عرض جميع النتائج 10
الطوطم والتابو
الكبت
يعد هذا الكتاب أشهر كتب "فرويد" بسبب احتوائه على الأفكار المهمة المشهورة شعبيا عن عالم النفس الشهير، حيث يعرض فرويد فى الكتاب العديد من العناوين منها (العقد النفسية، الميل الجنسى فى الأطفال، القلق النفسي، الأسرار المكبوتة، التهييج النفسى، الانحرافات الجنسية) بالشرح ويبين علاقة الكبت (العامل الرئيسى بنظره) فى حدوث هذه المشاكل.
الكبت سيجموند فرويد ووليم شتيكل دار الأهليةالموجز في التحليل النفسي
سيكولوجيا النكات
لعل أهم ما يميز كتاب فرويد حول النكات وعلاقتها باللاوعي أنّه أوجد رابطاً يجمع ما هو منتج لغوي محض بعملية نفسية تقارب في آلياتها ما يسميه فرويد ’عمل الحلم‘، دون أنْ يُسقِط من حساباته البعد الثقافي بمكوناته المختلفة. ولئن كانت النكتة في مظهرها اللغوي لا تعني الاتفاق على أنّها مضحكة بسبب اختلاف المرجعية الثقافية، إلا أنّها تبقى، كما يقول فرويد، توظف الطاقات النفسية ذاتها إنتاجاً وتلقياً. كما أنَّ هذا الكتاب يستعرض تصنيفات للنكتة تتجاوز بمدلولاتها المفهوم اللغوي البحت لتصل إلى جوانب لا تقل أهمية عن الرسم الكاريكاتوري والمسرح.
إن هذا التصنيف العلمي - وإنْ ارتكز في غايته الأساسية على علم النفس- لم يغفل مسألة رسم الحدود الفاصلة بين ما يسميه فرويد - على سبيل المثال - النكتة والمُضحك، أي ليس كل ما هو مضحك يمكن تصنيفه نكتة.
يفتح هذا الكتاب مجالا واسعاً لفهم الآلية النفسية للنكتة وعلاقتها باللاوعي وعمل الحلم وعلى نحو يساعد القارئ على فهم النكتة بصفتها منتجاً لغوياً، وطاقة نفسية توظف مسار اللاوعي للتعبير عما يحظره الوعي الذي تشكل لدينا أصلاً من المحرمات التي تفرضها العادات والتقاليد. لا يقدم هذا الكتاب دعوة مجانية للضحك وحسب، بل ويعرض للقارئ آلية الضحك نفسها.
سيكولوجيا النكات
سيجموند فرويد
دار الحوار
علم النفس المرضي للحياة اليومية
مافوق مبدأ اللذة
الكتاب صفوة ما قد توصل إليه المؤلف من مجد كتابي ، فالأنا العليا كما وصفها فرويد هي شخصية المرء في صورتها الأكثر تحفظاً وعقلانية، حيث لا تتحكم في أفعاله سوى القيم الأخلاقية والمجتمعية والمبادئ، مع البعد الكامل عن جميع الأفعال الشهوانية أو الغرائزية.
يمثل الأنا الأعلى الضمير، وهو يتكون مما يتعلمه الطفل من والديه ومدرسته والمجتمع من معايير أخلاقية، والأنا الأعلى مثالي وليس واقعي، ويتجه للكمال لا إلى اللذة – أي أنه يعارض الهو والأنا. إذا استطاع الأنا أن يوازن بين الهو والأنا الأعلى والواقع عاش الفرد متوافقا، أما إذا تغلب الهو أو الأنا الأعلى على الشخصية أدى ذلك إلى اضطرابها.
في هذا الكتاب الصغير العجيب لفرويد (وهو من أواخر ما كتب) ينقض مؤسس علم التحليل النفسي قدراً كبيراً من نظرياته السابقة، ويقدم نموذجاً بديلاً يعتمد على الفلسفة والتأمل أكثر من اعتماده على الحالات الإكلينيكية، كالعهد به، ويبسط من خلاله نظريته الجديدة، التي تقسم الغرائز البشرية إلى مجموعتين شاملتين تتنازع السيطرة على نفس الإنسان:
- غرائز الحياة، التي تدفعه إلى التكاثر والإبداع والسعادة والحرية.
- غرائز الموت، التي تدفعه إلى العدوان والتدمير والتكرار والهوس والقضاء على الذات.
موسى والتوحيد : اليهودية في ضوء التحليل النفسي
الكتاب هو آخر ما ألّفه رائد التحليل النفسيّ، وأحدث به، كدأبه، ضجّةً كبيرة.
لقد جاء فرويد، في هذا الكتاب، بالعديد من النظريّات المثيرة للجدل، ليس أقلّها أنّ موسى مؤسّس الديانة اليهوديّة وقائد الشعب اليهوديّ كان مصرياً، وواصل فيه تطبيق مبادئ التحليل النفسيّ على تاريخ الأديان الّتي بدأها في كتابه الأشهر “الطوطم والحرام”، محاولاً أن يستخلص من غياهب التاريخ الحقائق الغائبة والمغيّبة كما يستخلص المحلّل النفسيّ ذكريات مرضاه المكبوتة، ومعتمداً في ذلك على أحدث الكشوفات الأثريّة والتاريخيّة في عصره، مع قدرٍ لا بأس به من الحدس والتفكير الإستقرائيّ.
موسى والتوحيد سيجموند فرويد دار الأهلية