عرض جميع النتائج 3

حلقة الجحيم السابعة : كتاب ملعونون، كاتبات منسيات

4.500  دك
بعد الجزأين الأول والثاني من سلسلة تاريخ الأدب المنسي بأخذنا الروائي الإسباني سانتياغو بوستغيو إلى رحلة بين الكتب المنسية والكاتبات المنسبات في حلقة الجحيم السابعة ما أكثر الظروف الأليمة التي تولد فيها الكتب ليس لأن الكتاب يتوقون إلى المشاكل والمحن، بل ببساطة لأن الكتب عرضة للمطاردة منذ الأزل، ومطاردوها مبدعون في خلق جحيم مثالي يحاضرون به مبدعي تلك الكتب، وما يؤلم هؤلاء المطاردين وما لا يجدون له تفسيرًا أبدًا هو كثرة الكتب الرائعة التي تكتب في ذلك الجحيم الذي صنعته أيديهم. فمن هؤلاء المطاردون ؟ إنهم كثيرون ومختلفون يشتركون جميعًا في الله تسامح المطلق، وهكذا سيكون كتاب حلقة الجحيم الشابعة، بمثابة عرض وحوش مروع جهاز الاستخبارات السوفياتية، ولجنة الأنشطة المعادية لأمريكا، وفاشيون أو شيوعيون، وبالطبع محاكم التفتيش التي تعلم منها هؤلاء أغلب ما تقتنوا فيه، أما القاسم المشترك بين المطاردين فهو تشيتهم باستقلاليتهم، وإصرارهم على فضح القمع الذي يتعرضون إليه، وهذا بالطبع، ما يجعل المطاردين يفقدون صوابهم في الكوميديا الإلهية» جشد دانتي الجحيم في تسع حلقات. فما هي الحلقة الشايعة؟ وما علاقتها بالأدب؟ ذلك أيضا ما يحاول أن يجيب عنه هذا الكتاب   دار مسكلياني

حياة الكتب السرية : ليلة قرأ فرانكشتاين دون كيخوت

3.500  دك
يحاول هذا العمل، أن يأخذ القارئ الجريء إلى ما هو أبعد من الحدود التي تسطرها لنا صفحات كتاب أو كلمات قصيدة أو أضواء عرض مسرحي. يتعلق الأمر بسفر عظيم، رغم قصره، يهدف إلى جعل ما يتوارى خلف الكتب ظاهرا للعيان: المؤلفون وسيرهم ونزواتهم وسات نبوغهم وأحيانا حالات بؤسهم، وكل ما تضمره الكتب بين طياتها من تساؤلات: لماذا حرمت بعض الكتب من حفلات التوقيع؟ ما طبيعة الكتاب الذي كان يوتر جهاز الاستخبارات السوفياتي؟ أي كتاب كان يقلق المخابرات النازية؟ وما هي الرواية التي حققت مبيعات استثنائية بعدما رفضتها دور نشر عديدة؟ دار مسكلياني

دماء الكتب

4.500  دك
الجزء الثاني لكتاب "حياة الكتب السّرية" لسانتياغو بوستيغيو "دماء الكتب"، بعد الجزء الأوّل من ثلاثيّة "تاريخ الأدب المنسيّ" يُواصل الروائي والأكاديمي الإسباني سانتياغو بوستغيّو مغامرة البحث والقصّ معًا في حكايات الكتب المنسيّة وفي سيَر كتّابها وما حفّ بها من ظِلال، ليقتفي هذه المرّة دماء الكتب ودماء كتّابها في الجزء الثاني الموسوم بـ "دماء الكتب"، وقد ورد في كلمة غلافه على لسان المؤلّف نفسه: "يقترح كتاب «دماء الكتب» على القارئ رحلةً مختلفةً عبر تاريخ الكتابة. فوراء العناوين الّتي سيزورها في هذا السّفر عبر الزّمن، ثمّة حالاتُ التباسٍ وألغاز، وثمّة دماء تنزّ بإيقاعٍ مُتواتر: إنّها دماء الكُتّاب الّتي تسيلُ في صمتٍ بين أسطر كتبهم.   وفي طريقنا ستُفاجئُنا أحكامٌ بالإعدام، وقبورٌ ضائعة، ومبارزاتٌ بالسّيوف في عتمة اللّيل أو تراشقٌ بالرصاص فوق الثّلج الأبيض...   إنّ الأدب الجيّد بحقٍّ هو ذاك الّذي يجعل قلوبنا تخفق، ويجعلنا ننفعل، وينقلنا إلى عوالم أخرى، وهو الّذي يقنعنا بأنّ ما هو مكتوبٌ أكثر واقعيّة من الواقع نفسه، وبأنّهُ يُحسُّ ويحتلّ الأرواح ويتدفّق مثل الدم في الأصداغ وفي الأيدي. ففي«دماء الكتب» دعوةٌ إلى عدم الخوف من سائل المشاعر الأحمر إذ يحوّله الكُتّاب والكاتبات، ببراعتهم وعبقريّةِ حدوسهم، إلى حبرٍ أسود، لعلّنا نعيد التفكير في الحياة، ونتساءل من أين أتينا وإلى أين نسير ومن نحن؟   لقراءة هذا الكتاب، لا تهمّ فصيلة دم القارئ. فكلّ ما يهمّ هو الانسياق وراء شغف القراءة. ولكن يوجد تفصيلٌ آخر له أهمّيته أثناء هذا السفر. إنّه غزارة الدم في العروق". سانتياغو بوستغيّو دار مسكلياني