس وأجانب، من المستشرقين والرحالة والعسكريين. عدد الصفحات : ٣٧٦

صخرة طانيوس

4.500  دك
يقول المؤلف: «إن هذه الرواية مستوحاة بتصرف من قصة حقيقية، اغتيال البطريرك الماروني في القرن 19 على يد شخص معروف باسم أبو كشك معلوف، وكان القاتل قد لجأ إلى قبرص، فأعيد إلى البلاد بحيلة من أحد عملاء الأمير ثم أعدم» عدد الصفحات : ٣٠٢