عرض جميع النتائج 7
إنجيل بودا
6.000 دك
search
ابحث عن طريق اسم الكتاب أو دار النشر
حسابي
السعر:
6.000 د.ك
الحالة:
متوفر في المخزون
كمية إنجيل بودا
1
إضافة إلى السلة
الأديان, التاريخ, صفحات للدراسات والنشر
إنجيل بودا
الكاتب:
منذر الحايك
تعد الديانة البودية من أهم الديانات في العالم، كما أنها تحتوي أعمق الفلسفات الدينية، فهي من نتاج مطبخ الأديان الشهير في الهند، الذي نشر في العالم كله عقائد الكارما والنيرفانا والتقمص والزهد. كانت التعاليم التي تركها بودا شفوية، وبعد وفاته جمعها أتباعه ثم دونوها وشرحوها. وتنفرد الكتابات البودية المقدسة بظاهرة نادرة، فالبوديين لا يدعون أنها منزلة أو موحى بها، وإنما هي مجرد كلمات بودا.
وسنورد مع الدراسة المقارنة ثلاث نصوص بودية أساسية لتعطي فكرة متكاملة عن هذه الدعوة:
مختارات من انجيل بودا: الذي تلتقي عنده كل المذاهب البوذية، وتعده الأساس الصحيح، وفيه نجد أوضح الإجابات حول الأسئلة الأزلية للبشر: لماذا يولد إنسان فقير وآخر غنى؟ وإنسان معاق وآخر معافى.
مختارات من شريعة بودا: وهو النص الأشهر والأقدس بين النصوص البودية المقدسة، حيث يشمل جميع المبادئ الأساسية للبودية.
مختارات من مأثورات بودا: وتضم أشهر وأهم أقوال بودا وحِكَمه.
تفاصيل الكتاب
٣٨٤ صفحة
الفكر الديني في الملاحم الرافدية
6.500 دك
شكَّلت بلاد الرافدين واحدةً من أهم مناطق العالم وأقدمها، التي شهدت ارتقاء الفكر الديني وتطوُّره، وكان ذلك بنحو مبكّر ولافت، لدرجة أنَّها أسَّست أدياناً، لها كهنوتها ومجامع آلهتها المعقّدة، ومن ثمَّ كان لديها أساطيرها وملاحمها التي عبَّرت بها عن أشياء كثيرة، ربَّما كانت الأفكار الدينيَّة من أهمّها.
لذلك، يحاول هذا الكتاب أن يستلهم منها صورة جليَّة لتلك الأفكار، فالملاحم والأساطير الرافديَّة التي أبدعت بوصفها نتاجاً أدبيّاً راقياً نستطيع اليوم أن نعدَّها سجلاً للمعتقدات والطقوس الدينيَّة من طريق سردها لروايات عن قصَّة الخلق، وتدمير العالم بالطوفان، والبحث عن الخلود، واكتشاف عالم السماوات بالعروج إليها.
وتتميَّز الملاحم والأساطير الرافديَّة القديمة بأنَّها تتقدَّم بأزمان طويلة على كلّ تراث العالم المماثل، والذي هو – بما فيه العهد القديم – كان قد وصلنا عبر تواتر الروايات الشفهيَّة أو تتالي النسخ، مِمَّا عرَّضه للتبديل والتحوير، بينما نحن الآن نقرأ الملاحم الرافديَّة كما دُوِّنت في مطلع الألف الثاني ق. م.
توراة براهما شريعة الهندوس
6.000 دك
يقول الهندوس: إنَّ الإله الخالق “براهما” هو مَن وضع تشريعاته المقدسة وأوحاها إلى “منو” ليبلِّغها للناس، بينما يعتقد الباحثون بأن الآريين وضعوها لتكرّس دينياً سيطرتهم العسكرية الاستيطانية في الهند.
والمتمعِّن في توراة براهما، أو شريعته يجد فيها العجب، ففي بعض فقراتها ترتفع إلى أعلى درجات الحكمة والإنسانية، ثم نراها تنحطُّ في بعضها الآخر الى مستوى متدنٍّ من السخافة والخرافة، وتكريس ظلم لا يحتمل بحق طبقات المجتمع السفلى.
ولكي يتجاوز الهندوس هذه المفارقة يقولون: إنَّ الشريعة لا تناقش بمنطق البشر، ولا يمكن الاعتراض عليها بأي شكل. ونحن الآن يجب أن لا ننظر إلى هذه الشريعة بمقياس عصرنا، بل وفق زمانها حيث كانت لا يضاهيها تشريع في دقتها وتكاملها. وبغض النظر عن مصداقية الهندوسية أو عدمها، فنحن أمام أبكر مجموعة قوانين متكاملة أنتجها العقل البشري، والاطلاع عليها سيتيح لنا التعرف على نمط فريد من بدايات التفكير الديني القانوني الذي ربما كان أساساً لكل ما تلاه.
400صفحة
فيدا نصوص هندوسية مقدسة
6.000 دك
كانت الهند تشكّل حاضنة أفكار وفلسفات حتّى عُدّت مَعلماً بارزاً للحياة الروحية في العالم القديم، وذلك لدخولها أعماقاً غير مسبوقة في مكنونات الروح البشرية، ممّا حوّلها إلى مرجل عظيم، اختمرت فيه مختلف أنواع الأفكار الغيبية الإلهية، فصدر عنها مجموعة ديانات، امتازت بغناها بالشفافية والتسامح والسلام، وبتنوّع كبير في تراثها، فمن تعدّد هائل للآلهة، والمبالغة في تقديسها وعباداتها، إلى حدّ الإلحاد، وإنكارها جميعاً، مروراً بالتوحيد والتثليث.
وأمامنا الآن التجربة الدِّيُنية الهندوسية، من خلال كتابها المقدّس “فيدا” الذي يعدّه الهندوس مصدر عقائدهم الدِّيْنية، وهو ليس أقدم شكل من أشكال الأدب السنسكريتي فقط، بل هو أقدم نصّ ديني متكامل في العالم.
ومن خلال “فيدا” سنتعرّف إلى ثقافات الهند، وأفكارها، وتطور آدابها، وعلى معتقداتهم الدِّيْنية، وتصوّرهم للإله، ونظرية حلوله في كل ما خلق، أو وحدة الوجود، وفلسفة الإشراق “النيرفانا” وتكرّر الولادات، ونظام انتقال الروح بالتقمّص، وعبادة اليوغا التي تهدف لتسهيل خلاص الروح من الجسد، وسنلاحظ كم هو مجحف التقسيم الطبقي للمجتمع الهندوسي الفرد من نوعه في العالم.