عرض 1–12 من أصل 16 نتيجة

التجربة الأنثوية : مختارات من الأدب النسائي العالمي

2.500  دك
نحن نَشعر بالحزن عندما نعلم أن صوتَ الإنسان ودِفءَ جسدِه يُمكِن استبدالُهما الآن بالآلة. يُسمُّونها الآلة-الأم، وتُستخدم في عددٍ من دُور حضانة الأطفال، لكن البالِغين يجب ألَّا يشعروا بالتجاهُل؛ لأن العِلم سرعان ما سيجد لهم رفيقًا آليًّا. وإلى أن يَتحقَّق ذلك، يُوجَد البديلُ المعروف باسم «أحد المعارف»، أو «مرافق السهرة»، أو «الصديق» في بعض الأحيان.»   لم يَقف هذا الكتاب عند ترجمة بعض النصوص الأدبية لكاتباتٍ عالَميات، بل هو مشروعٌ لفكرةٍ دارَت في خَلَد «صنع الله إبراهيم» وراح يطرحها عبر هذه النصوص، تَقوم الفكرة على فَهم الذات الأنثوية من خلال المرأة ذاتها؛ أيْ إدراك الأحاسيس والمشاعر التي تَتشكَّل في هذا المخلوق من خلال ما ذكَرَته هي عن نفسها، فالمرأة أبلغُ مَن يَكتُب عن المرأة؛ هي التي تشعر، وهي الأكثر قُدرةً على التعبير عما تشعر به، وخاصةً إذا كان الشعور لا يَتعلَّق بطموحاتها، وإثباتِ ذاتها العملية والعلمية والمجتمعية، بل هو شعور يَتعلَّق في الأساس بجنسها، وكيفية فَهمها طبيعةَ جسدها، ورغبات هذا الجسد. تجرِبة خاصة وفريدة وجريئة في آنٍ واحد، لكنها بلا شك تُسلِّط الضوءَ على أمورٍ كثيرة ظلت طويلًا أسيرةً لمُحرَّمات مجتمعية، لكن صار من المُمكِن البوحُ بها

الجليد

3.000  دك
«انطلقتُ إلى معهد «التاريخ المعاصر» سيرًا على الأقدام رغمَ الجليد. كانت الشوارع مليئةً ببقايا أشجار عيد الميلاد الخضراء الصغيرة، وشُرفات البلوكات السكنية مُزدانةً بالمصابيح الملوَّنة والشعارات: الحزب والشعب متحدان، المجد للعمل، تعيش الشعوب السوفييتية بُناة الشيوعية.»   «صنع الله إبراهيم» روائيٌّ عاشق للتاريخ، يَتجلَّى ذلك في الكثير من أعماله الأدبية، كما يَتجلَّى في هذه الرواية؛ فنجده يعود إلى الوراء، إلى عام ١٩٧٣م، ولكن ليس في مصر، بل في روسيا، زمن الاتحاد السوفييتي؛ يتناول فيها تجرِبةَ الدكتور «شكري»، طالب الدكتوراه الذي راح يَتنقَّل بين شوارع روسيا، ويتعامل مع مُختلِف الجنسيات التي يقابلها هناك. ويرصد «صنع الله إبراهيم» من خلال هذه التجرِبة، التي عاشها بنفسه، تفاصيلَ الحياة اليومية والتأريخ الاجتماعي للمجتمَع الروسي آنذاك، ليُوقِف القارئ على الأسباب الداخلية وراء انهيار الاتحاد السوفييتي، ويشير إلى أن حياةً كهذه من الطبيعي أن تؤدي إلى الانهيار الكامل، وهذا ما حدث. وكان اختيار عام ١٩٧٣م اختيارًا رائعًا؛ ففي هذا العام خاضت مصر حربَها الكبرى ضد إسرائيل، فسلَّط الضوءَ على أثَر ذلك على المصري المُغترِب

الحياة والموت في بحر ملوّن

3.000  دك
إنه عالم البحر الأحمر الرائع، ماذا يحدث عندما تتعود سمكة "العنزة" حياة التطفل والبطالة؟ تتنكر سمكة مفترسة على هيئة الأسماك المنظفة، التي تقوم بدور حلاق القرية في عالم البحر؟ يتعرض "الكشر" لصدمات متتالية ثم يرى نفسه في المرآة؟ تصبح أنثى السرطان جبيسة الجحر الذي حفرته في المهرجان؟ تهرب القنافذ السوداء من التلوث البترولي بحثًا عن المرجان الحي؟ أول كتاب من نوعه في المكتبة العربية، تدور أحداث قصصه الشائقة في مياه البحر الأحمر وبين حيواناته عدد الصفحات : ١٩٥

الدلفين يأتي عند الغروب

2.000  دك
أنقضت العاصفة على السفينة بمجرد خروجها من خليج عدن فدمرتها وألقت الأمواج بـ"نادية" الصغيرة فوق جزيرة مهجورة من جزر المحيط، ليس بها بشر، لكن الجزيرة كانت تحفل بالأسمال التي تمشي على الأرض، والسراطين المختفية داخل الأصداف، والسلاحف الضخمة التي تخرج من الماء، وطيور الفرقاط المتوحشة... كما كان هناك دلفين صغير، تواق إلى الصحبة، يتردد عليها كل غروب!   قصة مليئة بالمفاجآت، تصور أشكال الحياة قرب الشواطيء العربية الجنوبية، فترفع الستار لأول مرة عن أكثر جوانب البيئة العربية ثراء.

العمامة والقبعة

3.000  دك
«قال لي جاستون إن أعضاءَ المجمع استمعوا إلى خطاب من المواطن لانكريه يعلن فيه اكتشافَ نقوشٍ في رشيد محفورةٍ بإزميل في كتلة ضخمة من البازلت، مكتوبةٍ بالحروف اليونانية والهيروغليفية وخطٍّ ثالث مجهول. وكان جاستون منفعلًا كما لو كانوا قد اكتشفوا حاصلًا من الذهب. ولم أفهم السبب.» كان اهتمام «صنع الله إبراهيم» بالعَلاقة بين الشرق والغرب، كاهتمامه بالتاريخ بصفته ظهيرًا زمنيًّا، وفاعلًا رئيسيًّا للكثير من أحداث رواياته، ويَتجلَّى ذلك في هذا العمل الذي يناقش فيه حدثًا تاريخيًّا مهمًّا، وهو الحملة الفَرنسية على مصر، وهي أوَّل عَلاقةٍ للمصريين مع الآخَر بصورةٍ مباشرة، ولكنها كانت عَلاقةً مختلفة؛ فهي على أرضٍ مصرية، والآخر هنا مُحتَّل. وقد نجح «صنع الله إبراهيم» في نَسج الحَبكة الروائية بإبداعٍ فريد؛ يَتمثَّل في شخصيةِ البطل الذي لم يَمنحه اسمًا، والذي جاء من صعيد مصر، وجاوَر الأزهر، وصار من تلاميذ المؤرِّخ الكبير «عبد الرحمن الجبرتي»، وكانت معرفته للُّغة الفَرنسية قد مكَّنته من الاقترابِ من الأحداث وتسجيلِ كلِّ ما شاهده، فقدَّم تاريخًا موازيًا عن أعوام الحملة الثلاثة، كما يثير سؤالًا مهمًّا حول مدى صِدق الكتابة التاريخية حول هذه الأحداث.

اللجنة

3.000  دك
«سأذكر لكم أيها السادة، ردًّا على سؤالكم، كلمةً واحدةً وإن كانت مُنصِفة، هي كوكا-كولا. لن نجد، أيها السادة، بين كل ما ذكرتُ شيئًا تَتجسَّد فيه حضارةُ هذا القرن ومُنجَزاته، بل آفاقه، مثلَ هذه الزجاجة الصغيرة الرشيقة …»   ما اللجنة؟ هل هي سُلطةٌ سياسية، أم اقتصادية، أم اجتماعية؟ هل هي سُلطةٌ محلية، أم عالمية؟ ولماذا يُصِر البطل على الالتحاق بها؟ وكيف يَقبَل أن يُهان بطريقةٍ تَحُط من إنسانيته؟ بل كيف يُمكِن لإنسان على هذه الدرجة من الثقافة والمعرفة أن يَقبَل هذا الانحطاط والتدنِّي؟ أسئلة كثيرة كهذه وغيرها يُثيرها في نفسك هذا العملُ الفريد للروائي المتميِّز «صنع الله إبراهيم»، الذي تَجاوَز في هذا العمل صفةَ المحلية، ليُقدِّم روايةً عالميةً بامتياز. فبنزعة «كفكاوية» سيطرَت على الكاتب في نهاية السبعينيات — حيث الانفتاح الاقتصادي، والإمبريالية الرأسمالية العالمية، والشركات المُتعدِّدة الجنسيات، وتقويض القومية العربية — بدأ في رسم لوحة عالمية مُحمَّلة بالكثير من الرمزيات المُتعدِّدة الدلالات، وبالكثير من التأويلات والقراءات، تدفعك لقراءتها عدة مرات؛ فمن الصعب أن تستوعب هذه الأفكار المكثَّفة في جرعة واحدة.

برلين 69

3.500  دك
«كان هذا الشارع الذي يَقطعه حائطُ «برلين» في المنتصف يُمثِّل مركز المدينة في «برلين» ما قبل الحرب. أُقيمت فيه العروض العسكرية البروسية، ومن بوابة «براندنبورج»، التي تنتصب فوقها عربةٌ مُذهَّبة تجرُّها أربعة خيول، مرَّ «نابليون» في موكب النصر، وعندها تَحصَّن الثوريون عام ١٨٤٨م وعام ١٩١٨م، وعَبْرها انطلَق الآلاف لخوض الحرب العالمية الأولى وهم يُهلِّلون ويُطلِقون صيحات النصر.»   بعد مرور أربعين عامًا على رحلته إلى ألمانيا، يكتب «صنع الله إبراهيم» عن نمط الحياة فيها عامَ ١٩٦٩م، لا ليُوثِّق سيرتَه الذاتية، وإنما ليُوثِّق سيرةَ المكان في تلك الفترة المهمة من تاريخ هذا البلد أثناء الحرب الباردة، والنظامَ الشمولي السائد في ألمانيا الشرقية، والذي انتقده بشدة، فبالرغم من انتمائه إلى الفكر اليساري، فإن هذا الانتماء لم يمنعه من انتقادِ نظامٍ لا يَحترم حريةَ الفرد وحقوقه، ويَسلبه إرادتَه السياسية. كما يَسردُ تفاصيلَ الحياة في ألمانيا الغربية، مثل السيارات الأمريكية الحديثة، والمباني العالية، فجاءَت الرواية وثيقةً تاريخيةً وجغرافية واجتماعية، يُوثِّق فيها لثورة الشباب في نهاية عَقد الستينيات، كما يُؤرِّخ لتفاصيل المدينة والشوارع والحانات، ويَسردُ الكثيرَ من العلاقات الاجتماعية المتشابكة، من خلال عيونِ مصريٍّ مغتربٍ يسافر إلى ألمانيا لتحقيقِ حُلمٍ ثقافي ونَزواتٍ عاطفية مع نساءٍ ألمانيات.

بيروت بيروت

3.000  دك
«حفلَت صحفُ الأحد بأنباء الانفراج الأمني، وبشَّرتِ «السفير» بأن الساعات الأربع والعشرين القادمة ستكون حاسمةً بالنسبة للوضع الأمني في المنطقة الغربية، وللمُعالَجة الجذرية والنهائية لما أَسمَته «التجاوُزات على الأمن الشخصي والكرامة والملكية، وعمليات الابتزاز والتهديد، والخُوَّة والنهب، فضلًا عن الاشتباكات بين الأفراد والمنظمات، والعناصر غير المنضبطة التي تُروِّع السكان الآمِنين، وتخطف منهم البقيةَ الباقية من إصرارهم على التمسُّك بالأرض أو الوطن أو القضية».»   يسافر «صنع الله إبراهيم» إلى بيروت للبحث عن ناشرٍ لكتابه، فيُفاجأ بنسفِ مقر الدار أثناء الحرب الأهلية اللبنانية، وسفَرِ مالكها إلى الخارج، ثم يَتعرَّف على ممثِّلة ومُخرِجة ويبدأ في كتابةِ نصوصِ فيلمٍ وثائقي عن الحرب؛ يَرسم من خلاله صورةً حية لبيروت؛ المدينةِ العربية التي حملَت الحب والحرب في رَحِمها، فجمعَت بين الحياة والموت. تتجلى عبقرية «صنع الله إبراهيم» في اختياره الفريد لزمن الرواية؛ إذ يتَّخذ من هذه الحرب سياقًا زمنيًّا لها، ليُسلِّط الضوءَ على تأثيرها على المجتمع اللبناني، ويُركِّز فيها على تفاصيل الحياة اليومية والمعاناة التي يُعايِشها الشعب اللبناني. كما جاءت فكرةُ التعليق الصوتي على فيلمٍ يَتناول الحربَ الأهلية طريقةً مبتكرة في السرد الروائي، استطاع من خلالها تصويرَ الكثير من الحقائق التاريخية وتوثيقَها، فجاءت الرواية عملًا بحثيًّا رصينًا، وروائيًّا بديعًا

تلك الرائحة : وقصص أخرى

3.500  دك
«إنها ليست قصة، بل إنها صفعةٌ أو صرخة أو آهة مُنبِّهة قوية تكاد تُثير الهلع. لم يعُد لدى الفنان وقتٌ ليُنمق ويَصوغ الأحاسيس ببراعةٍ تستدرُّ الإعجاب. إنه هنا يريد أن يستدرَّ انفعالاتٍ أقوى من الإعجاب به ككاتب، أو الإعجاب بقصَّته كموضوع. إن البطل هنا ليس الرجل، وليس الشاب، وليست الأحداث أو العصر. البطل هنا هو إحساسٌ عامٌّ طاغٍ لا اسم له — إلى الآن على الأقل.» لم يكن سهلًا تجاوُز تجربة الاعتقال؛ تلك التجربة التي تُخلِّف في داخل الإنسان الخوف، والألم، والانهزام الداخلي، والشعور الدائم بالاشمئزاز. وهذا ما نجح فيه «صنع الله إبراهيم» في هذا العمل الذي يجمع بجانب روايته القصيرة «تلك الرائحة» قصصًا قصيرةً أخرى كتبَها في فتراتٍ مُتفرقة بعد خروجه من المعتقل، واستطاع أن يُعبِّر فيها عن ضبابية المرحلة، وحالة التشتُّت والتمزُّق التي يعيشها إنسانٌ مأزوم عليه، كانت كل جريمته أنه أفصَح عن رأيه في بلدٍ ظن أنه يمكن أن ينعَم فيه بالحرية، ولكنَّ الثمن كان قاسيًا، ولم يكن سهلًا التعافي من هذا الألم؛ فكانت الكتابة عن هذه الفترة هي شهادتَه عن جيلٍ كامل من ناحية، وثورةً في وجه المرحلة من ناحيةٍ أخرى، ووسيلةً للتعافي من هذه التجربة من ناحيةٍ ثالثة

ذات

4.000  دك
«تَعوَّدت ذات أن تحمل في حقيبة يدها منديلًا صغيرًا من القماش المُطرَّز الحواف، تُمسِكه في يدها عندما تعرق، أو ترتبك، وتمسح بطرفه ما قد يَتجمَّع في ركنَي عينَيها من إفرازات، أو يسيل حولهما من كحل في الأيام الحارة. وقد ظلَّت متمسِّكةً بهذه المناديل الصغيرة رغم انتشار بدائلها الورقية؛ إذ كانت عاجزةً عن تمثُّل نفسها في صورةٍ أخرى غير السيدة ذات المنديل القطني الصغير.»   يَسرد «صنع الله إبراهيم» سيرةَ وطن، وسيرةَ ثورة، وسيرةَ جيلٍ كامل خرجت منه «ذات» التي تمثِّل النموذجَ السائد للمرأة المصرية؛ فيَتحدَّث عن فترة صِباها وزواجها من «عبد المجيد»، وعملها وإنجابها وأمومتها، متَّخذًا من سيرة حياتها مِرآةً كاشفة لرصدِ تفاصيل الحياة اليومية التي يَمُوج بها المجتمع المصري خلال عصرَي «السادات» و«مبارك»، كما يُسلِّط الضوءَ على التحوُّلاتِ السياسية والاقتصادية خلال هذه الفترة، وطريقةِ استقبال «ذات» و«عبد المجيد» لها، وأثرها على تشكيل حياتهما. كما لا تخلو الروايةُ من التوثيق التاريخي والأرشيف الصحفي الذي حرص عليه «صنع الله إبراهيم» في الكثير من رواياته، والذي يُمكِن من خلاله تَتبُّع التغيُّرات والتطوُّرات التي عاشها المجتمع المصري آنذاك؛ فجاءت السردية مليئةً بالكثير من الحقائق التاريخية التي بلا شك شكَّلَت شخصيةَ «ذات»، والمرأة المصرية، وجيل الخمسينيات بأكمله

رواية 1970

3.000  دك
قصة العام الذي غاب فيه جمال عبد الناصر   الدراما المثيرة التي عاشتها الأمة طوال عشرين عاما   رواية غير عادية من قلم تعود أن يفاجئنا بكل ماهو غير عادى.. عدد الصفحات : ٢٧٤

رواية 67

3.000  دك
«استيقظتُ فجأةً على صوتِ دويٍّ بالخارج. رفعتُ يدي لأرى ساعتي، وكانت التاسعة والنصف. بقيتُ ممدَّدًا أتطلَّع إلى ضوء الشمس من النافذة، وتَكرَّر صوت الدوي، وكان أشبهَ بصوت القنابل، فغادرتُ الفراش. سمعت جرسَ التليفون فانطلقتُ إلى الصالة ورفعت السماعة. كانت زوجة أخي، قالت: ألم تسمع بعد؟ بدأت الحرب.» جاءت رواية «٦٧» لتُلقِي بظلالها على الهزيمة التي لاقَتها مصر في هذا العام، ليست الهزيمة العسكرية أو السياسية فحسب، بل الهزيمة بمعناها الأوسع التي تشمل الحالةَ النفسية والفكرية والمجتمعية، وانعكاسَ ذلك على أفراد الرواية من خلال حالة اللامُبالاة واللافعل التي يعيشونها، واليأسِ الكامن في نفوسهم؛ فراح «صنع الله إبراهيم» يَسرد من خلال بطل الرواية يومياتِ عام ١٩٦٧م، ويستعيد كلَّ ما عاشه في هذا العام، ويُحلِّل الظروفَ والأسباب التي أدَّت إلى الهزيمة، وكيف كان المجتمعُ على موعد معها. ولعل سفَرَه إلى بيروت وكتابتَه هذه الروايةَ هناك دليلٌ على حالة الألم والضِّيق اللذين كان عليهما المجتمعُ آنذاك. وجديرٌ بالذِّكر أن هذه الرواية ظلَّت حبيسةَ الأدراج ما يَقرُب من نصف قرن، حتى عُرِفت بالرواية المَنْسية، ولم تخرج إلى النور إلا في عام ٢٠١٥م