عرض النتيجة الوحيدة

والذي قلبي بيده

3.000  دك
فما صرتُ أدري إلى أين أمضي   وكل الجهاتِ تشيرُ إليك..   أمرُّ هنا وهناك كأني أضعتُ طريقي..   أكنتَ الطريق؟ ولو كنتَ حقًا طريقي, لماذا؟ لماذا رحلتَ؟ لماذا نسيت؟ لماذا تجلّيت ثم اختفيت؟   وإن كنتَ تنوي الرحيلَ وشيكًا.. لماذا أتيت