عرض جميع النتائج 6

تسعة عشر

4.500  دك
وفي رواية تسعة عشر ينتقل الكاتب الروائي المميز أيمن العتوم من السجن الذي تناوله في بعض رواياته مثل رواية يسمعون حسيسها و رواية يا صاحبي السجن وغيرها إلى دار الحشر. حيث تدور أحداث هذه الرواية في أرض الحشر بعد أن مات البطل عدد الصفحات : ٣٠٣

رؤوس الشياطين

4.000  دك
روايـةٌ تنتمـي إلـى الروايـات التي تتحـدث عن الأمـراض النَّفسية، بطلُهـا طبيـبٌ عبقـريٌ يتناهشُـهُ عـدد مـن الأمـراض، تجعلك تتساءل: هل هذا الذي وقع فيـه البطل هو مـرض؟ وهل وقعت فيما وقع فيه تماماً ولم أكن أعرف! واقعيـِّةٌ فـي تناولهـا وطرحهـا تـبحـث عن سبب المشكلة أكثر مما تقدم حلَّاً، وتطرح عـدداً مـن الأسئلة الوجوديـّة والهواجـس الإنسانيّة المَرَضيِّة عن الحياة والموت والنجاح والإخـفـاق، ومحاولة فهم تناقضات النَّفس البشريّة عبر مشاهد مكثَّفة، سريعة الانتقال، عميقة الأثر العاطفي. تعتمد علـى البحـث الـذَّاتـي للبطل عـن حـلٍّ لمشكلتهِ مـع وعيـهِ التَّـام بجـوانـبِ تلـك المشكلة أو المصيبة؛ فهو طبيبٌ وعالج عدداً من الأمراض التي يمرُّ بمثلها الآن. كما تكشـف أن تجـارب البطـل وتجاوبه مع الأديان والأفكار والمعتقدات تكون جزءاً مـن الـحـلِّ والمشكلة معـاً؛ وهذا هـو قمّة المُفارقة في سلوكه. عدد الصفحات : ١٩٩

رواية الرعب : حكاية الحرب على غزة

6.500  دك
تتحدّث الرّواية عن الحرب في غزّة، الّتي بدأتْ في السّابع من أكتوبر عام 2023م، تتناول الرّواية الحرب من أبعادها الإنسانيّة والاجتِماعيّة، وتتحدّث عن المعاناة الّتي يعيشُها أهل غزّة على الأصعدة كافّة. تُخصِّصُ الرّواية جزءًا من سرديّتها عن معاناة المرأة الغزّيّة، وعن فداحة الآلام الّتي تعانيها بصمتٍ؛ ذلك الجزء الّذي لا يظهر في وسائل الإعلام، ولا تتناقله أخبارُها. كما تكشفُ عن مدى صمودِ الغزّيّ أمام آلة القتل الهمجيّة، والتّرسانة العسكريّة، وتشبُّثِه بأرضِه رغم محاولات الاقتِلاع والتّهجير. وعن عقيدة الغزّيّ القتاليّة، وصبره الّذي يفوق صبر الجِبال، وعن طُول نَفَسِ المُقاومة للمحتلّ، وعدم القبول به مهما بلغتِ الضّغوط، أو مهما طال الأمد. الرّواية تَكتبُ بحروفٍ من دمٍ، لأنّها تتحدّث عن الدّم الّذي يُراق بلا حساب ولا محاسبة، وتختار قلمَ العزّة والكرامة في مواجهة الإذلال والإهانة، وتحاول أنْ تُبيّن الفارق بين صاحب الأرض وبين سارقها، بينَ مَنْ يرزع الورد ومَنْ يزرع الشّوك، بينَ مَنْ يسمح للعصافير بأنْ تُغنّي وبين مَنْ يحبسُها. يتقاسم بطولة الرّواية الممرّض (فرج أبو العُوف) الّذي يتنقّل بين معظم مستشفيات غزّة يُداوي الجرحى ويحاول إنقاذهم ويمسح على أحزانهم، و(سلام) الصّحفيّة الّتي تنقل ما تشاهده من فظائع وترافق (فرج) في مسيرته الطّويلة.

طريق جهنم

4.250  دك
طريق جهنم الرواية تحكي لنا قصة السجين اللّيبي (علي العكرمي) وعلى لسـانه تسمع قصصاً كثيرة لمساجين لم يُسمع لهم صوت، وقد دُفنوا وسط غياهب السجن والعتمة. كما أنهـا تحكي لنا قصـة (معمّر القذافي) الرجـل الذي أمسـك ليبيـا بقبضةٍ من حديدٍ، اثنـان وأربعون عـامـاً مـن الاستبداد والقمع المستمر، انتهـت باختبائه فـي أحـد أنابيب الصّرف الصّحي. تصـف الرواية كذلـك العذابـات التـي عاناها المساجين، كيف كانوا يُحرمون من الطعام، وكيـف كـانـت تُنتهـك أبسط حقوقهـم، وكيف مات أكثرهـم تحت التعذيـب، منهم مـن كان يُعلَّـق من قدميه رأساً علـى عقب لأيـام لأنـَّه أسـاء الأدب حتـى ينـزّ الـدّم من عينيه، ومنهم من يُسجن في الانفرادي حتى يغلب علـى عقـلـه الجنون، فيبدأ بمحادثة الحشرات وفـد يتعرض بعـض المساجين للاغتصاب. لكـن الأمـل كان موجـوداً بالرغـم مـن كل شيء، وصـبروا صبراً جميلاً، ومنهـم مـن مـات فـلحـق بالرفيـق الأعلـى، ومنهم من حصـل على فرصةٍ للنّجاة والفوز بحياةٍ جديدةٍ بدأوها رغم آلامهـم وانكساراتهم، رغم آلام السجن التي تركها فيهم، والتي لا تنمحي أبد الدهر. عدد الصفحات :٥٠١

ياصاحبي السجن

5.500  دك
قالت العرب قديماً المكتوب يعرف من عنوانه و “يا صاحبي السجن” عنوان يسير على الخط الفاصل بين السلطة والناس، أو بين الجلاد والضحية، ليمنح اللحظة الكتابية روحها، هي لحظة الكشف حين تكون الكتابة مشروعاً صادقاً تعكس العلاقة الملتبسة بين السلطة والمثقف في بلاده. …. > وفي هذا العمل يكتب “أيمن العتوم” عن تجربة حية عاشها في السجن، أغلب صفحاتها تدور حول مذكراته في مرحلة سجنه لأكثر من أربعة عشر عاماً. يقول ” … أنا شاعر بسيط يحاول أن يبتلع آلة الزمن ليرجع بذاكرته إلى الوراء قليلا فيكتب ما غيبته سجون الأيام والسنين … لكن ألف صارخة في الطريق تعول وتصيح، ليس لأنها ثكلى، ولكنها تفعل ذلك لكي لا تمنحني الطمأنينة والسكينة التين بهما أكون قادراً على استصفاء مجاري النبع في مخيلتي فأكتب بأمانة، أو قل بدقة معقولة …” وفي ظل هذا الواقع القاسي، يلوذ المثقف في بلاد العرب بالذكريات ويعكف بقلمه على ذاكرته. يسجل أشجانه، حيث ينطوي على مأساته، وينسج خيوط الحكاية وعيد نسجها، ” … ويغوص في الماضي بتؤدة من أجل أن يكون أمنيا … لأن التاريخ شاهد ولن يرحم المزايدين، ولن يغفر للكذبة ..” ها هو يحاول ما استطاع أن يكون ذلك الذي توقف عنده الزمن خارج الحياة وداخل قضبان السجن في تلك الحقبة من حياته … يقول العتوم في ختام الرواية … ها أنذا أخرج من السجن لأعود إليك هامة لم تنكسر امام الرياح، ولم تنحن أمام الأعاصير: خرجنا من السجن شم الأنوف/ كما تخرج الأسد من غابها، نمر على شفرات السيوف/ ونأتي المنية من بابها، لتعلم أمتنا أننا/ ركبنا المنايا حناناً بها

يسمعون حسيسها

5.000  دك
خلف الوادي انتشرت أشجار هرمة . إلا انها ظلت خضراء على طول عمرها الذي تجاوز مئات السنين .. ووقفت أمام شجرة لزاب عتيقة وخاطبت فيها الراحلين جميعا من جدي الى جدتي الى عمتي الى الى كلب صديقي الى قطة جارتنا الى ببغاء اخي : لقد شهدتكم هذه الشجرة العتيقة ، انتم مضيتم وظلت هي مخضرة ،انتم توقفتم عن العطاء عند حد الثواء وهي ظلت تعطي كأنها من النهر نفسه تستمد البقاء انتم انبتم من جذوركم فسقطتم على جبهاتكم في حفر التراب ، وهى ظلت تضرب جذورها في التراب و رؤؤس أغصانها في رحب الفضاء آنتم فانون وهي الى الآن باقية .   أيمن العتوم دار الأهلية