عرض جميع النتائج 7

السفسطائي سقراط و”صغاره”

4.000  دك
استمرارًا لهذه السلسلة التي شهدت إقبالاً ومتابعة من المتخصصين وفئات المهتمين بالفكر الغربي والفلسفي يأتي هذا الجزء من مشروع الدكتور الطيب بو عزة ليستكمل قراءته الفاحصة للفكر الفلسفي الغربي في زمنه اليوناني، حيث تركز بحثه على فيلسوف أثينا الأبرز «سقراط» الذي تنازعته مختلف الاستقطابات المذهبية الفلسفية.   تأتي أهمية سقراط» كونه الصورة المثلى لـ «المعلم» أو بعبارة أخرى؛ كونه أول من اقتدر على استنزال النظر الفلسفي إلى استفهام قادر على تأدية وظيفة تعليم التفلسف بتمليك الوعي كفاءة التساؤل والتفكير الذاتي.   اكتسب سقراط، مرتبة عليا في المتن الفلسفي الغربي، إذ كان الرجل نموذجا ملهمة للفيلسوف الذي يسلك حياته ويهب مماته نظير الفكرة والتفلسف وهو ما دفع المؤلف للبحث في ماهية فكره ونوعية إسهامه المعرفي الذي أضافها للمعرفة الإغريقية. عدد الصفحات : ٤١٦

الفلسفة اليونانية ما قبل سقراط

5.000  دك

ولأنه لا يتتبع لحظة التأسيس من جانب تحولاتها الاجتماعية أو الاقتصادية، وإنما يتتبعها من جهة علاقة هذه اللحظة بـ “المعنى الكلي”، وهو طبيعة الرؤية التي كانت تحكمها للوجود، بمكوناته الثلاثة (الإله، والكون، والإنسان).

ويقدم نموذجه التفسيري للحظات تشكل الوعي الأوربي، ويرتكز على بحث هذه الرؤية باعتبارها من أهم الأدوات التفسيرية لتحليل الفكر الفلسفي الغربي في كل حقبة من حقب تاريخه، فهو “يقرأ تطوره التاريخي على ضوء كيفية تفاعله مع ذاك المعنى”.

فما هو هذا المعنى الكلي الثاوي في العقل الفلسفي في لحظة نشأته الأولى؟ وما هي مجالات تأثيره؟ وما هي الدلائل التي تؤكد فاعلية هذا المعنى في تلك اللحظات؟ .. هذا ما يحاول هذا البحث الجواب عنه.

وهذا الكتاب هو الجزء الثاني من مشروع تاريخ الفكر العربي رؤية نقدية، الذي يقصد المركز إلى انجازه متتبعا فيه تاريخ هذا الفكر وتحولاته منذ نشأته إلى لحظاته الراهنة.

* ياسر المطرفي – مدير المركز

دفاعا عن السوفسطائيين

4.000  دك
لماذا هذا الكتاب؟ استمرارا لهذه السلسلة التي شهدت إقبالاً ومتابعة من المتخصصين وفئات المهتمين بالفكر الغربي والفلسفي؛ يأتي هذا الجزء من مشروع الدكتور الطيب بو عزة ليُشكل أول بحث باللغة العربية يقصد صراحة إلى الدفاع عن السفسطائيين، ضدًا على التأويل الذي قدمة أفلاطون، ثم صار من بعده، تقليدًا مهيمنًا حاضرًا حتى عند كبار فلاسفة المعاصرين أمثال (هغيل ، وزيلر ، غوثري)   وقيمة هذا الكتاب في جدة طرحه، وقدرته على استقصاء الشذرات السوفسطائية، ونقد التأويل الذي أرساه أفلاطون بالكشف عن التناقضات الكامنة في متونه، هو التأويل الذي ظل مسيطرًا لا على الأسماء الغريبة التي سبق ذكرها فحسب بل بطبيعة الحال هو التأويل المسيطر على الكتابة العربية في تاريخ الفلسفة الغربية عدد الصفحات :٣٥٢

في دلالة الفلسفة وسؤال النشأة

5.000  دك
عندما يريد القارئ العربي أن يقترب من قراءة الفكر الفلسفي الغربي يحتاج إلى قراءة تاريخية شاملة تستوعب هذا الفكر من بداية نشأته إلى نهاية تشكلاته الأخيرة المعاصرة. وهو بحاجة لدراسة علمية متخصصة بعيدة عن الإنشائية والخطابية سواء كان في سياق الهجاء أو المدح، وبعيدة كذلك عن حالة الاستلاب أو الاغتراب الاغتراب أثناء دراستها لهذا الفكر. والقارئ بحاجة – أيضا – لرؤية عظمية تعمل الجانب النقدي، وتحاول أن تنظر إلى هذا الفكر نظرة كلية لا تجزينية تقرأ جانباً وتتغافل عن جوانب أخرى، أو تركز على سياق ونتجاهل سياقات أخرى، سواء كان ذلك في جانبها الإيجابي أو السلبي. وأخيراً هو بحاجة لكتابة تقترب من لغة القارئ غير المتخصص من خلال كتابة المتخصصين الذين يجمعون مع الاطلاع على مصادر هذا الفكر الأصلية، التمكن من الفهم الفلسفي، والرؤية الإسلامية الناضجة التي تستطيع أن تحاور وتناقش بروح علمية موضوعية. نحاول من خلال هذه السلسة في هذا المشروع أن تقترب من حاجة هذا القارئ العربي وتلتزم بتلك السمات والخصائص لمثل هذا النوع من الدراسات… وهذه الدراسة هي الحلقة الأولى من حلقات هذا المشروع.

كزينوفان والفلسفة الإيلية

4.000  دك
ثمة فارق في المنظور المنهجي بين الفلسفات التي تبلورت في “أيونيا” عن تلك التي تبلورت في “إيليا”. ويمكن إبصار وسومات هذا الفارق في انصراف الأولى نحو البحث عن أصل تفسّر به صدور الكائنات وتشكلها، بينما ناهض الإيليون هذه الرؤية الناظرة إلى الوجود كصيرورة لها أصل وابتداء. استهل المؤلف دراسته، التي تصدر عن مركز نماء، ببيان أوجه الاختلاف الكائن بين تأويلات الفلاسفة والمؤرخين، والنظر في مسارات التفلسف المتباينة بين الأيونيين والإيليين، ومثّل على ذلك بالإشارة إلى مقدار التباعد بين تأويل “برنت” وبين تأويل “ريتر”، وذلك فيما يخص تحديد ماهية التفلسف الإيلي في كليته المذهبية. اختار بوعزة، على مستوى التأويل الكلي، النظر إلى “الإيلية” كفلسفة تجريدية أنطولوجية، مناقضًا بذلك الاختيار لموقف القائلين بوجوب إدراج الإيليين مع الفلاسفة الفيزيائيين. ثم استفاض الطيب في الإجابة عن سؤالات موقعية “كزينوفان” في جغرافيا الفكر الإيلي، وهي السؤالات المشكلة التي سعى بوعزة لتفكيكها، وأبرزها في عنوان الدراسة “كزينوفان والفلسفة الإيلية”، حيث جعل من هذا الإفراد له بالذكر تمييزًا لعلاقته بالفكر الإيلي، وإيحاءًا بجدة التوصيف الذي اقترحه لإعادة ترتيب تلك العلاقة. بيد استطرد لاحقًا في إعادة قراءة شذرات كزينوفان للإجابة عن سؤال نوعية فلسفته، هل هي توحيدية أم تعددية. وانتقل بعد ذلك بوعزة للحديث عن “برمنيد” بوصفه مؤسسًا لنظرية الإيون، ثم تقييم المنتج المعرفي لـ”زينون” و”ميليسوس”، وتحليل مخرجاتهما وأفكارهما الفلسفية. وبهذه الدراسة الخامسة، التي يقدمها مركز نماء ضمن سلسلة النقدية لتاريخ الفكر الفلسفي الغربي، يكون قد أضاف لبنة جديدة في بناء هذه السلسة المهمة لتطوير وتنمية العقل العربي الفلسفي المعاصر. عدد الصفحات : ٣٣٤

هيراقليط فيلسوف اللوغوس

4.500  دك
  لأن كثيرًا من الشراح أخطؤوا ترتيب هيراقليط وموضعته في موقعه من تاريخ الفكر، فنظروا إليه بغير منظار زمنه، بل بمنظار الزمن الفلسفي الذي سبقه، الذي نزعم أنه (أي هيراقليط ) جاء لمجاوزته.. ولأنه لا مسلك إلى فهم فيلسوف إفسوس دون الإمساك أولًا بالهاجس الإشكالي الذي حرك التفكير الفلسفي في لحظته التاريخية.. فإن المؤلف سعى إلى تغيير لحاظ النظر إلى مقام الفلسفة الهيراقليطية؛ فربطها بخصوصية زمنها الفلسفي، الأمر الذي منحه المفتاح الذي ينبغي استعماله لفهم ذاك الزمن، وما اعتمل فيه من نواتج الفكر والنظر، وذلك بإعادة قراءة هيراقليط من خلال وصله بالإشكالية الفلسفية الجديدة التي استجدت في زمنه وانشغل بها الفكر في عهده. أي قراءته على نحو مناغم للحظته التاريخية، نعني لحظة فيثاغور وكزينوفان اللذين تجاوزا العتبة التي توقف عندها التأمل الفلسفي الملطي مع طاليس وأنكسيمندر، فدلفا إلى مقام جديد لا يكتفي بتعيين الأصل الذي صدر عنه الوجود، أو رد كثرة الموجودات إلى أصل واحد، بل البحث عن القانون الناظم للوجود في حالة كينونته؛ أي أن البحث الفلسفي في زمن هيراقليط انتقل من سؤال “ما أصل الوجود؟” إلى سؤال “ما القانون الناظم للوجود؟ عدد الصفحات : ٣٦٧