عرض جميع النتائج 11
أسطورة الأدب الرفيع
5.000 دك
أسطورة الأدب الرفيع هو كتاب للباحث الاجتماعي العراقي الدكتور علي الوردي صدرت الطبعة الشرعية الأولى للكتاب في بغداد عام 1957 ثم صدرت بعد ذلك الطبعة الثانية للكتاب في لندن عام 1994. الكتاب عبارة عن مجموعة مقالات كتبها الدكتور علي الوردي رداً على مقالات الدكتور عبد الرزاق محيي الدين أستاذ الأدب العربي. حيثُ يتناول الكتاب الأدب والشعر وبعض القواعد اللغوية بالنقد، إضافة لنقد الأدب السلطاني، واعتبار الشعراء المادحين للسلاطين شحاذين …
أهدى الوردي كتابه هذا «إلى أولئك الأدباء الذين يخاطبون بأدبهم أهل العصور الذهبية الماضية، عسى أن يحفزهم الكتاب على أن يهتموا قليلاً بأهل هذا العصر الذي يعيشون فيه، ويخاطبوهم بما يفهمون. فلقد ذهب عهد الذهب، واستعاض عنه الناس بالحديد!
كتاب أسطورة الأدب الرفيع
الكاتب علي الوردي
دار الوراق
الأحلام : ببن العلم والعقيدة
4.000 دك
الأخلاق : الضائع من الموارد الأخلاقية
1.500 دك
قد يصح القول بأن كل ثقافة بشرية تتخد لنفسها نظاما في الأخلاق خاصا بها وهي تنظر إلى أخلاق الآخرين بشيء من الريبة والاحتقار.
ولهذا وجب علينا قبل البحث في الضائع من الأخلاق العربية ان نعرف ما هو الأساس الذي تبنى عليه البحث.
إننا بعبارة أخرى يجب أن نعرف ما هي الأخلاق قبل أن نعرف ما هو الضائع منها
وفي سبيل اتخاذ ركيزة استند عليها في طرق هذا الموضوع.
سأحاول المقارنة بين أخلاق البداوة والحضارة ولي سبب يدعوني إلى ذلك، حيث وجدت أن المجتمع العربي قد اختص من بين كثير من المجتمعات الأخرى بكونه شديد الصلة بالبداوة من ناحية وكونه موطن أعرق الحضارات في التاريخ من الناحية الأخرى.
الدكتور علي الوردي قد دراسة عن أخلاق العشائر في العراق وقال: حدث لي مرة أن ذهبت مع جماعة من الطلاب إلى قرية ريفية في سبيل أن تدرس أحوالها الاجتماعية فظن أهل القرية أننا جواسيس تتحرى أخبارهم وإيقاع الشر بهم.. وكانت المراوغة واضحة في أجوبتهم وهم لا يصدقون بنا ولو أقسمنا.
وقد ورث الفلاح العراقي من جدة البدوي صفة تجعله يفكر في يومه ولا يحسب حساب غده.. إنه لا يزال يعد الاهتمام بشؤون الغد دليلا على ضعف الإنسان وعلى قلة ثقته بشجاعته.. ولهذا أصبح شعاره:اصرف ما في الجيب يأتيك ما في الغيب.. وتجده يبذل كثيرا من ماله على الولائم ومواطن الكرم المألوفة بينما هو يستصعب أداء الدين القليل الذي عليه وهو قد ينافس أقرانه على الدفع في المقهى أو المطعم ثم يخاصم الحمال على مبلغ زهيد.
عدد الصفحات : ٥٦
خوارق اللاشعور : أو أسرار الشخصية الناجحة
4.500 دك
خوارق اللاشعور أسرار الشخصية الناجحة – كتاب للدكتور علي الوردي – وهو عالم اجتماع عراقي، طبع الكتاب لأول مرة في عام 1951 ببغداد ثم طبع للمرة الثانية عام 1996 – بعد وفاة الدكتور – في لندن، ثم طبع عدة طبعات في بيروت والعراق.
كتاب خوارق اللاشعور هو دراسة للنفس البشرية حيث يبحث مجال العبقرية البشرية و كيفية الوصول إلى هذه المرتبة وكذلك دور العقل الباطن في العملية الفكرية و كيفية استغلاله ولعلى الوردى دور كبير في هذا المجال ويعتبر من أبرز من ألف في مجال الكتب الفكرية.
يتضمن خمسة فصول رئيسية بالإضافة إلى المقدمة والتذييل وهي:
الفصل الأول: الإطار الفكري
الفصل الثاني: المنطق الأرسوطاليسي،
الفصل الثالث: الإدارة والنجاح
الفصل الرابع: خوارق اللاشعور
الفصل الخامس: النفس والمادة.
يفتتح الكاتب الكتاب بتحذير يقول فيه للقراء مايلي: إن هذا الكتاب ربما ينفع الراشدين من الناس – أولئك الذين خبروا الحياة وأصابهم من نكباتها وصدماتها ما أصابهم. أما المستجدون المدللون والأغرار الذين لم يمارسوا بعد مشكلة الواقع ولم يذوقوا من مرارة الحياة شيئا فالأولى بهم أن لا يقرأوا هذا الكتاب.. إنه قد يضرهم ضررا بليغا.
عدد الصفحات : ٢٤٠
علي الوردي
دار الوراق
دراسة في سوسيولوجيا الإسلام
4.000 دك
إن أي دين يظهر في البداية كرفض أو ردة فعل ضد ظاهرة معينة في المجتمع ويتغير في النظرية والتطبيق تبعاً للتغيرات في نموه الدنيوي ونجاحاته وإخفاقاته وطبيعة الناس الذين يسودون فيه وما شابه من الأمور الأخرى.
المحور الرئيسي لهذهِ الدراسة هو ما يسميه الوردي “معضلة الإسلام” والتي يصفها بأنها الصراع ما بين المثالي والواقعي في الإسلام الذي تطور إلى الصراع السني الشيعي -مع ملاحظة أنه يستخدم كلمتي “مثالية” و”واقعية” بالمعنى الشائع ولا يقصد بها المعنى الفلسفي. ويرى أن السنة يمثلون الجانب الواقعي بينما كان التشيع مذهب مثالي. الفكرة شبيهة بطرح أحمد عباس صالح في كتابه “اليمين واليسار في الإسلام” مع الفروقات واختلاف المنهجين
عدد الصفحات : ٢٠٨.
شخصية الفرد العراقي
1.500 دك
شخصية الفرد العراقي هو كتاب لعالم الإجتماع العراقي علي حسين الوردي. هذا الكتاب كان في الأصل محاضرة ألقاها الوردي في خمسينيات القرن الماضي، حيث يضم الكتاب محاضرة هي أشبه بالمقالة الأدبية منها بالبحث العلمي، وهي كُتبت على أساس الاسترسال الفكري وتداعي الخواطر ولم يكن الغرض منها أول الامر ان تُطبع أو تُنشر على القرّاء بهذا الشكل الحاضر. ينقسم الكتاب إلى قسمين رئيسيين: في القسم الأول يحاول الوردي عرض الشخصية البشرية بوجه عام، تلك التي يصنعها المجتمع، لذا فإن الفرد -أي فرد- ما هو في حقيقته إلا صنيعة من صنائع المجتمع الذي يعيش فيه. وقد ركز في هذا القسم على الناحية الاجتماعية من الشخصية، وعند انتقاله إلى دراسة شخصية الفرد العراقي حاول فحص المجتمع العراقي لمعرفة كيفية نمو الشخصية الفردية فيه على ضوء علم الاجتماع الحديث وخصصه لتفسير ازدواجية شخصية الفرد العراقي ومنه جاء عنوان الكتاب.
عدد الصفحات : ٨٠
منطق ابن خلدون
5.000 دك
إن كتاب منطق ابن خلدون أحد الإسهامات الأدبية القيمة التي تتضمن مضموناً فكرياً يتناول أهم المدارس الفكرية التي تأثر بها المفكر الكبير ابن خلدون. وهو من تأليف الدكتور علي الوردي، والذي برع في مناقشة وتوضيح الفكر الخلدوني بشكل شامل ووافي حيث أن يغني القارئ عن مطالعة الكثير من الكتب والمصادر الأخرى حول فكر ابن خلدون. وقد استعرض كتاب منطق ابن خلدون علي الوردي مجموعة من المسائل الإجتماعية و التاريخية والفكرية بشكل موضوعي ضمن مضمون كتابه. وقد تم نشر كتاب منطق ابن خلدون سنة 2017 في دار الوراق للنشر والتوزيع.
عدد الصفحات : ٣٣٦
علي الوردي
دار الوراق
مهزلة العقل البشري
6.000 دك
كتاب مهزلة العقل البشري من تأليف الدكتور علي الوردي، وهو واحد الكتب الاجتماعية التي تدور حول فهم الطبيعة البشرية مع تحليل مجموعة من الأمور الاجتماعية في مجتمعنا. والذي تم نشره سنة 2017 بواسطة دار الوراق للنشر والطباعة، ويتناول الدكتور علي الوردي مهزلة العقل البشري بالحديث حول بعض أحداث التاريخ الإسلامي، معتمداً على أسلوب المنطق الاجتماعي الحديث والتطورات التي طرأت على المفاهيم الاجتماعية عقب ظهور الإسلام. كما تناول كتاب مهزلة العقل البشري قصة مقتل سيدنا عثمان بن عفان والصراع الذي دار عقب مقتله، وكذلك الحديث حول الخلاف القائم بين أهل السنة والشيعة حتى وقتنا الحالي.
عدد الصفحات : ٣٦٠
هكذا قتلوا قرة العين
1.500 دك
إني أعتقد على أي حال أن قرة العين امرأة لا تخلو من عبقرية وهي قد ظهرت في غير زمانها، أو هي سبقت زمانها بمائة سنة على أقل تقدير. فهي لو كانت قد نشأت في عصرنا هذا، وفي مجتمع متقدم حضارياً، لكان لها شأن آخر، وربما كانت أعظم امرأة في القرن العشرين!
*د. علي الوردي
كتاب هكذا قتلوا قرة العين
الكاتب علي الوردي