عرض جميع النتائج 12
“الشيء الأخر “من قتل ليلى الحايك
2.250 دك
رواية من قتل ليلى الحايك هي نسيج قصصي لم نألفه في نتاج كنفاني السابق أو اللاحق. فهو يكتب عملاً بوليسيًا أو شبه بوليسي، و يحيل الحبكة القصصية إلى لحظات من التوتر لمعرفة القاتل ومعرفة الظروف المحيطة بالجريمة التي أودت بليلى الحايك.
يترك غسان كنفاني للقارئ الحق في إصدار الحكم بعد أن وضع أمامه كل الملابسات والأدلة، بحيث يكون القارئ عضو عامل في هيكل الرواية.
أدب المقاومة في فلسطين المحتلة 1948 – 1966
3.500 دك
لقد كانت محاولات تاريخ آداب المقاومة لدى شعب من الشعوب تتم عادة بعد التحرير، وذلك لأسباب بدهية لا داعي للدخول في تفاصيلها، ولكن بالنسبة لأدب المقاومة في فلسطين المحتلة فإن الضرورة تقتضي أن يكون القارئ العربي عموما، والنازح الفلسطيني خصوصا، على اطلاع مستمر عليها، لأنها، في الأساس، تتناوله بالذات وتخاطب فيه ما تخاطبه في عرب الأرض المحتلة، وتنطلق من حوافز هي بالذات حوافزه، وتتعامل دونما شك، مع صلب قضيته. شعورًا بمثل هذه الضرورة كان لا بد من التصدي لدراسة أدب المقاومة العربي في فلسطين، هذا الأدب الذي ظل مجهولا بالنسبة لنا طوال سنوات المنفى، بالرغم من أنه يشكل الجانب الأكثر إشراقا في كفاح الشعب المغلوب على أمره .
دار الأهلية
أرض البرتقال الحزين
2.500 دك
في هذه المجموعة نلاحظ على غسّان كنفاني أنّه قام بتنويعات تقنيّة وبنائيّة على الرؤية الواقعيّة الّتي ما غادرها قطّ، وهو يجرّب أحدث الأشكال القصصيّة، فلو تأمَّلنا قصّته “ثلاث أوراق من فلسطين” لوجدناها تمثّل في شكلها الظاهريّ ثلاث قصص منفصلة، فكلّ قصّة تروي جانباً من قضيّة فلسطين، ولكنّ القصص الثلاث تنفذ إلى سُرّ المشكلة، وإلى نقطةً البداية.
وفي قصّة “ارض البرتقال الحزين” الّتي تحمل اسم المجموعة، نرى غياب الوعي لدى الشخصيّة، فهو ينتقل من يافا إلى عكا، ومن عكا باتجاه رأس الناقورة إلى صيدا، دون وعيٍ حقيقيّ بما يجري، إذ ثمّة شعور بأنّ هذه الحركة مؤقّتة يتّقي بها المدنيّون ما يتعرّضون له من مذابح، وتكشف عن ثقة وهميّة وتفاؤل بالمقاتلين والجيوش التي وفدت لنصرة أهل فلسطين، لكنّ النتيجة كانت فاجعة حين أدرك أنّ الأحلام كانت سراباً، وقرّر أن يقتل العائلة.
لقد بدا الشكل الفنيّ منوعاً يمتزج فيه الواقعيّ بالغرائبيّ والعجائبي على نحو ما نرى في قصّة “العروس”، حيث يؤسطر غسان كنفاني شخصية البطل، ويبني القصة على شكل رسالة. وشكل الرسالة كثيراً ما يرد في قصص الكاتب، يبدو البطل في هذه القصّة، أوّل وهلة، في صورة مجنون، ثمّ ما يلبث أن يظهر في شكل مختلف، إذ يتجلّى ذا هالةٍ مضيئة كأنّه من الأولياء أو القدّيسين، ونكتشف أنّ هذا الرجلُ من الأشدّاء الشجعان يتمتّع بالقوّة والصلابة والإِصرار، فقد احتلّ قريته مع رفاقه أربع مرّاتٍ متتالية على الرغم من قلّة العدد وندرة الذخيرة.
إنّ مجموعة (أرض البرتقال الحزين) يمثّل جذرها القضيّة الفلسطينيّة، وتتّكئ بقوّةٍ على الواقع، ولا تكفّ عن محاولات التجريب.
رواية أرض البرتقال الحزين
الكاتب غسان كنفاني
دار الأهلية
أم سعد
2.250 دك
الأعمال الكاملة : الروايات
7.000 دك
يضم هذا المجلّد روايات غسّان كنفاني الكاملة وغير الكاملة: رجال في الشمس؛ ما تبقى لكم؛ عائد إلى حيفا؛ أمّ سعد؛ العاشق؛ الشيء الآخر.
وهذه الروايات تؤكد حضور غسّان كنفاني في المشهد الروائيّ العربيّ على الرغم من قصر عمره الزمنيّ، فهو لم يكن رائداً في التعبير عن الفكرة الروائيّة المبتكرة، عن جوهر القضيّة المركزيّة في السياق القوميّ والإِنسانيّ وحسب، بل في حداثة الأساليب السرديّة التي عالجت الأفكار والموضوعات، وحملت الهمّ الوطنيّ والقوميّ إلى آفاق إنسانيّة واسعة.
وهذه الروايات تتنوّع في معالجتها وتختلف في أساليب هذه المعالجة، لكنّها تتناغم في تشكيل صورة دقيقة وإن تنوّعت الألحان والإِيقاعات؛ فالقضيّة الفلسطينيّة، في الأغلب الأعمّ، هي الهاجس المركزيّ الذي يمثّل الخيط الواقعيّ في هذه الروايات.
لكنّ عينه مفتوحة دائماً على تحوّلات الرواية وآفاق التجريب بفعل عبقريّته الروائيّة الّتي تغوص دائماً بحثاً عن الجذر الإِنسانيّ الأصيل.
ولعلّ إنجازه، وقد اخترمه الموت في شرخ الشباب، يمثّل علامة فارقة في تاريخ الرواية العربيّة.
كتاب الأعمال الكاملة ؛ الروايات
الكاتب غسان كنفاني
دار الأهلية
القميص المسروق
2.000 دك
رجال في الشمس
3.000 دك
يمثل غسان كنفاني مؤلف كتاب رجال في الشمس نموذجاً خاصاً للكاتب السياسي والروائي والقاص والناقد، فكان مبدعاً في كتاباته كما كان مبدعاً في حياته ونضاله واستشهاده. تظل رجال في الشمس بعد نشرها بأكثر من ٥٠ سنة عمل خالد يشار إليه كلما صدرت روايات عربية تخص المأساة الفلسطينية.
وقد نال غسان كنفاني عام 1966 جائزة أصدقاء الكتاب في لبنان لأفضل رواية عن روايته ما تبقى لكم كما نال جائزة منظمة الصحافيين العالمية (I.O.J) عام 1974، ونال جائزة "اللوتس" التي يمنحها اتحاد كتاب آسيا وأفريقيا عام 1975. وتعد روايته رجال في الشمس التي صدرت في بيروت عام 1963 من أوائل الأعمال الروائية الفلسطينية التي تكتب عن التشرد والموت والحيرة.
دار الأهلية
رجال في الشمس و أم سعد
2.000 دك
عائد إلى حيفا
2.250 دك
عائد إلى حيفا رواية للأديب والمُناضل الفلسطيني غسان كنفاني، تعتبر من أبرز الروايات في الأدب الفلسطيني المعاصر. صدرت طبعتها الأولى في عام 1969،
“عائد إلى حيفا” ربما تكون في نصها عملًا أدبيًّا رِوائيًّا، إلا أنها في نصها الإنساني تجربة عاشها غسان كنفاني وعاشها كل فلسطيني، تجربة جرح وطن، وعذاب إنسانٍ عانى قهرًا وظُلمًا وحِرمانًا وتَشَرُّدًا، إلا أنه دائماً وأبداً يحمل أمل العودة إلى ذاك الوطن الساكن في الوجدان.
في «عائد إلى حيفا» يرسم غسان كنفاني الوعي الجديد الذي بدأ يتبلور بعد نكبة 1948.
إنها محاكمة للذات من خلال إعادة النظر في مفهوم العودة ومفهوم الوطن. فسعيد س. وزوجته صفية العائدان إلى مدينتهما حيفا التي تركا فيها طفلهما منذ عشرين سنة تحت ضغط الحرب يكتشفان أن «الإنسان في نهاية الأمرِ قضيّة»، وأن فلسطين ليست استعادة ذكريات، بل هي صناعة للمستقبل.
رواية عائد إلى حيفا
الكاتب غسان كنفاني
دار الأهلية
في الأدب الصهيوني
3.250 دك